



إن وجود العلاقة الزوجية لا بد أن يقوم على أساس المحبة والصفاء والمودة وراحة الضمير وعدم الشقاء فإذا توفرت هذه الصفات كانت المرأة سكناً لزوجها كما أنه يكون سكناً لها، ويحصل الاطمئنان والراحة. فإذا انعكس الأمر وحصلت النفرة بين الزوجين، فلا بد أن يتجه الزوجان إلى مخرج من هذا الشقاء وإلا كانت الحياة في قلق واضطراب عائلي.. مستمر ومن باب اللطف والعناية الرحمانية منه سبحانه فتح باب الطلاق حتى يكون كل فرد في مأمن من هذا العذاب، كما قال سبحانه: (فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان)(2).
وقال تعالى أيضاً: (وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم) (3)
دعوااااتي لكي اشري رااااحت بااالك وعليكي با النصيحه اللي فووووق
وقال تعالى أيضاً: (وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم) (3)
دعوااااتي لكي اشري رااااحت بااالك وعليكي با النصيحه اللي فووووق
الصفحة الأخيرة
لكن انا نظرت للمشكله من منظار وااااحد فقط..