live me
live me
سلام...

بنت الاصول ...

اشكرك على مرورك
اكيد انتي مثلي تحبين الموسيقى..
بس دوررت عليهاا لاسف ماحصلت شي حلو..

كهف المساء

هلا ..جزاااك اللة خير ..ولك الاجر العظيم عند ربي العظيم ...
على فكره احنا مثلك نصلي ركعتين ونقرا قران في هذا الشهر العظيم..
بس انا ودي اسمعها .. والموسيقى مو حرام
عدل..
تسلمي على نصيحتك..

لولي ..
اشكرك على مرروك..

أندلس
تسلمي على الكلام الطيب واللطيف والنصيحه ..
انا اعترف فعلا لاني مااهمل صلاتي او اي واجب من حقوق سبحانه وتعالى
ونشكره ونحمده كثيرا ونذكره بلساننا وقلوبنا فانها تنفع المومنين
بس موسيقى بسمعها اشويه مو كثير ...


مشكورين على كل شي والنصاايح والكلام الحلوانشالله مااكون ضااايقتكم سااامحوني
تحياتي
ضــــــ القمرــــوء
حبيبتي الله يهديك لطاعته ... مين قال الموسيقى ماهي حرام ونصيحة أبدأ بها لنفسي ثم لجميع أخواتي في المنتدى
انقل لكم هذه الأسطر التي أسأل الله تعالى أن ينفع بها
حكم الأغاني و الموسيقى


الحمد لله وكفى، وصلى الله وسلم وبارك على نبيه المصطفى وآله المستكملين
الشرفا، ثم أما بعد:
يعيش أهل الإسلام في ظل هذا الدين حياة شريفة كريمة، يجدون من خلالها حلاوة
الإيمان، وراحة اليقين والاطمئنان، وأنس الطاعة، ولذة العبادة، وتقف تعاليم
هذا الدين حصنًا منيعًا ضد نوازع الانحراف وأهواء المنحرفين، تصون الإنسان
عن نزواته، وتحميه من شهواته، وتقضي على همومه وأحزانه، فما أغنى من والى
دين الله وإن كان فقيرًا، وما أفقر من عاداه وإن كان غنيًا.
وإن مما يحزن المسلمَ الغيورَ على دينه أن يبحث بعض المسلمين عن السعادة في
غيره، ويبحثون عن البهجة فيما عداه، يضعون السموم مواضع الدواء، طالبين
العافية والشفاء في الشهوات والأهواء. ومن ذلك عكوف كثير من الناس اليوم
على استماع آلات الملاهي والغناء، حتى صار ذلك سلواهم وديدنهم، متعللين
بعلل واهية وأقوال زائفة، تبيح الغناء وليس لها مستند صحيح، يقوم على
ترويجها قوم فُتنوا باتباع الشهوات واستماع المغنيات.
وكما نرى بعضهم يروج للموسيقى بأنها ترقق القلوب والشعور، وتنمي العاطفة،
وهذا ليس صحيحاً، فهي مثيرة للشهوات والأهواء، ولو كانت تفعل ما قالوا
لرققت قلوب الموسيقيين وهذبت أخلاقهم، وأكثرهم ممن نعلم انحرافهم وسوء
سلوكهم.
عباد الله من كان في شك من تحريم الأغاني والمعازف، فليزل الشك باليقين من
قول رب العالمين، ورسوله صلى الله عليه وسلم الأمين، في تحريمها وبيان
أضرارها، فالنصوص كثيرة من الكتاب والسنة تدل على تحريم الأغاني والوعيد
لمن استحل ذلك أو أصر عليه، والمؤمن يكفيه دليل واحد من كتاب الله أو صحيح
سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف إذا تكاثرت وتعاضدت الأدلة على ذلك.
ولقد قال سبحانه و تعالى في كتابه العزيز: " وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ
مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ
ضَلَّ ضَلالاً مُّبِيناً"
ونظراً لخطورة الأغاني، وأنها سبب من أسباب فتنة الناس وإفسادهم وخاصة
الشباب منهم، أحببت أن أجمع لكم هذا البحث المختصر والذي يحتوي على موقف
كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وأئمة أهل العلم من الغناء
والموسيقى. وهذه المادة هي محاولة أردت بها خدمة دين الله عز وجل، ومنفعة
المسلمين، سائلاً الله تبارك وتعالى أن ينفع بها وأن يجعل هذا العمل خالصاً
لوجهه الكريم، وهو حسبنا و نعم الوكيل.
أدلة التحريم من القرآن الكريم:
قوله تعالى: "وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ
عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ
لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ" (سورة لقمان: 6)
قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهما: هو الغناء، وقال مجاهد رحمه الله:
اللهو الطبل (تفسير الطبري) وقال الحسن البصري رحمه الله: "نزلت هذه الآية
في الغناء والمزامير" (تفسير ابن كثير).
أدلة التحريم من السنة النبوية الشريفة:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و
الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة
لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم،
ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة" (رواه البخاري تعليقا برقم
5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91). وقد
أقر بصحة هذا الحديث أكابر أهل العلم منهم الإمام ابن حبان، والإسماعيلي،
وابن صلاح، وابن حجر العسقلاني، وشيخ الإسلام ابن تيمية، والطحاوي، وابن
القيم، والصنعاني، وغيرهم كثير. وقال الإمام ابن القيم رحمه الله: "ولم
يصنع من قدح في صحة هذا الحديث شيئا كابن حزم نصرة لمذهبه الباطل في إباحة
الملاهي، وزعم أنه منقطع لأن البخاري لم يصل سنده به". وقال العلامة ابن
صلاح رحمه الله: "ولا التفات إليه (أى ابن حزم) في رده ذلك..وأخطأ في ذلك
من وجوه..والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح" (غذاء الألباب في شرح
منظومة الآداب لإمام السفاريني).

