بسم الله الرحمن الرحيم
- اريد ان اسال عن حكم تاخير الصلاة اي عدم اداءها بعد الاذان مباشرة بل بعدها بساعة او اثنين او في اخر وقتها :time:
2- اريد ان اسال عن حكم السهو في الصلاة وعدم الخشوع اوالتركيز اى ادائها دون تدبر معانيها اي مايقال ويقراء في كل ركعة:30:
3-اريد ان اسال عن حكم سماع الاغاني :44:
ومعرفة عقاب كل حكم وثواب تركه ارجو الجواب السريع مرفقا بالادلة القرانية والاحاديث الصحيحة غير الضعيفة وجزاكم الله عنا الف خير

رولينا @rolyna
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور0
من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة0
من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة0
من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة0
من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة0
أما بعد :
روي عن النبي صلى الله عليه وسلم :
من تهاون في الصلاة عاقبة الله سبحانه وتعالى بخمس عشرة عقوبة ، ست منها في الدنيا وثلاث في القبر وثلاث عند خروجه من القبر 0
أما الست التي تصيبه في الدنيا فهي :
1- ينزع الله البركة من عمره0
2- لا يرفع له دعاء إلى السماء0
3- يمسح الله سيم الصالحين من وجهه0
4- تمقته الخلائق في الدنيا0
5- كل عمله لا يؤجر عليه من الله 0
6- ليس له حظ من دعاء الصالحين0
أما الثلاث التي تصيبه عند الموت:
1- أنه يموت ذليلا0
2- أنه يموت جائعا 0
3- أنه يموت عطشانا ولو شرب مياه وبحار ومحيطات الدنيا فإنه يموت عطشانا0
أما الثلاث التي تصيبه في قبره فهي :
1- يضيق الله قبره ويعصره عليه حتى تختلط ضلوعه0
2- يوقد الله عليه نارا في قبره 0
3- يسلط الله عليه ثعبانا يسمى الشجاع الأقرع يضربه على ترك صلاة الصبح إلى الظهر ومن الظهر إلى العصر لترك صلاة الظهر 00 وهكذا وكلما ضربه يغوص في الأرض سبعين ذراعا0
أما الثلاث التي تصيبه يوم القيامة عند خروجه من القبر فهي :
1- يسلط الله عليه من يسحبه على وجهه إلى جهنم على جمر من نار 0
2- ينظر الله سبحانه وتعالى إليه بعين الغضب وقت الحساب فيقع لحم وجهه0
3- يحاسبه الله عزوجل حسابا شديدا ما عليه من مزيد ويأمر الله به إلى النار وبئس القرار 0
هذا عقاب من يؤخر الصلاة عن وقتها ، فكيف بمن لا يصليها أصلا00 اللهم اجعلنا ممن يحافظ على الصلوات00 آمين يا رب العالمين 00
من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور0
من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة0
من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة0
من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة0
من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة0
أما بعد :
روي عن النبي صلى الله عليه وسلم :
من تهاون في الصلاة عاقبة الله سبحانه وتعالى بخمس عشرة عقوبة ، ست منها في الدنيا وثلاث في القبر وثلاث عند خروجه من القبر 0
أما الست التي تصيبه في الدنيا فهي :
1- ينزع الله البركة من عمره0
2- لا يرفع له دعاء إلى السماء0
3- يمسح الله سيم الصالحين من وجهه0
4- تمقته الخلائق في الدنيا0
5- كل عمله لا يؤجر عليه من الله 0
6- ليس له حظ من دعاء الصالحين0
أما الثلاث التي تصيبه عند الموت:
1- أنه يموت ذليلا0
2- أنه يموت جائعا 0
3- أنه يموت عطشانا ولو شرب مياه وبحار ومحيطات الدنيا فإنه يموت عطشانا0
أما الثلاث التي تصيبه في قبره فهي :
1- يضيق الله قبره ويعصره عليه حتى تختلط ضلوعه0
2- يوقد الله عليه نارا في قبره 0
3- يسلط الله عليه ثعبانا يسمى الشجاع الأقرع يضربه على ترك صلاة الصبح إلى الظهر ومن الظهر إلى العصر لترك صلاة الظهر 00 وهكذا وكلما ضربه يغوص في الأرض سبعين ذراعا0
أما الثلاث التي تصيبه يوم القيامة عند خروجه من القبر فهي :
1- يسلط الله عليه من يسحبه على وجهه إلى جهنم على جمر من نار 0
