السلام عليكم و رحمة الله رجاءا يا بنات اللى عندها علم تفيدنى البارح بعد الافطار اتفاجأت ان الدورة جتنى و ده موش ميعادها يعنى ميعادها لسه رابع يوم العيد و الله ان جانى غم مش طبيعى لانى من قبل رمضان بحوالى اربع شهور و صحتى تعبانة و كنت مقصرة جدا فى عباداتى و الحمد لله ربنا من عليا فى رمضان و التزمت و قاطعت التلفزيون و كنت فرحانة جدا بالعشر الاواخر من رمضان و طلبت من اختى تدينى اسم اى دوا يؤجل الدورة شوية و جبته من الصيدلية و استعملته عشان يأجلها لبعد رمضان بس!!!!! اختى وجهة نظرها ان ده عدم رضا بقضاء الله و العياذ بالله و كان كفاية الدعاء .
و انا و الله ما قادرة افضفض لحد غيركم العبادة و القيام و التهجد رزق للعبد و انا مرعوبة تكون ذنوبى و معصيتى و تقصيرى سبب لحرمانى من الرزق مرعوبة يكون بى غضب من الله على مرعوبة يكون عقاب من الله ارجوكم يا بنات واسونى و ادعوا لى بقبول توبتى و ان يعافينى الله من التقصير فى صلاتى و شكرا لكم
فراشة 1973 @frash_1973
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
**ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ: ﺃﺣﺴﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﻟﻴﻜﻢ ﻫﻞ ﺍﻟﺘﺎﺋﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻧﻮﺏ ﻻ ﻳﺤﺎﺳﺐ ﻋﻠﻰ ﺫﻧﻮﺑﻪ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﺇﺫﺍ ﺗﺎﺏ ﺗﻮﺑﺔ ﺻﺎﺩﻗﺔ ﻭﻫﻞ ﻣﺮﺗﻜﺒﻲ ﺍﻟﻜﺒﺎﺋﺮ ﺇﺫﺍ ﺗﺎﺑﻮﺍ ﺗﻘﺒﻞ ﻣﻨﻬﻢ ﺗﻮﺑﺘﻬﻢ؟****ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ *
*ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﺑﻦ ﻋﺜﻴﻤﻴﻦ*
*ﺍﻟﺸﻴﺦ: ﻧﻌﻢ ﺇﺫﺍ ﺗﺎﺏ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺗﻮﺑﺔ ﻧﺼﻮﺣﺎ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻳﻘﺒﻞ ﻣﻨﻪ ﻣﻬﻤﺎ ﻋﻈﻢ ﺍﻟﺬﻧﺐ ﺩﻟﻴﻞ ﺫﻟﻚ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ (ﻗُﻞْ ﻳَﺎ ﻋِﺒَﺎﺩِﻱَ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﺃَﺳْﺮَﻓُﻮﺍ ﻋَﻠَﻰ ﺃَﻧْﻔُﺴِﻬِﻢْ ﻻ ﺗَﻘْﻨَﻄُﻮﺍ ﻣِﻦْ ﺭَﺣْﻤَﺔِ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺇِﻥَّ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻳَﻐْﻔِﺮُ ﺍﻟﺬُّﻧُﻮﺏَ ﺟَﻤِﻴﻌﺎً ﺇِﻧَّﻪُ ﻫُﻮَ ﺍﻟْﻐَﻔُﻮﺭُ ﺍﻟﺮَّﺣِﻴﻢُ) ﻭﻫﺬﻩ ﻋﺎﻣﺔ ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﻔﺼﻴﻞ ﺃﻥ ﻣَﻦْ ﺗﺎﺏ ﻣﻦ ﺃﻱ ﺫﻧﺐ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺘﻮﺏ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻔﺼﻴﻞ (ﻭَﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﻻ ﻳَﺪْﻋُﻮﻥَ ﻣَﻊَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺇِﻟَﻬﺎً ﺁﺧَﺮَ ﻭَﻻ ﻳَﻘْﺘُﻠُﻮﻥَ ﺍﻟﻨَّﻔْﺲَ ﺍﻟَّﺘِﻲ ﺣَﺮَّﻡَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﺇِﻟَّﺎ ﺑِﺎﻟْﺤَﻖِّ ﻭَﻻ ﻳَﺰْﻧُﻮﻥَ ﻭَﻣَﻦْ ﻳَﻔْﻌَﻞْ ﺫَﻟِﻚَ ﻳَﻠْﻖَ ﺃَﺛَﺎﻣﺎً * ﻳُﻀَﺎﻋَﻒْ ﻟَﻪُ ﺍﻟْﻌَﺬَﺍﺏُ ﻳَﻮْﻡَ ﺍﻟْﻘِﻴَﺎﻣَﺔِ ﻭَﻳَﺨْﻠُﺪْ ﻓِﻴﻪِ ﻣُﻬَﺎﻧﺎً * ﺇِﻟَّﺎ ﻣَﻦْ ﺗَﺎﺏَ ﻭَﺁﻣَﻦَ ﻭَﻋَﻤِﻞَ ﻋَﻤَﻼً ﺻَﺎﻟِﺤﺎً ﻓَﺄُﻭﻟَﺌِﻚَ ﻳُﺒَﺪِّﻝُ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﺳَﻴِّﺌَﺎﺗِﻬِﻢْ ﺣَﺴَﻨَﺎﺕٍ ﻭَﻛَﺎﻥَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻏَﻔُﻮﺭﺍً ﺭَﺣِﻴﻤﺎً) ﻓﺎﻟﺬﻧﺐ ﻣﻬﻤﺎ ﻋﻈﻢ ﺇﺫﺍ ﺗﺎﺏ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﻨﻪ ﺗﻮﺑﺔ ﻧﺼﻮﺣﺎ ﻏﻔﺮﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻓﻬﻨﺎ ﺗﺠﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﺸﺮﻙ ﻭﻗﺘﻞ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺑﻐﻴﺮ ﺣﻖ ﻭﺍﻟﺰﻧﺎ ﻭﻛﻠﻬﺎ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻋﻈﻴﻢ ﺍﻷﻭﻝ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺍﻟﺨﺎﻟﻖ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﻭﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺇﺫﺍ ﺗﺎﺏ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺁﻣﻦ ﻭﻋﻤﻞ ﻋﻤﻼ ﺻﺎﻟﺤﺎ ﺑﺪﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﻴﺌﺎﺗﻪ ﺣﺴﻨﺎﺕ ﺃﻟﻢ ﺗﺮ ﺇﻟﻰ ﻗﻮﻡ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﺸﺮﻛﻴﻦ ﻣﻀﺎﺩﻳﻦ ﻟﺪﻋﻮﺓ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﻬﺪﺍﻫﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺗﺎﺑﻮﺍ ﻭﺻﺎﺭﻭﺍ ﻣﻦ ﻗﺎﺩﺓ ﺍﻷﻣﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﻖ ﻣﺨﻠﻮﻕ ﻓﻼﺑﺪ ﻣﻦ ﺇﻳﺼﺎﻝ ﺍﻟﺤﻖ ﺇﻟﻰ ﺃﻫﻠﻪ ﻓﻠﻮ ﺳﺮﻕ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﺎﻝ ﺷﺨﺺ ﻭﺗﺎﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺮﻗﺔ ﺗﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻜﻦ ﻻﺑﺪ ﺃﻥ ﻳﻌﻴﺪ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺇﻟﻰ ﻣﺎﻟﻜﻪ ﻷﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺘﻢ ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺤﻖ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﺇﻻ ﺑﺮﺩ ﺍﻟﺤﻖ ﺇﻟﻰ ﺃﻫﻠﻪ.*
*
*ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﺑﻦ ﻋﺜﻴﻤﻴﻦ*
*ﺍﻟﺸﻴﺦ: ﻧﻌﻢ ﺇﺫﺍ ﺗﺎﺏ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺗﻮﺑﺔ ﻧﺼﻮﺣﺎ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻳﻘﺒﻞ ﻣﻨﻪ ﻣﻬﻤﺎ ﻋﻈﻢ ﺍﻟﺬﻧﺐ ﺩﻟﻴﻞ ﺫﻟﻚ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ (ﻗُﻞْ ﻳَﺎ ﻋِﺒَﺎﺩِﻱَ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﺃَﺳْﺮَﻓُﻮﺍ ﻋَﻠَﻰ ﺃَﻧْﻔُﺴِﻬِﻢْ ﻻ ﺗَﻘْﻨَﻄُﻮﺍ ﻣِﻦْ ﺭَﺣْﻤَﺔِ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺇِﻥَّ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻳَﻐْﻔِﺮُ ﺍﻟﺬُّﻧُﻮﺏَ ﺟَﻤِﻴﻌﺎً ﺇِﻧَّﻪُ ﻫُﻮَ ﺍﻟْﻐَﻔُﻮﺭُ ﺍﻟﺮَّﺣِﻴﻢُ) ﻭﻫﺬﻩ ﻋﺎﻣﺔ ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﻔﺼﻴﻞ ﺃﻥ ﻣَﻦْ ﺗﺎﺏ ﻣﻦ ﺃﻱ ﺫﻧﺐ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺘﻮﺏ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻔﺼﻴﻞ (ﻭَﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﻻ ﻳَﺪْﻋُﻮﻥَ ﻣَﻊَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺇِﻟَﻬﺎً ﺁﺧَﺮَ ﻭَﻻ ﻳَﻘْﺘُﻠُﻮﻥَ ﺍﻟﻨَّﻔْﺲَ ﺍﻟَّﺘِﻲ ﺣَﺮَّﻡَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﺇِﻟَّﺎ ﺑِﺎﻟْﺤَﻖِّ ﻭَﻻ ﻳَﺰْﻧُﻮﻥَ ﻭَﻣَﻦْ ﻳَﻔْﻌَﻞْ ﺫَﻟِﻚَ ﻳَﻠْﻖَ ﺃَﺛَﺎﻣﺎً * ﻳُﻀَﺎﻋَﻒْ ﻟَﻪُ ﺍﻟْﻌَﺬَﺍﺏُ ﻳَﻮْﻡَ ﺍﻟْﻘِﻴَﺎﻣَﺔِ ﻭَﻳَﺨْﻠُﺪْ ﻓِﻴﻪِ ﻣُﻬَﺎﻧﺎً * ﺇِﻟَّﺎ ﻣَﻦْ ﺗَﺎﺏَ ﻭَﺁﻣَﻦَ ﻭَﻋَﻤِﻞَ ﻋَﻤَﻼً ﺻَﺎﻟِﺤﺎً ﻓَﺄُﻭﻟَﺌِﻚَ ﻳُﺒَﺪِّﻝُ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﺳَﻴِّﺌَﺎﺗِﻬِﻢْ ﺣَﺴَﻨَﺎﺕٍ ﻭَﻛَﺎﻥَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻏَﻔُﻮﺭﺍً