أكثر ما يزعج هواة استخدام الأقراص المدمجة وأقراص «دي في دي» هو ما يتجمع عليها من أوساخ وبصمات تؤثر في أدائها، أو بالخدوش التي قد تعطلها تماما. ومع وجود بعض المؤسسات التي تقدم خدمات إزالة الخدوش من هذه الأقراص، إلا أنها لا تتوفر في كل مكان وقد تكون مكلفة. وهذا هو ما دفع شركة «ميموريكس» إلى انتاج جهاز تنظيف شخصي صغير الحجم، مزود بمحرك كهربائي، أطلقت عليه اسم نظام «أوبتي فيكس برو» OptiFix Pro، ويستخدم محلول كيميائي خاص لسد الثغرات بسبب الخدوش الخفيفة على سطح القرص، وسائل زيتي للتنظيف، بالإضافة إلى قطع من قماش صمم خصيصا للاستعمال مع هذه السوائل التي ترش عليها ثم توضع في الجهاز الذي يدور القرص لزمن يتراوح ما بين 45 ثانية ودقيقتين. لمزيد من المعلومات: www.memorex.com
=============================================
طريقة التخلص من الصور اللي صورتوها في جوالاتكم
الطريقة الاولى
اذا كنتي استخدمتي التصوير وحفظتي الصور على الميموري كارد
ومتاكده انك ماحفظتي ولا صورة على ذاكرة الجهاز فانتي الحين
ماعندك مشاكل وكل اسرارك في الميموري كارد واذا جيتي تسوي
صيانة على جوالك خلي الميموري كارد معك ولا راح يصير شئ
الطريقة الثانية
اذا كنتي استخدمتي التصوير وحفظتي الصور على ذاكرة الجهاز
هنا المشكله فلازم تستخدمي برنامج اسمه
SELEQ
وهذا رابط البرنامج :
http://www.bnanime.com/SeleQv1.zip
وطريقة حذف الصور المحذوفة من ذاكرة الجهاز باتباع الخطوات التالية
طبعا افتح البرنامج في نفس الجهاز واتبعي الخطوات التالية
C/Nokia/Images/_PAlbTN
وتطلع لك ملفات الصور اذا حبيتي تشوف الصور قبل تحذفيها
تروحي لاي ملف من الملفات اللي طلعت لك وتضغطي (اوبشن) بعدين (فايل) ثم ( فيو) .. انتهى
=============================================
سماعات للمستقبل القريب
على الرغم من أن «جبرا» لم تنته بعد من طرح منتجاتها الموجودة حاليا في جميع الأسواق العالمية المختلفة، إلا إنها في الوقت نفسه تعد العدة منذ الآن لطرح ثلاث

السماعة الثانية هي BT500 التي تعد الجيل الثاني من السماعة BT250 الأكثر مبيعا حتى الآن، إذ ستتفوق عليها عندما تطلق في الشهر التاسع من العام الحالي، بأنها ستكون أنحف بمقدار 30%، وبوزنها الذي لن يزيد عن 20 غراما لا غير، هذا عدا عن مواصفات إضافية مثل امكانية شحنها بوصلها بالكومبيوتر من خلال منفذ USB، كما ستقدم 8 ساعات من زمن الاتصال و240 ساعة زمن انتظار. وهي مواصفات ستجعلها المفضلة للمحترفين، علما بأنه يتوقع أن تباع مقابل 129 يورو.
أما الثالثة فهي BT800 التي ستجعل الهاتف هذه المرة هو الجهاز الملحق بالسماعة وليس العكس. إذ أنها ستزود بشاشة ستظهر رقم المتصل عليها مما يزيل أي عذر لإخراج الهاتف من جيب أو حقيبة صاحبه ليعرف من يتصل به. كما سيتيح مجموعة من الخيارات التي سيمكن تحديدها من قائمة تظهر على الشاشة، مثل اختيار نغمة رنين الهاتف، أو ميزة الهزاز. ومن التقنيات التي ستزود بها هذه السماعة، تقنية تعدل من شدة الصوت تلقائيا حسب درجة الضجيج التي تحيط بالمتحدث، وتحسن من نقاوة الصوت الذي سيسمعه. وستتيح BT800 حوالي 6 ساعات من زمن الاتصال و200 ساعة زمن انتظار، وكل هذا بوزن لا يزيد عن 25 غراما. ومن المتوقع أن تباع هذه السماعة مقابل 149 يورو، عندما تطلق في الربع الثالث من هذا العام، مما يعني توقع أن يراها الجمهور العربي لأول مرة خلال معرض جيتكس 2004 الذي سيقام في أواخر شهر سبتمبر (أيلول) المقبل في دبي
==============================================
تزايد الاهتمام باستخدام سماعات تقنية «بلوتووث» اللاسلكية مع الهواتف الجوالة
المدير الإقليمي لشركة «جبرا»: 25 مليون شخص سيستخدمون سماعات «بلوتووث» مع هواتفهم الجوالة عام 2006
على الرغم من حصول العديد من مستخدمي الهواتف الجوالة على طرازات منها مزودة بتقنية «بلوتووث»، إلا أن نسبة قليلة منهم من اهتم باالحصول على سماعات تدعم هذه التقنية. مع أن أهم ما يميز هذه النوعية من السماعات هو أنها لاسلكية، مما يعني إمكانية التحدث من خلالها حتى ولو كانت بعيدة عن الهاتف مسافة يمكن أن تصل إلى عشرة أمتار، من دون الحاجة لربطها به بأي سلك، الأمر الذي يتيح مرونة كبيرة لمستخدمها في التحرك كيف ما شاء أثناء إجراء المكالمة، وعدم القلق من إشعاعات الهاتف التي قد تكون مضرة خاصة عند التحدث باستخدامها لمدد طويلة. هذا عدا عن إمكانية استخدامها أثناء قيادة السيارة، من دون مخالفة قواعد السير في كثير من الدول التي صارت تمنع حمل الهاتف والتحدث من خاله أثناء قيادة السيارة.

وللتعرف على واقع سوق سماعات «بلوتووث»، التقت «الشرق الأوسط» فنسنت بنيا, مدير الأسواق الإقليمية الرئيسية في الشرق الأوسط و أوروبا وأفريقيا، لشركة «جبرا» (www.jabra.com) التي تعد من أهم منتجي هذه السماعات، حيث أنه وعلى الرغم من أنه لم يكن لها وجود في منطقة الشرق الوسط قبل سبتمبر (أيلول) من العام الماضي، إلا أنها استطاعت السيطرة على نصيب كبير من سوق المنطقة، كما قال لنا فنسنت بنيا، الذي قال «بدأنا في دبي والسعودية ولدينا وجود في البحرين ونعمل على الدخول إلى الكويت، وقريبا عمان، ثم الأردن ومصر ولبنان، حيث نتبع استراتيجيتنا في اختيار قنوات البيع وقنوات الاتصالات».
وأشار بينا إلى أن سوق «بلوتووث» ينمو بشكل عام بسرعة عالية في العالم، وأنه ومن بين 590 مليون هاتف جوال سيستخدمها الناس في عام 2004، يتوقع أن يكون 10 إلى 15 بالمائة منها مزودة بتقنية «بلوتووث»، أي بحدود ما بين 59 و89 مليون هاتف، وأن من سيشترون السماعات منهم ستتراوح نسبتهم ما بين 6 و8 في المائة من أصحاب الهواتف. وأضاف «ونتوقع أن يصل عددهم إلى 25 مليونا على الأقل عام 2006، الذي سيصبح خلاله أكثر من 40 في المائة من الهواتف مزودة بهذه التقنية، فليست سوق الاتصالات الجوالة هي وحدها التي تنمو، بل وكذلك تقبل الناس لفكرة استخدام سماعة بلوتووث». وقال بينا أنه من الصعب توقع معدل نمو هذه السوق بدقة، فقد يصل في العام المقبل إلى ثلاث أو أربع أضعاف حجمه في العام الحالي، وبخاصة مع التشدد في قانون السير على مستوى العالم، الذي يمنع منعا باتا استخدام الهاتف الجوال من دون سماعة أثناء قيادة السيارة.