"وفي الحديث دليل على تحريم آلات العزف والطرب من وجهين؛ أولهما قوله صلى
الله عليه وسلم: "يستحلون"، فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي في
الشرع محرمة، فيستحلها أولئك القوم. ثانيا: قرن المعازف مع ما تم حرمته وهو
الزنا والخمر والحرير، ولو لم تكن محرمة - أى المعازف - لما قرنها معها"
(السلسلة الصحيحة للألباني 1/140-141 بتصرف). قال شيخ الإسلام ابن تيمية
رحمه الله: "فدل هذا الحديث على تحريم المعازف، والمعازف هي آلات اللهو عند
أهل اللغة، وهذا اسم يتناول هذه الآلات كلها"
منقووووووووووول
وهذا غيض من فيض
الورده_1
الورده_1
جعله الله في موازين حسناتك ماكتبتي اختي ضوء القمر
كل الاسامي
كل الاسامي
أختي الغاليه live me وبنت الأصول هذه نصيحه والله من قلب مشفق عليكن وعلى كل من تستمع الى هذه الآلات واسأل الله ان تجد قلب منشرحا للحق وأذنا صاغيه وان يبدل الله حب الموسيقى الى كره وان يشرح صدورنا للقرآن ويطهر أسماعنا عن الحرام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

نصيحة لمن يستمع إلى الأغاني من النساء

فتوى للشيخ العلامة / عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى
س : إن النساء عندنا يستمعن إلى الأغاني ، فنرجو من سماحة الشيخ النصيحة؟

ج : نصيحتي لجميع الرجال والنساء عدم استماع الأغاني ، فالأغاني خطرها عظيم وقد بلي الناس بها في الإذاعات والتلفاز وفي أشياء كثيرة كالأشرطة وهذا من البلاء ، فالواجب على أهل الإسلام من الرجال والنساء أن يحذروا شرها ، وأن يعتاضوا عنها بسماع ما ينفعهم من كلام الله عز وجل ، ومن كلام رسوله عليه الصلاة والسلام ، ومن كلام أهل العلم الموفقين في أحاديثهم الدينية وندواتهم ومقالاتهم ، كل ذلك ينفعهم في الدنيا والآخرة .

أما الأغاني فشرها عظيم وربما سببت للمؤمن انحرافا عن دينه والمؤمنة كذلك ، وربما أنبتت النفاق في القلب ، ومن ذلك كراهة الخير وحب الشر ؛ لأن النفاق ى كراهة الخير وحب الشر ، وإظهار الإسلام وإبطان سواه ، فالنفاق خطره عظيم فالأغاني في تدعو إليه ، فإن من اعتادها ربما كره سماع القرآن وسماع النصائح والأحاديث النافعة وأحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام ، وربما جرته إلى حب الفحش والفساد وارتياد الفواحش والرغبة فيها ، والتحدث مع أهلها والميل إليهم ، فالواجب على أهل الإيمان من الرجال والنساء الحذر من شرها ، يقول الله عز وجل في كتابه العظيم : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ

يقول علماء التفسير : إن لهو الحديث هو الغناء ويلحق بها كل صوت منكر كالمزامير وآلات الملاهي ، هكذا قال أكثر علماء التفسير رحمة الله عليهم .
وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : ( هو والله الغناء ) وكان يقسم على ذلك ويقول : ( إن الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل ) يعني الزرع ، ومعنى ذلك : أنه يسبب للإنسان كراهة الخير وحب الشر ، وكراهة سماع الذكر والقرآن ونحو ذلك ، وحب الأغاني والملاهي وأشباه ذلك ، وهذا نوع من النفاق .

لأن المنافق يتظاهر بالإسلام وكراهة الباطل ، يتظاهر أنه مؤمن وهو في الباطن ليس كذلك ، يتظاهر بحب القرآن وهو في الباطن ليس كذلك ، فالأغاني تدعو إلى ذلك ، تدعو إلى كراهة سماع القرآن والاستماع له ، وتدعو إلى كراهة سماع الذكر والدعوة إلى الله وتدعو أهلها إلى خلاف ذلك ، وإلى حب المجون وحب الباطل وحب الكلام السيئ وحب الكلام بالفحش والفسوق ونحو ذلك ، مما يسببه الغناء ، ومما يجر إلى انحراف القلوب ومحبتها لما حرم الله وكراهتها لما شرع الله سبحانه وتعالى ، وهذا واضح لكل من جرب ذلك ، فإن من جرب ذلك وعرف ذلك يعلم هذا وهكذا الذين عرفوا أصحاب الغناء ، وعرفوا أحوالهم وما يظهر عليهم من الانحراف والفساد بسبب حبهم للغناء وما فيه من شر عظيم وفساد كبير لمن اعتاد ذلك ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .
أخت المقداد..
أخت المقداد..
ماأقول الا الله يجزاكن خير الجزاء
وفعلا هذه الاخوه الحقه
بوركتم يا أخواتي
وأسأل المولى القدير أن يجمعنا في دار
الفردوس الأعلى كما جمعنا في هذا المنتدى
اللـــــــــــــــــــهــــــم آميــــــــــن

أختي الحبيبه لايف مي
مشكوووووووره على حسن تقبلك للنصيحه
وهذا ماعاهدناه منك
جزاك الله خير يا عزيزتي