السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
في الحقيقة لا اعرف كيف اسال هذا السؤال واين اضعه في اي منتدى فقلت في نفسي احسن اضعه في هذا المنتدى واخذ اجابه من الناحية الدينية من القرآن والسنه اذا امكن ...
اعرف ان الواحد اذا اتعمق في الامور الدينية يفكر في اشياء حتى توصل لا سمح الله في ذات رب العالمين استغفر الله العظيم..
هذا الفكر جاءني قبل انام امس وهو بعد ممات الانسان سواء مات طبيعي أو قتل أو استشهد وقد يمثل بجثته طبعا هو ما حاس .. سؤالي هو
اين تـذهب الـروح روح الشخـص الميت؟؟؟؟؟؟؟
ابي اعرف بالضبط وين تروح ..
سألت احد الاشخاص قالي : تروح لربها بس بدون زيادة ولا نقصان في اجابته ....
بصراحة افكاري مشتته ما بين .. تروح لربها .. ولا تكون في مكان معين .. ولا تكون في روضة من رياض الجنة او حفر من حفر جهنم (انا اعرف عن الجسد بس ما ادري عن الروح) ... ولا تكون تايهة في الدنيا او في عالم اخر....
ارجوووووووووكم حد يجاوبني اذا امكن احد علماء الدين وجزاكم الله خير .......

shams ibra @shams_ibra
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ياأرض أنهدّي محد قدّي
•
سؤالك مره حلو وصرت تايهه مثلك وللأسف مااعرف الاجابه

بومزنة
•
الجواب سهل جدا ولا يحتاج تعب ولا كلافة
تأملي وتفكري في قول الله تعالى : { لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ } الأنبياء23
فهناك أمور لا تدركها عقولنا فالحذر من التوسع فيها
وعليك بطلب العلم الشرعي فمن تعلم العلم ذهبت عنه هذه الأمور
والله الموفق
تأملي وتفكري في قول الله تعالى : { لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ } الأنبياء23
فهناك أمور لا تدركها عقولنا فالحذر من التوسع فيها
وعليك بطلب العلم الشرعي فمن تعلم العلم ذهبت عنه هذه الأمور
والله الموفق

عن البراء أبن عازب رضي الله عنه قال خرجنا مع الرسول صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار فأنتهينا إلى القبر ولما يلحد،فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مستقبل القبله وجلسنا حوله وكأن على رؤوسنا الطير وفي يده عود ينكت به في الأرض فجعل ينظر إلى السماء وينظر إلى الأرض وجعل يرفع بصره ويخفضه ثلاثاً فقال: أستعيذوا بالله من عذاب القبر مرتين أو ثلاثاً،
ثم قال:اللهم إني أعوذ بك من عذا القبر ثلاثاً.
ثم قال:أن العبد المؤمن إذا كان في أنقطاع من الدنيا وإقبال على الأخره،نزل إليه ملائكه من السماء بيض الوجوه كأن وجوههم الشمس معهم كفن من أكفان الجنه وحنوط من حنوط الجنه حتى يجلسوا منه مد البصر، ثم يجئ ملك الموت عليه السلام حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الطيبه وفي روايه المطمئنه أخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان،وقال فتخرج تسيل كما تسيل القطره من السقاء فيأخذها وفي روايه( حتى إذا خرجت روحه صلى عليه كل ملك بين السماء والأرض وكل ملك في السماء وفتحت له أبواب السماء ليس من أهل باب إلا وهم يدعون الله أن يعرج بروحه من قبلهم). فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفن وفي ذلك الحنوط فذلك قوله تعالى: {توفته رسلنا وهم لا يفرطون}، ويخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض،قال فيصعدون بها فلا يمرون بها على ملأ من الملائكه إلا قالو:ماهذا الروح الطيب ؟ فيقولون :فلان بن فلان بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا، حتى ينتهوا بها إلى السماء الدنيا فيستفتحون له فيفتح لهم فيشيعه من كل سماء مقربوها إلى السماء التي تليها حتى ينتهي به إلى السماء السابعه فيقول الله عز وجل: أكتبوا كتاب عبدي في عليين{وماأدراك ماعليون*كتاب مرقوم*يشهده المقربون}، فيكتب كتابه في عليين، ثم يقال أعيدوه إلى الأرض،فأني وعدتهم أني منها خلقتهم، وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى.
