مشكله والمشكله انها ماحد راح يحل مشكلتها الا هي بنفسها

يابنات انا عندي فكره كل واحده تقول لو كانت مكانها وش بتسوي و كيف بتحل الموضوع موتقولون تطلق ولا تروح بيت اهلها تريد حل للمشكله مو مشله ثانيه و طبعا صديقتي بتاخذ الفكره الي تناسبها و تناسب زوجها ومن شخص لشخص يختلف
اوكيه حبايبي :26: و الله يجزيكم الخير مقدما على تفريج هم مسلمه

اوك ان احكيليك انا ممكن اعمل ايه
شوفى انا عصبية جدا و بعترف بكدا وغيورة لو كنت فمكانك كنت عملتها نكبة فالبيت و خناق وعياط واتصال على الموبيل فالفترة اللى اعرف انه بيوصلها فيها
مش هسيبه ولا ثانية
وفنفس الوقت هو زوجى كما قلتلكم عنيد و متصلب فرأيه ومشكلة زوجى رغم انه والحمد لله شخصية مستقيمة ويراعى حدود الله الا انه خفيف الظل جدا و بيحب التهريج يعنى ممكن يقول كلام يجعل الخادمة تضحك
ودا علشان يغظنى اكتر هو طبعه كدا بس انا متزوجة من خمس سنوات واعرف انه لن يتغير ابدا ويبحب عمله جدا
بعد البكاء والولوله و تعليه الصوت والخصام والذى منه حماتى رغم انها سيدة شديدة و مش ممكن تقول ان ابنائها على خطأ الا انها بتخاف على ابنها وتخاف ان الفلبينية تجره او تحاول تضحك عليه فلما ااقولها وهو يحترمها جدا ويعمل الف حساب لرأيها فهى هتعرف تخليه يصرف الفليبينية والا .......انتو عرفين غضب الام و
وربنا يسترها من عنده

انا قلت لها من قبل تكلم ام زوجها وقالت انها كلمتها والام ضحكت ( تخيلي الاستهتار ) و قالت وايش يعني فيه امهات للاسف تشوف ان غلطات ابنها عاديه طالما انه رجال
لاتقولو اني بعقدها بس الحلول هذه كلها مجربتها صديقتي الي تعاني من سنتين
الله يعينها و يفرج عليها همها

حبيبتى كل واحدة ادرى بزوجها
هى بتعرف من اين تؤكل الكتف
يعنى لابد انها عارفة ان كان زوجها ولا مؤخذه ميال الى الحريم او عينه زايغة
لو هو من هذه النوعيه لابد ان تكون هى فعينه اجملهم و اكثرهم فتنة
ولازم يشعر انه لو خسر زوجته سوف يخسر الكثير
المقصود هنا انه مش خسارة مادية لان الزوج لا يهمه الخسارة المادية كثير
لانه رب الاسرة
والازواج عامة و الرجال الشرقيين خاصة فحول المقصود
ان رجولتهم تعنى لهم الكثير وهم ايضا غيارين
حاولى ان تنسى غيظك وغضبك
وتخلصى سريعا من الغم والهم والنكد لان هو حتى لو مش بيبص على واحدى تانية هى يدور على من يجد عندها المسرات والمذات والفرح
اكتمى همك فقلبك و سنى اسلحتك الفتاكة وهى ليست بسكين ولا مسدسالت وانما هى سحر وجمال
ستجدينه عائد الى بيته سريعا متلهف اللى زوجته
وقد سمعت عن قصة قديمة ان صائغ اعجب بسيدة ذهبت لتشترى من عنده خلخال فمن شدة اعجابه بالسيدة امسك بقدمها فخافت منه السيدة وزجرته وجرت
فلما عاد الى منزله وجد زوجته تشتكى له بائع اللبن انه اراد التعدى عليها
فسألها وماذا طال منك قالت امسك بقدمى
فقال والله لو زدنا لزيد علينا
حبيبتى استشعرى فزوجك الجانب الدينى ايضا
واعلمى ان ما اصابك ما كان ليخطئك وما اخطئك ما كان ليصيبك والحمد لله على كل حال