السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخواتي اتمنا من الله العلي ان تستطيعو مساعدتي وان لمن تستطيعو فيكفيني الدعاء الطيب
انا اعاني من غلبة الهوى لا استطيع ان اقاوم نفسي كثيرا اتبع شيطاني وافعل ما يغضب الله واذا ندمت لا اشعر بالندم الشديد قد تدرف عيوني الدموع ولا كني اعود للذنب قد استمر في غلبة شيطاني عدة شهور ولاكن لا اصمد للنهاية لا ادري ماذا افعل اتمنا ان يرزقني الله الزوج الصالح حتا يستطيع ان يعف عيني ويدي وسمعي عن الحرام الرجا منك الدعاء لي
زائرة
هذا الموضوع مغلق.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
عزيزتي أمول ، انا أقدر شجاعتك على طرحك للموضوع .. وان شاء الله هذا بداية الطريق .. طريق الصدق مع الله .. عزيزتي كلنا مرينا بظروف مشابهة .. ولكن الأساس يكون من الانسان نفسه فهو مخير وليس مسير .. وهو الذي يحدد هدفه وطريقه ..
وأنا لا أنكر المعصية لها لذة .. ولكن لذة وقتية .. وبعدها عواقب وخيمة .. الله يحفظنا منها .. أما احساسك بالذنب وانه ليس احساس كبير وعودتك إليه .. فهذا عزيزتي بسبب الذنوب والمعاصي .. فالمعصية تؤدي إلى ظلمة القلب ، فتصير ظلمة المعصية كالظلمة الحسية لبصره ، قال عبدالله بن عباس: " .... ، وإن للسيئة سوادا في الوجه ، وظلمة في القلب ، ووهنا في البدن ، ونقصا في الرزق ، وبغضة في قلوب الخلق " .
فالقلب أعمى مغطى بطبقة صلبة سوداء .. تمنع وصول التوبة لها .. قال جل وعلا: " )كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) (المطففين:14) ، قال بعض السلف الران هو الذنب بعد الذنب حتى يعمي القلب ، أصل هذا أن القلب يصدأ من المعصية ، فإذا زادت غلب الصدأ حتى يصير رانا ، ثم يغلب حتى يصير طبعا وقفلا وختما ، فيصر القلب في غشاوة وغلاف ، فإذا حصل له ذلك بعد الهدى والبصيرة انتكس فصار أعلاه أسفله ، فحينئد يتولاه عدوه ويسوقه حيث أراد .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن المؤمن إذا أذنب ذنبا نُكت في قلبه نكتة سوداء ، فإذا تاب ونَزَع واستغفر صُقل قلبه ، وإن زاد زادت ، حتى تعلو قلبه ، فذلك الران الذي ذكره الله عز وجل )كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) (المطففين:14) .
أخيتي علينا بالبداية ان نزيل الران عن قلوبنا .. وهي بطريقة سهلة جدا .. كما ذكرها عليه الصلاة والسلام " إذا تاب واستغفر .." ، أي الاستغفار .. إبدئ بالاستغفار ، أكثري منه في النهار في الليل في السجود بعد الصلاة قبل النوم .. ارجعي الى كتب الأذكار واحفظي ادعية الاستغفار التي ذكرها الرسول عليه الصلاة والسلام ( أنا لن اكتبها لك حتى تقومي انت بالبحث عنها ان لم يتواجد لديك كتب عن طريق الانترنت ) .
لأن هذا هو الحل الثاني .. ان تشغلي وقتك أختي بغير امور الدنيا – انا اعرف الوضع صعب بس عليك بالمحاولة – ولكن ان اردت الصدق مع ربك فعليك بالمحاولة .. ابحثي عن مواقع اسلامية وزوريها واقرئي ما فيها ، ابحثي عن ما يرقق قلبك بالانترنت .. اشتري كتب جديدة اقرئيها .. اشتري اشرطة عن التوبة وعن الاستغفار أي أشرطة تحتاجيها في وضعك الحالي ... اذا لم تتمكني من الشراء ستجدي كل هذه الكتب والأشرطة متوفرة بالانترنت .
