احلي رورو

احلي رورو @ahly_roro

عضوة نشيطة

ارجوكم ادخلوا

ملتقى الإيمان

السلام عليكم
بنات
بصرااااحه
انا من يوم تزوجت ماقد صليت الا ايااام معدوده
بنات انا ودي ارجع زي اول كنت محافظه جدااا ع الصلاه
بس زوجي مايصلي
وصرت مثله:icon33:
انصحوني كل ماجيت ابصلي احس حاجه تردني
لدرجه اني بعض الاحياااان اتوضاء بس بدون صلاه ساعدوني انصحوني جزاكم الله الف خير
7
635

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

احلي رورو
احلي رورو
الله يسامحكم ١١زياره ولارد
ابغى حديساعدني
استغفروه
استغفروه
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


أختي ، يجب أن تقفي مع نفسك وقفة حازمة جادة ، وتحاسبيها على ترك الصلاة ، قبل أن أن تحاسبي عند الله حساباً شديدا !

|||


أولاً : يجب أن تجاهدي نفسك على المواضبة على الصلاة ، بأن إذا سمعتي الآذان تقومي للوضوء وللصلاة ، ولاتأجلي ذالك أبداً مهما كان ، عودي نفسك على ذالك ، واستمري ولا تقولي لافائدة أحذري فإن هذا من الشيطان ، بل استمررري .

|||

ثانياً : ادعي الله بصدق وتضرع وخوف ، بإن يرزقك المحافظة على الصلاة ، في أوقات الإجابة { في السجود ، آخر الليل ، عند نزول المطر ، بعد انتهاء الصلاة ، عن الآذان ، وبين الآذان والإقامة } . ولن يخيبك ِ الله صدقيني !
لأنه سبحانه القائل { { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } .

|||

ثالثاً : اكثري من ذكر الله ، التسبيح والتهليل والتكبير ، وسماع القرآن وقرائته بكثره ، فإن ذكر الله يعينك على طاعته .. ، وتأملي هذه الآيه { .. وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ * الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ } الحج .


وقوله تعالى { { إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا * إِلَّا الْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ * وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ * لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ * وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ * وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ * أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ } . المعارج .


الله أكــــــــــبر ~ إلا المصلين ~ الذين هم على صلاتهم دائمون ~ والذين هم على صلاتهم يحافظون ~ الله أكــــــــــبر .

وقوله تعالى { * كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ * إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ * فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ * عَنِ الْمُجْرِمِينَ * مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ * وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ * وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ * وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ * حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ * فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ * فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ * كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ * فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ * بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتَى صُحُفًا مُنَشَّرَةً * كَلَّا بَلْ لَا يَخَافُونَ الْآخِرَةَ * كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ * فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ * وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ } . المدثر .


الله أكـــــــــبر ~ قالوا لم نك من المصلين ~ الله أكـــــــــبر .




|||

رابعاً : تذكري الموت ، والخاتمة السيئة ، وإذا جاء ملك المــوت لقبض روحك ، كيف ستقابلين الله ، وجميل منكِ أنكِ تتذكرينه وتخافينه ، ولكن مالفائدة إذا لم يدفعكِ الخوف للصلاة والعمل الصالح ! فإذا تذكرتِ الموت تذكري أنه لن ينفعكِ في رحلتكِ الطويلة بعد الموت إلا عملك الصالح ! فإن العمل الصالح يأتي الإنسان على شكل رجل جميل في القبر ، فيقول الإنسان من أنت فيقول أنا عملك الصالح ، والعمل السئ يأتي عل شكل رجل قبيح المنظر ويقول أنا عملك السئ ،
لاإله إلا الله ! ماذا تفعلين في تلك اللحظة الرهيبة وأنتي محتاجة للعمل الصالح ، ماذا تفعلين ؟

اقرأي هذا الحديث العظيم ..
http://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_44157.html

|||

خامساً : ياأختي ، هل تعرفين حكم تارك الصلاة ؟
قال صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏‏‏ .
وعن بريدة بن الحصيب رضي الله عنه، قال‏:‏ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول‏:‏ ‏‏‏ .

قال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله { "‏تارك الصلاة كافر كفراً مخرجاً من الملة،يقتل إذا لم يتب ويصل‏"‏‏.‏
وقال أبو حنيفة ومالك والشافعي‏:‏ ‏"‏فاسق ولا يكفر‏"‏‏.‏

ثم اختلفوا فقال مالك والشافعي‏:‏ ‏"‏يقتل حداً‏.‏‏.‏‏"‏‏.‏ وقال أبو حنيفة‏:‏ ‏"‏يعزز ولا يقتل‏.‏‏.‏‏"‏ .

