الدكتور طالب بحث وبحثت بكل مكان ولكن مالقيت المطلوب
وهو بعنوان نظرية بلوم وتعلم طفل الروضه
لان الدكتور حدد لكل واحد موضوع والمشكله انه نساويه ع البور بوينت ومش عارفه ايش بدي اساوي
وطالبه منا يوم الثلاثاء الي بعد العيد والي مايسلمه تروحه عليه علامات كتييييير
..................................................................................................................................
ارجوووووووووووووووووووووووووكم ساعوني والله يجزيكم الخير
وشكرا
وكل عام وانتم بالف خير
الماسة السوداء 44 @almas_alsodaaa_44
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بالتوفيق ياقلبي وعبير الورد ماقصرت الله يجزاها كل خيربالتوفيق ياقلبي وعبير الورد ماقصرت الله يجزاها كل خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراااااااااااااااااااااا كتييييييييييييييييييييييير
يا عبييييييييييييييير الوررررررررررررررررررررد
والله يجزيكي الخير وييسرلك جميع امورك ويوفقك
انا هلا دخلت ولقيته موجود وهلا رح ازبطه
:27:
يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسلمو اديكي ع الموضوع
شكراااااااااااااااااااااا كتييييييييييييييييييييييير
يا عبييييييييييييييير الوررررررررررررررررررررد
والله يجزيكي الخير وييسرلك جميع امورك ويوفقك
انا هلا دخلت ولقيته موجود وهلا رح ازبطه
:27:
يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسلمو اديكي ع الموضوع
الصفحة الأخيرة
تعتبر مرحلة رياض الأطفال من أهم وأخصب المراحل التعليمية وتمثل مكانة تربوية في السلم التعليمي, لأنها تعتبر الأساس القوي والقاعدة لجميع المراحل التعليمية وتسهل العملية التعليمية وخاصة السنوات الأولى في الحلقة الأولى للتعليم الأساسي فهي تعتبر مرحلة تمهيد لها وهي الجسر القوي لإيصال الطفل من عالمه المحدود في بيته إلى جو المدرسة الابتدائية بما فيها من موضوعات دراسية وبرامج وعلاقات اجتماعية.
ومرحلة رياض الأطفال مرحلة تربوية وتعليمية مستقلة لها كيانها ولا تقل أهمية عن باقي المراحل التعليمية الأخرى ولها أهداف تربوية شاملة وتلبي حاجات الأطفال المختلفة وتنميهم تنمية شاملة عقلية واجتماعية ولغوية وجسمية ودينية بطرق تربوية مشوقة .
ففي الروضة تنمو مفاهيم الأطفال ليكتسبوا الخبرات الأولية وتثري حصيلتهم اللغوية وتنمي قدراتهم العقلية ويهذب سلوكهم وتحدد ملامح شخصيتهم السليمة., وفي الروضة يتم الكشف عن قدراتهم واستعداداتهم ومواهبهم وميولهم .
ولهذا تعمل في مرحلة رياض الأطفال معلمات متخصصات واعيات بخصائص الطفولة .
وتزداد أهمية مرحلة رياض الأطفال لاكتشاف العالم((بلوم))أن أكثر من نصف القدرات العقلية (ذكاء الإنسان) يتكامل في مرحلة الطفولة المبكرة (خمس سنوات الأولى). وأكد واطسون زعيم المدرسة السلوكية في علم النفس على خطورة المرحلة.
و بعد دراسات عديدة أكد من خلالها أن بإمكاننا أن نقوي شخصية الطفل أو نحطمها قبل أن يتجاوز السن الخامسة.
ويتم تعليم الطفل في السنوات الأولى من حياته عن طريق نشاط ذاتي يقوم به الطفل خلال ألعابه وحركاته واكتشافاته ومشاهدته واكتشافه واستفساراته وتحسسا ته فيجب إيجاد بيئة مثيرة تشجعه على النشاط والملاحظة والتجريب ومناقشته ومحاورته.
واكتشافات الطفل وألعابه وأعماله هي الطريقة السليمة في تعلمه واختبار قدراته ومحاولة تنميتها.
رياض الأطفال هدفها التربية الشاملة
إن دور رياض الأطفال هو التنمية الشاملة للطفل من النواحي العقلية والوجدانية والحس حركية وليس لتعليم الأساسيات أي تعلم القراءة والكتابة.