قال فيرد إلى الأرض وتعاد روحه إلى جسده ،قال:أنه يسمع خفق نعال أصحابه أذا ولوا عنه مدبرين.
فيأتيه ملكان شديدا الأنتهار فينتهرانه،ويجلسانه فيقولان له من ربك؟ فيقول ربي الله. فيقولان له مادينك؟
فيقول ديني الأسلام. فيقولان له ماهذا الرجل الذي بعث فيكم؟ فيقول هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيفيقولان ماعملك؟ فيقول قرأت كتاب الله فآمنت به وصدقت،فينتهره فيقول:من ربك؟ مادينك؟ من نبيك؟ وهي أخر فتنه تعرض على المؤمن، فذلك حين يقول الله عز وجل:{ يثبت الله الذين ءامنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الأخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله مايشاء}.
فيقول :ربي الله وديني الأسلام ونبيي محمد صلى الله عليه وسلم.
فينادي مناد من السماء أن صدق عبدي فأفرشوه من الجنه وألبسوه من الجنه وأفتحوا له باباً إلى الجنه قال فيأتيه من روحها وطيبها،ويفسح له في قبره مد بصره.
قال:ويأتيه (وفي روايه يمثل له) رجل حن الثياب طيب الريح فيقول أبشر بالذي يسرك،أبشر برضوان الله وجنات فيها نعيم مقيم، هذا يومك الذي توعد فيقول له وأنت فبشرك الله بخير من أنت؟ فوجهك الوجه يجئ بالخير فيقول: أنا عملك الصالح فوالله ماعلمتك إلا كنت سريعاً في طاعة الله بطيئاً في معصية الله فجزاك الله خيرا.
ثم يفتح له باب من الجنه وباب من النار فيقال هذا منزلك لو عصيت الله أبدلك الله به هذا فإذا رأى مافي الجنه قال رب عجل قيام الساعه كيما أرجع إلى أهلي ومالي فيقال أسكن.
قال وإن العبد الكافر(وفي روايه الفاجر)إذا كان في أنقطاع من الدنيا وإقبال من الأخره نزل إليه ملائكه من السماء غلاظ شداد سود الوجوه معهم المسوح من النار فيجلسون منه مد البصر ثم يجئ ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الخبيثه أخرجي إلى سخط من الله وغضب،قال فتفرق في جسده فينتزعها كما ينزع السفود كثير الشعب من الصوف المببل فتقطع معهاالعروق والعصب فيلعنه كل ملك بين السماء والأرض وكل ملك في السماء وتغلق أبواب السماء ليس من أهل باب إلا وهم يدعون الله ألا تعرج روحه من قبلهم، فيأخذها، فإذا أخذها،لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يجعلوها في تلك المسوح ويخرج منها كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض فيصعدون بها فلا يمرون بها على ملأ من الملائكه إلا قالوا: ماهذا الروح الخبيث؟ فيولون: فلان بن فلان ،بأقبح أسمائه التي كان يسمى بها في الدنيا حتى تنتهي به إلى السماء الدنيا،فيستفتح له فلا يفتح ثم قرأ صلى الله عليه وسلم{لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنه حتى يلج الجمل في سم الخياط}.
فيقول الله عز وجل أكتبوا كتابه في سجين في الأرض السفلى ثم يقال أعيدوا عبدي إلى الأرض فإني وعدتهم أني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى.
فتطرح روحه من السماء طرحاً حتى تقع في جسده ثم قرأ: { ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوى به الريح في مكان سحيق}. فتعاد روحه في جسده، قال فإنه يسمع خفق نعال أصحابه أذا ولو عنه ، ويأتيه ملكان شديدا الأنتهار فينتهرانه، ويجلسانه فيقولان له: من ربك؟ فيقول هاه هاه لا أدري، فيقولان مادينك؟ فيقول هاه هاه لا أدري، فيقولان ماتقول في الرجل الذي بعث فيكم؟ فلا يهتدي إلى أسمه فيقال محمد! فيقول هاه هاه لاأدري سمعت الناس يقولون ذاك! قال: فيقال :لا دريت ولا تلوت، فينادى مناد من السماء أن كذب عبدي فأفرشوا له من النار،وأفتحوا له باباً إلى النار ،فيأتيه من حرها وسمومها ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلعه ويأتيه (وفي روايه يمثل له) رجل قبيح الوجه، قبيح الثياب منتن الريح فيقول أبشر بالذي يسوؤك هذا يومك الذي كنت توعد ، فيقول وأنت بشرك الله بالشر من أنت؟ فوجهك الوجه يجئ بالشر! فيقول أنا عملك الخبيث فوالله ماعلمتك إلا كنت بطيئاً في طاعة الله سريعاً في معصية الله فجزاك الله شراً.
ثم يقيض له أصم أبكم في يده مرزبه! لو ضرب بها جبل كان تراباً.. فيضربه حتى يصير تراباً ثم يعيده الله كما كان فيضربه ضربة أخرى فيصيحخ صيحة يسمعه كل شئ إلا الثقلين ثم يفتح له من النار ويمهد من فرش النار فيقول : رب لا تقم الساعه.
ثم قال:اللهم إني أعوذ بك من عذا القبر ثلاثاً.
ثم قال:أن العبد المؤمن إذا كان في أنقطاع من الدنيا وإقبال على الأخره،نزل إليه ملائكه من السماء بيض الوجوه كأن وجوههم الشمس معهم كفن من أكفان الجنه وحنوط من حنوط الجنه حتى يجلسوا منه مد البصر، ثم يجئ ملك الموت عليه السلام حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الطيبه وفي روايه المطمئنه أخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان،وقال فتخرج تسيل كما تسيل القطره من السقاء فيأخذها وفي روايه( حتى إذا خرجت روحه صلى عليه كل ملك بين السماء والأرض وكل ملك في السماء وفتحت له أبواب السماء ليس من أهل باب إلا وهم يدعون الله أن يعرج بروحه من قبلهم). فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفن وفي ذلك الحنوط فذلك قوله تعالى: {توفته رسلنا وهم لا يفرطون}، ويخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض،قال فيصعدون بها فلا يمرون بها على ملأ من الملائكه إلا قالو:ماهذا الروح الطيب ؟ فيقولون :فلان بن فلان بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا، حتى ينتهوا بها إلى السماء الدنيا فيستفتحون له فيفتح لهم فيشيعه من كل سماء مقربوها إلى السماء التي تليها حتى ينتهي به إلى السماء السابعه فيقول الله عز وجل: أكتبوا كتاب عبدي في عليين{وماأدراك ماعليون*كتاب مرقوم*يشهده المقربون}، فيكتب كتابه في عليين، ثم يقال أعيدوه إلى الأرض،فأني وعدتهم أني منها خلقتهم، وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى.
قال فيرد إلى الأرض وتعاد روحه إلى جسده ،قال:أنه يسمع خفق نعال أصحابه أذا ولوا عنه مدبرين.
فيأتيه ملكان شديدا الأنتهار فينتهرانه،ويجلسانه فيقولان له من ربك؟ فيقول ربي الله. فيقولان له مادينك؟
فيقول ديني الأسلام. فيقولان له ماهذا الرجل الذي بعث فيكم؟ فيقول هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيفيقولان ماعملك؟ فيقول قرأت كتاب الله فآمنت به وصدقت،فينتهره فيقول:من ربك؟ مادينك؟ من نبيك؟ وهي أخر فتنه تعرض على المؤمن، فذلك حين يقول الله عز وجل:{ يثبت الله الذين ءامنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الأخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله مايشاء}.
فيقول :ربي الله وديني الأسلام ونبيي محمد صلى الله عليه وسلم.
فينادي مناد من السماء أن صدق عبدي فأفرشوه من الجنه وألبسوه من الجنه وأفتحوا له باباً إلى الجنه قال فيأتيه من روحها وطيبها،ويفسح له في قبره مد بصره.
قال:ويأتيه (وفي روايه يمثل له) رجل حن الثياب طيب الريح فيقول أبشر بالذي يسرك،أبشر برضوان الله وجنات فيها نعيم مقيم، هذا يومك الذي توعد فيقول له وأنت فبشرك الله بخير من أنت؟ فوجهك الوجه يجئ بالخير فيقول: أنا عملك الصالح فوالله ماعلمتك إلا كنت سريعاً في طاعة الله بطيئاً في معصية الله فجزاك الله خيرا.