وأوضح فنسنت بنيا أن لشركة «جبرا» مجالين للعمل وبفضلهما فإنها تسيطر على 40 في المائة من السوق العالمية، وهما: أولا التعاون مع مصنعي الأجهزة، مثل «موتورولا» و«سيمنس» و«سامسونغ» لصناعة سماعات تحمل أسماء هذه الشركات، وقد تكون حسب تصميماتهم الخاصة. وثانيا تصنيع سماعات تحمل اسم «جبرا» نفسها، إذ قال «ننتج تشكيلة واسعة من هذه السماعات، مجموعة منها ترتبط بالهاتف بواسطة سلك، ومجموعة أخرى تستخدم تقنية «بلوتووث» اللاسلكية وتوضع على الأذن، بالإضافة إلى جهاز آخر يعتمد على هذه التقنية لكنه مصمم للاستخدام في السيارة أو المكتب أو المنزل ويتيح التعامل لاسلكيا مع المكالمة الهاتفية».
ويذكر أن «جبرا» التي نمت من 45 موظفا في العام الماضي ليصل عددهم إلى 100 حاليا، هي جزء من شركة «جي. أن. نتكوم» GN Netcom، وهي شركة عالمية رائدة في مجال تقنيات الاتصالات، تعمل على تطوير وتصنيع وتسويق تشكيلة من السماعات السلكية واللاسلكية والمنتجات المتعلقة بها, بالإضافة إلى تطوير الأجهزة السمعية الطبية.
وأعلن فنسنت بنيا أن «جبرا»ستعرض تشكيلة منتجاتها الكاملة خلال المنتدى والمعرض العربي العالمي لتطوير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات, أرابكوم 2004, الذي سيقام في الفترة ما بين 16 و17 يونيو (حزيران) المقبل في العاصمة اللبنانية بيروت.
============================================
طورت شركة إتش بي تقنية للطباعة المباشرة على الأقراص المدمجة وأقراص الفيديو باستخدام ذات رأس الكتابة الليزري المستخدم في عملية نسخ البيانات، ويختصر ذلك تكاليف وجهد طباعة الملصقات الخارجية للتعريف بمحتويات القرص المدمج بصورة احترافية أنيقة.
وتسمى هذه التقنية لايت سكرايب LightScribe وتتيح للمستخدمين طباعة العناوين والشعارات مباشرة على الأقراص باستخدام سواقات الكتابة دون الحاجة لأجهزة وبرامج الطباعة الخاصة المتوفرة حاليا، والتي تستدعي استخدام مواد الطابعة من خراطيش حبر وأوراق الطباعة الخاصة للأقراص بجانب الطابعة.
وكان فريق مجموعة الطباعة والتصوير في إتش بي تعاون مع مجموعة الأنظمة الشخصية لديها لتطوير هذه التقنية، على غرار التقنية المشابهة التي طرحتها ياماها باسم DiscT@2 في وقت سابق من العام الماضي، إلا أنها تتميز عن سابقتها بأنها تقوم بالطباعة على الجهة الأخرى من القرص.
وتوفر بذلك المساحة التي كانت تستهلكها تقنية ياماها السابقة من السعة التخزينية للقرص عند الطباعة على نفس الجهة المخصصة للكتابة. وكل ما تحتاج إليه هذه التقنية هي أقراص لا تزيد تكاليفها كثيرا عن الأقراص العادية، تمكن السواقات من الطباعة على طبقة خاصة تغطي سطح القرص، وذلك بعد أن يقوم المستخدم بقلب القرص وإدخاله في سواقة الكتابة بعد إتمام عملية النسخ.
ويتوقع ظهور هذه التقنية في النصف الثاني من العام الحالي في سواقات الكتابة من مختلف شركات إنتاجها مثل إل جي وهيتاشي وميتسوبيشي وتوشيبا بزيادة لا تتجاوز 10 دولارات على السعر الحالي بعد أن حصلت على ترخيص إدخال هذ التقنية على خطوط إنتاجها.
واود منك ان تحققي مطلبي وهو برنامج لحجب المواقع الاباحيه والله يجزاك الخير لاني محتاجه له ضروري
ولك دعوه في ظهر الغيب :26: