حلللللو666
حلللللو666
الله يهدي سركم ويحنن قلوبكم على بعض وترجع العلاقه بينكم أحسن من أول.
وزوجك ماله أي حق أنه يوافق يرفض هذا شي خاص بين البنت ؤاهلها مادام أبوها راضي فماله دخل واذا درى وخلي إخوانك يعلمونه بس سوي نفسك مادريتي واذا درى سوي نفسك زعلانه لمده بسيطه يعني فـ♡ـي
نهار واحد ؤيوم الثاني قولئله إحنا مالنا دخل وحياتها هي


أما حضورك بعد مأتعليمه والشعر سوي تسريحه بحيث تخفين الشيب واحضري وماعليك منها وجيبي هديتك لها ولامك ؤالله يهنيكم ويسعدكم
ريناس ,
ريناس ,
أستخيري
سميتكـ _ غلاي
سميتكـ _ غلاي
استخيري والله يكتب لك اللي فيه الخير
الـفـجـر
الـفـجـر
لا ياأختي إذا ماوقفتي مع إختك وأمك من يوقف معها وهي مريضه معذووووووره على اللي يصير خير إن شاءالله إختها أصغر منها تتزوج قبلها وهي مرفوض إنها تتزوج اللي تبي الله يعينها بس ويرزقها السعاده والله رحمتها تجمع عليها وقفي معها مسكينه والله وزوجك وش دخله فيها مو إخته ولاشئ قوليله إنها بتتزوج وخليك صادقه عادي مافيها شئ ماأخذت واحد كافر تتفشلين منها ويمكن أجنبي أحسن من مية سعودي وش الطغيان اللي أنتي فيه تواضعي شوي لايبلاك الله والله أنصحك ماتتكبرين لأني أشوف هذا الكبر والطغيان اللي أنتي فيه يأثر على نفسية أختك والمعذرة لاتزعلين مني بس إختك كسرت خاطري الله يرزقك وإياها السعادة والحياة الصافيه بس شيلي الكبر على إختك شوي وخليها تسامحك قبل ماتموت بعدين تندمين تراي حذرتك { واللي يقهر صدق بعض السعوديات يسبون السعوديين يقولون أبو سروال وفنيلة وهم مايستغنون عنهم } الله يخليلنا أحبابنا
emili
emili
نقلت لك مايلي :
قول جعفر بن محمد : إذا بلغك عن أخيك الشيءَ تنكره ؛ فالتمس له عذراً واحداً إلى سبعين عذراً ، فإن أصبته وإلا قل لعل له عذراً لا أعرفه .
ساقه البيهقي بسنده في الشعب ( 6 / 323 )


وقال حمدون القصار :
إذا زل أخٌ من إخوانكم فاطلبوا له سبعين عذراً ، فإن لم تقبله قلوبكم فاعلموا أن المعيب أنفسكم ؛ حيث ظهر لمسلم سبعين عذراً فلم تقبله.

روى هذا الأثر أبوعبدالرحمن السلمي في آداب الصحبة صـ 45
وعنه البيهقي في الشعب ( 7 / 522 )


وجاء بمعناه عن محمد بن سيرين قال :
إذا بلغك عن أخيك شيئٌ فالتمس له عذراً ، فإن لم تجد له عذراً فقل لعل له عذراً .
يُنظر التوبيخ والتنبيه لأبي الشيخ صـ 53
والشعب للبيهقي ( 6 / 323 )

وقال أبوقلابة : التمس لأخيك العذر بجهدك ، فإن لم تجد له عذراً فقل لعل لأخي عذراً لا أعلمه .
ذكره ابن أبي الدنيا في مداراة الناس صـ 49

وذكر أيضاً عن عمر بن عبدالعزيز أنه قال :
أعقل الناس أعذرهم لهم .

خلي قلبك عطوف وبادري بالخير والبر وافرحي والدتك واخوتك ان كنت تطيقين نظرا لظروفك.اما زوجك فان خفت ان يمنعك فتظاهري بعدم المعرفة وبعدين قولي له ان الامر يخص اختك وابوك وهي ارزاق ومكتوب والله يهنيكم.:26: