هيا كوركيس @hya_korkys
عضوة جديدة
اذنبت ذنب وخايفه
انا اذنبت ذنب من الكبائر وتوبت الى الله توبة نصوح وعاهدت الله اني ماارجع ع الذنوب.. ولكن خايفه ان الله مايغفرلي ذنبي واني رح اتعذب بالدنيا والآخرة خايفه انو الله يعذبني بالدنيا وينتقم مني مع انو يشهد الله اني تبت ..ريحو قلبي ارجوكم 😔
5
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اول شي اقلعي عن هذا الذنب وابتعدي عنه
توبي لله توبه صادقه
واسألي الله يتوب عنك ويرضى عليك
باب التوبه مفتوح
اكثري من الاعمال الصالحة والذكر
توبي لله توبه صادقه
واسألي الله يتوب عنك ويرضى عليك
باب التوبه مفتوح
اكثري من الاعمال الصالحة والذكر
(قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )
[الزمر
[الزمر
السلام عليكم ورحمة الله
الخطأ والوقوع في الزلل هو مصاب الجميع
و مهما عظم الذنب أو صغر فإنه يضل ذنبا يوجب التوبة
و أنت الحمد لله من الله عليك بالتوبة فاقرنيها باليقين بالله و الثقة به انه سيغفر لك اكيد
و إلا أنك تدخلين بسوء الظن به وهذا ما لا ارجوه لك
فعَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: يَقُولُ اللهُ :
أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، إِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي،
وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ هُمْ خَيْرٌ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا، تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا،
وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا، تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً.
ولهذا في الصحيح من حديث جابر عند مسلم: لا يموتن أحد منكم إلا وهو يحسن ظنه بالله
كما قال تعالى: وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ
أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ،
و قال الله تعالى في الحديث القدسي: يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء، ثم استغفرتني؛ غفرت لك ولا أبالي
ابشري بالمغفرة والقبول
و لا تستسلمي للشيطان و قرينك السوء
هدانا الله و إياك و بلغنا رضاه عنا و غفر لنا ما تقدم و ما تأخر من ذنوبنا إنه جواد كريم
الخطأ والوقوع في الزلل هو مصاب الجميع
و مهما عظم الذنب أو صغر فإنه يضل ذنبا يوجب التوبة
و أنت الحمد لله من الله عليك بالتوبة فاقرنيها باليقين بالله و الثقة به انه سيغفر لك اكيد
و إلا أنك تدخلين بسوء الظن به وهذا ما لا ارجوه لك
فعَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: يَقُولُ اللهُ :
أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، إِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي،
وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ هُمْ خَيْرٌ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا، تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا،
وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا، تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً.
ولهذا في الصحيح من حديث جابر عند مسلم: لا يموتن أحد منكم إلا وهو يحسن ظنه بالله
كما قال تعالى: وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ
أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ،
و قال الله تعالى في الحديث القدسي: يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء، ثم استغفرتني؛ غفرت لك ولا أبالي
ابشري بالمغفرة والقبول
و لا تستسلمي للشيطان و قرينك السوء
هدانا الله و إياك و بلغنا رضاه عنا و غفر لنا ما تقدم و ما تأخر من ذنوبنا إنه جواد كريم
الصفحة الأخيرة
ربي غفور رحيم ، صلي ركعتين التوبة واستغفري واعزمي على التوبة النصوح واندمي وانوي انك ماترجعين للذنب
وثقي بالله انه يغفر لك جميع ذنوبك ويبدلها حسنات
والله يحب الخطائين التوابين