اختبار للمراة المتزوجة للتعرف على نفسها !!!
من المعروف عن الزوجة العربية أنها وزيرة اقتصاد في بيتها ، وأنها تعرف كيف تعبر بالأسرة إلى بر الأمان خاصة عند مرور الأسرة بضائقة مالية، فتحاول وقتها قدر استطاعتها التعامل بحكمة مع ميزانية الأسرة ، ولكن رغم هذه الطبيعة التي تتسم بها غالبية النساء العربيات إلا انه هناك أخريات دأبن على التبذير.
فهل أنت من النوع المقتصد رغم قدرتك المادية ؟ أم أنت مبذرة مسرفة مريضة بداء التسوق تشترين كل ما تحتاجينه وما لا تحتاجينه ؟
لتتعرفي على الإجابة امتحني نفسك عن طريق هذا الاختبار وكوني أمينة مع نفسك.
1 هل تحرصين على تعليم أولادك معنى الاقتصاد؟
نعم – أحياناً – لا
2 إذا حدث ورفضت شراء غرض لأحد أبنائك هل تبررين تصرفك، وتفهمينه وجهة نظرك؟
نعم – أحياناً – لا
3 تضعين أمامك كل شهر لائحة بالأشياء الضرورية التي يحتاج إليها البيت؟
نعم – أحياناً – لا
4 في السوق هل تشترين حقاً ما يلزمك، أم تطمعين في كل ما تقع عليه عيناك؟
نعم – أحياناً – لا
5 هل تقتنصين فترة الأوكازيون؛ لشراء ما يلزمك بسعر أرخص، أم لا يهمك الموضوع؟
نعم – أحياناً – لا
6 تشترين الأجود والأبقى صلاحية حتى لو كان أغلى قليلاً؟
نعم – أحياناً – لا
7 هل تتفقدين بين الحين والآخر مخزونك من الطعام؛ لتستعملي القديم قبل الجديد؟
نعم – أحياناً – لا
8 تشترين الملابس الجديدة، فهل تحرصين على إعطاء بعض القديم لمن يستحقها ويحتاجها؟
نعم – أحياناً – لا
9 هل تعودين أطفالك – أخواتك ـ من صغرهم على حب الأطعمة وشكر النعمة؟
نعم – أحياناً – لا
10 هل تقولين دائماً : الحمد لله على كل شيء أمامك وفي متناول أولادك؟
نعم – أحياناً – لا
11 هل تهتمين بشرح ما يعانيه الأب من جهد في سبيل الحصول على المال؟
نعم – أحياناً – لا
12 هل تحاولين الادخار من ميزانية البيت استعداداً للمدارس أو العطلات أو الأعياد؟
نعم – أحياناً – لا
13 تتفقدين الأجهزة الإلكترونية، وأثاث منزلك؛ لإصلاحها إذا لزم الأمر في الوقت المناسب؟
نعم – أحياناً – لا
14 من طبيعتك التجديد في منزلك، فهل تحاولين بقدر المستطاع عدم إتلاف ما عندك حتى تقدميه بحالة جيدة لمن يستحقه؟
نعم – أحياناً – لا
15 عند إقامة الولائم هل تحرصين على إرسال المتبقي من الطعام لمن يحتاج بدلاً من رميه مع النفايات؟
نعم – أحياناً – لا
16 هل تحرصين على تنبيه خادمتك ومتابعتها للمحافظة على مؤن البيت؟
نعم – أحياناً – لا
17 في الأعياد والمناسبات هل تحددين لأولادك ميزانية شراء، ليلتزموا بها؟
نعم – أحياناً – لا
18 هل تشعرين فعلاً بأهمية أن تكوني شخصية مدبرة مقتصدة في حياتك؟
نعم – أحياناً – لا
19 هل يعرف زوجك عنك هذه الصفة، ويحس بها ويمدحك من أجلها؟
نعم – أحياناً – لا
20 هل تشعرين بالسعادة والرضا أمام كل قرش تقتصدينه وكل عمل خير دبرته؟
نعم – أحياناً – لا
النتائج
حفظ النعمة
إذا كان معظم أجوبتك (نعم):
أنت قنوعة، وزوجة مقتصدة، غير مبذرة، تراعين ميزانية بيتك، بحسب مجبة "سيدتي " وتحافظين على مال زوجك، وهذا شيء جميل، وصفة جمالية يجب أن تتحلى بها كل زوجة، والأجمل أنك تحاولين، بل تجاهدين لوضع أسس هذه الصفة في بيتك بصورة واضحة، وبكلمات وجمل صريحة حتى يتعلمها أولادك، ويشبوا عليها.
