مازلت طفله
مازلت طفله
الله يشفيه شفاء لايغادر سقما يارب
الله يشفيه شفاء لايغادر سقما يارب
الله يشفيه
هيوف2003
هيوف2003
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
في ظل الوعد1111
في ظل الوعد1111
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
افضل مستشفى حسب ماسمعت .. مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة
صديقه الايام
صديقه الايام
يارب يشفيه
ورود العالم
ورود العالم
هذه القصة قصة صديقة من اعز صديقاتي عرفتا من 15 سنة كنت انا وهي من ندرس في نفس الكلية في بلد اجنبية وصديقتي اسمها ايمان وهي من بلد افريقية وكان لنا صديقة اخرى اسمها الهام من نفس بلدي والجميع كنا في نفس الكلية مع اختلاف في التخصصات جمعتنا اللغة المشتركة والغربة فكنا كل يوم تقريبا مع بعض طول الوقت قضينا اجمل الايام مع بعض كل همنا كان الدراسة وبس ما في ولا زوج ولا اولاد ولا مسئوليات.
كانت ايمان مخطوبة اول ما عرفتها وبعد حوالي سنة انا كمان خطبت وعندما خلصت من الدراسة بعد تلات سنين رجعت بلدها وبقيت انا والهام لوحدنا في الغربة وبعدها تزوجت وخلفت وهي كمان تزوجت وخلفت ولكن كنا على اتصال دائم ثلاثتنا ونعرف عن بعض تفاصيل الحياة مع اننا بعيدين بالمسافة ولكن قلوينا كانت دائما متعلقة معا.
كانت تأتي للزيارة كلما استطاعت لان لها اهل في هذا البلد وكل ما حاءت طبعا نجتمع ونقضي طوال الوقت نسترجع ايام زمان.
في يوم من الايام وقبل حوالي تلات سنين ...كنا انا والهام ما زلنا في الغربة... اتصلت علي الهام وقالت لي ان ايمان جاي هنا ففرحت كثيرا وقلت لها متى قالت بكرة ولكني لاحظت انها غير سعيدة فقلت لها ما بك صوتك مش طبيعي فقالت ايمان جاي تتعالج فقلت من شو؟ قالت طلع معها سرطان في الرأس وما حسيت كيف التلفون وقع من ايدي وزوجي كان موجود وصار يسالن شو في ولم استطع الاجابة وعندما صحيت من الصدمة رجعت ومسكت التلفون وانا ابكي وتحدثت مع الهام واتفقنا انها ستكلمني عندما تعلم عن وصولها .
فعلا تاني يوم اتصلت الهام وقالت ان ايمان وصلت وانها تريد ان تراك وهي في بيت اقاربها وهذه منطقة تبعد حوالي ساعة وربع في السيارة من المنطقة التي كنت اعيش فيها دك الوقت
تركت اولادي مع ابوهم واخذت معي البيبي وطيران على البيت التي كانت فيه ولكم ان تتصوروا خوفي والرهبة التي كنت فيها لا اعلم كيف سانظر الها وانا اعلم ان فيها ما فيها وكيف ستكون نايمة ام تستطيع الحركة متالمة ام لا ..........
ووصلت ولا اتذكر كيف وجدت نفسي امام البيت وفتحوا الباب واخدوني للغرفة التي كانت فيها ولكم ان تتصوروا الموقف.
بعد اللقاء والبكاء وما شابه نظرت الها فاذا هي راضية بما قسم الله لها بس كانت تفكر باولادها الذي لم يتجاوز عمر الكبير فيهم 6 سنوات ولكنها ترجع تقول انه جاهزة لاي شيء ما دام هذه ارادة الله .
بعدها جاءت لزيارتي كدا مرة وكنت اقول لها شو اعمل ادا تعبتي كانت تقول لي بس اقرأي على راسي قرآن كنت اخاف ادا جاءت عندي تتعب وما اعرف اتصرف.
طبعا راحت عند الاطباء واكدوا لها مرضها وعملت الفحوصات الاولية واخذتها الهام عند اطباء تعرفهم وموثوق فيهم ..فهي كانت تعمل في مجات طب العيون.. وكان مرض ايمان هو ورم في العصب البصري يعني اذا ظلت على قيد الحياة ستفقد بصرها لو نجحت عملية استئصال الورم.
في صباح يوم من الايام اتصلت ايمان علي وقالت انها تريد ان تزورني ولكن ليس عندها حدا يوصلها لعندي لانني بعيدة عنها فطلبت لها تكسي حدا اعرفه وجابها لعندي.
عندما دخلت نظرت الها فوجدت حالها احسن بكثير من اخر مرة رايتها فيها وكانت يومها صائمة فجلست الى جانبها وقلت لها ما شاء الله اليوم انت بخير وشكلك مرتاحة فابتسمت وقالت لي :شذى بدي اقول لك شيء بس لا تقولي لاحد على الاقل في هذا الوقت فقلت لها خير فقالت "أنا الي عندي راح" فقلت لها شو عندك لاني فعلا ما كنت عارفة قصدها فقالت "المرض الي عندي راح" فارتعشت وقلت لها ان شاء الله بس كيف عرفتي وانا اعلم ان موعد الرنين لسه فقالت ساحكي لك ما حصل معي ليلة امس قالت:
أنا ليلة امس ما جاني نوم كنت اتألم كثيرا ما قدرت اغمض عيوني من الوجع وظليت لغاية قبل آذان الفجر بقليل بعدها قمت وتوضأت وصليت ودعيت ربي من كل قلبي ان يشفيني وقرأت سورة ياسين وظليت اقرأها وادعي لغاية الاذان فصليت ووضعت جسمي على السرير وغفيت وفجأة احسست ان جبهتي فتحت وشيء خرج منها وبعدها نمت زي البيبي من دون اي الم نمت كما لم انام من فترة طويلة وعندما صحيت حسيت براحة وصفاء راس وانني عندي طاقة غريبة وبعدها كلمتك ....طبعا انا جسمي قشعر من قولها وبكيت ودعيت انه يكون احساسها صحيح
طبعا قالت لامها التي جاءت معها لتكون جنبها في فترة العلاج وقالت لاقاربها والجميع كنا ننتظر يوم الرنين بفارغ الصبر.
وجاء داك اليوم وعملت الرنين وطار عقل الدكتور لم يصدق الصور فقال انه المرة طبيعية ما فيها شيء مع انهم في الفحوصات الاولية اكدواهدا المرض.
ولكم ان تتصوروا الفرحة التي كانت هي وامها واقاربها وطبعا صاحباتها فيها فقد صار الجميع يبكي ويقول الله اكبر الله اكبر في مستشفى بلد ليست مسلمة وكانت الفرحة...... فرحة الشفاء والحمد لله ها هي ما زالت تتمتع بصحة وعافية لغاية الان




دعواتكم لي بالشفاء