ارجوكم اريد الحل مع الطفل الحقود والغير محبوب من الناس

الأمومة والطفل

رجوكم اريد الحل مع الطفل الحقود
ولدي عمره 5سنوات فيه صفه قاهرتني الحقد يعني احد يضربه لازم يرد الضربه مثلا احد عوره وهو مايدري لازم يضربه وياليتها تكفيه ضربه وحده الا مايقتنع الا لما يضربه اكثر من مره
احس به صفات كثيره غلط نفسي اعدلها له قبل ماتكبر معاه
عندك مثلا انه لما يبكي واجي براضيه يقعد يضرب في يعني مابيك او احد ثاني براضيه مايخلي احد على قولهم يرحمه ومايسمع الكلام جنني مهما اكلمه مايسمع لاحد عنادي مره وراسه يابس
وبه صفة التقليد أي احد يسوي الحركه على طول تطبيق عملي
ومايسلم على احد لمانروح سواء جدانه واعمامه وخواله وحتى لو مسكوه بالقوه يتفلت منهم اخر شي يتركونه
صار ماحد يحبه بتصرفاته
وجنني مع اللاولاد مغير يضربهم وبعض الاحيان احسه يستمتع لما يضرب احد ويبكي
غير انه مطفشني بحكاية الحمام والاكل والله مايروح الحمام الالما خلاص مو قادر يستحمل وتكرمون عند البراز والله لما يخرج يحاول يدخله وانتو بكرامه
والاكل ماياكل بس لما طنشته صار ياكل احسن وطنشته بالحمام بس مانفع التطنيش معاه
غير النوم مشكلته مشكله :06::06::06::06::06:


امانه حتى لو ماردتي ادعي لي ان ربي يهدي لي عيالي ويصلحهم ويرزقهم الصحبه الصالحه
14
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

omhamooda
omhamooda
الله يهديه و يجعله من الدريه الصالحه لسه صغير و تقدرين اتغيريه بس لاتجسسيه انك منضايقه منه و الله كان فى عونك
ام عزان
ام عزان
اختي ما ذكرتي اذا عنده اخوه ولا لأ

احس ان ما عنده اخوان وبذلك انتي دلعتيه زياده لا تزعلين مني انت طرحتي مشكلتك وتحتاجين لحل

وبما ان وصل انه يضربك هنا صعب جداً الموقف

عرضيه على دكتور نفسي يشوف حالته ويتكلم معاه

صدقيني في حالات كثيره اذا تعبوا منها الوالدين يعرضونها على دكتور ويعطيهم الحل
ام فايز
ام فايز
الله يهديه ويجعله عبد صالح ... حاولي تعرفين الاسباب وتحلينها .. هل هي نفسيه او غيره او دلال

والله يعينك ،، عندي وعندك خير
scson
scson
طفلك عدواني ؟... أنتِ أول الأسباب !!
يتِّخذ العدوان بين الأطفال أشكالاً عديدة، فقد يدافع الطفل عن نفسه ضدَّ عدوان أحد أقرانه، أو يعارك الآخرين باستمرار لكي يسيطر على أقرانه، أو يقوم بتحطيم بعض أثاث البيت عند الغضب، ولا يستطيع السيطرة على نفسه.

عند حوالي عمر أربع سنوات، تخفُّ العدوانية الوظيفية بشكل ملحوظ مع تطور القدرات الفكرية والنطق عند الطفل، بينما تزداد العدوانية المتعمّدة بين أربع وسبع سنوات، علماً بأنّ نسبة حدوث العدوانية خلال احتكاكات الأطفال قليلة مقارنة بنسبة المبادرات الايجابية التي تحصل بينهم.

ويتصرف الذكور بشكل عدواني أكثر من الإناث، والسبب وراء هذا الفرق بين الجنسين يعود إلى:

* عوامل بيولوجية تمّ التأكد منها من خلال الأبحاث والدراسات التي أجريت في هذا الصدد.

* عوامل بيئية، حيث يفرض المجتمع توقعات معيَّنة لسلوك الإنسان حسب جنسه، فنتوقع من الفتى أن يكون عدائياً ومنافساً في تصرفاته، بينما نشجع الفتاة على التسامح والتعاون.

ومن مظاهر العدوانية: السرقة ـ النميمة والإيقاع بين اثنين ـ تمزيق الملابس والكتب ـ الكتابة على جدران المنزل والمكتب ـ كسر الأشياء الثمينة.

الأسبـــاب
وعن أسباب العدوان لدى الأطفال يشير فريق من أساتذة علم النفس إلى ما يلي :

* الاضطراب أو المرض النفسي أو الشعور بالنقص، فليجأ الطفل إلى الانتقام أو كسر ما يقع تحت يديه، وذلك بأسلوب لاشعوري، فيشعر باللذَّة والنشوة لانتقامه ممن حوله.

* الشعور بالذنب أو عدم التوفيق في الدراسة، خاصة إذا عيّره أحد بذلك، فليجأ إلى تمزيق كتبه أو إتلاف ملابسه أو الاعتداء بالضرب أو السرقة تجاه المتفوق دراسياً.

* القسوة الزائدة من الوالدين أو أحدهما ممَّا ينتج عنها الرغبة في الانتقام، خصوصاً عندما يحدث ذلك من زوج الأمّ، أو زوجة الأب، بعد وقوع الطلاق أو وفاة أحد الوالدين.

