عيوشه

عيوشه @aayoshh_1

كبيرة محررات

اخبار العراق وجرائم الروافض والاحتلال الامريكي ... الجزء الثالث

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ها نحن نبدأ بالجزء الثالث لاخبار العراق وما يحدث فيه من جرائم للروافض واسيادهم الامريكان , وفي نفس الوقت هناك المجاهدون الابطال اللذين يبثون بعد الله سبحانه في نفوسنا الامل

جزى الله المجاهدين كل الخير وجعلهم ينالون ما يتمنون بحق لا اله الا الله

ويا رب انتقم من المجرمين في الدنيا والاخره
425
24K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عيوشه
عيوشه
انفجار قوي يهز المنطقة الخضراء

مفكرة الإسلام: أعلن متحدث باسم السفارة الأمريكية في العراق اليوم الخميس أن انفجارًا قويًا هزّ المنطقة الخضراء المحصنة التي تضم مبنى الحكومة والسفارتين الأمريكية والبريطانية.
وأشار المتحدث إلى أنه لا يملك معلومات كافية عن سقوط قتلى.
وبحسب موقع "هيئة علماء المسلمين"، قال المتحدث: أستطيع أن أؤكد أن دوي انفجار سمع داخل المنطقة الدولية لكن ليست لدينا معلومات حول سقوط قتلى.
وتضم المنطقة المحصنة التي تقع في وسط بغداد مقار الحكومة ومعظم السفارات الغربية وخصوصًا سفارتي الولايات المتحدة وبريطانيا.
وسمع دوي انفجار داخل المنطقة تبعه تصاعد سحابة من الغبار والدخان.
وتتعرض المنطقة الخضراء التي تقع تحت حماية جيش الاحتلال الأمريكي والقوات الحكومية لهجمات متكررة من هذا النوع.



مداهمة مكتب رئيس جبهة التوافق العراقية وتهديده بالقتل

جبهة التوافق العراقية تقرر الانسحاب من الحكومة
مفكرة الإسلام: أشار بيان صادر عن جبهة التوافق العراقية السنية يوم الخميس إلى أن قوة من الجيش العراقي قامت بمداهمة مكتب رئيس الجبهة، وهددت بقتله وأفراد حمايته.
وحمّل البيان الحكومة العراقية المسئولية عن أي اعتداء يتعرض له رئيس الجبهة أو أحد أفراد حمايته.
وقال البيان الذي تسلمت رويترز نسخة منه: إن "قوة من الحرس الحكومي، الفوج الثالث اللواء الخامس الفرقة السادسة، جاءت إلى مكتب الدكتور عدنان الدليمي مساء الأربعاء، وقد قامت بتهديد أفراد حماية المكتب وشتمهم بألفاظ طائفية وغير أخلاقية".
وأضاف البيان: إن قائد القوة التي نفذت العملية "العقيد رحيم، قام بتهديد أفراد الحماية بالقتل ونسف المكتب فوق رءوسهم... وقال: سنقطع رأس عدنان الدليمي ورءوسكم، وسننسف مكاتبكم ومقراتكم ومنازلكم".
ويترأس عدنان الدليمي جبهة التوافق العراقية السنية البرلمانية، وهي القائمة التي تمثل التكتل الأكبر للسنة العرب داخل البرلمان وداخل العملية السياسية، ولها 44 مقعدًا. ويقع منزل ومكتب الدليمي في منطقة حي العدل غرب بغداد.
وقال البيان: إن "هذه ليست المرة الأولى التي يقوم بها المدعو رحيم وقواته بأفعال من هذا النوع، فهم حاولوا اغتيال الدكتور الدليمي قبل فترة قصيرة بإطلاق الرصاص والصواريخ على موكبه، كما قاموا بدهس متعمد لأفراد حماية منزل الدكتور الدليمي؛ مما أدى إلى وفاة أحدهم وجرح الآخر".
وحملت الجبهة في بيانها رئيس الوزراء نوري "المالكي وحكومته كامل المسئولية عن أي اعتداء يتعرض له شخص الدكتور الدليمي أو مكتبه أو منزله أو مقرات الجبهة ومكاتبها وأفراد حماياتها."
عيوشه
عيوشه
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
اللهم امين امين امين

