ارائكم بناااات

السلام عليكن حياكن الله اخواتي. اردت ان احكي لكن عن مشكلة ان متزوجة و ام لخمسة اكفال ماشاء الله اللهم بارك. لب جارة تسكن بجانبي عندها بنت عمرها تسع سنوات عندها اعاقة في رجليها يعني عندما تمشي عندها اعوجاج اسال الله ان يشفيها و لم تنجب غيرها. جارتي هذه تتقرب الي بشتى الطرق يعني مرة ترسل لي من طعامها او غلال او تطلب مني ان ازورها لكن من طبعي لا اريد الزيارات الكثيرة خااااصة ان مجتمعنا اغلب نسائه متبرجات و هناك من لا تحترم خصوثية البيوت وعندما يرونك عائلة ملتزمة تكوني مصدر لكثير من التساؤلات. نعم المهم اصبحت عندي معها علاقة و لكن سطحية ثم اصبحت ترسل ابنتها للعب مع اولادي فكنت اشفق عن حالها لانها وحيدة لكن الامر تطور و اصبحت ترسلها يوميا و تبقيها لليل لمحت لها العديد من المرات اني متضايقة ةلكن لاحياة لمن تنادي. وانا والله لا ارسل ابنائي لها و لا لغيرها لاني مقتنعة ان لكل مسؤولياته و ظروفه فلا اريد ان يكون اولادي سبب ازعاج لاي كان. قبل رمضان الماضي خرج اولادي يلعبون في الشارع فوجدوا ابنة الجارة تلعب بالطين وولدي الكبير اول مرة يرى الطين قال لها تعالي والعبي معنا واتركي الاوساخ. قامت الطفلة و مسكت حجر و ضربته ذهب ابني ليشكوها الى امها فلحقت به البنت واغلقةدت الباب و بدءت في ضربه وامها تنظر ولم تفعل لها شيئا وهذا ما حدثني به ابنائي كلهم. دفعها ولدي وفتح الباب وخرج لانها لم تتركه يخرج. فحاؤتني الجارة وابنتها وقالت لي ان ولدك ضرب ابنتي امامي و اردت ان اضربه. حقيقة تعجبت من القصة التي روتها لكن عند سؤالي لابنائي كانت القصة كاذبة. تمابكت اعصابي و قلت لابني لاتلعب معها ثانية والعب مع اولاد مثلك و اترك اختك تلعب معها لانها فتاة مثلها. بعد يومين جاءت البنت تنادي ولدي للعب معها ففقال لها ان امي لا تسمح لي باللعب الا مع الاولاد نادته الجارة وقالت له امك قالت لك ذلك لاننا كفار!! اردت الءهاب اليها لتلقينها درسا في الادب لكن زوجي طلب مني لزوم الصمت. وعند دخول رمضان في ثاتي يوم جاءت البنت وابقتها امها لما بعد صلاة الجمعة وتعرفون وقت فيلولة و صوم فقلت ادللبنت عودي الى البيت وبعد القيلولة العبوا. ذهبت البنت الى امها والت اني طردتها لاني وضعت الطعام لابنائي و انا والله مازلت لم اضع اي شيء لابنائي. جاءتني الجارةغاضبة و تقول كيف تطرظي ابنتي و انفجرت عليها و علمتها كيف الادب سكتت. وبقيت فترة طوييييلة لا تكلمني والان تريد ان ترجع لكني اكتفي بالسلام لا غيىدر وحنى عندما ارى البنت لا اكلمها ولم اعد اتودد اليها كما كنت سابقا مع اني اشفق عليها لكن اصبحت خائفة ان عدت اتودد اليها ان اعود لنفس المشكلة يعني امها ترميها عندي و انا العليم بحالي الا ربي في تعيدب الاطفال و تبقى هي لترتاح. ضميري يؤنبني. هل انا على حق