
@طيف نجد@
•
طنشيها وعامليها بالمثل وبتحس بغلطها


الله يهديها ويسخرها لك ويحنن قلوبكم على بعض
خليك على طول لينه معها واستمري ماعليك منها هي وجفافها
(ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَـــكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ )
إذا أساء إلـيك مسيء من الخلق خصـوصا
مـــن له حق كبير عليك كالأقارب والأصحاب
ونحـوهم إساءة بالقـــول أو بالفعل فقــــــابله
بالإحســـان إليه فإن قطعك فصله وإن ظلمك
فاعـــف عنه وإن تكلم فيك غائبا أو حاضـرا
فــــــلا تقابله بل اعف عنه وعاملـــه بالقول
الليــــن وإن هجرك وترك خطــابك فطيب له
الكــــلام وابذل له السلام فــإذا قابلت الإساءة
بالإحســــان حصل فائدة عظيـمة ( فَإِذَا الَّذِي
بَيْنَكَ وَبَيْنـــــــَهُ عَـدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ) أي
كأنــــــه قريـــب شفيق .( وَمَا يُلَقَّـــاهَا ) أي
ومـا يـوفق لهذه الخصلة الحمـيدة ( إِلَّا الَّذِينَ
صَبَرُوا ) نفـــوسهم على ما تكره وأجبروها
عــــلى ما يحبه الله فــــإن النفوس مجبـــولة
علـــى مقابلة المســيء بإساءته وعدم العـفو
عــــنـه فكيف بالإحسان فإذا صبر الإنســـان
نفــــسه وامتثل أمر ربه وعــرف جزيـــــــل
الثــواب وعلــم أن مقابلتـه للمسيء بجــنس
عــمـله لا تفيده شيئا ولا تزيد العـــــداوة إلا
شـــدة وأن إحسانه إليه ليس بواضـع قــدره
بـــل من تواضع لله رفعـه هان عــليه الأمر
وفعل ذلك متـلذذا مستحليا له ( وَمَــا يُلَقَّاهَا
إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) لكـــونها من خصـــــال
خواص الخلق التــــــي يــنال بها العبــــــد
الرفعة في الدنــيا والآخرة التـي هـي من
أكبـر خصال مكارم الأخلاق .
والله يقويك يارب
خليك على طول لينه معها واستمري ماعليك منها هي وجفافها
(ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَـــكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ )
إذا أساء إلـيك مسيء من الخلق خصـوصا
مـــن له حق كبير عليك كالأقارب والأصحاب
ونحـوهم إساءة بالقـــول أو بالفعل فقــــــابله
بالإحســـان إليه فإن قطعك فصله وإن ظلمك
فاعـــف عنه وإن تكلم فيك غائبا أو حاضـرا
فــــــلا تقابله بل اعف عنه وعاملـــه بالقول
الليــــن وإن هجرك وترك خطــابك فطيب له
الكــــلام وابذل له السلام فــإذا قابلت الإساءة
بالإحســــان حصل فائدة عظيـمة ( فَإِذَا الَّذِي
بَيْنَكَ وَبَيْنـــــــَهُ عَـدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ) أي
كأنــــــه قريـــب شفيق .( وَمَا يُلَقَّـــاهَا ) أي
ومـا يـوفق لهذه الخصلة الحمـيدة ( إِلَّا الَّذِينَ
صَبَرُوا ) نفـــوسهم على ما تكره وأجبروها
عــــلى ما يحبه الله فــــإن النفوس مجبـــولة
علـــى مقابلة المســيء بإساءته وعدم العـفو
عــــنـه فكيف بالإحسان فإذا صبر الإنســـان
نفــــسه وامتثل أمر ربه وعــرف جزيـــــــل
الثــواب وعلــم أن مقابلتـه للمسيء بجــنس
عــمـله لا تفيده شيئا ولا تزيد العـــــداوة إلا
شـــدة وأن إحسانه إليه ليس بواضـع قــدره
بـــل من تواضع لله رفعـه هان عــليه الأمر
وفعل ذلك متـلذذا مستحليا له ( وَمَــا يُلَقَّاهَا
إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) لكـــونها من خصـــــال
خواص الخلق التــــــي يــنال بها العبــــــد
الرفعة في الدنــيا والآخرة التـي هـي من
أكبـر خصال مكارم الأخلاق .
والله يقويك يارب

الصمت حكمة 2 :
الله يحنن قلبها عليكي ويهديها ويسخرها تجنبيها فترة بعدين اقعدي معها وخليكي صريحة وقليلها الدنيا ماتسوى واحنا اخوات مالنا الالبعض ومصيرنا نموت وذكريها بالايات والاحديث علشان يصحى قلبها وقليلها وش جاك مني وانا اعتذر ومن هالكلام وانت ادرى بنفسيتها وقولي انا لي شخصيتي مثلي مثلك وتلرضيني اعاملك مثل ماتعامليني والله يهديه ويجمع بينكم ياربالله يحنن قلبها عليكي ويهديها ويسخرها تجنبيها فترة بعدين اقعدي معها وخليكي صريحة وقليلها الدنيا...
وأكثري يأختي من الاستغفار

الصفحة الأخيرة