ثالثا: ابحثي عن جماعة من أهل السنة والجماعة التحقي معهم .. اذكري من أي بلد انت وارجو من الأخوات الموجودات في بلدك ان يعينوكي على هذا الموضوع .. فسبحان الله الجماعة في بداية الطريق تكون عونا كبيرا ... وان لم تجدي على الأقل احضري دروس ومحاضرات التي تقام في المساجد والجمعيات الاسلامية .
رابعا: حاولي بقدر الإمكان ان تقرئي جزء يوميا من كتاب الله .. مع الدعاء الدائم لله أن يعينك على التوبة وان يقلب قلبك على طاعته وان يعفو عنك ويغفر لك .. الجئي إلى الله فري إليه قال تعالى: )فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ) (الذريات:50) . ولم تقصر الأخت سمسم وذكرت لك من أدعية المصطفى عليه الصلاة والسلام جزاها الله خيرا .
خامسا: اضغطي على نفسك شوي على الأقل في بداية طريقك .. بالابتعاد عن كل ما يشغلك عن الله .. مثل التلفزيون .. الأسواق .. ضياع الوقت بما لا فائدة منه ... وكثير من الأمور ... حتى تتمكني من السيطرة على نفسك ، وتذكري دائما قول أحد السلف: " لا تنظر إلى صغر الخطيئة ، ولكن انظر إلى من عصيت " ، ضعيها نصب عينيك .. هل تتحملي غضب الله عليك وعقابة لك في الدنيا هل تتحملي النار في الآخرة .. تخيلي نفسك بين يديه يوم الحساب ما هو موقفك .
سادسا: اضغطي على الرابط أدنا فيه جدول عن كيفية قضاء وقتك .. استخدميه في البداية لتعرفي مقدار تقصيرك في عبادتك ... ومن ثم كام زادت عن أول ما بدأت .. أي حاسبي نفسك على وقتك في البداية على الأقل .. اضغطي هنا عزيزتي .
أخيتي هذا اكتبه لك عن تجربة .. وان شاء الله لن ننساك من دعاءنا ولكن الأمر بايديك انت وحدك ان تبدلي حالك قال تعالى: ( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِم)(الرعد: من الآية11) ، وأنصحك اخيتي ان تشتري كتاب " الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي" لإبن قيم الجوزيه .. فهو مناسب جدا لحالتك .
ادعو الله العلي العظيم لي ولك ولنساء المسملين أن يهيدينا ويثبتنا على دينه ويغفر لنا ذنوبنا وخطايانا .
اللهم ان اصبت فمن فضلك وجودك وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان فاغفر لي ما أخطأت وتقبل مني ما أصبت .
عزيزتي أمول ، انا أقدر شجاعتك على طرحك للموضوع .. وان شاء الله هذا بداية الطريق .. طريق الصدق مع الله .. عزيزتي كلنا مرينا بظروف مشابهة .. ولكن الأساس يكون من الانسان نفسه فهو مخير وليس مسير .. وهو الذي يحدد هدفه وطريقه ..
وأنا لا أنكر المعصية لها لذة .. ولكن لذة وقتية .. وبعدها عواقب وخيمة .. الله يحفظنا منها .. أما احساسك بالذنب وانه ليس احساس كبير وعودتك إليه .. فهذا عزيزتي بسبب الذنوب والمعاصي .. فالمعصية تؤدي إلى ظلمة القلب ، فتصير ظلمة المعصية كالظلمة الحسية لبصره ، قال عبدالله بن عباس: " .... ، وإن للسيئة سوادا في الوجه ، وظلمة في القلب ، ووهنا في البدن ، ونقصا في الرزق ، وبغضة في قلوب الخلق " .
فالقلب أعمى مغطى بطبقة صلبة سوداء .. تمنع وصول التوبة لها .. قال جل وعلا: " )كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) (المطففين:14) ، قال بعض السلف الران هو الذنب بعد الذنب حتى يعمي القلب ، أصل هذا أن القلب يصدأ من المعصية ، فإذا زادت غلب الصدأ حتى يصير رانا ، ثم يغلب حتى يصير طبعا وقفلا وختما ، فيصر القلب في غشاوة وغلاف ، فإذا حصل له ذلك بعد الهدى والبصيرة انتكس فصار أعلاه أسفله ، فحينئد يتولاه عدوه ويسوقه حيث أراد .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن المؤمن إذا أذنب ذنبا نُكت في قلبه نكتة سوداء ، فإذا تاب ونَزَع واستغفر صُقل قلبه ، وإن زاد زادت ، حتى تعلو قلبه ، فذلك الران الذي ذكره الله عز وجل )كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) (المطففين:14) .
