اللعبه

اللعبه @allaabh

عضوة جديدة

ارجوا المساعده والجواب ..الاغتسال

ملتقى الإيمان

اول احب اقول السلام عليكم ورحمة الله

الصراحه انا داشه اليوم ابا اسال عن موضوع مهم جدا بالنسبه لي

انا عندي لبس في موضوع الاغتسال بعد الدوروه الشهريه

ياليت حد يفيدني في هالموضوع ويقولي كيف الاغتسال من اول شي الين اخر شي


وابا اسال عن وضع الدهن عود بعد انتهاء الدوره الشهريه هل هذا مضر؟؟

وشكرا
2
578

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

@راجية رضا الله@
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

تفضلي أختي. و ممكن تزوريني الموقع، عندهم أسئلة مهمة ممكن تفيدك.
نسأل الله لنا و لكم التوفيق.


موقع الإسلام سؤال وجواب
www.islam-qa.com
سؤال رقم: 5032
العنوان: هل يجب الوضوء بعد الغسل للطهارة

الجذر > الفقه > عبادات > الطهارة > الغسل >
السؤال:


السؤال : هل من الضروري أن أتوضأ بعد الاستحمام ؟

الجواب:

الجواب:
الحمد لله
إن كنت تعني بالاستحمام الاغتسال فالجواب كالتالي :
روى البخاري في الصحيح 248 عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا اغتسل من الجنابة بدأ فغسل يديه ، ثم توضأ كما يتوضأ للصلاة ، ثم يدخل أصابعه في الماء فيخلل بها أصول شعره ، ثم يصب على رأسه ثلاث غرف بيديه ، ثم يفيض على جلده كله .
قال الحافظ في الفتح 1/248 .. وإنما قدم غسل أعضاء الوضوء تشريفا لها ولتحصيل له صورة الطهارتين الصغرى والكبرى ..
وقال الحافظ أيضا 1/362 : واستدل به البخاري أيضا على أن الواجب في غسل الجنابة مرة واحدة ، وعلى أن من توضأ بنية الغسل ثم أكمل باقي أعضاء بدنه لا يشرع له تجديد الوضوء من غير حدث .
قال ابن قدامة في المغني 1/217 وَلِغُسْلِ الْجَنَابَةِ صِفَتَانِ : صِفَةُ إجْزَاءٍ , وَصِفَةُ كَمَالٍ , فَاَلَّذِي ذَكَرَهُ الْخِرَقِيِّ هَاهُنَا صِفَةُ الْكَمَالِ . قَالَ بَعْضُ أَصْحَابِنَا : الْكَامِلُ يَأْتِي فِيهِ بِعَشَرَةِ أَشْيَاءَ النِّيَّةِ , وَالتَّسْمِيَةِ , وَغَسْلِ يَدَيْهِ ثَلاثًا , وَغَسْلِ مَا بِهِ مِنْ أَذًى , وَالْوُضُوءِ , وَيُحْثِي عَلَى رَأْسِهِ ثَلاثًا يُروِّي بِهَا أُصُولَ الشَّعْرِ , وَيُفِيضُ الْمَاءَ عَلَى سَائِرِ جَسَدِهِ , وَيَبْدَأُ بِشِقِّهِ الأَيْمَنِ , وَيَدْلُكُ بَدَنَهُ بِيَدِهِ , وَيَنْتَقِلُ مِنْ مَوْضِعِ غُسْلِهِ فَيَغْسِلُ قَدَمَيْهِ . وَيُسْتَحَبُّ أَنْ يُخَلِّلَ أُصُولَ شَعْرِ رَأْسِهِ وَلِحْيَتِهِ بِمَاءٍ قَبْلَ إفَاضَتِهِ عَلَيْهِ . قَالَ أَحْمَدُ : الْغُسْلُ مِنْ الْجَنَابَةِ عَلَى حَدِيثِ عَائِشَةَ , وَهُوَ مَا رُوِيَ عَنْهَا , قَالَتْ : ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إذَا اغْتَسَلَ مِنْ الْجَنَابَةِ غَسَلَ يَدَيْهِ ثَلاثًا , وَتَوَضَّأَ وُضُوءهُ لِلصَّلاةِ , ثُمَّ يُخَلِّلُ شَعْرَهُ بِيَدِهِ , حَتَّى إذَا ظَنَّ أَنَّهُ قَدْ أَرْوَى بَشَرَتَهُ أَفَاضَ عَلَيْهِ الْمَاءَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ , ثُمَّ غَسَلَ سَائِرَ جَسَدِهِ ) . مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ . وَقَالَتْ مَيْمُونَةُ : ( وَضَعَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَضُوءَ الْجَنَابَةِ , فَأَفْرَغَ عَلَى يَدَيْهِ , فَغَسَلَهُمَا مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا , ثُمَّ أَفْرَغَ بِيَمِينِهِ عَلَى شِمَالِهِ , فَغَسَلَ مَذَاكِيرَهُ , ثُمَّ ضَرَبَ بِيَدِهِ الأَرْضَ أَوْ الْحَائِطَ , مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا , ثُمَّ تَمَضْمَضَ , وَاسْتَنْشَقَ , وَغَسَلَ وَجْهَهُ وَذِرَاعَيْهِ , ثُمَّ أَفَاضَ الْمَاءَ عَلَى رَأْسِهِ , ثُمَّ غَسَلَ جَسَدَهُ ثُمَّ تَنَحَّى عَنْ مَقَامِهِ ذَلِكَ فَغَسَلَ رِجْلَيْهِ , فَأَتَيْته بِالْمِنْدِيلِ , فَلَمْ يُرِدْهَا , وَجَعَلَ يَنْفُضُ الْمَاءَ بِيَدَيْهِ ) . مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ . وَفِي هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ كَثِيرٌ مِنْ الْخِصَالِ الْمُسَمَّاةِ , وَأَمَّا الْبِدَايَةُ بِشِقِّهِ الأَيْمَنِ فَلأَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُحِبُّ التَّيَمُّنَ فِي طُهُورِهِ , وَفِي حَدِيثٍ عَنْ عَائِشَةَ : ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إذَا اغْتَسَلَ مِنْ الْجَنَابَةِ دَعَا بِشَيْءٍ نَحْوِ الْحِلابِ , فَأَخَذَ بِكَفَّيْهِ , ثُمَّ بَدَأَ بِشِقِّ رَأْسِهِ الأَيْمَنِ , ثُمَّ الأَيْسَرِ , ثُمَّ أَخَذَ بِكَفَّيْهِ فَقَالَ بِهِمَا عَلَى رَأْسِهِ ) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ . وَأَمَّا غَسْلُ الرِّجْلَيْنِ بَعْدَ الْغُسْلِ , فَقَدْ اُخْتُلِفَ عَنْ أَحْمَدَ فِي مَوْضِعِهِ ; فَقَالَ فِي رِوَايَةٍ : أَحَبُّ إلَيَّ أَنْ يَغْسِلَهُمَا بَعْدَ الْوُضُوءِ ; لِحَدِيثِ مَيْمُونَةَ . وَقَالَ فِي رِوَايَةٍ : الْعَمَلُ عَلَى حَدِيثِ عَائِشَةَ . وَفِيهِ أَنَّهُ تَوَضَّأَ لِلصَّلاةِ قَبْلَ اغْتِسَالِهِ . .. وَاَللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ .
قال : ( وإن غسل مرة وعم بالماء رأسه وجسده ولم يتوضأ أجزاه بعد أن يتمضمض واستنشق وينوى به الغسل والوضوء وكان تاركاً للاختيار ) .
هذا المذكور صفة الإجزاء والأول هو المختار ولذلك قال وكان تاركاً الاختيار يعني إذا اقتصر على هذا أجزأه مع تركه الأفضل والأولى وقوله وينوي به الغسل والوضوء يعني أنه يجزئه الغسل عنهما إذا نواهما نص عليه أحمد وعنه رواية أخرى : لا يجزئه الغسل عن الوضوء حتى يأتي قبل الغسل أو بعده وهو أحد قولي الشافعي لأن النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك ولأن الجنابة والحدث وجدا منه فوجبت لهما الطهارتان كما لو كانا منفردين .
ولنا قوله الله تعالى : { لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنباً إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا } النساء:43 جعل الغسل غاية للمنع من الصلاة فإذا اغتسل يجب أن لا يمنع منها ولأنهما عبادتان من جنس واحد فتدخل الصغرى في الكبرى كالعمرة في الحج .
قال ابن عبد البر : المغتسل من الجنابة إذا لم يتوضأ وعم جميع جسده فقد أدى ما عليه لأن الله تعالى إنما افترض على الجنب الغسل من الجنابة دون الوضوء بقوله : { وإن كنتم جنباً فاطهروا } وهو إجماع لا خلاف فيه بين العلماء إلا أنهم أجمعوا على استحباب الوضوء قبل الغسل تأسياً برسول الله صلى الله عليه وسلم ولأنه أعون على الغسل وأهذب فيه .. والله أعلم


الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)

--------------------------------------------------------------------------------


©جميع الحقوق محفوظة لموقع الإسلام سؤال وجواب 1997-2000
يحق لأي زائر للموقع أن يستخدم ويظهر أي معلومات من هذا الموقع من غير إذن من راعي الموقع، بحيث يمكنه النسخ والتوزيع وربط أي مستند أو الترجمة إلى أي لغة ما دام يقوم بإحاطتها بشكل كامل بعلامتي اقتباس ومن دون تغيير في محتويات المعلومات.
جمانة الروح
جمانة الروح

حبيبتي في الله ..

