السلام عليكم
كيف الحال ياحوائيات
وحدة اعرفها كان عندها التهابات شديدة بالبول وقبل اعطائها العلاج عملو فحص حمل وما كان فيه حمل وبعد العلاج باسبوعين كان موعد الدورة وما جت ولما عملت فحص حمل ظهر انها خامل وهي خايفة انو العلاج اللي اخذته ياثر فمين تعرف اذا ياثر او لا تطمن قلبها الله يسعدكم
سفييرة الاسلام @sfyyr_alaslam
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سفييرة الاسلام
•
رفع
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجﻹل وجهك وعظيم سلطانك.
لإله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين
استغفر الله عدد خلقه وزنة عرشه ورضاء نفسه ومداد كلماته
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد
سبحان الله الحمد لله ولإله إلا الله والله اكبر....
اللهم إني اسالك باسمك الاعظم الذي إذا سئلت به اعطيت ان ترزقني وظيفه رسميه وولد صالح
لإله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين
استغفر الله عدد خلقه وزنة عرشه ورضاء نفسه ومداد كلماته
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد
سبحان الله الحمد لله ولإله إلا الله والله اكبر....
اللهم إني اسالك باسمك الاعظم الذي إذا سئلت به اعطيت ان ترزقني وظيفه رسميه وولد صالح
لا حبيبتي ما يأثر
اقري هذي الاستشاره واتطمني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا حامل في الأشهر الأخيرة من الحمل، ولكن في الشهر الأول من الحمل أصبت بزكام فشربت مضاداً حيوياً، تقريباً ثلاث حبات في اليوم لمدة خمسة أيام، بالإضافة إلى حبتين بروفين ودواء لحساسية الجيوب الأنفية وسيلان الأنف، فكان ذلك تقريباً خلال الأسبوع الثالث من الحمل - وللأسف لم أكن أعلم وقتها بأني حامل -.
وأنا الآن في حالة خوف وقلق مستمر من أن تكون هذه الأدوية سببت الضرر للجنين، تشوهات أو أمراض معينة، خصوصاً أنني بحثت فوجدت أن الأسبوع الثاني والثالث من الحمل هي مرحلة تكون بدايات الأعضاء في جسم الجنين.
علماً بأني في حالة قلق مستمرة من هذا الموضوع، وجزاكم الله كل خير.
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ شذى حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فإن تأثير الأدوية على الحمل في الفترة قبل 31 يوم - أي قبل بلوغ الحمل عمر أربعة أسابيع ونصف - وهي تقريباً نفس الفترة التي تناولت أنت فيها الدواء يكون على شكل نسميه طبياً - كل شيء أو لا شيء -، بمعنى إما أن تقوم هذه الأدوية بقتل خلايا المضغة فيجهض الحمل وبشكل مبكر جداً، أو أن يستمر الحمل ولا يتأثر بهذه الأدوية.
وبالطبع هناك فترة في بدء الحمل هي في علم الغيب لا يمكن للسيدة ولا حتى للطب بكل وسائله الحديثة أن يشخصها، وهي فترة الأسبوع الذي يلي الإلقاح، حيث لا يكون هرمون الحمل موجود في الدم بعد، لذلك فمن الحكمة الإلهية ومن رحمة ربنا بنا بأن تناول الدواء في هذه الفترة إما أن يؤدي إلى الإجهاض أو أن لا يؤدي إلى أي ضرر، ويستمر الحمل بشكل طبيعي بإذن الله.
وهذا الكلام ينطبق على الحمل عندك، فما دمت الآن في الشهور الأخيرة، فمعنى ذلك بأن الأدوية التي تناولتها لم تؤثر على الحمل بإذن الله.
ويجب أن تعلم كل النساء الحوامل بأن هنالك نسبة من التشوهات الخلقية -ولو أنها ضئيلة- إلا أنها قد تحدث حتى بدون تناول السيدة، أي دواء في الحمل على الإطلاق وسببها مجهول، ولا يمكن تفادي حدوثها لغاية الآن حتى في أكثر بلدان العالم تقدما، ومع كل التقدم الطبي الحاصل، وصدق الله العظيم حين قال في محكم كتابه: (( وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ))^، نسأل الله عز وجل أن يتم حملك وولادتك على خير، ويرزقك الذرية الصالحة والمعافاة.
والله الموفق.
اقري هذي الاستشاره واتطمني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا حامل في الأشهر الأخيرة من الحمل، ولكن في الشهر الأول من الحمل أصبت بزكام فشربت مضاداً حيوياً، تقريباً ثلاث حبات في اليوم لمدة خمسة أيام، بالإضافة إلى حبتين بروفين ودواء لحساسية الجيوب الأنفية وسيلان الأنف، فكان ذلك تقريباً خلال الأسبوع الثالث من الحمل - وللأسف لم أكن أعلم وقتها بأني حامل -.
وأنا الآن في حالة خوف وقلق مستمر من أن تكون هذه الأدوية سببت الضرر للجنين، تشوهات أو أمراض معينة، خصوصاً أنني بحثت فوجدت أن الأسبوع الثاني والثالث من الحمل هي مرحلة تكون بدايات الأعضاء في جسم الجنين.
علماً بأني في حالة قلق مستمرة من هذا الموضوع، وجزاكم الله كل خير.
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ شذى حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فإن تأثير الأدوية على الحمل في الفترة قبل 31 يوم - أي قبل بلوغ الحمل عمر أربعة أسابيع ونصف - وهي تقريباً نفس الفترة التي تناولت أنت فيها الدواء يكون على شكل نسميه طبياً - كل شيء أو لا شيء -، بمعنى إما أن تقوم هذه الأدوية بقتل خلايا المضغة فيجهض الحمل وبشكل مبكر جداً، أو أن يستمر الحمل ولا يتأثر بهذه الأدوية.
وبالطبع هناك فترة في بدء الحمل هي في علم الغيب لا يمكن للسيدة ولا حتى للطب بكل وسائله الحديثة أن يشخصها، وهي فترة الأسبوع الذي يلي الإلقاح، حيث لا يكون هرمون الحمل موجود في الدم بعد، لذلك فمن الحكمة الإلهية ومن رحمة ربنا بنا بأن تناول الدواء في هذه الفترة إما أن يؤدي إلى الإجهاض أو أن لا يؤدي إلى أي ضرر، ويستمر الحمل بشكل طبيعي بإذن الله.
وهذا الكلام ينطبق على الحمل عندك، فما دمت الآن في الشهور الأخيرة، فمعنى ذلك بأن الأدوية التي تناولتها لم تؤثر على الحمل بإذن الله.
ويجب أن تعلم كل النساء الحوامل بأن هنالك نسبة من التشوهات الخلقية -ولو أنها ضئيلة- إلا أنها قد تحدث حتى بدون تناول السيدة، أي دواء في الحمل على الإطلاق وسببها مجهول، ولا يمكن تفادي حدوثها لغاية الآن حتى في أكثر بلدان العالم تقدما، ومع كل التقدم الطبي الحاصل، وصدق الله العظيم حين قال في محكم كتابه: (( وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ))^، نسأل الله عز وجل أن يتم حملك وولادتك على خير، ويرزقك الذرية الصالحة والمعافاة.
والله الموفق.
الصفحة الأخيرة