اقرأي هنا ..
http://www.al-eman.com/islamlib/view...?BID=291&CID=1

واقرأي هنا فتوى الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
http://www.zawjan.com/art-114.htm
|||

سادساً : هل تعلمين ماهي الآثار الحميده للصلاة ؟
اقراي هنا ..
http://alerchad.site.voila.fr/index2.html

وهنا ..
http://www.ozkorallah.net/subject.as...=50&sub_id=240

|||

أخيــــــــــــــــــــــراً ..

اذكركِ بقول رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ..

(إن أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة من عمله صلاته فإن صلحت فقد أفلح وأنجح وإن فسدت فقد خاب وخسر) .


بعدين زوجك اذا كان ما يصلى ابدا مايجوز تجلسين عندة



هداكِ الله ، قبل الموت .
عزتي بإسلامي,,
الله يهديك يااختي ويثبتك ويجعل الصلاه قرة عين لك ,,, ياارب العاالمين ...
اختي اتعلمين ان الصلاه هي نور ابن ادم في القبر ,, واول مايحااسب عليهاا الانساان ,, وان صلاح الاعماال من صلاح الصلاه ,, والكثير الكثير من فضلهااا ....

لذلك انصحك يااختي بان لاتسمعي كلام الشيطان ,, لانه يوسوس لك بترك الصلاه حتى عند وضؤك لذلك تجدين نفسك لاتريدين الصلاه ..
وابدي من الان بالصلاة وارضااخ نفسك لذلك والخشوع والترتيل في قراءة السور ,, والاكثاار من سمااع الاشرطه التي تحث على الصلاه وفضلهاا .... والله سوف تشعرين باللذة اذاا صلحت صلاتك وسوف تفتح لك ابواب الرزق ,, وانصحك بقياام الليل فله لذه وراحه وطمانينه ...
ولاتنسي نصح زوجك وحثه على الصلاه والدعاء لك وله في كل وقت .........
واناا لن انسااك من الدعاء لك بالثباات فانت اخت غاليه واريد مرافقتك في الجنه ..........
jouliana
jouliana
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

اللهم ارزقني رزقا يزيدني لك شكرا ويغنيني عمن سواك

ويزيدني اليك فاقتا وفقرا
يارب إن لي أخوات في عالم حواء لهم في صدورهم حاجات وأمنيات

اللهم فأقضها لهم وحقق لهم رغباتهم وارزقهم من واسع فضلك عاجلاً غير آجل


عزيزتي الغالية اكثري من الاستغفار

والدعاء اللهم ثبتنا على الحق في زمن الفتن المهلكة
✿ أم مــصــعـــب ✿
ياغاليه ..لا تتهاوني بالأمر..وتعطيه أقل من قدرة..فهو والله عظيم..وحكمها

ينبني عليه أمور عظيمة قد لا تدركوها أنتم....

سأورد لك هنا فتوى العلامة أبن باز في حكم تارك الصلاة..ثم فتوى عن

حكم البقاء مع الزوج الذي لا يصلي..

أتمنى أن تطلعي لكل حرف..وتطلعي زوجك عليها علها بإذن الله طريقا

لمعرفته للحق..هدانا الله وأياكم للحق المبين....




((حكم تارك الصلاة))

