ارجوووا مساعدتي

ملتقى الإيمان

السلام عليكم
لدي مشكلة انا أخاف على نفسي كثير أخاف من الموت وأضاف اذا رحت عند ناس وأخاف اذا كان فيه شيء أخاف يكون يجيني شيء مثل الأمراض ماذا أفعل أعطوني جدول عشان اقدر أحافظ على الصلاة من كثر الخوف من الموت آخخر صلاتي بسبب الخوف أتمنى تساعدوني
4
341

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عشاق الليل
عشاق الليل
الموت حق ..... قال تعالى ( كل نفس ذائقه الموت )
سيأتي الموت لا محاله ....... ولكن افعلي الخير حتى تجدي الله وهو راضي عليك


انظري للحياه من الجانب المضيء ولا تلتفتي للجانب المظلم


عيشي حاضرك فمن لم يعيش حاضره لن ولم يعيش مستقبله


ارسمي مستقبلك وزخرفيه بكل ماهو جميل ولوني حياتك بألوان البهجه والسرور
فتاة الحرماان
فتاة الحرماان
عليك الصدق مع نفسك حتى تصدق مع الله في حياتك ثم المحافظه على الصلاه حتى تزول الخوف منك تدريجيا وعليك الخوف من الموت لكن عليك تجنب المحرمات واتباع الحسنات
جددي اعمالك مع الله وجددي حياتك مع الله وربي يشرح صدرك ان شاء الله الله يسهلها ويفرجها ان شاء الله
قمممر وبس
قمممر وبس
اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد
الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
قال بعض العلماء :
" مَن أكثر ذكر الموت أكرمه الله بثلاث : تعجيل التوبة ، وقناعة القلب ، ونشاط العبادة ،

ومن نسي ذكر الموت ابتلي بثلاث : تسويف التوبة ، وترك الرضا ، والتكاسل بالعبادة " .
قال تعالى : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ) آل عمران/ 185 .
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي ? رحمه الله - :
هذه الآية الكريمة فيها التزهيد في الدنيا بفنائها ، وعدم بقائها ، وأنها متاع الغرور ، تفتن بزخرفها ، وتخدع بغرورها ، وتغر بمحاسنها ، ثم هي منتقِلة ، ومنتقَل عنها إلى دار القرار ، التي توفَّى فيها النفوس ما عملت في هذه الدار ، من خير وشرٍّ .
( فمن زحزح ) أي : أُخرج .
( عن النار وأدخل الجنة فقد فاز ) أي : حصل له الفوز العظيم من العذاب الأليم ، والوصول إلى جنات النعيم ، التي فيها ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر .
ومفهوم الآية : أن مَن لم يزحزح عن النار ويدخل الجنة : فإنه لم يفز ، بل قد شقي الشقاء الأبدي ، وابتلي بالعذاب السرمدي .
" تفسير السعدي " ( ص 159 ) .


تفضلي يا حبيبة
http://islamqa.info/ar/100451
http://islamqa.info/ar/106426