. قال صلى الله عليه وسلم: إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فعليه السخط. رواه الترمذي وحسنه.
قال صلى الله عليه وسلم: ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى
الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه. رواه البخاري ومسلم.
أسأل المولى أن يشفي أمك و يلبسها توبة الصحة و العافية عاجلا غير اجل
الهم امين
و اكيد راح ادعيلها من هذه اللحظة
أكثري غاليتي من الإستغفار فربنا أجود الأكرمين و أرحم الراحمين
دمت في حفظ الرحمن
و لا تنسي تطمنين عليها
الله يشفيها
. قال صلى الله عليه وسلم: إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم فمن...
يا رب سهل علليها وعلي امورنا ووارحمنا برحمتك والبسنا تاج الصحه والعافيه