وذلك للأسباب التالية:
1-تقليل الضغوط على طفل الروضة:
يعتبر ترك أطفال الروضة لأمهاتهم وقدومهم للروضة عاملا ضاغطا ويتضح هذا في بعض الأطفال عندما يبكون ويصرخون ويتعلقون بملابس أمهاتهم, وعندما تسرع معلمة الروضة في تعلم الأطفال القراءة والكتابة وإكسابهم المهارات المعقدة يكون هذا مصدرا من مصادر الضغط . ونحن نريد تقليل الضغوط عن طريق الأنشطة اللاعبة.
2- مراعاة مستوى نضوج الطفل:
لقد أثبتت الكثير من الدراسات والبحوث النفسية أن التدريب الذي يعطي للفرد قبل وصوله مرحلة النضج اللازمة قد يؤدي إلى تحسن مؤقت أو قد يؤدي ذلك إلى نوع من الإحباط قد يضر الطفل أكثر من نفعه. وهنا نستطيع أن نذكر معلمة الروضة أن تلاحظ بعناية نضج قدرة الطفل وظهور حاجته لتعلم أي مهارة أو سلوك فتزوده بها وتدربه عليها وإلا فيجب أن تؤجل ذلك للوقت المناسب.
فبوجه عام فإن مستوى نضج الأطفال من حيث العضلات الدقيقة للتمكن من القبض على القلم بطريقة صحيحة ومستوى نضج العين للرؤية المناسبة للحروف ومستوى النضج المعرفي للعمليات الحسابية الأساسية لا يناسب الغالبية العظمى من أطفال الروضة وإن كان هذا لا يعني الامتناع عن تعليم ي طفل لأي مهارة من تلك المهارات إذا ظهر لديه الاستعداد وطلب ذلك.
3- حواس الطفل وتنميتها أكثر أهمية:
سنوات الطفولة المبكرة هي الفترة التي يتم فيها شحذ حواس الطفل التي تعتبر أبواب ومداخل المعرفة إلى عقل الطفل وإذا لم تنشط خلال هذه الفترة فلن يتمكن الطفل من التميز والإدراك الحسي السليم للمثيرات الحسية المختلفة وينشأ مصابا بالبرود الحسي الذي يشل تفكيره ويسد أبواب المعرفة أمامه , ويقول روسو حيث إن كل شي يصل إلى العقل الإنساني يدخل من أبواب الحس فإن المنطق الأول للإنسان هو منطق الخبرة الحسية.
ومن جانب آخر يجب تدريب حواس الطفل بطريقة صحيحة بأن يلمس ويتناول ويدرك الخصائص الطبيعية للحرارة والصلابة والحجم والشكل, وهذا التدريب يزيد من فائدة الحواس في العد والتعلم والقياس والمقارنة.
4 الكشف عن الابتكار والإبداع أفضل:
سنوات الطفولة هي الفترة التي يجب الكشف فيها عن الابتكار والإبداع لدى الطفل وذلك إن مكناه من الحركة والاستكشاف وأعطينا له الحرية للتجريب والممارسة والعمل وخففنا من وطأة الإحباط المتكررة التي يتعرض لها بين الحين والآخر , واستثرناه بالمبتكرات المتعددة التي تحرك قدراته وتدفعه للتفكير والابتكار .
فإن أكفأ تعلم لطفل ما قبل المدرسة هو ما يحدث في عالم الواقع عالم الأبعاد الثلاثة المعرفية والوجدانية والحس حركية وليس عالم المدرسة ذي البعدين عالم القلم والورقة . وطفل ما قبل المدرسة يمكن أن يعيش وأن ينمو وأن يلعب ويفكر ويختبر ويتعرف على ما يحيط به في عالمه فهو مملوء بالحيوية والنشاط والعمل.
5- العناية بشخصية الطفل لها الاهتمام الأول:
سنوات الطفولة هي الفترة الحرجة التي يتم فيها تكوين أهم معالم شخصية الطفل ليتحدد إطارها وتنضج معالمها عام بعد آخر فيصبح الطفل ايجابيا أو سلبيا أو جبانا أو مترددا وذلك تبعا لما يغرس في شخصية الطفل خلال هذه الفترة التكوينية الحاسمة , وبالطبع فان برامج إكساب الطفل المهارات الاجتماعية المختلفة يكون لها أهمية كبيرة.