وقد تؤدي العائلة دوراً رئيسياً في تطوير العدوانية عند الطفل، فعندما يهدِّد الوالدان الطفل وينتقدانه ويضربانه يؤدِّي ذلك إلى رفضه إطاعة أوامرهما، ويثابر في رفضه هذا حتى يعودا ويستجيبا لمطالبه.

* محاولة الابن الأكبر فرض سيطرته على الأصغر واستيلائه على ممتلكاته فيؤدِّي بالصغير إلى العدوانية.

* محاولة الولد فرض سيطرته على البنت واستيلائه على ممتلكاتها، وللأسف نجد بعض الآباء يشجعون على ذلك فيؤدِّي بالبنت إلى العدوانية.

* كبت الأطفال وعدم إشباع رغباتهم، وكذلك حرمانهم من اكتساب خبرات وتجارب جديدة باللعب والفك والتركيب وغيرها، فيؤدِّي بهم ذلك إلى العدوانية لتفريغ ما لديهم من كبت.

* الثقافات التي تمجّد العنف وتحبّذ التنافس تُؤثِّر على دعم سلوك العدوان لدى الأطفال.

* مشاهدة العنف بالتلفزيون أو من خلال أية وسيلة أخرى تشجِّع الأولاد على التصرف العدواني، وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ برامج الرسوم المتحرّكة المخصصة للأطفال تحتوي على أعلى نسبة من مشاهد العنف مقارنة بأي برامج أخرى.

وقد اتضح من دراسة أُجريت على أطفال في التاسعة من أعمارهم لمعرفة مقدار شغفهم بالأفلام المرعبة: أنّ الذين كانوا من المولعين بمشاهدة ذلك النوع من الأفلام قد أصبحوا بعد عشرة أعوام ممَّن يتّصفون بالميول العدوانية.

العـــلاج
يرى علماء النفس أنه يمكن معالجة العدوانية أو التخفيف من حدّتها عند الأطفال من خلال ما يلي :



* إعطاء الطفل فرصة للتعرّف على ما حوله تحت إشراف الآباء والمعلمين، بحيث لا يضر الطفل بنفسه أو غيره. فقد يكون السبب في العدوانية عند الطفل هو عدم إشباع بعض الحاجات الأساسية له، كتلبية رغبة الطفل في اللعب بالماء – تحت رقابتنا - وعدم منعه من ذلك بسبب ما ينتج عنه من بلله لملابسه .

وكذلك تقديم ورق أو جرائد قديمة أو قطعة من القماش مع مقص ليتعلّم الطفل كيف يقص مع مراعاة ألا يجرّب وحده فيما نحرص على عدم إتلافه، وبحيث لا يضر بنفسه فيجرح أصابعه، كما يجب أن تقفل الأدراج التي لا نريده أن يعبث بها ، وكذلك إبعاد الأشياء الثمينة بعيداً عنه مع إمداده دائماً بألعاب الفك والتركيب كالمكعبات.

* عدم مقارنة الطفل بغيره وعدم تعييره بذنب ارتكبه أو خطأ وقع فيه أو تأخره الدراسي أو غير ذلك.

* اختلاط الطفل مع أقرانه في مثل سنه يفيد كثيراً في العلاج أو تفادي العدوانية.

* إشعار الطفل بذاته وتقديره وإكسابه الثقة بنفسه، وإشعاره بالمسؤولية تجاه إخوته ، وإعطاؤه أشياء ليهديها لهم بدل أن يأخذ منهم، وتعويده مشاركتهم في لعبهم مع توجيهه بعدم تسلطه عليهم .

* السماح للطفل بأن يسأل ولا يكبت ، وأن يُجاب عن أسئلته بموضوعية تناسب سنه وعقله، ولا يُعاقب أمام أحد لا سيما إخوته وأصدقاؤه.

* لحماية الأولاد من التأثير السلبي للتلفزيون لابد من الإشراف على محتوى البرامج التي يشاهدها الطفل ، وتشجيعه على مشاهدة برامج ذات مضمون إيجابي ، بدلاً من البرامج التي تتميّز بالعنف حتى وإن كانت رسوما متحرّكة .

فمن الواجب عدم عرض نماذج عدوانية أمام الأطفال، أو تعريضهم لمواقف عدوانية من خلال الوالدين أو الكبار المحيطين بهم، أو من خلال وسائل الإعلام المختلفة التي تعرض أفلام العنف والرياضة العنيفة كالمصارعة والملاكمة وغيرها .

منقــــــــــــول
زوجة المنتصر**
شكرا وجزاكم الله الف خير
انا من النوع العصبي احاول امسك اعصابي وكثير امسكها بس يعصب بي واطلع الاول والتالي به

انا اعرف اني انا لي دور كبير في عصبيته بس انا مشكلتي انه حقود احس هاذي مسببه لي ازمه

عندي غيره اثنين واحد سنه ونص والثاني اربع شهور
والله اني احاول معاه جاهده باشياء كثيره والله مابنفسه حاجه الا اجيبه له بس مو دايم عشان لايتعود
وفيه حاجه كمان انه لما يشوف حاجه عند احد يطلب زيها بس انا مااجيب له افهمه انه مايصير لما نشوف عند احد حاجه نجيب زيها تمر ايام وانسى ماادري غير احنا شارينها له ويقول زي حقت فلان والله اني انسى انه طلب زيها او شافها عند احد


الله يخليكم ابغى اعرف كيف اتعامل معاه كيف اعلمه التسامح (اهم شي عندي)


وشكرا لكل وحده ردت علي