بسبوسة الشرقيه
الله يهدينا ويصلحنا جميعا
الأغلب مقصر في مسالة الخشوع بالصلاه


اللهم لا تجعل الدنيا اكبر همنا
اللهم لا تأخذنا ان نسينا او اخطأنا
ʟσvє мє
ʟσvє мє
اسال الله الهداية والصلاح لك ولنا
اسال الله الهداية والصلاح لك ولنا
ياحوبي انتي صلي وربنا يتقبل ***** الله لاتخلي الشيطان يلعب بعقلك شي طبيعي اوقات يروح فكرك لبعيد وانتي تصلي كولنا نفس الشي اتعوذي من ابليس وربنا يسعدك ويعطكي على قد نيتك
لولو بنت مرجان
انا كنت مثلك ولكن الحل انك تتخيلين ان الله امامك وانها اخر صلاه لك و****لله تتعودين ع الخشوع
دانه ..
دانه ..
سئل حاتم الأصم (رحمه الله) كيف تخشع في صلاتك؟

فقـــال : بأن أقوم واكبر للصلاة ..وأتخيل الكعبة أمام عينيّ والصراط تحت قدمي و الجنة عن يميني والنار عن شمالي وملك الموت ورائي وأن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) يتأمل صلاتي واظنها آخر صلاة فاكبرالله بتعظيم واقرأ بتدبر واركع بخضوع واسجد بخشوع واجعل صلاتي الخوف من الله والرجاء لرحمته ثم اسلم ولا ادري هل قبلت ام لا
أم معتز *
أم معتز *
هذي مطوية منقوله عن الخشوع في الصلاه لعلك تستفيدين منها والاخوات الموجودات كذالك أسال الله بها الاجر
من أسباب الخشوع في الصلاة:
عن ابن عمر رضي الله عنهما: في قوله تعالى: {الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ} قال: "كانوا إذا قاموا في الصلاة أقبلوا على صلاتهم، وخفضوا أبصارهم إلى موضع سجودهم، وعلموا أن الله يُقبل عليهم، فلا يلتفتون يميناً ولا شمالاً".

خشوع الصديق:
وكان أبو بكر رضي الله عنه يبكي في الصلاة حتى لا يسمع الناس قراءته، ولمّا مرض النبي صلى الله عليه وسلم مرضه الذي مات فيه قال: «مروا أبا بكر فليصلِّ بالناس» قالت عائشة رضي الله عنها: "إن أبا بكرٍ رجل رقيق، إذا قرأ القرآن لا يملك دمعه".

إنه الفاروق:
وهذا الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، لما طعنه المجوسي أبو لؤلؤة وهو يصلي بالناس غلبه النزف حتى غُشي عليه، فأدخلوه بيته، فلم يزل في غشية حتى أسفر، فنظر في وجوه من حوله فقال: "صلّى الناس؟" قالوا: "نعم"، فقال: "لا إسلام لمن ترك الصلاة"، ثم توضأ وصلّى وجرحه ينزف دمًا.

خشوع ابن الزبير:
وكان ابن الزبير إذا قام في الصلاة فكأنه عود من الخشوع، وكان يسجد فتنزل العصافير على ظهره، لا تحسبه إلا جذعاً أو حائطاً أو خشبة منصوبة لا تتحرك.

خشوع مسلم بن يسار:
وكان مسلم بن يسار لا يلتفت في صلاته، ولقد انهدمت ناحية من المسجد ففزع لها أهل السوق فما التفت.
وكان إذا دخل منزله سكت أهل بيه، فإذا قام يصلي تكلموا، أو ضحكوا، علماً منهم بأن قلبه مشغول عنهم، وكان يقول: "إلهي، متى ألقاك وأنت راضٍ".

تذكر النار:
قال أبو عبدالرحمن الأسدي: قلت لسعيد بن عبدالعزيز: "يا أبا محمد، ما هذا البكاء الذي يعرض لك في صلاتك؟"
قال: "يا ابن أخي، وما سؤالك عن ذلك؟"
قلت: "يا عمّ، لعل الله أن ينفعني".
قال سعيد: "ما قمت في صلاتي إلا مثلت لي جهنم".

حيلة شيطانية:
عن الحارث بن قيس قال: "إذا أتاك الشيطان وأنت تصلي فقال: "إنك مراءٍ"، فزدها طولاً"