السلام عليكم ورحمة الله ..
جزاكم الله خير ..
أرجو أن تساااعدوني في حل مشكلتي الكبيرة مع جهاز الحاسب ..
وهي أني ..
عندما أكتب ملفات معينه .. بصيغه (وورد ) أحفظها عاادي في اللاب توب ..
بس لما أردت أن أطبعها .. لم يتعرف الجهاز على الطابعه ..
إختصارآ للوقت ..ولأنني أحتاج لطباعه هذي الملفات ..
قمت بنسخ عملي ( ملفات وورد )
من اللا ب توب .. على سيدي ..
وطبعآ قمت بحفظه على شكل 97-2003
الآن من الديسك توب أحااول أطبع الملفات .. ولكن المشكله ..عندما تتم الطباعه .. لا تكون بالشكل المطلووب !!
يعني الأحرف تكون شيء بالطووول وشيء بالعرض ..:06:
وأيضآ ..
تكون على شكل صفحتين ..
وهي اساسآ صفحه وحده !!!
ارجوووكم ساااااااااعدوني ..
ويااااليت بأقرب وقت ممكن ..
لأني محتاجه اصوور هذه الأورااق اليوم ...
ومااعندي وقت أبد اني ارجع اكتب وورد من جديد ..
وشكرآ مقدمآ ..
نورالوطن @noralotn
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
المحبه لكم
•
اختي يمكن تستخدمين خطوط وتطبيقات من خارج برنامج مايكروسفت ورد أو إن الإصدار يختلف
نورالوطن
•
شكرآ ياختي العزيزه على الرد ..
ولكني جربت الذي قلتيه وغيرت الخط إلى ( إيريال بلاك ) =يعني الخط العادي الموجود في كل الكمبيوترات ..
بس نفس الشيء !!!
مررررررة مقهوووووووورة --الله لا يقهرنا --
الشغل واااااجد وما عندي وقت كااافي بالأضاافه اني هاليومين مو زود الصحه ..
الله يعين بس !!!
ويجزاكم خيير
ولكني جربت الذي قلتيه وغيرت الخط إلى ( إيريال بلاك ) =يعني الخط العادي الموجود في كل الكمبيوترات ..
بس نفس الشيء !!!
مررررررة مقهوووووووورة --الله لا يقهرنا --
الشغل واااااجد وما عندي وقت كااافي بالأضاافه اني هاليومين مو زود الصحه ..
الله يعين بس !!!
ويجزاكم خيير
نورالوطن
•
االلاب توب 2007
والديسك توب 2003
بس انا لما حفظت الملفات في اللاب توب كنت حافظتها بصيغه 2003
وش الراي ياراعي الأوله ؟؟
وشكرآ مقدمآ
والديسك توب 2003
بس انا لما حفظت الملفات في اللاب توب كنت حافظتها بصيغه 2003
وش الراي ياراعي الأوله ؟؟
وشكرآ مقدمآ
فيه واحد يقول انه حمل برنامج الطباعة بواسطة PDF يحول صفحات الوورد الى صورة واذا نقلتي ملف الPDF الى اي كمبيوتر بتنتقل على هيئة صورة وتطبعينها كما هي على الابتوب عني لم اجرب الطريقة
البرنامج وعمله على الرابط التالي
http://www.abunawaf.com/post-3487.html
البرنامج وعمله على الرابط التالي
http://www.abunawaf.com/post-3487.html
الصفحة الأخيرة