اختي ابكتني كتبت قصة فقدان ابنتها بعد 4 ايام من انجابها توفيت الله يعوضها

كنت احلم بفتاه والتي كانت بين احشاىي والا ان وضعتها فقد اخذ الله امانته التي كنت اوكلها اليه الحمدلك ي رب ومازلت اتخيلها امامي وبحضني اصحى من نومي لاني كنت اتخيلها خلفي واخشى عليها من البرد منعوني الاطباءمن رويتها لان كانت سترحل عني وعندهاقلبي كاد ان ينتشل شوقا لرويتها ف المستشفى استيقظ ع صوت الاطفال اللذين حولي ب احضان امهاتهم الله يحفظهم وانامتشوقه ب ان يحضرونها لي لكي احضنها الا بممرضه خلف ممرضه يحضرون ليخبروني انها بخير ولكن الحزن ع وجوههم وان ابنتي ليس بخير وما لي الا انام لاارتاح من التفكير والا ان الممرضه تقيس الضغط الا ان الضغط هبط وبسوالها بتعجب ماذا اصابك قلت لها من التفكير ب ابنتي اتقطع شوقا لكي اراها قالت اطمىني انها بخير وسوف اخبرك عن حالها الان وانا انتظر ليلا نهارا وتاتي الاخرى وتوعدني. الا ان الكل يتهرب لان ابنتي  سترحل وحالتها صعبه وب الاخير ف الصباح اتسمع لصوت عربه ففرحت قلت انها ابنتي احضروها لي ونضرت الاوهي عربه الاكل واصبت بالخيبه وبعدها ف نفس اليوم صوت عربه قلت هم وعدوني ب ان يحضروهالي ونضرت الا وهي لقياس الضغط وجلست محتاره واتت ممرضه قريبه من سني وقلت لم ارى ابنتي وقالت ولم ترضيعها قلت ولم ارضعها وقالت س ابحث عنها واتيك ب الاخبار وبعدها قالت ستذهب اليها الان وانا طرت فرحا وقالت ان زوجك ينتظرك لكي تروها ونسيت عن الالم اردت ان اركض اليها ومنعتني خطواتك من التعب ورايت زوجي وذهبنا الا العنايه وثم دخلنا اليها ليتني لم ارى ابنتي ع هذا الحال ولكن هذا امر ربي كانت حالتها صعبه جدا ولاتستطيع التنفس جيدا ولكم اتمالك نفسي انهرت بالبكاء وهي تفتح وتغلق بعينيها ولحضتها تمنيت ان اختطفها الى احضاني ولكن منعنى السرير المغلق والاسلاك المحاطه حولها واهتزاز سريها بالتنفس الاصطناعي اه من اصعبها هذي اللحظه ع كل ام تنتظر شوقا9 اشهرومالي الا ان اتخيلها امامي ولحظتها استوعب انها كانت مريضه وهذي رحمه من الله ووكلتها اليه سبحانه لانها كنات تعاني من مرض التشوه بالريه وهذا سيتعبها لوكانت ع قيد الحياه ان الله رحيم بعباده والحمدلله ع كل حال والعوض ع الله