b_naal @b_naal
عضوة جديدة
اخي المراهق وعاداته
اخي مراهق وهو في الصف التاسع ولا يدرس وله هوس في الموبايل ما هي الوسيلة لنجعله يهتم بالدراسة ويترك اهتمامته الاخرى مؤقتا انجدوني من فضلكم :06:
2
748
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
belle
•
السلام عليكم b_naal
انا واجهت نفس الشيئ مع ابني وهو في الصف الثامن وكان يطلب في كل مناسبه موبايل بالعيد او للنجاح ولا يترك فرصه لحمل جهازي او جهاز ابوه الا وانتهزها واللي زودها معاه ايضا ان بعض من اصدقائه عندهم موبايلات آخر صرعه وهو يريد ان يكون مثلهم فهي صرعة العصر ..وقلت له مرارا وتكرارا بهدوء وتصميم انه لايحط بذهنه ان يحصل على واحد الا اذا احتاجه فعلا ولا حتى من مصروفه الخاص وانه ان احتاجه فسأشتريه له بنفسي وليس معنى ان يكون عند اصدقائه موبايل ان هذا يبرر ان يحصل على واحد وهو لا يحتاجه. ولا اخفيك ان فكرة التنافس بين المراهقين بالموبايلات وماركات اللبس وغيرها من المظاهر تزعجني جدا وأحاول دائما ان اركز على ان قيمة الإنسان تأتي من جوهره وليس من مظهره طبعا في البدايه قاوم ولم يقتنع ومع مرور الوقت بدأ يسقط في يده , واظن (او آمل) ان يكون قد ابتدأ يقتنع فطلبه خف ..اعتقد ان الأهل وولاة الأمور من واجبهم ومسؤوليتهم ان يصمموا على مواقفهم عندما يقدرون ان هذا الموقف هو الموقف الصحيح في هذه المرحله ولا يتراجعوا تحت تأثير النق والإلحاح وقد قرأت في احد الكتب مفهوم يسمى الود الحازم مع الأولاد في مثل هذه المواقف اي التمسك بموقفهم بصلابه ولكن بهدوء وبدون انفعال واظن اني حتى الآن نجحت في معالجه الأمر ..شيئ آخر احب ان اوضحه بمناسبة الكلام عن المراهقين والتنافس بينهم فالأولاد لايحبون ان يظهروا اقل من اصحابهم وانا اقدر هذا ولكني لا امضي معه الى اقصى حدوده ,وعلى الأهل ان يقدروا حاجة الأولاد وماهو المقبول وغير المقبول وان يوضح ذلك للأولاد ويناقش معهم وبالنسبه لأخوك فأظن ان افضل طريقه لمعالجة الأمر هي التهديد بحرمانه من الموبايل ان كان عنده واحد او حرمانه فعلا منه ان كان مقصر في الدراسه والتصميم على عدم اعادته الافي حال التحسن, او الترغيب بتملكه ان تحسن اداؤه ان رأيتم ذلك مناسب لظروفكم وظروفه , اواخيرا رفض الفكره فكرة تملك هذا الموبايل وان يلغي الموضوع من ذهنه تماما لأنه غير وارد وغير مفيد له حاليا وان هذا القرار غير قابل للنقاش حاليا حتى يتأكد من قطع الأمل بالموضوع وينصرف عنه و تأكدي تماما ان كل هذا يمكن ان يتم بالرواق وبحزم بنفس الوقت والله يعينكم ويهدي اولادنا واعذري اطالتي فقد سمعت من ابني الكثير عن هذا الموضوع انا ايضا..
انا واجهت نفس الشيئ مع ابني وهو في الصف الثامن وكان يطلب في كل مناسبه موبايل بالعيد او للنجاح ولا يترك فرصه لحمل جهازي او جهاز ابوه الا وانتهزها واللي زودها معاه ايضا ان بعض من اصدقائه عندهم موبايلات آخر صرعه وهو يريد ان يكون مثلهم فهي صرعة العصر ..وقلت له مرارا وتكرارا بهدوء وتصميم انه لايحط بذهنه ان يحصل على واحد الا اذا احتاجه فعلا ولا حتى من مصروفه الخاص وانه ان احتاجه فسأشتريه له بنفسي وليس معنى ان يكون عند اصدقائه موبايل ان هذا يبرر ان يحصل على واحد وهو لا يحتاجه. ولا اخفيك ان فكرة التنافس بين المراهقين بالموبايلات وماركات اللبس وغيرها من المظاهر تزعجني جدا وأحاول دائما ان اركز على ان قيمة الإنسان تأتي من جوهره وليس من مظهره طبعا في البدايه قاوم ولم يقتنع ومع مرور الوقت بدأ يسقط في يده , واظن (او آمل) ان يكون قد ابتدأ يقتنع فطلبه خف ..اعتقد ان الأهل وولاة الأمور من واجبهم ومسؤوليتهم ان يصمموا على مواقفهم عندما يقدرون ان هذا الموقف هو الموقف الصحيح في هذه المرحله ولا يتراجعوا تحت تأثير النق والإلحاح وقد قرأت في احد الكتب مفهوم يسمى الود الحازم مع الأولاد في مثل هذه المواقف اي التمسك بموقفهم بصلابه ولكن بهدوء وبدون انفعال واظن اني حتى الآن نجحت في معالجه الأمر ..شيئ آخر احب ان اوضحه بمناسبة الكلام عن المراهقين والتنافس بينهم فالأولاد لايحبون ان يظهروا اقل من اصحابهم وانا اقدر هذا ولكني لا امضي معه الى اقصى حدوده ,وعلى الأهل ان يقدروا حاجة الأولاد وماهو المقبول وغير المقبول وان يوضح ذلك للأولاد ويناقش معهم وبالنسبه لأخوك فأظن ان افضل طريقه لمعالجة الأمر هي التهديد بحرمانه من الموبايل ان كان عنده واحد او حرمانه فعلا منه ان كان مقصر في الدراسه والتصميم على عدم اعادته الافي حال التحسن, او الترغيب بتملكه ان تحسن اداؤه ان رأيتم ذلك مناسب لظروفكم وظروفه , اواخيرا رفض الفكره فكرة تملك هذا الموبايل وان يلغي الموضوع من ذهنه تماما لأنه غير وارد وغير مفيد له حاليا وان هذا القرار غير قابل للنقاش حاليا حتى يتأكد من قطع الأمل بالموضوع وينصرف عنه و تأكدي تماما ان كل هذا يمكن ان يتم بالرواق وبحزم بنفس الوقت والله يعينكم ويهدي اولادنا واعذري اطالتي فقد سمعت من ابني الكثير عن هذا الموضوع انا ايضا..
الصفحة الأخيرة
لماذا لم يفدني احد انجدوني:06: