دونا
دونا
اخيرا اوصيك بكثرة الصلاة عالرسول
مرة سمعت انها من افضل العلاجات للوسواس.
دونا
دونا
الله يطمن قلبك ويريح بالك ويشرح صدرك ويجعل لك من كل هم وغم مخرجا حسنا ويرزقك جنة عرضها السموات والارض ويخرجك من حلل الضيق لاوسع الطريق ولايكلف مالا تطيقين.
أديم الغيم
أديم الغيم
كلنا صاحب معصية
وكلنا اصحاب ذنوب
وكلنا خطاءون
ومادمنا على قيد الحياة ف باب التوبة مفتوح
والله يقبل المسيء
ولو كنا لا نذنب لا أذهبنا الله وأتى بقوم يذنبون ويستغفرون ف يغفر لهم


استغفري الله وصلي صلاة تكون بداية لحياة جديدة
واعقدي العزم على ترك كل معصية تبعدك عن الله
عسى الله يتوب علينا جميعنا
halomah
halomah
الله المستعان وجزاكم الله كل خير ولكن انا اشعر بعد كل عبادة ان جوفي محروق يعني نسمات انشراح النفس والقلب تكاد معدومة واستشعر ان هذا من غضب الله تعالى وانا فعلا اخطأت لا احد يستهون بافات اللسان

من المواقف اننا نكذب في امور حياتنا كنت مستهينة بامر اللسان وربي نبهني اكثر من مرة ولكني غبية ... شديدة الغباء ... لا اعلم ماذا افعل حتى ارجع ود ربي عز وجل ويرضى عني ولا احس بهذا الشعور المقيت شعور كان معدتي تحترق .. والتي تدخل وتقرأ ياريت ان تدعوا لي في ظهر الغيب
دونا
دونا
قال ابن القيم: "السالك في أول الأمر يجد تعب التكاليف ومشقة العمل لعدم أنس قلبه بمعبوده، فإذا حصل للقلب روح الأنس زالت عنه تلك التكاليف والمشاق فصارت قرة عين له وقوة ولذة".
وقال ثابت البناني: كابدت الصلاة عشرين سنة وتنعمت بها عشرين سنة.
وقال بعضهم: سقت نفسي إلى الله وهي تبكي، فمازلت أسوقها حتى انساقت إليه وهي تضحك.
والأمر كما قال ربنا تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمعَ الْمُحسِنِينَ}


الإكثار من النوافل
بكل أنواعها ، وعلى اختلاف صفاتها وأحوالها ، والتنويع فيها حتى لا تمل النفس ، وحتى تقبل ولا تدبر، فتارة نوافل الصلاة، وتارة نافل الصوم، والصدقة ، والبر والصلة فإن كثرة النوافل تورث محبة الملك سبحانه كما في الحديث القدسي:" وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته : كنتسمعه الذييسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ،ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه".


اسال الله ان يرزقك لذة الطاعة