الخير1429هـ
•
استمري على ماأنتي عليه هذا الشيطان يحاول يوسوس لك حتى يثنيك على ماتقومين به
حبيبتي تذكري دوووم الاشياء اللي ربي وفقج فيها وحققها لج بعد استغفارج
كيف ربي استجابلج الدعوات وكيف وفقج دام استغفارج مب مقبول
ربي كريم ورحيم مب نفسنا نحن عباده .. مهما كانت المعاصي والذنوب ربي رحيم
ودعواتج الطيبة يالغلا
كيف ربي استجابلج الدعوات وكيف وفقج دام استغفارج مب مقبول
ربي كريم ورحيم مب نفسنا نحن عباده .. مهما كانت المعاصي والذنوب ربي رحيم
ودعواتج الطيبة يالغلا
@MoOnY@
•
كل بني ادم خطاء وخير الخطائين التوابين يعني احنا كلنا مو ملايكة لازم نستغفر والله غفار واللي يجيج هذا وسوسة الشيطان
وهذا موضوع يفيدج :)
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?p=35127766#post35127766
وهذا موضوع يفيدج :)
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?p=35127766#post35127766
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( قال الله عزوجل : يا ابن آدم ، إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك ما كان منك ولا أبالي ، يا ابن آدم ، لو بلغت ذنوبك عنان السماء ، ثم استغفرتني غفرت لك ، يا ابن آدم ، إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا ، لأتيتك بقرابها مغفرة ) رواه الترمذي ، وقال : " حديث حسن صحيح " .
الشرح
بين يدينا حديث يأسر القلب ، ويأخذ بمجامع النفس ، يستمطر الدمع ، ويهيّج في الوجدان مشاعر التوبة والرجاء ، لتتلاشى معه أسباب اليأس والقنوط ، إنه هتاف سماويٌّ لو تردد في جنباتنا لأفاض عليها شوقا وحنينا إلى خير من مُدّت إليه الأيادي ، ولهجت بذكره الألسنة ، فيالها من موعظة ، ويالها من تذكرة .
لقد جاء الحديث ، ليزفّ إلى الناس البشرى ، فرحمة الله واسعة ، وفضله عظيم ، لا يقف عند حدّ ، ولا يحصيه عدّ ، فغدا هذا الحديث إبهاجا للتائبين ، وأملاً للمذنبين ، وفرصة لمن أسرف على نفسه بالمعصية ، أو فرّط فيما مضى من حياته ، ولعلك – أيها القاريء الكريم – تدرك بذلك سر المكانة التي حازها هذا الحديث دون غيره ، حتى إن كثيرا من العلماء ليرون أنه أرجى حديث في السنة كلها .
عليك اختي بالدعاء وكثرة الاستغفار (استغفر الله لي ولك واتوب اليه إنه غفور رحيم)
الشرح
بين يدينا حديث يأسر القلب ، ويأخذ بمجامع النفس ، يستمطر الدمع ، ويهيّج في الوجدان مشاعر التوبة والرجاء ، لتتلاشى معه أسباب اليأس والقنوط ، إنه هتاف سماويٌّ لو تردد في جنباتنا لأفاض عليها شوقا وحنينا إلى خير من مُدّت إليه الأيادي ، ولهجت بذكره الألسنة ، فيالها من موعظة ، ويالها من تذكرة .
لقد جاء الحديث ، ليزفّ إلى الناس البشرى ، فرحمة الله واسعة ، وفضله عظيم ، لا يقف عند حدّ ، ولا يحصيه عدّ ، فغدا هذا الحديث إبهاجا للتائبين ، وأملاً للمذنبين ، وفرصة لمن أسرف على نفسه بالمعصية ، أو فرّط فيما مضى من حياته ، ولعلك – أيها القاريء الكريم – تدرك بذلك سر المكانة التي حازها هذا الحديث دون غيره ، حتى إن كثيرا من العلماء ليرون أنه أرجى حديث في السنة كلها .
عليك اختي بالدعاء وكثرة الاستغفار (استغفر الله لي ولك واتوب اليه إنه غفور رحيم)
الصفحة الأخيرة