ام ريماس

ام ريماس @am_rymas_1

عضوة جديدة

اخت جديده-هل من مرحب

الصحة واللياقة

السلام عليكم خواتي
انا والله ترددت اني اكتب موضوعي لكمبس سبحان الله الانسان مبتلى وانا راضيه بقدر الله المهم بنتي انا ماخليت دكتور مارحت له ولا علاج ماجربته وكل العلاجات تنفع وبعد ماتبطلهم ترجع نفس المشكله وهذا المرض وراثي كان بولد عمها وقف على العمر15 ومشكله بنتي التبول الائرادي وهذا الشي مسبب لها احباط ماتتوقعونه والي عندها اي شي تفيدني فيه اكون مشكوره لها طول عمري ولا راح انسى جميلها طول عمري والي عندها اي سوال انا جاهزه وشكورين
والسلام عليكم
2
428

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

* عـطـرالبـوادي *
هلا فيج أختي أم ريماس بالمنتدى ونورتي وانشاالله بنتج ما تشوف شر ................... حبيت أرحب فيج حبيبتي وانشاالله خواتج اللي بالمنتدى ما يقصرون معاج وأنا انشاالله أبحث لج
* عـطـرالبـوادي *
منقول من موقع إسلام أون لاين
بداية لا بد من عرض طفلكما على طبيب متخصص، فربما يكون وراء هذا الأمر سبب عضوي، مثل وجود التهابات في مجرى البول، أو أحد أجزاء القناة البولية..

ومع ذلك لا بد من استبعاد المسببات النفسية المحتملة، والتي تقف بقدر كبير وراء هذه المشكلة.

فعندما يتعرَّض الجهاز العصبي للطفل لعدد من التوترات والضغوط الشديدة أثناء النهار، فإنه يحتاج في فترة الليل للاسترخاء الشديد. ونتيجة لتلك الحاجة، فإنه يتوقف عن الاستجابة
للأوامر الصادرة من العقل، ومن بينها الانتباه إلى ضرورة الاستيقاظ عند امتلاء المثانة.

وكإجراء عام لا بد من القيام بهذه الأشياء:
- تقليل شرب الطفل للسوائل – قدر الإمكان – بعد الساعة السابعة أو الثامنة مساء.

- تجنب الأطعمة المحتوية على مدرَّات للبول في وجبة العشاء وما تليها من وجبات، مثل البطيخ أو الخيار...

- تقليل التوترات التي يمكن أن يتعرض لها الطفل طوال النهار.
فكل طفل يولد بدون مشاكل أو بدون جهاز نفسي أصلاً، ولكن يولد باستعداد وراثي لبناء هذا الجهاز النفسي، ونحن - كوالدين - من نقوم عبر رسائلنا المختلفة التي نبثُّها لطفلنا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة بتكوين هذا الجهاز، تمامًا كلعبة "الميكانو" فنحن نشتريها أجزاء مفكَّكة، ونقوم بتركيبها بطرق مختلفة؛ لنكون منها الأشكال التي نريدها.
وبالتالي فإن نفسية أطفالنا السعيدة الهادئة أو التعيسة المتوترة، هي من صنعنا ومن تشكيلنا بطريقة تربيتنا لهم، وبأفعالنا التي نسلكها تجاههم.

وبالتالي أنصح لكم التعامل مع هذه المشكلة بالآتي:
- الامتناع عن مواجهة هذا الأمر بالعقاب البدني أو اللفظي، بل مواجهته بالهدوء وبالتدعيم النفسي والمادي للطفل.

- التدعيم المادي المتمثل في:

- في عرضه على طبيب متخصص لعمل الفحوصات اللازمة له.
- وكذلك معاونته في القيام بكل الإجراءات الوقائية التي عرضتها سابقًا، بشرط أن يكون هذا كله بحب وبتدعيم وتقبل للطفل ولمشكلته، وبأمان أنها مشكلة وقتية ستنتهي، وأنها لا تختلف عن غيرها من المشكلات التي قد يتعرض لها الطفل .

وانشاالله يفيدونج باقي الأخوات اللي بالمنتدى