أخيتي علينا بالبداية ان نزيل الران عن قلوبنا .. وهي بطريقة سهلة جدا .. كما ذكرها عليه الصلاة والسلام " إذا تاب واستغفر .." ، أي الاستغفار .. إبدئ بالاستغفار ، أكثري منه في النهار في الليل في السجود بعد الصلاة قبل النوم .. ارجعي الى كتب الأذكار واحفظي ادعية الاستغفار التي ذكرها الرسول عليه الصلاة والسلام ( أنا لن اكتبها لك حتى تقومي انت بالبحث عنها ان لم يتواجد لديك كتب عن طريق الانترنت ) .
لأن هذا هو الحل الثاني .. ان تشغلي وقتك أختي بغير امور الدنيا – انا اعرف الوضع صعب بس عليك بالمحاولة – ولكن ان اردت الصدق مع ربك فعليك بالمحاولة .. ابحثي عن مواقع اسلامية وزوريها واقرئي ما فيها ، ابحثي عن ما يرقق قلبك بالانترنت .. اشتري كتب جديدة اقرئيها .. اشتري اشرطة عن التوبة وعن الاستغفار أي أشرطة تحتاجيها في وضعك الحالي ... اذا لم تتمكني من الشراء ستجدي كل هذه الكتب والأشرطة متوفرة بالانترنت .
ثالثا: ابحثي عن جماعة من أهل السنة والجماعة التحقي معهم .. اذكري من أي بلد انت وارجو من الأخوات الموجودات في بلدك ان يعينوكي على هذا الموضوع .. فسبحان الله الجماعة في بداية الطريق تكون عونا كبيرا ... وان لم تجدي على الأقل احضري دروس ومحاضرات التي تقام في المساجد والجمعيات الاسلامية .
رابعا: حاولي بقدر الإمكان ان تقرئي جزء يوميا من كتاب الله .. مع الدعاء الدائم لله أن يعينك على التوبة وان يقلب قلبك على طاعته وان يعفو عنك ويغفر لك .. الجئي إلى الله فري إليه قال تعالى: )فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ) (الذريات:50) . ولم تقصر الأخت سمسم وذكرت لك من أدعية المصطفى عليه الصلاة والسلام جزاها الله خيرا .
خامسا: اضغطي على نفسك شوي على الأقل في بداية طريقك .. بالابتعاد عن كل ما يشغلك عن الله .. مثل التلفزيون .. الأسواق .. ضياع الوقت بما لا فائدة منه ... وكثير من الأمور ... حتى تتمكني من السيطرة على نفسك ، وتذكري دائما قول أحد السلف: " لا تنظر إلى صغر الخطيئة ، ولكن انظر إلى من عصيت " ، ضعيها نصب عينيك .. هل تتحملي غضب الله عليك وعقابة لك في الدنيا هل تتحملي النار في الآخرة .. تخيلي نفسك بين يديه يوم الحساب ما هو موقفك .
سادسا: اضغطي على الرابط أدنا فيه جدول عن كيفية قضاء وقتك .. استخدميه في البداية لتعرفي مقدار تقصيرك في عبادتك ... ومن ثم كام زادت عن أول ما بدأت .. أي حاسبي نفسك على وقتك في البداية على الأقل .. اضغطي هنا عزيزتي .
أخيتي هذا اكتبه لك عن تجربة .. وان شاء الله لن ننساك من دعاءنا ولكن الأمر بايديك انت وحدك ان تبدلي حالك قال تعالى: ( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِم)(الرعد: من الآية11) ، وأنصحك اخيتي ان تشتري كتاب " الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي" لإبن قيم الجوزيه .. فهو مناسب جدا لحالتك .
ادعو الله العلي العظيم لي ولك ولنساء المسملين أن يهيدينا ويثبتنا على دينه ويغفر لنا ذنوبنا وخطايانا .
