يا رب يا الهي
يا رب المشرقين والمغربين
يا من بيده ملكوت السماء والارض
يا من يحيي ويميت
يا قادر على كل شئ قدير
اسالك باسمك الاعظم الذي سميت به نفسك
ان تفرجها على امة حبيبك المصطفى وتفك كربهم وترحم موتاهم وترد اسراهم وتعوض اراملهم وايتامهم خيرا
وان تنتقم لنا يا رب العباد من المجرمين السفاحين عباد القبور وترينا بهم عجائب قدرتك يا سيدي يا مولاي
اللهم اجعلهم للمجرمين ايه وسلط عليهم عذابك بالدنيا والاخره
اللهم اجعل مصيرهم كابرهه الحبشي يا رب العالمين
اللهم احشرهم مع فرعون
وصلى الله تعالى على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
يا رب يا الهي
يا رب المشرقين والمغربين
يا من بيده ملكوت السماء والارض
يا من يحيي ويميت
يا...
وكالة حق – خاص
نقل مراسل وكالة حق في مدينة سامراء شمال بغداد ان الطائرة التي اعلن جيش الاحتلال عن سقوطها وعلى متنها 14 جندي قتلوا جميعا قد تم اسقاطها كما ذكر شهود عيان في منطقة الحاوي شمال مدينة سامراء وهي طائرة مروحية من طراز بلاك هوك.
وقال ان الشهود العيان اكدوا له ان الطائرة كانت تحلق على ارتفاع منخفض عندما استهدافتها نيران ارضية كثيفة اطلقتها مجموعة مسلحة من المقاومة العراقية فاصابتها اصابة مباشرة ادت الى اندلاع النيران فيها وتحطمها وسقوطها بعنف على الارض موضحين ان دوي انفجار الطائرة عندما ارتطمت بالارض كان كبيرا وتصاعدت على الفور منها اعمدة الدخان .
واضاف انه وفور سقوط الطائرة هرعت قوات امريكية كبيرة الى مكان سقوطها وقامت بقطع الطرق المؤدية اليها فيما حلقت عدد من الطائرات في سماء المكان وهبطت اخرى باخلاء القتلى والمصابين .
وتعد عملية اسقاط هذه الطائرة التي من المرجح ان يكون اسقاطها قد تم يوم الاثنين الماضي من اقسى العمليات التي تتعرض لها قوات الاحتلال منذ عام 2005 عندما اسقطت طائرة امريكية بالقرب من الفلوجة وقتل خلالها اكثر من 36 جندي امريكي .
الاربعاء 22-8-2007
مصرع وإصابة أربعة جنود أمريكيين في معارك غربي بغداد
مفكرة الإسلام: لقي جندي أمريكي مصرعه وأصيب ثلاثة آخرون بجروح اليوم الأربعاء خلال أعمال قتالية غربي العاصمة العراقية بغداد.
وقال بيان مقتضب للجيش الأمريكي، وفق ما نقلت وكالة أسوشيتيد برس: إن هؤلاء الجنود كانوا يشاركون بأعمال قتالية في منطقة غربي بغداد، عندما قُتل أحدهم وأصيب الآخرون.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن الجيش الأمريكي في بيان له أن 14 جنديًا أمريكيًا قتلوا جراء تحطم مروحيتهم شمال العراق.
وقال الجيش الأمريكي: إن المروحية وهي من طراز بلاك هوك (يو إتش-60) كانت تقوم –برفقة مروحية أخرى- بمهمة عسكرية ليلية وعلى متنها عشرة جنود وأربعة آخرون هم طاقمها.
وادعى البيان أن التقارير الأولية أظهرت أن "خللاً فنيًا" أدى لتحطم المروحية نافيًا وجود أي مؤشرات على سقوطها إثر إطلاق نار، ولم يحدد بيان الجيش مكان التحطم.
لكن شهود عيان أكدوا أن عناصر من المقاومة العراقية نجحت، اليوم الأربعاء، في إسقاط المروحية في مدينة سامراء الواقعة على بعد ستين ميلاً شمال بغداد، ما أسفر عن مقتل 14 جنديًا أمريكيًا.
وأضاف الشهود أن المروحية سقطت بفعل نيران أرضية كثيفة استهدفتها في منطقة الحاوي شمال مدينة سامراء, وقد شوهدت وهي تهوي محترقة إلى الأرض ما يرجح فرضية مقتل طاقمها ومن كان على متنها.
