اخواتى الكريمات
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته ,,,
اعرض عليكن مشكلتى وسال الله ان اجد لديكن لها حلا :
تزوجت رجلا يحفظ كتاب الله تعالى لا ازكيه على الله ونحسبه على خير من اكرم الرجال معشرا ومعاملة وطيبة قلب وكرم وحسن خلق وتعامل راقى وادب وتعليم ومركز محترم ووفوق هذا وذاك دين قولا وعملا , تزوجته وكان عمرى وقت ان ارتبطنا 20 عاما بعد فترة خطبة 4 سنوات , وكان اول رجل تتطلع عينى اليه - واخر رجل ان شاء الله- فرايت فيه كل ما تطمح اليه عين فتاة فى مقتبل عمرها فكان كما يقولون فتى الاحلام لى فاحببته حبا جما وتعلقت به ايما تعلق وبادلنى هو نفس الشعور بل اكثر , والتقينا بفضل الله على طهرة نفس واول تجربة لكلينا , فهو طوال عمره ليس كباقى الشباب بشهادة الجميع منذ صغره ادبا وخلقا وعلما وتفوقا , ولم تكن له نزوات او علاقات او حتى مجرد معارف , فغض بصره بفضل الله ولما اذن الله تعالى له بالارتباط كنت اول امرأة فى حياته فاقبل على بكل جوارحه وكنت له مثلا بمثل , ولكن اهلى وخصوصا ابى كلهم اساءوا التعامل معه اساءات كبيرة جدا لو قلتها لن يصدقها احد وصبر على كل ذلك حبا لى مع ان ما حدث منهم تجاهه لو صدر عشر معشاره الى غيره لكان ولى الادبار هاربا ولم يلو على احد ولكنه تحمل وصبر ولم يرض بغيرى من البنات بديلا , مع انه لو اشار الى واحدة لاتت اليه الفا , وانا اعنى ما اقول فهو مكانة وعلما وخلقا وادبا تتمناها اى امراة ولكن اهلى لم يقدروا حبة ولا تفانيه فى حبه لى ولا اكرامه لهم وظنوا ان ذلك كما يقولون عندنا فى مصر ( مدلوق ) فاخذوا يسيئون اليه وكانوا كما يقولون ( الشارى ما يبيع ) واشتركوا عليه اشتراطات كثيرة جدا , وهو اى زوجى رجل كريم لم يتعود على ان يلقى مثل تلك المعاملة من احد , مع العلم ان ابى لا يصلى تاركا لفرض الله دائم سب الدين ودائم الاساءة لامى ولنا جمميعا ويتولى عن حمل مسئولية البيت ويترك كل المسئولية لامى فلا ينفق علينا ولم يتحمل فى تجهيزى للزواج مليما واحدا , ونفض يده من الامر تماما , ولديه اكتفى بذلك بل اراد ان يبعد عنى من رايت فيه انقاذى مما انا فيه فاراد ان يفض امر الزواج وطرد زوجى - خطيبى سابقا - من البيت وقال له لا توجد عندى بنات للزواج , الا توجد عنك كرامه , وكل ذلك وهذا الرجل الكريم يقول لى ليس هذا ذنبك فلا احد منا يختار ابويه المهم الانسان نفسه , وربنا لم يعاقب الابناء بذنب الاباء فكيقف لنا نحن ان نفعل ذلك , ووقف معى ولم يتخل عنى حتى اتم الله الزواج بعد امور لا يتحملها احد , ولكن بقيت فى نفسه غضاضة وغصة كبيرة لا تزول ولا تنمحى تجاه اهلى عموما وابى خصوصا , ولكنه لم يهنى بهم , ومن اول ليله لنا مع بعضنا , ذكر ان ما فات فات ونحن ابناء اليوم ونرمى كل شىء خلف ظهورنا , وننسى ما قد كان , وان بيننا وبين بعضنا البعض كتاب ربنا وسنة نبينا يحكم بيننا فى امورنا كلها , ولكن الخطأ كان فى انا , فنسى تعبت كثيرا مما كان , ووجدتنى من الشهر الاول بعد الزواج