2- ينظر الله سبحانه وتعالى إليه بعين الغضب وقت الحساب فيقع لحم وجهه0
3- يحاسبه الله عزوجل حسابا شديدا ما عليه من مزيد ويأمر الله به إلى النار وبئس القرار 0
هذا عقاب من يؤخر الصلاة عن وقتها ، فكيف بمن لا يصليها أصلا00 اللهم اجعلنا ممن يحافظ على الصلوات00 آمين يا رب العالمين 00

الأخت الفاضلة / عيون المهــا وفقها الله لما يحب ويرضى
حديث " من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبة : ستة منها في الدنيا ، وثلاثة عند الموت ، وثلاثة في القبر ، وثلاثة عند خروجه من القبر ... " : حديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
قال عنه سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله - في مجلة " البحوث الإسلامية " ( 22 / 329 ) : أما الحديث الذي نسبه صاحب النشرة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في عقوبة تارك الصلاة وأنه يعاقب بخمس عشرة عقوبة الخ : فإنه من الأحاديث الباطلة المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم كما بين ذلك الحفاظ من العلماء رحمهم الله كالحافظ الذهبي في " لسان الميزان " والحافظ ابن حجر وغيرهما .
وكذلك أصدرت " اللجنة الدائمة " فتوى برقم 8689 ببطلان هذا الحديث كما في " فتاوى اللجنة " ( 4 / 468 ) ومما ورد في الفتوى مما يحسن ذكره قول اللجنة :
( ... وإن فيما جاء عن الله وعن رسوله في شأن الصلاة وعقوبة تاركها ما يكفي ويشفي ، قال تعالى : { إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً } النساء / 103 ، وقال تعالى عن أهل النار : { ما سلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين ... } المدثر 42 – 43 ، فذكر من صفاتهم ترك الصلاة ... ، وقال صلى الله عليه وسلم : « العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر » رواه الترمذي ( 2621 ) والنسائي ( 431 ) ، وابن ماجه ( 1079 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي ( 2113 ) ، والآيات والأحاديث من ترك الصلاة أن النبي صلى الله عليه وسلم سماه كفراً .
وقال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - : هذا الحديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحل لأحد نشره إلا مقروناً ببيان أنه موضوع حتى يكون الناس على بصيرة منه . " فتاوى الشيخ الصادرة من مركز الدعوة بعنيزة " ( 1 / 6 ) .
أما بالنسبة للحديث الآخر :
فقد قال عنه الدكتور الشيخ / عبدالله الفقيه ما نصه :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فبعد البحث الطويل في المصادر لم نجد للحديث المذكور أصلا، لا في الصحيح ولا في الضعيف من كتب الحديث المعنية، ويكفي في الترهيب في ترك الصلاة ما ورد فيه في القرآن الكريم والسنة الصحيحة، كقوله تعالى: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً. . وقال: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ . وقوله صلى الله عليه وسلم: من ترك صلاة العصر فقد حبط عمله. رواه البخاري وغيره.
والله أعلم.
حديث " من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبة : ستة منها في الدنيا ، وثلاثة عند الموت ، وثلاثة في القبر ، وثلاثة عند خروجه من القبر ... " : حديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
قال عنه سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله - في مجلة " البحوث الإسلامية " ( 22 / 329 ) : أما الحديث الذي نسبه صاحب النشرة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في عقوبة تارك الصلاة وأنه يعاقب بخمس عشرة عقوبة الخ : فإنه من الأحاديث الباطلة المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم كما بين ذلك الحفاظ من العلماء رحمهم الله كالحافظ الذهبي في " لسان الميزان " والحافظ ابن حجر وغيرهما .