اقتصادك في أمور المنزل، وتدبيرك وادخارك بما يكفي لشراء شيء تحتاجينه أو يطلبه الأبناء ربما للقيام برحلة أسرية جميلة من الأمور التي تسعد زوجك والأبناء معاً.
نصيحتنا: استمري على ذلك السلوك، وبهذا تحفظين النعمة من الزوال، وتعوِّدين أبناءك على عادة طيبة، ولكن حذارِ من التقتير على نفسك وعائلتك؛ حتى لا تقعي في فخ البخل والشح.
جميل أن تكوني مقتصدة، ولكن دللي نفسك من وقت لآخر، وأعطي أولادك مصروفاً زائداً أحياناً ليشتروا ما يريدون.
محاولة جادة
إذا كان معظم أجوبتك (أحياناً):
أنت إنسانة مجتهدة وزوجة، تحاول بقدر الإمكان تحقيق نوع من الاقتصاد والتدبير، فتنجحين تارة وتفشلين أخرى، عندما يتغلب عليك حبك للشراء والتبذير.
أرى التسوق في المولات الكبيرة يغريك، وقد تشترين الكثير من الأشياء لك ولأطفالك؛ لتكتشفي أنك لست بحاجة لكل هذا فتندمي، لكن جميل ومفيد ألا تكرري فعلتك.
نصيحتنا: المحاولة شيء جميل، وإن كان حبك للشراء يتغلب أحياناً، ولكن معرفتك ووعيك بقيمة الاقتصاد والتدبير في أمور البيت يجعلانك تتراجعين فتحاولين الإمساك بعصا التبذير من النصف؛ حتى لا تميل كل الميل.
عادة التسوق
إذا كانت إجابتك أكثر من (12 لا):
أنت شخصية استهلاكية، بمعنى أنك تنفقين أكثر مما تحرصين على المال، لا تراعين ميزانية زوجك والبيت، ولا تحرصين على تعلم آداب الشراء وأصوله ثم نقلها للأبناء، وواضح جداً أن التسوق كلمة لها دلالتها ووقعها المميز في أذنيك، فأنت تذهبين للتسوق وحدك أو مع صديقات. أخاف عليك فأنت تقتربين من حافة الإسراف دون أن تشعري.
نصيحتنا: بلا شك الشراء وجاذبية الإعلان من العوامل المؤثرة على الإنسان، ولكن هذا لا يعطي الحق في إنفاق أموالك فيما لا يستحق ولا يفيد، وتأكدي أن إحساس زوجك بك سيتغير، سيزيد محبة وتقديراً إن وجد منك اهتماماً بماله، وحافظت على حاجاته.
وأنت من تكونين .. شاركينا واعرفي نفسك .
منقووول
لكم ودي
13
3K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
.
محاولة جادة
إذا كان معظم أجوبتك (أحياناً):
أنت إنسانة مجتهدة وزوجة، تحاول بقدر الإمكان تحقيق نوع من الاقتصاد والتدبير، فتنجحين تارة وتفشلين أخرى، عندما يتغلب عليك حبك للشراء والتبذير.
أرى التسوق في المولات الكبيرة يغريك، وقد تشترين الكثير من الأشياء لك ولأطفالك؛ لتكتشفي أنك لست بحاجة لكل هذا فتندمي، لكن جميل ومفيد ألا تكرري فعلتك.
نصيحتنا: المحاولة شيء جميل، وإن كان حبك للشراء يتغلب أحياناً، ولكن معرفتك ووعيك بقيمة الاقتصاد والتدبير في أمور البيت يجعلانك تتراجعين فتحاولين الإمساك بعصا التبذير من النصف؛ حتى لا تميل كل الميل.
محاولة جادة
إذا كان معظم أجوبتك (أحياناً):
أنت إنسانة مجتهدة وزوجة، تحاول بقدر الإمكان تحقيق نوع من الاقتصاد والتدبير، فتنجحين تارة وتفشلين أخرى، عندما يتغلب عليك حبك للشراء والتبذير.
أرى التسوق في المولات الكبيرة يغريك، وقد تشترين الكثير من الأشياء لك ولأطفالك؛ لتكتشفي أنك لست بحاجة لكل هذا فتندمي، لكن جميل ومفيد ألا تكرري فعلتك.
نصيحتنا: المحاولة شيء جميل، وإن كان حبك للشراء يتغلب أحياناً، ولكن معرفتك ووعيك بقيمة الاقتصاد والتدبير في أمور البيت يجعلانك تتراجعين فتحاولين الإمساك بعصا التبذير من النصف؛ حتى لا تميل كل الميل.
مشكووررة علي الموضوووع
امممممممممم
طلع هذا
محاولة جادة
إذا كان معظم أجوبتك (أحياناً):
أنت إنسانة مجتهدة وزوجة، تحاول بقدر الإمكان تحقيق نوع من الاقتصاد والتدبير، فتنجحين تارة وتفشلين أخرى، عندما يتغلب عليك حبك للشراء والتبذير.
أرى التسوق في المولات الكبيرة يغريك، وقد تشترين الكثير من الأشياء لك ولأطفالك؛ لتكتشفي أنك لست بحاجة لكل هذا فتندمي، لكن جميل ومفيد ألا تكرري فعلتك.
نصيحتنا: المحاولة شيء جميل، وإن كان حبك للشراء يتغلب أحياناً، ولكن معرفتك ووعيك بقيمة الاقتصاد والتدبير في أمور البيت يجعلانك تتراجعين فتحاولين الإمساك بعصا التبذير من النصف؛ حتى لا تميل كل الميل.
امممممممممم
طلع هذا
محاولة جادة
إذا كان معظم أجوبتك (أحياناً):
أنت إنسانة مجتهدة وزوجة، تحاول بقدر الإمكان تحقيق نوع من الاقتصاد والتدبير، فتنجحين تارة وتفشلين أخرى، عندما يتغلب عليك حبك للشراء والتبذير.
أرى التسوق في المولات الكبيرة يغريك، وقد تشترين الكثير من الأشياء لك ولأطفالك؛ لتكتشفي أنك لست بحاجة لكل هذا فتندمي، لكن جميل ومفيد ألا تكرري فعلتك.
نصيحتنا: المحاولة شيء جميل، وإن كان حبك للشراء يتغلب أحياناً، ولكن معرفتك ووعيك بقيمة الاقتصاد والتدبير في أمور البيت يجعلانك تتراجعين فتحاولين الإمساك بعصا التبذير من النصف؛ حتى لا تميل كل الميل.
الصفحة الأخيرة
إذا كان معظم أجوبتك (نعم):
أنت قنوعة، وزوجة مقتصدة، غير مبذرة، تراعين ميزانية بيتك، بحسب مجبة "سيدتي " وتحافظين على مال زوجك، وهذا شيء جميل، وصفة جمالية يجب أن تتحلى بها كل زوجة، والأجمل أنك تحاولين، بل تجاهدين لوضع أسس هذه الصفة في بيتك بصورة واضحة، وبكلمات وجمل صريحة حتى يتعلمها أولادك، ويشبوا عليها.
اقتصادك في أمور المنزل، وتدبيرك وادخارك بما يكفي لشراء شيء تحتاجينه أو يطلبه الأبناء ربما للقيام برحلة أسرية جميلة من الأمور التي تسعد زوجك والأبناء معاً.
نصيحتنا: استمري على ذلك السلوك، وبهذا تحفظين النعمة من الزوال، وتعوِّدين أبناءك على عادة طيبة، ولكن حذارِ من التقتير على نفسك وعائلتك؛ حتى لا تقعي في فخ البخل والشح.
جميل أن تكوني مقتصدة، ولكن دللي نفسك من وقت لآخر، وأعطي أولادك مصروفاً زائداً أحياناً ليشتروا ما يريدون.