اطلب منه الطلاق بلا سبب , واجدنى متغيرة المزاج دائم العبوس مع العلم اننى كنت وقتها فى الشهر الاول من زواجى , والححت عليه كثيرا بطلب الطلاق واننى لا اصلح له وانه تناسبه امرأة اخرى غيرى ولكنه امتص كل ذلك ولم يغضب منى وانما تلقى كل ما كنت اقوله بصدر رحب , وقال لى سامد يدى اليك لنعبر سويا بر الامان ولن اتركك ابدا , وظل يكرمنى وانا اسىء واجحد ككثيرا كثيرا , ومرت الايام وانا ازداد سوءا ولا ادرى لماذا وهو يزداد اكراما وتحملا وصبرا ورزقن الله بابنتى الاولى , ووجدتنى ايضا اطلب منه الطلاق ولا ادرى ماذا حدث لى كل ما كنت اريده هو الرجوع الى امى والعيش معها , وسافرنا الى السعودية وعشت حياة لم اكن قط احلم بها فى المستوى المادى والاجتماعى وانتقلت نقلة كبيرة مما كنت فيه الى ما اصبحت وصرت اليه , مع كرم واحترام وفوق هذا وذاك حب كبير ما رايت رجلا يكنه لامرأة , ومع كل اساءة من طرفى كانت تقابلها محبة واكرما متزايدا من طرفه , ولم تكن تمنعه اساءاتى مت اكرامه لى , وتطور الامر كعى اكثر وصرت المح الى اهله واسرته بسوء وهنا انقلب على تماما ورايت منه ما لم اره طوال سنى زواجنا ولاول مرة فى حياتى يضربنى لاننى اسات الى امه , وكانت صدمة كبيرة لى لم اكن اتوقعها , ووطلبت منه الطلاق ووقلت له لو كنت رجلا طلقنى , فقامم فتوضأ وصلى وجلست بجانبه بعد ان صلى وقلت له طلقنى فاخذ يستغفر الله ويصلى على النبى وانا على ما انا عليه واقول له طلقنى , فقام يريد الخروج فسبقته الى الباب وقلت له لن تخرج حتى تطلقنى , واخذت مفتاح الباب ولم اعطه اياه , فدخل الغرفة وجلس فلحقته اليها وقلت له طلقنى فسكت ولم يرد على واخذ يدعوا الله لى بالهداية فقلت له دعك من كل هذا وطلقنى , وقلت له الم تطلقنى سوف اخرج من البيت الى الجيران واخذ منهم مالا واطلب من اهلى ان ياتوا لياخذونى , فقام فربت على كتفى وقبل راسى واحتضنى واخذت ابكى كثيرا وقال لى اسال الله تعالى ان يصرف عنى وعنك السوء و وظللت ابكى حتى نمت على كتفيه , واصبحنا ومرت الايام على هذا الموقف ومرت مواقف اخرى كثيرة لا تقل عما قصصته عليكن , وفى كل منها كان رده مثل ما سبق , حتى جاء موقف خرجت من البيت بدون اذنه الى جيراننا ونحن فى السعودية كل امرء فى حاله , كل السكان من بلاد شتى وجيراننا هندوس ويمنيين ونيجيرين وسودانيين , ولا ختلاط لنا باحد منهم , وكان تبريره اننا فى غربة ولا نعرف احدا منهم ولا تربيته ولا اخلاقه , فينبغى لنا التثبت ممن نخالطهم قبل ان نخالطهم حتى لا يحدث ما لا نتوقعه فنندم بعدها , وكنت اعانى من الوحدة , فقدم لى ففى احدى دور تحفيظ القرأن واشترى لنا كمبيوترا محمولا وومع كل ذلك ووانا على ما انا عليه كل ما اريده وافكر فيه هو امى واريد العيش معها وبجانبها , وطلبت منه الطلاق بعد ذلك كثيرا , فان يعفوا عنى , حتى نزلنا الى مصر فى الاجازة وهناك حدث الكثير ايضا , ولم يقص على احج من اهلى اى شىء مما حدث وكان كلما يسال عنى يثنى ويطرى حتى جاء يووم ورايت زوجى يجلس