اللهم ان اصبت فمن فضلك وجودك وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان فاغفر لي ما أخطأت وتقبل مني ما أصبت .
amool
كان لديّ موضوع كتبته وأصله خطبة جمعة ، وكنت أنوي كتابته فيما بعد ، غير أني لما رأيتك طرحت هذه المشكلة بادرت بطرحه في المنتدى .
فاقرأي الموضوع تحت عنوان : (اعــترفي .... ( أحسن لك )
سائلا الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى ووحدانيّته أن يرزقنا توبة نصوح .
كما أسأله سبحانه أن يغفر لنا ولك .
وأن يُيسر لك أمرك .
وعموما أخواتك أفدن وأجدن .
كان لديّ موضوع كتبته وأصله خطبة جمعة ، وكنت أنوي كتابته فيما بعد ، غير أني لما رأيتك طرحت هذه المشكلة بادرت بطرحه في المنتدى .
فاقرأي الموضوع تحت عنوان : (اعــترفي .... ( أحسن لك )
سائلا الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى ووحدانيّته أن يرزقنا توبة نصوح .
كما أسأله سبحانه أن يغفر لنا ولك .
وأن يُيسر لك أمرك .
وعموما أخواتك أفدن وأجدن .
ammolah
•
اختي امول لا اجد ما اقول لك بعد الاخوات جزاهن الله خيرا سوى الدعاء لك حبيبتي ..
اللهم اهدها وايانا .. ربنا هب لنا من ازواجنا و ذرياتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما..
اللهم اهدها وايانا .. ربنا هب لنا من ازواجنا و ذرياتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما..
الصفحة الأخيرة
أختي amool عليك بالإكثار من ذكر الله سبحانه و تعالى و الإكثار من الصلاة و النوافل و التقرب إلى الله و قراءة الكتب و الأوراد فستجدين نفسك متعلقة بالله سبحانه و تعالى و إذا هممت بعمل لا يرضى الله عنه فاستعيذي بالله من الشيطان و تذكري قدرة الله سبحانه و تعالى الذي أنعم علينا بنعمة السمع و البصر و نعمه الظاهرة و الباطنه وأنه هو القادر على اخذها كما منحنا إياها و أن لا نستخدمها في معصيته و اكثري من الدعاء:
اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تـحتـي
اللهم إني أستغفرك من كل ذنب تبتُ منه ثم عدتُ إليه وأستغفرك من كل عمل أردت به وجهك فخالطني فيه غيرك وأستغفرك من كل نعمة أنعمت بها علي فاستعملتُها في معصيتك وأستغفرك من كل وعدٍ وعدتُه ثم لم أُوف به وأستغفرك من كل ذنبً أذنبته ومن كل سوءٍ عملته فاغفر لي بواسع رحمتك يا غفور يا رحيم
اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وبعفوك من عقوبتك وبك منك لا أحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك . اللهم اهدنا فيمن هديت وعافنا فيمن عافيت وتولنا فيمن توليت وبارك لنا فيما أعطيت وقنا واصرف عنا برحمتك شر ما قضيت إنه لا يذل من واليت ولا يعز من عاديت تباركت ربنا وتعاليت نستغفرك اللهم من جميع الذنوب والخطايا ونتوب إليك
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به وبين معاصيك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا واجعلها الوارث منا واجعل ثأرنا على من ظلمنا وانصرنا على من عادانا ولا تجعل مصيتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا واجعل الجنة هي دارنا برحمتك يا أرحم الراحمين
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني انك أنت الغفور الرحيم
اللهم إنك أمرتنا بالدعاء رحمةً بنا وإحسانا ووعدتنا بالإجابة فضلا منك وكرماً وامتنانا اللهم فهذا الدعاء كما أمرتنا فاستجب لنا كما وعدتنا بمحض منّك وكرمك وجودك يا أكرم الأكرمين ويا ذا الفضل العظيم
اللهم إنك قلت وقولك الحق ( ادعوني أستجب لكم ) وقلت وقولك الحق ( أجيب دعوة الداع إذا دعانِ ) اللهم فهذا الدعاء ونسألك الإجابة فضلا منك وكرما يا أكرم الأكرمين و يا ذا الفضل العظيم