كثير من النساء عندهن لبس في مسألة الإغتسال ..

تعالي أعلمك ..

أولاً .. استحضار النية .. أن تنوي بقلبك الإغتسال لإباحة الصلاة وسائر الممنوعات ..
والتسمية قبل دخول الخلاء والتسمية هي قول ( بسم الله ) فقط .. وأما البسملة فهي ( بسم الله الرحمن الرحيم )
ثانياً افصلي بين الإغتسال الشرعي وبين الإستحمام ..

بمعني .. أنه في الطهارة بالوضوء أو الغسل .. لابد من استعمال الماء المطلق ..

يعني الماء فقط .. والماء الذي لا يقيد بشيء آخر ..

يعني لا يصح ماء معطر .. أو ماء ورد أو ريحان أو مسك .. ولو مخلوط بنسبة بسيطة ..

إنما ماء صافي .. نقي ... غير مخلوط ..

كما أنه لا يجوز إدخال الصابون أو الشامبو أو غيره في الغسل الشرعي ..

كما في الوضوء .. فهو غسل بالماء فقط ..

فهنا .. إما أن تغتسلين غسل التنظيف ( بالصابون والشامبو ....الخ ) أولاً ..
ثم تشطفين جسمك جيداً ..
ثم تبدأين بالإغتسال الشرعي بدون لمس أياً مما سبق ...

أو تغتسلين الغسل الشرعي ... أولا ... وبعد الإنتهاء منه .. تغتسلين بالشامبو وخلافه ..

أرجوا أن تكوني فهمتي النقطة السابقة لأن إدخال الصابون في الغسل يفسده ..


ثالثاً : طريقة الإغتسال ...

أولاً تغسلين العورتين .. من الأمام والخلف ... بالماء وممكن هنا استخدام صابون وغيره ...

ثم تشطفين يديك وجسمك جيداً ..

وتبدأين بالتوضؤ وضوء الصلاة .. بالضبط ..
وحينما تصلين لغسل الرجلين من الممكن غسلهما الآن أو تأخيرهما لآخر الغسل الشرعي ..

ثم بعد ذلك تفيضي الماء علي شعرك بحيث يغرقه تماماً ويصل للجذور .. مرة ..
ثم الثانية ... ثم الثالثة ...
ثم تبدأين في غسل القسم الأيمن من جسمك مع تعهد الأماكن الغائرة ..
من الرقبة إلي الرجل
ثم القسم الأيسر من الرقبة إلي الرجل ..
وفي الحديث تنتقلي لغسل الرجل خارج المغتسل لأنهم كان الماء يتجمع تحتهم أما الآن
فالبلوعات لا تفعل ذلك .. فإذا لم تكونين قد غسلتي قدميكِ في الوضوء تغسلينهم الآن اليمني ثم اليسري ..
والآن من الممكن استعمال الشامبو وخلافه ...

ملحوظة في غاية الأهمية ::

قد يحدث مس للعورة .. ومعروف أنه لا ينقض الوضوء إلا بشهوة ..
ولكن من باب الإحتياط ... يُعاد الوضوء ...
بمعني أن غسلك صحيح ولكن توضأي قبل الخروج لإباحة الصلاة ..

قد يحدث خروج أي ناقض من نواقض الوضوء .. بعد الإغتسال ... فهنا لا ينقض الإغتسال ... بل ينقض الوضوء ... فتتوضأي قبل الخروج ..

وذلك لأن نيتك إذا كانت الإغتسال للصلاة فوضوء الإغتسال تصلين به ..

بعد ذلك يمكنك شطف العورة من الخارج بماء مذوب به مسك ..
ومسح ملابسك الداخلية بمسك ..
وممكن وضع قطنة ممسوحة بمسك كهيئة الحفاض ...
وذلك لتتبع أثر الدم ... وتنقية المحل من أي رائحة كريهة ..

إذا عنّ لكِ أي سؤال لا تترددي في الخاص أو العام ..

أختك في الله المُحبة ..