ويرفض جيش الاحتلال في أغلب الأحوال الإقرار بأن يكون سقوط طائراته وتحطمها ناجم عن نيران المقاومة العراقية.
المتفجرات البدائية في العراق تربك البنتاغون
المختصر/ / CNN تؤكد أحدث إحصائياتأن العبوات المتفجرة البدائية الصنع، التي أوقعت عدداً كبيراً من القتلى بين صفوفالجيش الأمريكي في العراق، أصبحت خيار المسلحين الأول، وأن البنتاغون يتعثر فيإحتواء خطرها المتنامي رغم ما بحوزته من أحدث التقنيات العالية.
أوقعت العبوات الناسفة البدائية (IED) خلال الفترة من مايو/أيار إلى يوليو/تموزهذا العام 203 جنود أمريكيين، أي ما يعادل 60 في المائة من إجمالي القتلى خلالالفترة، وفق ما نقلت الأسوشيتد برس.
وتشير تلك الإحصائية إلى تضاعف ضحايا العبوات الناسفة مقارنة بذات الفترة خلالعام 2004 حيث قضى 54 جندياً أمريكياً بالمتفجرات البدائية، أي ما يعادل 31 فيالمائة من محصلة قتلى تلك الفترة.
وأكد الطبيب النقيب بروس ويللر، من المستشفى العسكري بقاعدة بلد الجوية شماليالعراق قائلاً "الأشرار أصبحوا أكثر براعة باستخدام المتفجرات الضخمة والأفضل.. والأمر يعود لنا.. تمر علينا إصابات بالغة."
ومنذ سقوط أول ضحايا العبوات الناسفة، الجندي جويل بيرتولدي بالفلوجة فييوليو/تموز عام 2003، لقي 1509 جندياً مصرعهم بها من إجمالي الخسائر البشرية التيمنيت بها القوات الأمريكية والتي بلغت 3707 قتيلاً.
وتضاعف استخدام المسلحين في العراق للعبوات الناسفة، ومنذ عام 2003، بواقع ستةأضعاف، وفق وزارة الدفاع الأمريكية "بنتاغون."
وبلغ عدد انفجار العبوات الناسفة البدائية في يوم واحد في مايو/أيار، 101 من 139هجوماً ضد القوات الأمريكية.
وذكرت كلية أركان القوات المشتركة الأمريكية في أحدث تقرير لها أن "القواتالبرية لم تتوقع هذا التهديد أثناء التخطيط المبدئي لعملية تحرير العراق"، وأن فشلقوات الغزو الأمريكي في تأمين مخازن الذخيرة العراقية أتاح أطنان من الموادالمتفجرة للعناصر المسلحة.
ومن المتوقع أن يصل إجمالي نفقات برنامج البنتاغون الوقائي - منظمة هزيمةالعبوات الناسفة المشتركة (JIEDDO)- والذي يتضمن روبوتات آلية لنزع تلك القنابلومركبات مدرعة، لـ"هزيمة" تلك العبوات البدائية إلى 13 مليار دولار هذا العام.
ونمت (JIEDDO) من برنامج صغير يعمل به عدد محصور من قوات المهام، إلى وكالة كبرىتوظف 358 موظفاً.
وفي هذا السياق علق النائب جيمس موران، من مجلس النواب الأمريكي "لا نمانع إذاكان إنفاق الأموال ينقذ أرواح جنودنا.. لكننا لم نرى جدوى البرنامج القائم منذثلاثة أعوام."
وكان المشرعون الأمريكيون قد خصصوا في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني موازنةلحماية المركبات العسكرية الأمريكية بأنظمة لاسلكية للتشويش على شارات المسلحينلتفجير العبوات، كما يضغطون للتسريع بتسليم مركبات MRAPs المصممة على شكل V لامتصاص قوة التفجيرات.
وتبلغ تكلفة المركبة الواحدة مليون دولار.
وقالت الناطقة باسم الوكالة، كريستين ديفريز، إن القنابل المضادة للدروع، EFPs تمثل قرابة 5 في المائة من الهجمات بالعبوات الناسفة خلال شهر يوليو/تموز الفائت،إلا أنها أسقطت 30 في المائة من قتلى الجيش الأمريكي.
ورغم استخدامها من قبل المسلحين السنة والمليشيات الشيعة، إلا أن الجيش الأمريكييعتقد أن تلك القنابل الفتاكة يشيع استخدامها أكثر بين الأخيرة التي تتلقاها منإيران