انتي الغلطانة
ماخذين بيتها وتهاوشت بلسانها تروحين تضربينها. والعجيب انه بغرض الاهانة الله يهين من بغى الاهانة للناس.

تولان
•

تصرفها غلط ومية غلط مع امك ولو ان ردة فعلك كانت في نفس الوقت ما لمناك لكن تجين بعد فترة تسوينها !!
لكن تصرفك اسوء منها
وبينوا لك الاخوات الاسباب
هي جت على بيتها مو بيت غريب وجلستها بالقبو وهو في حال سيئة من يرضاه لنفسه !
المفروض اخوك كان افضل منها وراح واستأجر وطلع في اسرع وقت
اتوقع انها شافت ان مافيه احد متحرك وهي منطقه تحت في القبو محد حاسس فيها !
واللي سووه صديقاتها مو ذنبها تخيلي لو احد يحاسبك على اللي يسوونه صديقاتك !!
خافوا دعوة مظلوم وانت جربتي الظلم فالمفروض تكونين اخوف وحده من انك تظلمين غيرك
ا
لكن تصرفك اسوء منها
وبينوا لك الاخوات الاسباب
هي جت على بيتها مو بيت غريب وجلستها بالقبو وهو في حال سيئة من يرضاه لنفسه !
المفروض اخوك كان افضل منها وراح واستأجر وطلع في اسرع وقت
اتوقع انها شافت ان مافيه احد متحرك وهي منطقه تحت في القبو محد حاسس فيها !
واللي سووه صديقاتها مو ذنبها تخيلي لو احد يحاسبك على اللي يسوونه صديقاتك !!
خافوا دعوة مظلوم وانت جربتي الظلم فالمفروض تكونين اخوف وحده من انك تظلمين غيرك
ا


