حنو حنو
حنو حنو
متزوجه ولدي ثلاث اطفال 4-8-10 هدفي من الدوره التخلص من العصبيه الزائده والخروج منها بأ فضل النتائج بان لاتفارقني الابتسامه نتيجة الاختبارين الاول ENFT والثاني 13 اثرت علي العصبيه اصبح جو البيت متوتر دائما وفقدان السعاده والبسمه العصبيه تزيد مع اولادي وقليل مع زوجي اما مع باقي الناس عكس ذلك تماما وجزاك الله خير00
متزوجه ولدي ثلاث اطفال 4-8-10 هدفي من الدوره التخلص من العصبيه الزائده والخروج منها بأ فضل...
انا متزوجه وعندي بنت عمرها 3 سنوااات
الهدف من الدوووره
وهي رغبه أتمناها من اعماق قلبي انه أتخلص من العصبيه وأكون ضابطه نفسي عند الغضب
اثر العصبيه في حياتي
العصبيه مررره مأثره علي وعلى بيتي وعلى بنتي بالذااات والله قلبي يتقطع عليها من كثر مااضربها وأصارخ عليها حتى انه مأثر على نفسيتها
وايضا مع زوووجي اذا زعلت منه أعصب وانافخ مااتمالك نفسي واذا هديت اندم وبحرقه واذا احد من برا تكلم علي او انحرجت من مووقف اكل في نفسي وممكن ابكي واقعد بين فتره وفتره أتذكر الموقف وتتعب نفسيتي أعوذ بالله احس من العصبيه جسمي يكوون مضطرب ودي اصيييح بقوه علشاان يطلع الي بصدري من انه سبحاان الله اذا شافني احد ما يعرف شخصيتي يقول ماشاء الله واضح عليك انك هاااديه ...
نتيجة الاختبار الاول ISFJ
نتيجة الاختبار الثاني 17


معليش ماحطيت توقيعي لانه كتبت بجووالي والصورة ما رضيت تحمل من جواالي ان شاااء الله باسوييها اليوووم باالاب وجزااكم الله كل خيير
سوفت كوين
سوفت كوين
السلام عليكم متزوجه وعندي اطفال هدفي من الدوره اتخلص من العصبيه على اطفالي واثرت عليه العصبيه صار لي تجعاعيد عن الحاجبين من كثر التعصيب واتنمى ان اكون رايقه ةما اعصب على الاطفال و نتيجه الاختبار الاول isfj ونتيجه الاختبار الثاني 9 ومشكوره وجزاك الله خيرا
السلام عليكم متزوجه وعندي اطفال هدفي من الدوره اتخلص من العصبيه على اطفالي واثرت عليه العصبيه صار...
نتيجة الاختبار الأول

وهي شخصية المدافع أو الممرض صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

إنطوائي أو انعزالي في تعامله مع الناس.
يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.
يستخدم عاطفة في إتخاذ قراراته.
وصارم في أداء عمله.

نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:

المدافع حالته الرئيسية داخلية، ومن خلالها يأخذ موقف من الأشياء بإستخدام حواسه الخمس وبطريقة ملموسة. أما الحالة الثانوية فهي داخلية وفيها يتعامل المدافع مع الأمور وفقاً لشعوره حولها، وكيفية إندماجها في نظام القيم الخاص به. يعيش المدافع حياة مليئة باللطافة والإهتمام بالآخرين. فهو بصدق حنون وطيب القلب، ويحب أن يرى الأفضل في الناس. يقدر المدافع الإنسجام والتعاون، وفي الغالب يكون شديد الحساسية تجاه مشاعر الآخرين. يحب الناس المدافع لتقديره لمشاعرهم وفهمه لوجهات نظرهم، وقدرته على إظهار أفضل ما فيهم بواسطة إيمانه بقدرتهم على أن يكونوا أفضل.

يمتلك المدافع عالم داخلي لا يسهل على مراقبيه ملاحظته أو فهمه. وبإستمرار يجمع المدافع معلومات عن الأشخاص والمواقف التي تهمه ويخزنها في ذاته. هذا المستودع من المعلومات غالباً ما يكون دقيقاً جداً، لأن المدافع يمتلك ذاكرة حادة يخزن فيها الأشياء والأمور التي تهم نظام القيم الخاص به. ولذلك لن يكون مستغرباً إن تمكن المدافع من تذكر حادثة بتفاصيلها الدقيقة بعد سنوات من حدوثها إن كان لها تأثير على المدافع أو تركت إنطباعاً عنده.

