اذا قرأت هذا الموضوع فأنت في نعمتين

إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنام فيه، وطعام في بيتك، ولباس على جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم

انظر
http://up.c-ar.net/9fcf4.jpg






اذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم

انظر
http://up.c-ar.net/bd856.jpg




إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم

انظر
http://up.c-ar.net/40f11.jpg





إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض لروعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض

انظر
http://up.c-ar.net/4fe16.jpg







إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر

انظر
http://up.c-ar.net/de044.jpg




إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين فأنت نادر في هذا الوجود


انظر
http://up.c-ar.net/99232.jpg




إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون

انظر
http://up.c-ar.net/d5785.jpg



==========================================

إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين

أولاهما أن هناك من يفكر فيك

والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا.


أقول لك لكي تكون أسعد مما أنت عليه

احمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر الله، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه:
"لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك" صححه الألباني
ومن تمام الحمد أن تذكّر الآخرين بنعم الله عليهم، فالذكرى تنفع المؤمنين.
فهلا أرسلت هذه الرسالة إلى أصحابك وأحبابك لتلهج ألسنتهم بذكر الله وشكره، وتحصل أنت على الأجر.

لا تحرمونا من ردودكم ودعواتكم

مــــــــع تحياتي،،

اختكم

الطفله