Noura 707
•
اول شي بلدنا احنا ابخص فيها مالك دخل بطلي حسد بعدين بالنسبه للي تجي تفتش من حقها تخاف على عيالها وبيتها من السحر اللي الاندونيسيات اذونا فيه ولاتقولين بسبب المعامله السيئه ياختي في اوادم انسحرت وهي تعامل الخادمه زي بنتها بس ذولي جنس مايثمر فيه فلا تتريقين عشان الله مايبلاك بسحر منهم يدمر حياتك ومره ثانيه اقولك بلدنا موب شغلك بطلوا حقد يالاجانب
شهلاء العيون :عادي كل انسان يعمل ثمان ساعات هذي طاقته انا بالنسبه لي ثمان ساعات خادمتي تعمل كااافيه جدا وممكن كثيره لاني اعمل معاها واتحمل جزء من شغل البيت مثل تربية الاولاد والاهتمام فيهم وطبخ والغسيل هذي من مهامي انا هذي قوانين العمل في الدول المتقدمه زي بريطانيا وكندا وامريكاا،،،ليش مستغربات والله الخادمه الاندنوسيه قدرها اللي تحي وتتعامل مع فئه هنا ماعندها من الفهم والفكر شي، ،، واخرها تجيب وحده من برا بمية ريال تفتشها قبل لاتمشي..!!!! ماعمري سمعت بهذي الطريقه الا عنط الاخوات السعوديات النشيطات الذكيات ،،لانها مو واثقه من نفسها ومعاملتها للخادمه ،، ورونا شطارتكم واستغنوا عن الخدم ،،، اما من يحمي حقوقكم هذا من اختصاص بلدكم يالحبيبات ،، هم مسؤلين عن جنسيتهم بس ...وروحو طالبو بحقوقكم ببلدكمعادي كل انسان يعمل ثمان ساعات هذي طاقته انا بالنسبه لي ثمان ساعات خادمتي تعمل كااافيه جدا وممكن...
وش بلدك انتي
وبلدنا حامينا ولله الحمد بس انتو اطلعو منها << مدري ليه يبونا نقوم على هالبلد
وياحبيبتي يومك شغيله ونشيطه وذكيه كذا ( تربية الاولاد والاهتمام فيهم وطبخ والغسيل هذي من مهامي انا ) ليش جايبه شغاله صح صح انسانيتك زايده لانك من بلد انساني جايبتها وانتي تشتغلين عليها وي ربيه نسيت انك واثقه بعد عشان معاملتك معها
وبلدنا حامينا ولله الحمد بس انتو اطلعو منها << مدري ليه يبونا نقوم على هالبلد
وياحبيبتي يومك شغيله ونشيطه وذكيه كذا ( تربية الاولاد والاهتمام فيهم وطبخ والغسيل هذي من مهامي انا ) ليش جايبه شغاله صح صح انسانيتك زايده لانك من بلد انساني جايبتها وانتي تشتغلين عليها وي ربيه نسيت انك واثقه بعد عشان معاملتك معها
شهلاء العيون وش تحسين فيه عيب عليك هذا الكلام شكل السعوديه بكبرها ماهي عاجبتك بطلي تدخلينا منتدانا وفكينا محنا ناقصين اشكال زيك
ههههه معاد باقي وقت تسلمين علي الرد شهلاء مسويه نفسها فاهمه وحنونه وتكرف مع الشغاله هذا اذا كان عندها شغاله من الاساس ام الذوق
الصفحة الأخيرة