قال تعالى..
(وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين* وأقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فأقتلوهم كذالك جزاء الكافرين* فإن إنتهوا فإن الله غفور رحيم* وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله فإن إنتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين* الشهر الحرامُ بالشهر الحرامِ والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فأعتدوا عليه بمثل ما أعتدى عليكم وأتقوا الله وأعلموا أن الله مع المتقين* وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكه وأحسنوا إن الله يحب المحسنين* وأتموا الحج والعمرة لله فإن أحصرتم فما أستيسر من الهدي ولا تحلقوا رؤوسكم حتى يبلغ الهدي محله فمن كان منكم مريضا أو به أذاً من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك فإذا أمنتم فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما أستيسر من الهدي فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم تلك عشرة كاملة ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام وأتقوا الله وأعلموا أن الله شديد العقاب* الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا جدال في الحج وما تفعلوا من خير يعلمه الله وتزودا فإن خير الزاد التقوى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ )
(وَاذْكُرُواْ اللّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ فَمَن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه وأتقوا الله وأعلموا أنكم إليه تحشرون* ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام* وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد* وإذا قيل له إتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد* ومن الناس من يشري نفسه إبتغاء مرضات الله والله رؤوف بالعباد* ياأيها الذين أمنوا أدخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين* فإن زللتم من بعد ما جائتكم البينات فأعلموا أن الله عزيز حكيم* هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة وقضي الأمر وإلى الله ترجع الامور* سل بني إسرائيل كم أتيناهم من آية بينة ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جائته فإن الله شديد العقاب* زين للذين كفروا الحياة الدنيا ويسخرون من الذين أمنوا والذين أتقوا فوقهم يوم القيامة وَاللّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ )
ملكة الرومنسيه :
قال تعالى.. (وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين* وأقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فأقتلوهم كذالك جزاء الكافرين* فإن إنتهوا فإن الله غفور رحيم* وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله فإن إنتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين* الشهر الحرامُ بالشهر الحرامِ والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فأعتدوا عليه بمثل ما أعتدى عليكم وأتقوا الله وأعلموا أن الله مع المتقين* وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكه وأحسنوا إن الله يحب المحسنين* وأتموا الحج والعمرة لله فإن أحصرتم فما أستيسر من الهدي ولا تحلقوا رؤوسكم حتى يبلغ الهدي محله فمن كان منكم مريضا أو به أذاً من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك فإذا أمنتم فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما أستيسر من الهدي فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم تلك عشرة كاملة ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام وأتقوا الله وأعلموا أن الله شديد العقاب* الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا جدال في الحج وما تفعلوا من خير يعلمه الله وتزودا فإن خير الزاد التقوى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ ) (وَاذْكُرُواْ اللّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ فَمَن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه وأتقوا الله وأعلموا أنكم إليه تحشرون* ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام* وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد* وإذا قيل له إتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد* ومن الناس من يشري نفسه إبتغاء مرضات الله والله رؤوف بالعباد* ياأيها الذين أمنوا أدخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين* فإن زللتم من بعد ما جائتكم البينات فأعلموا أن الله عزيز حكيم* هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة وقضي الأمر وإلى الله ترجع الامور* سل بني إسرائيل كم أتيناهم من آية بينة ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جائته فإن الله شديد العقاب* زين للذين كفروا الحياة الدنيا ويسخرون من الذين أمنوا والذين أتقوا فوقهم يوم القيامة وَاللّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ )قال تعالى.. (وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تعتدوا إن الله...
جزاكِ ربي الفردوس الاعلى
ماشاء الله تبارك الرحمن
ماشاء الله تبارك الرحمن
قال تعالى:
"يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأؤلئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخره وأؤلائك أصحاب النار هم فيها خالدون* إن الذين أمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أؤلائك يرجون رحمت الله والله غفور رحيم* يسئلونك عن الخمر والميسر قل فيهما أثم كبير ومنافع للناس وأثمهما أكبر من نفعهما ويسئلونك ماذا ينفقون قل العفو كذالك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون* في الدنيا والآخره ويسئلونك عن اليتامى قل إصلاح لهم خير وإن تخالطوهم فإخوانكم والله يعلم المفسد من المصلح ولو شاء الله لأعنتكم إن الله عزيز حكيم* ولاتنكحوا المشركات حتى يؤمن ولاأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم أؤلائك يدعون إلى النار والله يدعوا إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون* ويسئلونك عن المحيض قل هو أذى فأعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين * نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم وأتقوا الله وأعلموا أنكم ملاقوه وبشر المؤمنين* ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا وتتقوا وتصلحوا بين الناس والله سميع عليم* لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ "
"وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وصية لأزواجهم متاعا إلى الحول غير إخراج فإن خرجن فلا جناح عليكم فيما فعلن في أنفسهن من معروف والله عزيز حكيم* وللمطلقات متاعا بالمعروف حقا على المتقين* كذالك يبين الله لكم آياته لعلكم تعقلون* ألم ترا إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون* وقاتلوا في سبيل الله وأعلموا أن الله سميع عليم* من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيره والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون* ألم ترا إلى الملأ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم أبعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال ألا تقاتلو قالوا وما لنا أن لا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا فلما كتب عليهم القتال تولوا إلا قليلا منهم والله عليم بالظالمين* وقال لهم نبيهم أن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أن يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه ولم يؤتى سعة من المال قال إن الله إصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ "
"يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأؤلئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخره وأؤلائك أصحاب النار هم فيها خالدون* إن الذين أمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أؤلائك يرجون رحمت الله والله غفور رحيم* يسئلونك عن الخمر والميسر قل فيهما أثم كبير ومنافع للناس وأثمهما أكبر من نفعهما ويسئلونك ماذا ينفقون قل العفو كذالك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون* في الدنيا والآخره ويسئلونك عن اليتامى قل إصلاح لهم خير وإن تخالطوهم فإخوانكم والله يعلم المفسد من المصلح ولو شاء الله لأعنتكم إن الله عزيز حكيم* ولاتنكحوا المشركات حتى يؤمن ولاأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم أؤلائك يدعون إلى النار والله يدعوا إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون* ويسئلونك عن المحيض قل هو أذى فأعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين * نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم وأتقوا الله وأعلموا أنكم ملاقوه وبشر المؤمنين* ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا وتتقوا وتصلحوا بين الناس والله سميع عليم* لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ "
"وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وصية لأزواجهم متاعا إلى الحول غير إخراج فإن خرجن فلا جناح عليكم فيما فعلن في أنفسهن من معروف والله عزيز حكيم* وللمطلقات متاعا بالمعروف حقا على المتقين* كذالك يبين الله لكم آياته لعلكم تعقلون* ألم ترا إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون* وقاتلوا في سبيل الله وأعلموا أن الله سميع عليم* من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيره والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون* ألم ترا إلى الملأ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم أبعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال ألا تقاتلو قالوا وما لنا أن لا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا فلما كتب عليهم القتال تولوا إلا قليلا منهم والله عليم بالظالمين* وقال لهم نبيهم أن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أن يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه ولم يؤتى سعة من المال قال إن الله إصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ "
الصفحة الأخيرة
وأعانكم الله على فعل الخير..