وكذلك أصدرت " اللجنة الدائمة " فتوى برقم 8689 ببطلان هذا الحديث كما في " فتاوى اللجنة " ( 4 / 468 ) ومما ورد في الفتوى مما يحسن ذكره قول اللجنة :
( ... وإن فيما جاء عن الله وعن رسوله في شأن الصلاة وعقوبة تاركها ما يكفي ويشفي ، قال تعالى : { إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً } النساء / 103 ، وقال تعالى عن أهل النار : { ما سلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين ... } المدثر 42 – 43 ، فذكر من صفاتهم ترك الصلاة ... ، وقال صلى الله عليه وسلم : « العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر » رواه الترمذي ( 2621 ) والنسائي ( 431 ) ، وابن ماجه ( 1079 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي ( 2113 ) ، والآيات والأحاديث من ترك الصلاة أن النبي صلى الله عليه وسلم سماه كفراً .
وقال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - : هذا الحديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحل لأحد نشره إلا مقروناً ببيان أنه موضوع حتى يكون الناس على بصيرة منه . " فتاوى الشيخ الصادرة من مركز الدعوة بعنيزة " ( 1 / 6 ) .
أما بالنسبة للحديث الآخر :
فقد قال عنه الدكتور الشيخ / عبدالله الفقيه ما نصه :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فبعد البحث الطويل في المصادر لم نجد للحديث المذكور أصلا، لا في الصحيح ولا في الضعيف من كتب الحديث المعنية، ويكفي في الترهيب في ترك الصلاة ما ورد فيه في القرآن الكريم والسنة الصحيحة، كقوله تعالى: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً. . وقال: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ . وقوله صلى الله عليه وسلم: من ترك صلاة العصر فقد حبط عمله. رواه البخاري وغيره.
والله أعلم.
الصفحة الأخيرة
ج1 - الجواب هنا
ج2 - هذا الأمر الذي تشتكين منه يشتكي منه كثير من المصلين ، وهو أن الشيطان يفتح عليه باب الوساوس أثناء الصلاة فربما يخرج الإنسان وهو لا يدري عما يقول في صلاته ، ولكن دواء ذلك أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم وهو أن ينفث الإنسان عن يساره ثلاث مرات وليقل : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، فإذا فعل ذلك زال عنه ما يجده بإذن الله عز وجل وأنه يناجي الله تبارك وتعالى ويتقرب إليه بتكبيره وتعظيمه وتلاوة كلامه سبحانه وتعالى بالدعاء في مواطن الدعاء في الصلاة ، فإذا شعر الإنسان بهذا الشعور فإنه يدخل على ربه تبارك وتعالى بخشوع وتعظيم له سبحانه وتعالى ومحبة لما عنده من الخير وخوف من عقابه إذا فرط فيما أوجب الله عليه .
الشيخ / ابن العثيمين رحمه الله
وإليكِ هذا الرابط للفائدة :
33 سبباً للخشوع في الصلاة
ج3 - استماع الموسيقى والأغاني حرام ولا شك في تحريمه وقد جاء عن السلف من الصحابة والتابعين أن الغناء ينبت النفاق في القلب واستماع الغناء من لهو الحديث والركون إليه . وقد قال الله تعالى : {ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزواً أولئك لهم عذاب مهين} قال ابن مسعود في تفسير الآية : والله الذي لا إله إلا هو إنه الغناء وتفسير الصحابي حجة وهو في المرتبة الثالثة في التفسير . ثم إن الاستماع إلى الأغاني والموسيقى وقوع فيما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ((ليكونن أقوام من أمتي يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف )) يعني يستحلون الزنا والخمر والحرير وهم رجال لا يجوز لهم لبس الحرير،والمعازف هي آلة اللهو ـ رواه البخاري من حديث أبي مالك الأشعري أو أبي عامر الأشعري ـ وعلى هذا فإنني أوجه النصيحة إلى أخواني المسلمين بالحذر من سماع الأغاني والموسيقى وألا يغتروا بقول من قال من أهل العلم بإباحة المعازف لأن الأدلة على تحريمه واضحة وصريحة ....
الشيخ / ابن العثيمين رحمه الله