
ساعة مؤقتة
•
انا اشوف اختى بانه ماتكلمين احد لامه ولا زوجك ابدا ماتدرين وش تكون ردة فعلهم لو قلتيلهم هذا غير الشك الى بيدخل قلوبهم فنصيحه كتمى على الموضوع وامسحى الرساله لايشوفها زوجك وحاولى تتجنبينه على قد ماتقدرين بحيث مايشوفك نهائيا ولايسمع صوتك ابدا وعلى التلفون لاتردين على ارقام غريبه واكثرى من الدعاء بانه الله يكفيك شره ويصرفه عنك


الله يهدي الجميع
انتي تقدرين تنهين الموضوع مو تحتفظين بالرساله من عيد الفطر
الله المستعان
انتي تقدرين تنهين الموضوع مو تحتفظين بالرساله من عيد الفطر
الله المستعان

حياتي=بدر :
لااااااااااااااااااااااااااااااااااااا تقولين لزوجك انت طنشيييييي الموضوع وكأنه ماتصل وش بيسويلك يعني !!!طنشي وهو بينسحب من نفسه لا تسوين مشااكل بالعايله وبعدين راح تكونين منبوذه من اهل زوجك عشانك فرقتي اخوان عن بعض...طنششششششششي وهو بيكبر وينسى ماعليك بس اهم شيء انتي لا تتسااهلين معه..وبس اللهم اصلي واسلم على نبينا محمد عليه افضل الصلاة والتسسسسليملااااااااااااااااااااااااااااااااااااا تقولين لزوجك انت طنشيييييي الموضوع وكأنه ماتصل وش بيسويلك...
انا مع رايها

استغفر الله
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
قال تعالى: (( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا .....الآية)).
كَان عَلَيْه الْصَّلَاة وَالْسَّلَام يُنَوِّع فِي طَلَب الْمَغْفِرَة، وَيُعَدّد الْذُّنُوب بِأَنْوَاعِهَا، فَيَقُوْل: (الْلَّهُم اغْفِر لِي خَطِيْئَتِي وَجَهْلِي وَإِسْرَافِي فِي أَمْرِي، وَمَا أَنْت أَعْلَم بِه مِنِّي، الْلَّهُم اغْفِر لِي جِدِّي وَهَزْلِي، وَخَطَأَي وَعَمْدِي، وَكُل ذَلِك عِنْدِي، الْلَّهُم اغْفِر لِي مَا قَدَّمْت وَمَا أَخَّرْت، وَمَا أَسْرَرْت وَمَا أَعْلَنْت، وَمَا أَنْت أَعْلَم بِه مِنِّي، أَنْت الْمُقَدِّم وَأَنْت الْمُؤَخِّر وَأَنْت عَلَى كُل شَيْء قَدِيْر).
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
قال تعالى: (( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا .....الآية)).
كَان عَلَيْه الْصَّلَاة وَالْسَّلَام يُنَوِّع فِي طَلَب الْمَغْفِرَة، وَيُعَدّد الْذُّنُوب بِأَنْوَاعِهَا، فَيَقُوْل: (الْلَّهُم اغْفِر لِي خَطِيْئَتِي وَجَهْلِي وَإِسْرَافِي فِي أَمْرِي، وَمَا أَنْت أَعْلَم بِه مِنِّي، الْلَّهُم اغْفِر لِي جِدِّي وَهَزْلِي، وَخَطَأَي وَعَمْدِي، وَكُل ذَلِك عِنْدِي، الْلَّهُم اغْفِر لِي مَا قَدَّمْت وَمَا أَخَّرْت، وَمَا أَسْرَرْت وَمَا أَعْلَنْت، وَمَا أَنْت أَعْلَم بِه مِنِّي، أَنْت الْمُقَدِّم وَأَنْت الْمُؤَخِّر وَأَنْت عَلَى كُل شَيْء قَدِيْر).
الصفحة الأخيرة