ربي يجمعنا معا ومعنا كل المسلمين في المسجد الاقصى عاجلا غير اجل

وجمعه مباركه عليك وعلى جميع المسلمين يا شمعة فلسطين الحبيبه :26::26:
عيوشه
عيوشه
7arf m 7arf m :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
وبارك بك غاليتي

اي والله يا اختي لا نعرف ما الذي سيفيق امتنا من غفلتها ؟؟؟؟ ماذا بنتظرون اكثر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حسبنا الله ونعم الوكيل
اور 22
اور 22
وبارك بك غاليتي اي والله يا اختي لا نعرف ما الذي سيفيق امتنا من غفلتها ؟؟؟؟ ماذا بنتظرون اكثر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل
وبارك بك غاليتي اي والله يا اختي لا نعرف ما الذي سيفيق امتنا من غفلتها ؟؟؟؟ ماذا بنتظرون اكثر...
عارف وإلى جانبه طارق عزيز فى احتفال ببغداد عام 1999

وفاة الرئيس العراقى الاسبق عبد الرحمن عارف فى عمان

عمان-العرب أونلاين: توفى الرئيس العراقى الاسبق عبد الرحمن عارف يوم الجمعة عن 91 عاما فى مدينة الحسين الطبية فى عمان ، بحسب ما ذكرت عائلته.

وبحسب المصدر الذى فضل عدم الكشف عن اسمه "فقد توفى عارف فجرا فى مدينة الحسين الطبية بسبب كبر سنه وليس بسبب معاناته من اى مرض عضال".

وحكم عارف الذى يقيم فى عمان منذ نحو ثلاثة اعوام العراق للفترة من السادس عشر من نيسان- ابريل من عام 1966 لغاية السابع عشر من تموز- يوليو من عام 1968 وهو اب لولدين وثلاثة بنات.

وبعد وفاة شقيقه الرئيس عبد السلام عارف اثر تحطم طائرته جنوبى العراق اجمع القياديون فى وزارة الدفاع على اختياره رئيسا للجمهورية امام المرشح المنافس رئيس الوزراء عبد الرحمن البزاز ليكون ثانى رئيس للجمهورية فى العراق وثالث رئيس دولة او حاكم بعد اعلان الجمهورية.

وكان عارف احد الضباط الذين شاركوا فى ثورة تموز- يوليو عام 1958. وتم اقصاءه من الحكم اثر حركة 17 تموز/يوليو عام 1968 التى اشترك فيها عدد من الضباط والسياسيين وبقيادة حزب البعث العربى الاشتراكى حيث داهموا الرئيس عارف فى القصر الجمهورى وطالبوه بالتنحى عن الحكم مقابل ضمان سلامته فوافق وكان من مطالبه ضمان سلامة ابنه الذى كان ضابطا فى الجيش العراقي.

بعدها تم ابعاد عبد الرحمن عارف الى اسطنبول وبقى منفيا هناك حتى عاد الى بغداد فى اوائل الثمانينات بعد ان اذن له الرئيس العراقى الراحل صدام حسين بالعودة.

وبقى عارف فى بغداد يعتاش على راتب تقاعدى الى ان تركها قبل نحو ثلاث سنوات حيث كان يقيم فى عمان.



المصدر
http://www.alarabonline.org/index.asp?fname=\2007\08\08-24\420.htm&dismode=cx&ts=24/08/2007%2010:27:54%20?
عيوشه
عيوشه
يا هلا ايثار عيوني
الله يرحم الرئيس السابق عبد الرحمن عارف ويرحم جميع اموات المسلمين