المدافع يملك وجهة نظر حول الكيفية التي يجب أن تتم عليها الأشياء، وغالباً ما يسعى لتحقيق ذلك. وهو يقدر الأمن واللطافة، ويحترم القانون والعادات والتقاليد. يؤمن المدافع بأن النظم والقوانين موجود لأنها أثبتت فعاليتها. وبالتالي، لن يحاول أو يقبل المدافع بتغير الطريقة المتعارف عليها لأداء شيء ما، إلا في حالة أن أثبت له وبشكل ملموس أفضلية الطريقة الجديدة.

يتعلم المدافع بشكل أفضل عندما يمارس أو يحاول، قراءة الشروحات أو محاولة تطبيق النظريات غالباً لا تساعده على التعلم بسرعه. ولهذا السبب لن يكون من المرجح تفوق المدافع في المجالات التي تتطلب الكثير من التحليل النظري أو التعامل مع النظريات. وهو يقدر التطبيق العملي. طرق التعليم التقليدية في الجامعات، والتي تتطلب الكثير من التنظير والتجريد، ستكون صعبة على المدافع. سيتعلم المدافع بسرعة عندما يرى التطبيق العملي لما يراد تعليمه. وعندما يتعلم المدافع طريقة أداء المهمة وأهميتها، سيعمل المدافع بكل أخلاص وجهد لإتمامها. فالمدافع شخصية يمكن الإعتماد عليها لدرجة كبيرة.

يمتلك المدافع حس متطور للفراغ، الأدوار، وجمالية الأشياء. ولهذا السبب، من المحتمل أن يمتلك المدافع منزلاً عملياً وجميلاً. ومن الغالب أن يكون مبدعاً في مجال التصميم الداخلي والديكور. هذه القدرة بالإضافة إلى وعيه بمشاعر الآخرين ورغباتهم، يجعله من أفضل من يختار الهدايا، أو إختيار الهدية المناسبة التي ستقابل بالتقدير من المتلقي.

أكثر من أصناف الشخصيات الأخرى، يمتلك المدافع وعياً بمشاعره الداخلية، وكذلك مشاعر الآخرين. وغالباً لا يعبر المدافع عن مشاعر ويفضل أن يحبسها داخله. إذا كانت هذه المشاعر سلبية، فغالباً ما ستتراكم في داخله إلى أن يأتي الوقت الذي يطلقها بشكل أحكام ضد أشخاص من المستحيل التراجع عنها متى ما أطلقت. بعض المدافعين يتعلمون كيف يعبرون عن أنفسهم ويخرجون هذه العواطف والمشاعر بشكل معتدل.

وكما أنه لا يحب التعبير عن مشاعره، المدافع لن يحاول التعبير عما يعتقده من مشاعر الآخرين. ومع ذلك، سوف يتحدث المدافع عندما يرى أن شخصاً ما بحاجة لمساعدة، في تلك الحالة سيتمكن المدافع من مساعدة الآخرين بجعلهم يفهمون مشاعرهم ويتعاملون معها.

المدافع يمتلك حس قوي بالمسؤولية والواجبات. وهو يحتمل مسؤوليته بكل جدية، ويمكن الإعتماد عليه في متابعة سير العمل. ولذلك يميل الناس للإعتماد على المدافع. وهو يجد مشكلة في قول كلمة “لا” عندما يطلب منه شيء، وبسهولة يصبح مثقلاً بالأعباء. في تلك الحالات، المدافع لن يعبر عن الضغوطات التي يواجهها للآخرين، لأنه يكره الصراعات ويفضل تقديم إحتياجات الآخرين ومصالحهم على نفسه. المدافع يحتاج لأن يتعرف، يقيم، ويعبر عن حاجاته الخاصة، إذا كان يرغب بأن لا يتم إستغلاله أو إغراقه بالأعمال والواجبات.