نتائج دراسات القراءات العديدة التي أجريت على الأطفال تؤيد أنه يجب أن تكون رياض الأطفال لتربية الطفل بشكل شامل وليس لتعليم الأساسيات والقراءة والكتابة.
ففي إحدى الدراسات لوحظ أن الأطفال الذين يتعلمون القراءة في سن مبكرة ينسى غالبيتهم معظم ما تعلموه في خلال العطلة الصيفية.
كما دلت الأبحاث على أن أكثر المتاعب التي يعانيها الطفل في تعلمه القراءة والكتابة ترجع إلى إجباره عليها في سن مبكرة وقبل أن تنضج قدراته.
وتعلم الطفل القراءة يحتاج إلى سابق معرفة والخبرة وأن يكون لدى الطفل ثروة لغوية من الكلمات البصرية المنظورة والمقصود بهذا أن الأطفال يستطيعوا تمييز عدد من الكلمات التي يرونها مكتوبة بمطابقتها مع الصورة التي تمثلها.
وفي النهاية نلاحظ أن معظم الأبحاث والدراسات تؤيد أن رياض الأطفال هدفه التنمية الشاملة للطفل وتؤكد على ضرورة الاستجابة لحاجات الطفل الأساسية ومساعدة تطوير نموه اللغوي بأسئلته ومحاوراته اليومية , والقصص المشوقة والاهتمام بابتكاراته الذاتية وألعابه من اللعب والمكعبات وقص الورق وطيه أو تلصيقه والمشاركة في اللعب بالعرائس المتحركة . ولا تؤكد على تعليم الطفل القراءة والكتابة بطريقة نظرية مباشرة مجردة لأن تدريب الطفل على سلوك ما قبل توفر الاستعداد له مثل فرض النشاط التعليمي المقصود على طفل الروضة يعتبر خطأ مزدوج :
أولا: نفوت على الطفل فرصة تنمية قدراته وطاقاته والاستمتاع بطفولته.
ثانيا: نفرض عليه نشاطا لم يتكون الاستعداد له بعد.
وتشير نتائج بعض الأبحاث إلى إمكانية إعداد طفل الروضة للقراءة والكتابة بطريقة غير مقصودة وغير مباشرة وتتمثل باللعب بالحروف المجسمة من البلاستيك –قطع من الصور مجزأة يقوم الطفل بتكوينها –مقابلة الصور وتحتها اسمها مع أسمائها في بطاقات مستقلة. صور أفعال مع بطاقات صور وكلمات مقصوصة إلى قسمين ويقوم الطفل بتركيبها –بطاقات عليها كلمات من الممكن أللطفل تكوين جمل منها .
وكذلك يتم إعداد الطفل للكتابة عن طريق قص الأوراق واللعب بالصلصال وتحريك الأصابع على الرمل وطبع الحروف.الخ............
ويرجع تحمس المعلمات في تعليم الطفل الروضة القراءة والكتابة بالطريقة التقليدية راجع لأن بعض المعلمات الروضة قد تم إعدادهن غالبا للتعليم في المدرسة الابتدائية أو بعضهن واقع تحت تأثير أولياء الأمور وهذا معناه حرمان الطفل من أحب النشاطات والألعاب التي تنمي قدراته الجسمية والحركية واللغوية والإدراكية والذاتية.
ففي رياض الأطفال يجب التركيز على النشاطات الحرة وتيسير أدوات اللعب الهادفة من ألعاب حسية وألعاب القوى وألعاب الفك والتركيب والبناء والألعاب التعليمية المساعدة على تكوين الاستعداد للقراءة والكتابة ة وإدراك المفاهيم الرياضية والعلمية وتوسيع فهم الطفل لعالمه الاجتماعي عن طريق الزيارات والاتصال المباشر مع العاملين والمهنيين في الخدمات المختلفة.
كل هذه الأعمال والأنشطة والألعاب تساعد الطفل على الاستمتاع بطفولته وتنمية قدراته واستعداداته وتكوين شخصيته,
منقول