السلام عليكم ورحمة الله
عدت إليك لأقول لك انتبهي لما أنتِ فيه
ولا تهتمي لبعض الردود و إن كانت قد حزت في نفسك لكن هؤلاء هم البشر
و أنتِ طرحتِ الموضوع للمشورة فعليك تحمل ما يُشار عليك به
و إن كانت بعض الردود قد اثرت بك و هي مجرد حروف على ورق و من شخصيات افتراضية
و لا نعلم عنها شيئا فكيف بتصرفكِ مع زوجة اخيك ؟
تعلمي الصبر و التحمُّل و سدي آذانك عما يقوله الناس
و سارعي لمراجعة نفسك فكلما عظمنا المشكلة بنفوسنا كلما كانت التوبة نصوحا و صادقة مع الله
و من خلال ما قرأت تبين ان البيت هو لأخيك
و بعضهن يقول أنه ملك له و لا حق للأم فيه و اين هن من قول رسول الله
صلى الله عليه و سلم : ؟
"أنت ومالك لأبيك" (رواه الإمام أحمد في مسنده)،
و لكن لا تأخذ البيت و تسكنه لتسبب ضررا عليه و على ساكنيه
و لسلامتكم جميعا ارجعوا لبيت الوالد هناك أهنأ لكم و قد قيل :
زر غبًّا تزدد حبًّا
و مهما فعلت زوجة اخوك بامك لا يحق لك أن ترفعي يدك عليها
أو أن تسبيها أو تحاولي بتلك الطرق الدفاع عنها
و إن لم يفعل اخوك فالأمر كله لله و هو الذي يتولى الانفس و السرائر
اصلح الله حالكم و هدانا و إياكم للبر دوما
و من يسمي هذا مثالية فذاك جنى عليه الشر و لا يمكنه الوصول ليعيش بما شرع الله
فيستكبر و يكابر ظنا منه انه دفاع عن النفس و أن هذا ذل و هوان
كلا و ربي إنه شعور رائع لنفوس عرفت الله و طريقه الحق و توكلت عليه حق التوكل
و تحت قاعدة :إن الله يدافع عن اللذين آمنوا
ينقصنا اليقين
و الثقة بالله
و التوكل الحق عليه
و لعلِّي أختم بهذا الحديث العظيم و هذه القصة الممتعة المحتوى
قد تكون لك و لنا وقفة لمراجعة النفس و تصفية الضمائر بما يخالف شرع الله
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَجُلًا شَتَمَ أَبَا بَكْرٍ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسٌ ،
فَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْجَبُ وَيَتَبَسَّمُ ، فَلَمَّا أَكْثَرَ رَدَّ عَلَيْهِ بَعْضَ قَوْلِهِ ،
فَغَضِبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَامَ ، فَلَحِقَهُ أَبُو بَكْرٍ ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ
كَانَ يَشْتُمُنِي وَأَنْتَ جَالِسٌ ، فَلَمَّا رَدَدْتُ عَلَيْهِ بَعْضَ قَوْلِهِ ، غَضِبْتَ وَقُمْتَ ، قَالَ:
" إِنَّهُ كَانَ مَعَكَ مَلَكٌ يَرُدُّ عَنْكَ ، فَلَمَّا رَدَدْتَ عَلَيْهِ بَعْضَ قَوْلِهِ ، وَقَعَ الشَّيْطَانُ ، فَلَمْ أَكُنْ لِأَقْعُدَ مَعَ الشَّيْطَانِ " .
ثُمَّ قَالَ: " يَا أَبَا بَكْرٍ ثَلَاثٌ كُلُّهُنَّ حَقٌّ: مَا مِنْ عَبْدٍ ظُلِمَ بِمَظْلَمَةٍ فَيُغْضِي عَنْهَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ،
إِلَّا أَعَزَّ اللهُ بِهَا نَصْرَهُ ، وَمَا فَتَحَ رَجُلٌ بَابَ عَطِيَّةٍ ، يُرِيدُ بِهَا صِلَةً ،
إِلَّا زَادَهُ اللهُ بِهَا كَثْرَةً ، وَمَا فَتَحَ رَجُلٌ بَابَ مَسْأَلَةٍ ، يُرِيدُ بِهَا كَثْرَةً ، إِلَّا زَادَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهَا قِلَّةً " .
أخرجه أحمد في "مسنده"
عدت إليك لأقول لك انتبهي لما أنتِ فيه
ولا تهتمي لبعض الردود و إن كانت قد حزت في نفسك لكن هؤلاء هم البشر
و أنتِ طرحتِ الموضوع للمشورة فعليك تحمل ما يُشار عليك به
و إن كانت بعض الردود قد اثرت بك و هي مجرد حروف على ورق و من شخصيات افتراضية
و لا نعلم عنها شيئا فكيف بتصرفكِ مع زوجة اخيك ؟
تعلمي الصبر و التحمُّل و سدي آذانك عما يقوله الناس
و سارعي لمراجعة نفسك فكلما عظمنا المشكلة بنفوسنا كلما كانت التوبة نصوحا و صادقة مع الله
و من خلال ما قرأت تبين ان البيت هو لأخيك
و بعضهن يقول أنه ملك له و لا حق للأم فيه و اين هن من قول رسول الله
صلى الله عليه و سلم : ؟
"أنت ومالك لأبيك" (رواه الإمام أحمد في مسنده)،
و لكن لا تأخذ البيت و تسكنه لتسبب ضررا عليه و على ساكنيه
و لسلامتكم جميعا ارجعوا لبيت الوالد هناك أهنأ لكم و قد قيل :
زر غبًّا تزدد حبًّا
و مهما فعلت زوجة اخوك بامك لا يحق لك أن ترفعي يدك عليها
أو أن تسبيها أو تحاولي بتلك الطرق الدفاع عنها
و إن لم يفعل اخوك فالأمر كله لله و هو الذي يتولى الانفس و السرائر
اصلح الله حالكم و هدانا و إياكم للبر دوما
و من يسمي هذا مثالية فذاك جنى عليه الشر و لا يمكنه الوصول ليعيش بما شرع الله
فيستكبر و يكابر ظنا منه انه دفاع عن النفس و أن هذا ذل و هوان
كلا و ربي إنه شعور رائع لنفوس عرفت الله و طريقه الحق و توكلت عليه حق التوكل
و تحت قاعدة :إن الله يدافع عن اللذين آمنوا
ينقصنا اليقين
و الثقة بالله
و التوكل الحق عليه
و لعلِّي أختم بهذا الحديث العظيم و هذه القصة الممتعة المحتوى
قد تكون لك و لنا وقفة لمراجعة النفس و تصفية الضمائر بما يخالف شرع الله
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَجُلًا شَتَمَ أَبَا بَكْرٍ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسٌ ،
فَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْجَبُ وَيَتَبَسَّمُ ، فَلَمَّا أَكْثَرَ رَدَّ عَلَيْهِ بَعْضَ قَوْلِهِ ،
فَغَضِبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَامَ ، فَلَحِقَهُ أَبُو بَكْرٍ ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ
كَانَ يَشْتُمُنِي وَأَنْتَ جَالِسٌ ، فَلَمَّا رَدَدْتُ عَلَيْهِ بَعْضَ قَوْلِهِ ، غَضِبْتَ وَقُمْتَ ، قَالَ:
" إِنَّهُ كَانَ مَعَكَ مَلَكٌ يَرُدُّ عَنْكَ ، فَلَمَّا رَدَدْتَ عَلَيْهِ بَعْضَ قَوْلِهِ ، وَقَعَ الشَّيْطَانُ ، فَلَمْ أَكُنْ لِأَقْعُدَ مَعَ الشَّيْطَانِ " .
ثُمَّ قَالَ: " يَا أَبَا بَكْرٍ ثَلَاثٌ كُلُّهُنَّ حَقٌّ: مَا مِنْ عَبْدٍ ظُلِمَ بِمَظْلَمَةٍ فَيُغْضِي عَنْهَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ،
إِلَّا أَعَزَّ اللهُ بِهَا نَصْرَهُ ، وَمَا فَتَحَ رَجُلٌ بَابَ عَطِيَّةٍ ، يُرِيدُ بِهَا صِلَةً ،
إِلَّا زَادَهُ اللهُ بِهَا كَثْرَةً ، وَمَا فَتَحَ رَجُلٌ بَابَ مَسْأَلَةٍ ، يُرِيدُ بِهَا كَثْرَةً ، إِلَّا زَادَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهَا قِلَّةً " .
أخرجه أحمد في "مسنده"
الصفحة الأخيرة
الله يهدي الجميع.