مع ابنة اخيه وهى فى الكلية ومتعلقة جدا بعمها ووجدتها تمزح معه وتجلس معه اوقاتا طويلة فغرت عليه وطلبت منه الا يمازححها مرة ثانية فقال لى انها ابنته , فقلت له قولة كبيرة لا ادرى ككيف قلتها , قلت له " ان العلاقة بينك وبين ابنة اخيك ليست علاقة بنت مع عمها , وانما علاقة حبيب مع حبيبها " فقال لى اتق الله فان هذا الكلام ككبير جدا ولا يصح ان يصدر منك ولكنى زدت فى عنادى اكثر فقال لى انه سوف يعرض هذا الامر على اهلى وبالفعل احضر اهلى واخوالى كلهم وقص عليهم ما قد كان وفتح لهم ما كان ايضا فى السعودية , فاستهجننى الكل والكل يستغرب ككيف يصدر ذلك منى وانا التى احب زوجى اشد الحب , ووصفنى البعض بالجنون , والبعض الاخر بقلة العقل , وامام الجميع طلبت الطلاق ايضا وانا ابكى بككاء هستيريا , فما كان من زوجى الا انا القى على يمين الطلاق وقام وانصرف , وانهرت بعدها ولم اكن اصدق انه سياتى اليوم الذى يطلقنى فيه بالفعل , ولم اجد لى من اهلى نصيرا وانما الكل اخذتهم الشفقة والرحمة على زوجى الذى لاقى الامرين وعانى كما لم يعانى اى احد وتحمل ما لا يتحمله رجل من امرأة وتعجب اخوالى من حلمه , وكيف فى هذا الزمان رجل بهذا الوصف , وقام خالى وقال والله كلنا يجب علينا ان نشككر هذا الرجل على جميل صنع فيك بالرغم من كل ما فعلتيه , والمهم وبعد اخذ ورد قام زوجى بردى وعدنا من الاجازة والتى كانت نكدا كلها , عدنا الى السعودية , وصرت معه فترة معتدلة على افضل حال , وهو عاد معى االى سابق عهده , ولكنى كنت الحظ منه تغيرا , واشعر انه ليس معى بقلبه كمما كان سابقا , ورزقنا الله بطفل آخر و ومرت على زواجنا الان 6 سنوات , وتبقى فى نفس تلك العلقة الخاصة باهلى وامى , واخشى ان يتزوج على زوجى اوو يطلقنى , فبالله عليكن افيدوا اختكم ولا تبخلوا عليها بنصح او مشورة
وارجو ان تصبرن على , فانى والله متعبة , جدا , افعل امورا كثيرة لا تتصور من امرأة ان تفعلها مع زوجها والوم نفسى عليها , ولكن عندى تسرع وعدم قدرة على التفكير قبل الكلام ولكنى سريعة الغضب ومرتبطة بامى لابعد الحدود , ودائما تاتى صورتها اماى ولا تفارقنى لحظة لتعبها معنا فى تربيتنا وقد نقلت آفتى تلك معى الى بيت الزوجية والى زوجى , حتى اننى قد تسببت له فى جلطة ووقفت يداه عن الحركة , وقد طلقنى الطلقة الثانية منذ ايام وكنت انا السبب ايضا , ولكن ما فعلته لو قصتته على احداكن فيقينا سانزل من نظر احداكن , ولكنى والله لا اقصد شيئا , ان زوجى لا يبخل على باى شىء اطلبه منه , وفى احدى المرات اخذنا الى السوق واشترى لنا وللبيت ولامى ولاخونى ولابى وعمتى وخالتى , وبعد ان انتهينا من الشراء قلت له انك لا تحب اهلى ولو كنت تحبهم لاحضرت لكل منهم ملابس قيمة , وطلبت منه جوالا لامى فاشتراه لى , وغضبت منه لانه لم ياخذنى معه لاشترى الجوال بنفسى , وعندما رايته اشترى لاخته جوالا افضل مما اشتراه لامى غضبت ايضا وقلت له انها لو كانت امك لما فعلت ذلك , فلم يرد على سوى ان قال , اتق الله