ﺭَﺣِﻴﻤﺎً) ﻓﺎﻟﺬﻧﺐ ﻣﻬﻤﺎ ﻋﻈﻢ ﺇﺫﺍ ﺗﺎﺏ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﻨﻪ ﺗﻮﺑﺔ ﻧﺼﻮﺣﺎ ﻏﻔﺮﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻓﻬﻨﺎ ﺗﺠﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﺸﺮﻙ ﻭﻗﺘﻞ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺑﻐﻴﺮ ﺣﻖ ﻭﺍﻟﺰﻧﺎ ﻭﻛﻠﻬﺎ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻋﻈﻴﻢ ﺍﻷﻭﻝ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺍﻟﺨﺎﻟﻖ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﻭﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺇﺫﺍ ﺗﺎﺏ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺁﻣﻦ ﻭﻋﻤﻞ ﻋﻤﻼ ﺻﺎﻟﺤﺎ ﺑﺪﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﻴﺌﺎﺗﻪ ﺣﺴﻨﺎﺕ ﺃﻟﻢ ﺗﺮ ﺇﻟﻰ ﻗﻮﻡ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﺸﺮﻛﻴﻦ ﻣﻀﺎﺩﻳﻦ ﻟﺪﻋﻮﺓ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﻬﺪﺍﻫﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺗﺎﺑﻮﺍ ﻭﺻﺎﺭﻭﺍ ﻣﻦ ﻗﺎﺩﺓ ﺍﻷﻣﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﻖ ﻣﺨﻠﻮﻕ ﻓﻼﺑﺪ ﻣﻦ ﺇﻳﺼﺎﻝ ﺍﻟﺤﻖ ﺇﻟﻰ ﺃﻫﻠﻪ ﻓﻠﻮ ﺳﺮﻕ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﺎﻝ ﺷﺨﺺ ﻭﺗﺎﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺮﻗﺔ ﺗﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻜﻦ ﻻﺑﺪ ﺃﻥ ﻳﻌﻴﺪ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺇﻟﻰ ﻣﺎﻟﻜﻪ ﻷﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺘﻢ ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺤﻖ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ ﺇﻻ ﺑﺮﺩ ﺍﻟﺤﻖ ﺇﻟﻰ ﺃﻫﻠﻪ.*
*
الله يبارك فيك يا اختى الحمد لله على كل حال و هى الدورة الحمد لله اترفعت و طهرت و باذن الله بوقف الدوا بعد العيد و هو و الحمد لله دوا مافى منه ضرر انا بس كانت نفسيتى مهزوزة شوى من كثر شوقى لصيام و قيام العشر الاخيرة من رمضان و الله سبحان الله فيها بركة غير عن اى وقت حتى ان دموع التوبة الى الله بتصير مثل البحر و بيكون قلبى فى حالة رقة غريبة و لله الحمد مجرد حتى ما باسمع الشيخ السديس الله يبارك فى عمره و عمله يقرأ الفاتحة او سورة الاخلاص و الله مابعرف منين بتيجى كل الدموع و لو قدام مين
الصفحة الأخيرة
الحمد لله على توبتك ورجوعك الله يثبتك على طريق الهدايه
حبيبتي يمكن يكون عندك خطاء في الدواء المانع من الدوره او غيرتي موعدك في اخذه
هذي دوره طبيعيه الدوره تتغير كل فتره وبعض الإيام تجي مرتين في الشهر لاتخافي
خليك على الدعاء وقراءة القران من جوال او عن طريق النت بس لاتلمسي المصحف شرفه الله
وكلمتك هذا عقاب من الله الله سبحانه مايعاقب عبد تائب عابد قائم الله اذا أحب عبد ابتلاه
لاتفكري في هذي الامور البسيطه هذي دوره مثل اي دوره ليست عقاب واصلي مثل ماقلتلك على القراءة والدعاء
والله يكتب اجرك حبيبتي لانك ناويه تجتهدي في العباده والله سبحان مطلع على كل شي
واستغفري ربك والله روف رحيم مايحاسب تائب مثل ماقلتلك اجتهدي مثل كل يوم في القراءة من غير مس القراآن والتسبيح والدعاء
والاستغفار والله يثبتك على الاهدايه
وان شاء الله يكتب لك اجر كل إلي كنتي ناويه تسويه احمد ربك على كل حال ولا وتتشمتي