الله يرزقهم بالذريه الصالحه اللى تغر عيينهم فيها

وتزيدهم سعاده على سعاده



بنات اعذروها هي مشغول بالها محبة فيهم وتتمنى لهم الخير

ليش اساءة الضن

والله اي وحده اخوه ماخلف بتنشغل عليه

واي وحده متأخره تعذر الاهالي ماقصدهم بس شايلين همهم



الله يرزق كل محروم ومحرومه بالذريه الصالحة اللى تغر عينهم
























ان شاء الله اننا محسنين الظن بس

المفروض مافصلت بالموضوع عن حياتهم يسافرون يغيرون وماينام عندنا وترك الاسترحات والسهر وبس مقابلها وقمنا ولا شفناه اكيد الوحده منا بيجيها احساس انها تراقبها وتراقبه بكل صغيره وكبيره













تخيلي ياصاحبه الموضوع انه العكس يعني ومرت اخوك قراءت الموضوع كان تنهبل وتقول هذي حاسدتني وحاقده علي وتبغى تفتن وتبغاه يتنكد او ينكد عليها بالزواج او الحمل عرفتي قلبو























































وانا سامعه انك اذا انشغلتي عن الحمل وتركتي فكرت الحمل تحملين




واكيد هو بيشغلها بتغيييييير وسفر وربي يرزقهم واغلب الي كذا يصير مافيهم شي كلهم سليميين بس ماراد الله




امكن عين





والدليل اختي جلست 9 سنين ونست الحمل وسبحان الله حملت بس الحين بنتها كبرت الله يرزقها ياكريم

خليهم براحتهم متى مابغوا عالجوا والله يرزقهم سواء بدون علاج او بعلاج
يا اختي نصيحه الاهل اذا تدخلوا بالازواج بتصير مشاكل سواء من ناحيتكم او ناحية اهلها خلوهم يحلون مشاكلهم براحتهم ودام اهم مبسوطين اتركوهم براحتهم اهم شي راحتهم اهم مو راحتكم

يزعجني كثييير اللي يفصل حياة الناس حتى لو بحسن نيه
هل ترضينه لنفسك ياكاتبه الموضوع تجيك وحده تكتب عن حب زوجك الغريب لك ع قولتك!!
كلمه ورد غطاها (يحبون بعض بس ماكتب الله لهم شي وش الحل)
ونعطيك الحل


اما كذا !!!!

معاها حق تتضايق عشان اخوها لان الرجال لاهي بالعسل وناسي موضوع الاطفال بيجي يوم وبيعجزون ومايلقون سند الهم مهما كان العله من الزوج ولا الزوجه فيه علاج واذا مافيه انل عادي يقول كذا وكذا واكيد اهله يتفهمون انا شفت نوعيه حريم كذا ماتبغا اولاد وتمشي ورى وناستها والرجل غرقان ولاهو حاس المهم واجيهها وقولي نورينا اذا فيه امل ولا لا يمكن كاشفين شي وخايفين يواجهون

اي وحده تشوف اخوها كذا اكيد بتنقهر وش حياه الاطفال هاذي لعب في لعب والرجل ماكان له اهل يقعد معاهم الا وهي معاه كلشي له حدود اما حكايه ماينام ولا ياكل الا وهي قدامه هذا ماسمه حب هذا اسمه هبل