فيم تقولين ابعد كل هذا لم تقتنعى انى اعاملهم كاهلى , وعندما ذهبنا لنششترى هدايا لاخوتى , قال لى اشترى انت ما تريدين , فقلت له اشر على , فقال لى لا اشترى ما تريدين كما تشائين , فاشتريت بعض الملابس لاخوتى الصغار فقلت له قل رايك فقال لى ذاك شانك انت فالححت عليه فقال لى انها ليست جيدة وذوقها ليس جميلا , فقلت له ولكنى اريدها فقال لى خذيها , وعندما ذهبنا الى البيت ورايت الملابس قلت له انها سيئة فقال لى لقد قلت لك هذا فقلت له اريد ان ارجعها فقال لا , فقلت له انك لا تحب اهلى ولو كانوا اهلك لوافقت على ذلك , فاخذ يستغفر الله وقام فتوضا وصلى ودخل الغرفة وجلس بمفرده فدخلت خلفه فقال لى اتق الله وتركنى وخرج وجلست ابكى , وعندما اخذنى فى اليوم التالى الى المسجد قابلت خادمة المسجد وهو سعودية فقالت لى اين انت وكيف انت ولم لا نرك ولم لا تاتين الى المسجد فقلت لها ان زوجى لا يريدنى ان آتى الى المسجد كثيرا , حتى لا اختلط باحد , وسردت لها كثيرا من اسرار بيتى , وبهدا شعرت بالندم واخبرت زوجى بما قد كان وما قلته فى حقه , فقال لها متاسفا وقد اسات اليه فى حديثى مع خادمة المسجد السعودية , سامحك الله وهل انا معك كذلك , فتاسفت وندمت فقال لى عفا الله عنا وعنك , وبعدها ذهبت الى المسجد مرة ثانية فراتنى امرأة سعودية وقالت لى ان لدى ملابس كثيرة اريد ان اتصدق بها فاكن عندك من ياخذها فخذيها منى واعطيه اياها , فاخذتها منها ووضعتها فى حقيبة يدى وكنت انقلها الى البيت وانا مع زوجى فى السيارة وهو لا يدرى , وجمعت حقيبة كبيرة جدا من الملابس , وذات يوم كان زوجى يقلب فى دولاب الملابس فعثر على تلك الملابس وكنت خبئتها تحت الملابس كلها فاخرجها كلها وكنت صدمته كبيرة فقال لى من اين تلك الملابس فلم ادر ما اقول فقال لى هل اشتريتها ؟ ان كان نعم فمن اين اتيت بالمال ؟ وان كان لا فمن اعطاك اياها ؟ وكيف ادخلتها البيت , هل تخرجين بدون اذنى ؟ هل يدخل احد البيت وانا غير موجود ؟؟؟ وقام على وضربنى ضربا مبرحا وصار لا يعرف كيف يضربنى وانا اقول له لن اقول لك اى شىء ولا اريد العيش معك ولا اريد البقاء فى المنزل ونحن فى السيارة اردته ان يقف وانزل من السيارة وانزل وامشى بمفردى وهممت بفتح الباب والسيارة مسرعة ولكنه امسكنى وقال لى " استغفرى الله وصلى على رسول الله واستعيذى بالله من الشيطان وكل ذلك وابنتى الكبرى تسمع وترى وتبكى , وقلت له انزلنى انزلنى , وذهبت بعد ان انزلنى بعد الحاحى ووقفت فى وسط الطريق السريع فجرى الى واخذنى من وسط الطريق , واخذنى وذهبنا الى بيت احد اقربائه وهناك تعجب قريبه وتعجبت زوجته مما يصنع ولكنهم اوصوهم بى خير , وبالمناسبة فان زوجى يعتبر من تلامذة الشيخ ابى اسحاق والشيخ اسامة عبدالعظيم ولكنى لا ادرى ماذا افعل , فقد طلقت للمرة الثانية وتبقت لى طلقة واحدة وانا لا ادرى ماذا افعل انا تعبانة اوى اوى اوى , وفى يوم من الايام وكانت حالتى قد ازددادت سوءا على سوءها وكنت ارتاب فى الجميع واعتقد الجميع