نرجو أن تتكرموا بإفادتنا عن قضية تارك الصلاة يكفر أو لا يكفر؟ نريد منكم تفصيلاً كاملاً حول هذا، ونريد سرد الأدلة من كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، وأقوال الصحابة في ذلك، جزاكم الله خيراً؛ لأن هذا الموضوع شغل بال الكثير من المسلمين؟ وفقكم الله.
<<بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد.. فهذه المسألة من المسائل العظيمة التي اختلف فيها العلماء، وهي مسألة ترك الصلاة تهاوناً، وكسلاً، لا عن جحد لوجوبها، فذهب جمع من أهل العلم إلى أنه يكفر بذلك؛ لأدلة كثيرة منها قوله -جل وعلا-: (مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ* قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ * وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ) الآية(42-44) سورة المدثر، ومنها قوله -جل وعلا-: (فَإِن تَابُواْ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّين) (11) سورة التوبة، فدل على أن من لم يصلي ليس بأخٍ في الدين، وإن لم يجحد الوجوب، وقول النبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر) خرجه الإمام أحمد، وأهل السنن بإسناد صحيح، وقوله -عليه الصلاة والسلام-: (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة) خرجه مسلم في صحيحه، وهذا كفرٌ معرفٌ "بأل"، وشركٌ معرف "بأل" يدل على أنه كفرٌ أكبر، وشركٌ أكبر، وقوله -صلى الله عليه وسلم-: (رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة)، فشيء ترك عموده لا يبقى بل يسقط، وقوله -صلى الله عليه وسلم- لما سئل عن الأمراء الذين يحدثون في الدين ويغيرون: (أفنقاتلهم؟ قال: لا، ما قاموا فيكم الصلاة)، وفي اللفظ الآخر قال: (لا، حتى تروا كفراً بواحاً عندكم من الله فيه برهان)، فجعل ترك الصلاة من الكفر البواح الذي يوجب كفر من فعله، وقد ذكر عبد الله بن شقيق العقيلي التابعي الجليل عن الصحابة -رضي الله عنهم- أنهم لا يرون شيئاً تركه كفر إلا الصلاة، فحكى عن الصحابة جميعاً أنهم يرون ترك الصلاة كفر، ولم ينقل عنهم اشتراط جحد الوجوب، فدل ذلك على أن تركها من غير جحد الوجوب كفر، وإطلاق الكفر في هذا المقام يقتضي أنه كفرٌ أكبر؛ لأن هناك أعمالاً عند الصحابة تركها كفر، وفعلها كفر لكنه ليس كفراً أكبر، مثل الطعن في النسب والنياحة على الميت سماه النبي كفراً ولكنه كفرٌ أصغر، وهكذا البراءة من النسب سماه النبي كفراً وبراءة الإنسان من أبيه (وإنه لكفر بكم أن تتبرؤوا من آبائكم) وهو كفرٌ أصغر، فدل على أن الكفر الذي حكاه عبد الله بن شقيق عن الصحابة أنه كفرٌ أكبر، وقال عمر -رضي الله عنه-: (لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة) هذا القول هو أصح القولين وأرجح القولين من جهة الدليل، ما من جحد الوجوب فهو كافر عن الجميع، من جحد وجوب الصلاة فهو كافر عند الجميع، وإن صلى مع الناس، لأنه مكذب لله ولرسوله إذا جحد الوجوب، فالواجب على كل مسلم وعلى كل مسلمة أن يبادر ويسارع إلى الصلاة، ويحافظ عليها في أوقاتها وأن يتقي الله في ذلك وأن يحذر أن يكون مع الكافرين ومن ضمن الكافرين، ولا يدري، فالصلاة عمود الإسلام، وأعظم أركانه بعد الشهادتين، فالواجب على المسلمين جميعاً أن يحافظوا عليها، وأن يعتنوا بها وأن يؤدوها في أوقاتها، وأن يصليها الرجل في الجماعة في مساجد الله، طاعة لله ولرسوله -صلى الله عليه وسلم-، وحذراً مما وصف به من تركها من الكفر، ونسأل الله لجميع المسلمين التوفيق والهداية، والعافية من كل بلاء. جزاكم الله خيراً >>

**************************************

السؤال:كيف تعامل الزوجة زوجها الذي لا يصلي وقد حثته كثيرا على الصلاة دون جدوى؟ هل معاشرة ذلك الزوج حرام؟ أرجو الإفادة.

الفتوى: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالصلاة أعظم دعائم الإسلام بعد الشهادتين وأهمها، وهي عنوان صدق الإيمان وأبرز علاماته. ومن تركها منكراً لوجوبها فقد خرج عن ملة الإسلام باتفاق الأمة، لإنكاره ما هو ثابت بالكتاب والسنة، وما عرف من الدين بالضرورة، ومن تركها تهاوناً وكسلاً مع إقراره بوجوبها فقد كفر على الراجح من أقوال أهل العلم، لقول النبي صلى الله عليه وسلم "بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة" وفي رواية "ليس بين العبد وبين الكفر إلا ترك الصلاة" والحديث في السنن وصحيح ابن حبان وغير ذلك. ولقوله صلى الله عليه وسلم "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " كما في المسند وصحيح ابن حبان والسنن. وبهذا تعلمين خطورة ما ارتكبه هذا الزوج، وأنه يجب عليك أن تحثيه حثاً جاداً على الإقلاع عن هذا الذنب العظيم، وتبيني له ما لعله يجهله من أن فعله هذا كفر كما تقرر بالأدلة السابقة، وأعلميه أن العصمة بينكما منحلة شرعاً إذا لم يقلع عن هذا الذنب، وذلك لأن المسلمة لا يجوز أن تبقى في عصمة كافر، لقوله تعالى: (لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن) فإن استجاب لنصحك وفاء إلى رشده فذلك المرجو، وإلا فامنعي نفسك منه، وارفعي أمرك إلى ولي أمرك، فإن نفع ذلك فبها، وإلا فارفعي أمرك إلى المحاكم الشرعية، ولا يجوز لك البقاء معه في حالة إصراره على ترك الصلاة وتضييعه لها، فإن المرء إذا ضيع حق الله تعالى ولم يخش عقابه، فهو لما سوى ذلك أشد تضيعاً.
والله أعلم.