السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواتي
انا ما يجيني النوم الا على الساعه 2 او 3
ولمن اقوم الليل بهذي الاوقات على طول انتهي من صلاة الوتر و انام و تفوتني صلاة الفجر
واذا نمت الساعه 2 او 3 استحاله اقوم قبل صلاة الفجر عشان اصلي قيام الليل
بنات مرة محتارة و خصوصا ان قيام الليل مرة احب اطول فيه
ساعدوني :44:
~همسات الورد~ @hmsat_alord_3
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
~همسات الورد~
•
انتظركم
الباشيه
•
خلي قيام الليل قبل الفجر بنص ساعه مثلا وصلي الفجر
يعني اسهري زياده
او اصحي الصبح مع المدارس ونامي بدري وتقدرين تصلين الفجر والقيام
يعني اسهري زياده
او اصحي الصبح مع المدارس ونامي بدري وتقدرين تصلين الفجر والقيام
نور لين
•
حاولي تنامي الساعة ١٢ او ١ وتقومي قبل الفجر بنص ساعة او اكثر حسب طول الصلاة منها تصلي الليل وتنتهي منها قبل الفجر بخمس دقايق وتصلي الفجر على وقتها
أختي الحبيبة .. اعلمي أنك على خطر عظيم
فصلاة الفجر أولى من صلاة القيام ..
لإن صلاة الفجر فريضة وقيام الليل نافلة ..
لذلك الاولى الإهتمام بالفرائض ..
واسمعي لهذا الحديث العظيم
في صحيح البخاري عنه صلي الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه تبارك وتعالي أنه قال:"ما تقرب إلى عبدي بمثل أداء ما افترضت عليه ولا يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها بي يسمع بي يبصر بي يبطش وبي يمشى ولئن سألني لأعطينه ولئن استعاذ بي لأعيذنه وما ترددت في شيء أنا فاعله ترددي عن قبض روح عبدي المؤمن من يكره الموت وأكره مساءته ولا بد له منه".
فتضمن هذا الحديث الشريف الإلهي- الذي حرام علي غليظ الطبع كثيف القلب فهم معناه والمراد به- حصر أسباب محبته في أمرين: أداء فرائضه والتقرب إليه بالنوافل.
وأخبر سبحانه إن أداء فرائضه أحب مما يتقرب إليه المتقربون ثم بعدها النوافل وأن المحب لا يزال يكثر من النوافل حتى يصير محبوبا لله فإذا صار محبوبا لله أوجبت محبة الله له محبة منه أخرى فوق المحبة الأولى فشغلت هذه المحبة قلبه عن الفكرة والاهتمام بغير محبوبه وملكت عليه روحه ولم يبق فيه سعة لغير محبوبه البتة فصار ذكر محبوبه وحبه مثله الأعلى مالكا لزمام قلبه مستوليا علي روحه استيلاء المحبوب علي محبه الصادق في محبته التي قد اجتمعت قوى حبه كلها له.
ثم أنظري لهذه الفتوى ..
صيحة توجيهية لمن ينام عن صلاة الفجر للعلامة العثيمين
السؤال
فضيلة الشيخ:
نشكو إلى الله ثم إليك أن عدداً من الشباب
لا نراهم يصلون صلاة الفجر في هذه الأيام،
والسبب أنهم ربما سهروا وناموا،
فما نصيحتك لهم، وما حكم من ترك صلاة الفجر حتى طلعت الشمس وكان ذلك باستمرار؟
الجواب:
أما نصيحتنا لهؤلاء فالظاهر أن كلامنا فيها من باب التكرار،
كل يعلم أنه لا يجوز للإنسان أن يسهر ليله
ويدع صلاة الفجر.
وأما الذين يؤخرون صلاة الفجر حتى يخرج وقتها
مع قدرتهم على أن يصلوا في الوقت
فهؤلاء لا تقبل صلاتهم
ولو صلوا ألف مرة؛
لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)
أي: مردود عليه،
ومن أخر الصلاة عن وقتها بلا عذر شرعي
فقد عمل عملاً ليس عليه أمر الله ورسوله
فيكون مردوداً عليه،
لكن عليه أن يتوب إلى الله،
وأن يكثر من الأعمال الصالحة،
ويسأل الله السلامة.
اللقاء الشهري - (ج 38 / ص 21)
لذلك أختي المباركة امامك أمرين ,,
إما ان نكملي سهرك إلى أن تصلي الفجر ..
وإما أن تعملي جاهدة على النوم أول الليل ثم القيام
لصلاة التهجد .. وتصلين الفجر ثم تنامين ..
أسال الله ان يعينك على مرضاته على الدوام ..
فصلاة الفجر أولى من صلاة القيام ..
لإن صلاة الفجر فريضة وقيام الليل نافلة ..
لذلك الاولى الإهتمام بالفرائض ..
واسمعي لهذا الحديث العظيم
في صحيح البخاري عنه صلي الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه تبارك وتعالي أنه قال:"ما تقرب إلى عبدي بمثل أداء ما افترضت عليه ولا يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها بي يسمع بي يبصر بي يبطش وبي يمشى ولئن سألني لأعطينه ولئن استعاذ بي لأعيذنه وما ترددت في شيء أنا فاعله ترددي عن قبض روح عبدي المؤمن من يكره الموت وأكره مساءته ولا بد له منه".
فتضمن هذا الحديث الشريف الإلهي- الذي حرام علي غليظ الطبع كثيف القلب فهم معناه والمراد به- حصر أسباب محبته في أمرين: أداء فرائضه والتقرب إليه بالنوافل.
وأخبر سبحانه إن أداء فرائضه أحب مما يتقرب إليه المتقربون ثم بعدها النوافل وأن المحب لا يزال يكثر من النوافل حتى يصير محبوبا لله فإذا صار محبوبا لله أوجبت محبة الله له محبة منه أخرى فوق المحبة الأولى فشغلت هذه المحبة قلبه عن الفكرة والاهتمام بغير محبوبه وملكت عليه روحه ولم يبق فيه سعة لغير محبوبه البتة فصار ذكر محبوبه وحبه مثله الأعلى مالكا لزمام قلبه مستوليا علي روحه استيلاء المحبوب علي محبه الصادق في محبته التي قد اجتمعت قوى حبه كلها له.
ثم أنظري لهذه الفتوى ..
صيحة توجيهية لمن ينام عن صلاة الفجر للعلامة العثيمين
السؤال
فضيلة الشيخ:
نشكو إلى الله ثم إليك أن عدداً من الشباب
لا نراهم يصلون صلاة الفجر في هذه الأيام،
والسبب أنهم ربما سهروا وناموا،
فما نصيحتك لهم، وما حكم من ترك صلاة الفجر حتى طلعت الشمس وكان ذلك باستمرار؟
الجواب:
أما نصيحتنا لهؤلاء فالظاهر أن كلامنا فيها من باب التكرار،
كل يعلم أنه لا يجوز للإنسان أن يسهر ليله
ويدع صلاة الفجر.
وأما الذين يؤخرون صلاة الفجر حتى يخرج وقتها
مع قدرتهم على أن يصلوا في الوقت
فهؤلاء لا تقبل صلاتهم
ولو صلوا ألف مرة؛
لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)
أي: مردود عليه،
ومن أخر الصلاة عن وقتها بلا عذر شرعي
فقد عمل عملاً ليس عليه أمر الله ورسوله
فيكون مردوداً عليه،
لكن عليه أن يتوب إلى الله،
وأن يكثر من الأعمال الصالحة،
ويسأل الله السلامة.
اللقاء الشهري - (ج 38 / ص 21)
لذلك أختي المباركة امامك أمرين ,,
إما ان نكملي سهرك إلى أن تصلي الفجر ..
وإما أن تعملي جاهدة على النوم أول الليل ثم القيام
لصلاة التهجد .. وتصلين الفجر ثم تنامين ..
أسال الله ان يعينك على مرضاته على الدوام ..
الصفحة الأخيرة