يتامر على وكانت عندى افكار سوداوية جدا وحبب الى اعتزال الناس وكنت ارى الجميع لا يحبنى وازداد الامر معى حتى اننى وجدت امى واختى ايضا اصبحن لا يحببنى او هكذا شعرت , واصبحت اكره ابنتى الكبرى , وقمت من نومى يوما وانا فزعة مرعوبة وصوتى صوت رجل وشعرت ان هناك شيئا اخر غيرى انا بداخلى يتكلم عنى وقمت مرعوبة وكان زوجى نائما بجوارى وكانت الساعة الثالثة فجرا وقمت من نومى مرتعبة وصوتى ليس بصوتى وانما هو صوت رجل وشعرت ان هناك شيئما اخترقنى وانا نائمة وقمت وانا اقول " لقد دخل فى جسدى وانا منهارة من البكاء ولكنى شعرت ان هناك دخل فى جسدى بالفعل , وقام زوجى من نومه واخذ يربت على ويهدانى ويقرا القران واثناء قيامه للوضوء التفت الينه ونظرت اليه نظره حادة جدا وقلت له انا بكرهك ان بكرهك وربنا ما هاسيبك ثم تغير صوتى الى صوت رجل , وبعدها جئت اقرأ القران فشعرن اننى كلما قرات اخطأ فى التلاوة ثم انهرت فى البكاء غصبا عنى وقلت " اهه أهه هو مش عايزنى اقرأ " وانا لا ادرى باى شىء واخذنى زوجى وذهبنا الى صلاة الفجر فى المسجد واخذنى واراد ان ياخذنى الى امى وكان الوفت ساعتها 5 فجرا وكنا فى مسكننا فى منطقة الجيزة بمصر وامى تسكن فى حى العبور وكان هذا فى اخر اجازة لنا فى مصر ووصلنا الى مترو الانفاق ولم يكن قد فتح ابوابه بعد واثناء صعودنا على السلم نظرت الى زوجى نظرة باكيه وقلت له انه يكرهك اوى اوى اوى ولكن انا بحبك اوى اوى اوى وانا لا استطيع ان اعيش بدونك واخذ يهدانى وينفث فى روعى ان الامر لسيط ان شاء الله ومن يومها وقد اخذنى زوجى الغالى وذهب بى الى اكبر اطباء الطب فى النفسى وكلهم استشاريين ومنهم الدكتور احمد عكاشة , وذهب بى الى اكثر من شيخ للعلاج بالقران وكلهم من ذوى الديانة والامانة ومنهم تلامذة لعلماء ومشائخ كبار عندنا فى مصر ونطق وتكلم على الكثير وتم احراق ما يقارب 20 جنيا , وانا الان والحمد لله اتماثل للشفاء ولم تعد تاتينى مثل هذه الاشياء واوظب على القران والاذكار والتحصينات الشرعية وهى حياتى ومواظبة على المتابعة مع الطبيبة النفسية واخذ العلاج بانتظام , وقد تركنى زوجى وحبيبى وقرة عينى فى مصر وسافر الى السعودية لعمله وسوف يرسل لنا قريبا ان شاء الله وانا لا ادرى ماذا افعل عندما اذهب وارجع السعودية وقد غير لنا زوجى الحبيب السكن واخذ لنا دورا كاملا فى فيلا وهيأ لنا حياة مختلفة تماما ولكنى اخشى من نفسى فاشيروا على اختكم بالله عليكم ماذا افعل .وسامحونى على الاطالة
اغيثوا اختا لك مكروبة
اخت اسد ابن الفرات @akht_asd_abn_alfrat
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
رائدة معروف
•
أختي توكلي على الله واستمري على الرقيه والأذكار واهتمي ببيتك وزوجك وعوضيه عن تعبه معك ووقفته جنبك
واظبي على قراءة القران والإذكار والتحصينات وتابعي علاجك مع الطبيبه وإنتبهي لنفسك وردود أفعالك فزوجك لايستحق منك هذه المعامله الله يشفيك ويحفظك من كل مكروه ويحفظ لك زوجك وأبنائك يارب
الصفحة الأخيرة