انتظرن قصة راح ارويها لكن هى قصة واقعية واحداثها كلها صدق لاكن طويل شوي تنفع مسلسل عربي مشترك لان احداثها صارت في كذا دولة ان شاء الله افضي واحكيها

الله ع البداوه ياليتها ماخلصت وترجع والله انها احسن من حياة الان رغم التكنلوجيا لكن النفووووس تغيرت تكفي انها ايام بسااااطه
اذكر وحده مدري هي حيه والا توفاها الله( الله يرحمها) يقولون زوجها جاب لها علبة الكاسترد وهي ماتعرف له راح ع طول كشنت ببصل وطماطم وحطت الكاسترد

أهلي قبل 30 سنه كان تجارتهم عجوز حضرمية معها حفيدات المهم تقول أمي إمكانت تخليهم يشوفو التلفزيون تغطيه بشرف الصلاه بس صوت يسمعو وأمي تفهمها ي خاله والله ماشي فونك تقول لا حرااااام وما اصدق أكيد يشوفوا  

الله علئ قصص البدو

هذا الله يسلمكم
جدي واخوه كانو ع جمالهم وراجعين لبيتهم
وهم في الطريق يقول نشوف ذاك الصخيل الصغير بمعنئ طفل الشاه او صغير النعجه
ويقول كان لحله في ارض خلا ماحوله قطيع غنم.
يقول وانا اخذه وقلت هذا ابيه لفلانه تعلب فيه
جدي عنده بنت صغيره
يقول وحنا نمشي قال قال اخوه شفه هو مذكر صخل او. نعجه
يقول وامد يدي عليه من تحد ابي المسه
ماحسيت الا يضحك ضحكه شايب ويقول
لقن لك خصيويات عمك بمعنئ اعجبنك حقات عمك
ً(ماعليش ع الالفاض بس عشان توصل المعلومه)خخخخخ
يقول واسمي اضحك واقوله لا والله مااعجبني وانا انزله وامشي
وكل وكل مانقطع مسافه الا هذا قدامنا ونمشي ونتركه

بسم الله الرحمن الرحيم
ياكثر يشوفونهم

السلام عليكم

هذة قصة حدث بالواقع والي حدثتني بها بنت اخت بطلة القصة الى راح ارويها لكم
واحاول اختصرها

مرة كان في حرمة تعيش في البادية وعندها اولاد وبنات نادت على وحدة من بناتها االصغيرات عمرها خمس سنوات واعطتها صحن به رز وقالت وصليه الى جيرننا وكان وقت المغرب بعد غياب الشمس
راحت البنت وتأخرت فى الرجوع خافت الام وراحت الى الجيران وتسأل عن بنتها
ردت الجارة انها ماجتهم ولا شافوها
رجعت الام للبيت تبحث عن بنتها واخذوا الجميع يبحثون
لم يجدوا سوا صحن الرز منكب على الارض ووطبعا صرت حالت استنفار والظلام صعب البحث والعثور على اثر حتى يتبعوه
بان الصباح ووجدو اثر اقدام رجال كانت تدور حول البيت واتبعوا اثره لم يجدوا الا اثار حمار الله يكرمكم كان الرجل رابطه ب شجرة حاولوا يتبعوا الاثر لاكن اختفى
عرفوا انها انخطفت من احد الشويان لانهم دايما يتعرضون للنساء وتحدث منهم جرايم وكانوا احساسهم في محله
نرجع للبنت وش صارلها حسب قولها
تقول ان الشاوي خطفها وجلبها الى العراق وباعها الى جنود فرنسيين ايام حرب العراق ما اعرف عام كم لاكن عاشت معهم وكانوا يحسنون لها ويحبنوها كل واحد منهم يشوفها ابنت له
وعاشت مهم حتى اصبح عمرها 9سنوات وكان هناك ظابط عراقين تعاطف معاها وخاف عليها من الجنود لانها كبرت ولاعاد يستأمنهم عليها
اخذها معه الى البيت لتعيش مع اولاده وتربيها زوجته
عاشت معهم الى ان وصل عمرها 14سنة بدأت تغارمنها صاحبت البيت لانها جميلة وخافت ان زوجها يتزوجها وقررت التخلص منها
وامسكت بها عنوة تحاول ان تسقيها السم لاكن البنت افلتت من يديهه وهربت الى خارج البيت واخذت تهيم فى شوارع بغداد حتى راأته قافلة خارجه من بغداد تسير ولا تعلم الى اين متوجها
مشت خلف القافلة وكانت القافلة متوجهه الى حلب بعد ان وصلت القافلة تفرق اهلها في الاسواق وتركوا الجمالهم على مطلع السوق
جلست البنت عند الجمال لمدة 3ايام متواصله دون ان تتحرك من مكانها
كانت قريب من مكان مربظ الابل مقهى يجلس في ثنين من كبار السنة من اهل حلب وكانو يرقبوا البنت
واستغربوا من حالها واخذوا يسألوا اهل القافلة عنها وكان الجواب لايعرفونها
قال وحد منهم انا احس انها بنت ناس واصل باين من ملامحها انها عربية ماهي من الغجر
اوبياعات الهواء
توجها لها وسالها ولاكن لم ترد عليه وتركها واخذ يقول لصاحبه انا ارتحت لها وراح اخطبها الى ابني
واكسب الثواب بها ان صلحت تستمر معنا وتوجه لها وخطبها لي ابنه ومكان منها الا ان توافق
عاشت معهم وخلفت من الابناء والبنات الكثير واصبح لها احفاد كثيرين ايضا حتى بلغ اللذين من نسلها 78 فرد وكانت تدعي دايما وابدا الله سبحانه انها ماتموت الا بعد ماتشوف اهلها
نرجع لاهل البنت الى الان اصبحت عجوز
تقول صاحبتي الى هي بنت اخت البنت اي خالتها وكانت تسكن بالكويت أتت لنا جارة وصديقة لامي وهي في حالة غريبة وتقول انها الان اتيت من سوريا وواصريت على ولدي ان نرجع للكويت فى اقرب وقت لاجل ان اخبرك عما رأيت
لقد شفتك هناك في سوريا انت طبق الاصل فى كل شئ حتى اني لا اصدق انها ليست انتى
هناء تذكرت امي اختها واخذت تفكر ولا تنام حتى طلبت من خالي الحضور وقالت له ماتشعر به وانها لاترتاح حتى تتأكد من القصة التي أتت بها جارتها وطلبت من خالي ان يذهب الى سوريا
ويشوف الحرمة بنفسه ويسأل عنها
ذهب خالى الى سوريا ومعه بن جارتنا حتى يدله على مكانها
وصلوا الى المكان والبيت واخذ يطرق الباب وكانت المفاجئة ان اخته هي من فتحت الباب له
واقبل ان يتحدث لها بأشئ حضنته وانهارت ولم تقوي على الوقوف عرفت انه اخوها بدون ان ينطق سبحان الله وبعد فترة قصيرة من تعرف زينب الى هي نوير على اهلها توفت الله يرحمها برحمته

اعذروني على الاملاء تعبانه عندي ماينفع بها طبيب مداوي