أمل أمتي @aml_amty
عضوة شرف في عالم حواء
اختبار manalmaro في سورة البقرة
هذا الرابط مخصص لاختنا manalmaro ولا يحق لاي عضوة كتابة اي رد فيه
كل ماعليك اختي manalmaro نسخ الاختبار من رابط الاختبارات ووضع الحل هنا
وفقك الله اختي الغالية لما يحب ويرضى
4
646
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
"...في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بماكانوا يكذبون.وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون. و إذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون و إذا لقوا اللذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون. الله يستهزأ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون.أولئك اللذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين..."
"...إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما اللذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم وأما اللذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا و يهدي به كثيرا وما يضل به إلا الفاسقين اللذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل و يفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون.كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون. هو اللذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شيء عليم.وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون..."
"...ولا تلبسوا الحق بالباطل و تكتموا الحق و أنتم تعلمون.وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين.أتأمرون الناس بالبر و تنسون أنفسكم و أنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون. و استعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين اللذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم و أنهم إليه راجعون.يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي اللتي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين, واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ولا هم ينصرون. وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذالكم بلاء من ربكم عظيم. وإذ فرقنا بكم البحر فنجيناكم و أغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون. وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده و أنتم ظالمون. ثم عفونا عنكم من بعد ذالك لعلكم تشكرون. وإذ آتينا موسى الكتاب و الفرقان لعلكم تهتدون..."