ثم يفتح له باب من الجنه وباب من النار فيقال هذا منزلك لو عصيت الله أبدلك الله به هذا فإذا رأى مافي الجنه قال رب عجل قيام الساعه كيما أرجع إلى أهلي ومالي فيقال أسكن.
قال وإن العبد الكافر(وفي روايه الفاجر)إذا كان في أنقطاع من الدنيا وإقبال من الأخره نزل إليه ملائكه من السماء غلاظ شداد سود الوجوه معهم المسوح من النار فيجلسون منه مد البصر ثم يجئ ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الخبيثه أخرجي إلى سخط من الله وغضب،قال فتفرق في جسده فينتزعها كما ينزع السفود كثير الشعب من الصوف المببل فتقطع معهاالعروق والعصب فيلعنه كل ملك بين السماء والأرض وكل ملك في السماء وتغلق أبواب السماء ليس من أهل باب إلا وهم يدعون الله ألا تعرج روحه من قبلهم، فيأخذها، فإذا أخذها،لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يجعلوها في تلك المسوح ويخرج منها كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض فيصعدون بها فلا يمرون بها على ملأ من الملائكه إلا قالوا: ماهذا الروح الخبيث؟ فيولون: فلان بن فلان ،بأقبح أسمائه التي كان يسمى بها في الدنيا حتى تنتهي به إلى السماء الدنيا،فيستفتح له فلا يفتح ثم قرأ صلى الله عليه وسلم{لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنه حتى يلج الجمل في سم الخياط}.
فيقول الله عز وجل أكتبوا كتابه في سجين في الأرض السفلى ثم يقال أعيدوا عبدي إلى الأرض فإني وعدتهم أني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى.
فتطرح روحه من السماء طرحاً حتى تقع في جسده ثم قرأ: { ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوى به الريح في مكان سحيق}. فتعاد روحه في جسده، قال فإنه يسمع خفق نعال أصحابه أذا ولو عنه ، ويأتيه ملكان شديدا الأنتهار فينتهرانه، ويجلسانه فيقولان له: من ربك؟ فيقول هاه هاه لا أدري، فيقولان مادينك؟ فيقول هاه هاه لا أدري، فيقولان ماتقول في الرجل الذي بعث فيكم؟ فلا يهتدي إلى أسمه فيقال محمد! فيقول هاه هاه لاأدري سمعت الناس يقولون ذاك! قال: فيقال :لا دريت ولا تلوت، فينادى مناد من السماء أن كذب عبدي فأفرشوا له من النار،وأفتحوا له باباً إلى النار ،فيأتيه من حرها وسمومها ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلعه ويأتيه (وفي روايه يمثل له) رجل قبيح الوجه، قبيح الثياب منتن الريح فيقول أبشر بالذي يسوؤك هذا يومك الذي كنت توعد ، فيقول وأنت بشرك الله بالشر من أنت؟ فوجهك الوجه يجئ بالشر! فيقول أنا عملك الخبيث فوالله ماعلمتك إلا كنت بطيئاً في طاعة الله سريعاً في معصية الله فجزاك الله شراً.
ثم يقيض له أصم أبكم في يده مرزبه! لو ضرب بها جبل كان تراباً.. فيضربه حتى يصير تراباً ثم يعيده الله كما كان فيضربه ضربة أخرى فيصيحخ صيحة يسمعه كل شئ إلا الثقلين ثم يفتح له من النار ويمهد من فرش النار فيقول : رب لا تقم الساعه.

يا أرض أنهدي محد قدي
مشكورة على مرورك
بو مزنة
اشكرك على مرورك وقد فعلت في سؤالي هذا واني اعلم ان التوسع في الدين بدون ان تسأل احد علماء الدين يؤدي الى الالحاد والعياذ الله..
أم حمودي وريومي
جزاكي الله خير وجعلها في ميزان حسناتك...
مشكورة على مرورك
بو مزنة
اشكرك على مرورك وقد فعلت في سؤالي هذا واني اعلم ان التوسع في الدين بدون ان تسأل احد علماء الدين يؤدي الى الالحاد والعياذ الله..
أم حمودي وريومي
جزاكي الله خير وجعلها في ميزان حسناتك...

وإياكِ أخيتي أن شاء الله تكوني لقيتي الرد على سؤالك بهذا الحديث وأتمنى أنكِ تكونين قريتيه بتمعن والله ينفع فيه:27:
الصفحة الأخيرة