يحتاج المدافع أن يسمع ردود الفعل الإيجابية من الآخرين. إذا لم تقدم له ردود الفعل الإيجابية أو تعرض لإنتقادات شديدة، قد يصاب المدافع بالإحباط أو الإكتئاب. عندما يقع تحت ضغط شديد أو يشعر بالإحباط، يبدأ المدافع بتصور أن كل الأشياء معرضة للسير في طريق خاطئ، وكل شيء مصيره الفشل، ويصبح مقتنعاً أن “كل شيء خاطئ”، و”لا أستطيع أداء أي شيء بشكل صحيح”.

المدافع شخصية دافئة وحنونة، كريمة، ويمكن الإعتماد عليها. لديه قدرات خاصة يمكنه تقديمها للآخرين، فمن حساسيته لمشاعر الآخرين، إلى قدرته على متابعة العمل ليسير بكل سهولة وإنسيابية. يحتاج المدافع لأن يتذكر أن لا يكون صارماً مع نفسه، وأن يعطيها بعض الحنان والحب الذي يعطيه للآخرين بكل راحة.

نقاط القوة لهذه الشخصية:
عاطفي، ودود، ومشجع بطبيعته.
خدوم، يعمل على اسعاد الآخرين.
مستمع جيد.
يبذل الكثير من الجهد والوقت لإنجاز واجباته وإلتزاماته.
لديه قدرة جيدة على الترتيب.
جيد في العمل على الأشياء العملية والإحتياجات اليومية.
عادة ما يكون جيداً (مع بعض التحفظ) بالشئون المالية.
نقاط الضعف:
لا يولي إهتماماً بإحتياجاته الخاصة.
يجد صعوبة في الإنسجام والدخول إلى محيط جديد.
يكره الصراع والنقد بشكل كبير.
من غير المرجح أن يصرح عن احتياجاته، وينتج عن ذلك تكدس للشعور بالإحباط بداخله.
يجد صعوبة في الخروج من العلاقات السيئة.
الشخصية كزوج/زوجة:
المدافع إنسان يلتزم بعلاقته. لديه كمية من المشاعر الجياشة، والتي لن يستطيع الآخرون ملاحظتها كونه يميل لإخفائها وكتمها في صدره، مالم يجد السبب قوي يدعوه للبوح بها. تلك المشاعر الجياشة تجعله يضع العلاقة الزوجية قبل كل شيء في الحياة. ويحب أن تكون مشاعره مخلصة لشخص واحد، يمكن الإعتماد أن المدافع سيكون مخلصاً ووفياً العمر كله، متى ما أصبح زوجاً.

يميل المدافع لأن يكون غير أناني في العلاقة الزوجية، ويضع إحتياجات الآخرين قبل إحتياجاته الخاصة. هذا قد يأتي بنتائج عكسية عليه، إذا وقع في حالة وتم استغلاله، ولم يقوم بالتعبير عن حاجاته والتنفيس عن مشاعره. في مثل هذه الحالات، سيبدأ المدافع بتجميع المشاعر السلبية، إلى أن يأخذ موقفاً من الطرف الآخر. لذلك يجب على المدافع أن يحاول تعويد نفسه على التعرف على حاجته والتعبير عنها، وتلبيتها متى ما أمكنه ذلك، وألا يضع حاجات الآخرين قبل حاجاته. فإن لم يتمكن المدافع من الإعتناء بنفسه وتلبية حاجاتها، كيف سيمكنه تلبية حاجات زوجه؟

المدافع حنون، وغير أناني. وسوف يبذل الكثير من الوقت والجهد لإنجاز ما يشعر أنه واجب عليه. وأكثر ما يجعله يشعر بالرضا عن نفسه، شكر الناس وتقديرهم له. لذلك، فإن أفضل ما يمكن أن يقدمه زوج المدافع للمدافع التعبير عن الحب والتقدير.

يجد المدافع صعوبة في التعامل مع الصراعات أو الخلافات، وسيفضل تجاهلها على التعامل المباشر معها متى ما أمكنه ذلك. في بعض الأحيان مواجهة الخلاف أو الصراع يساعد على حله، لذلك ينبغى على المدافع أن يتذكر أن العالم لن ينتهي إن تواجه في صراع، أو عبر عن رأيه تجاهه. حالة الخلاف أو الصراع ليست بالضرورة مشكلة يجب التخلص منها، وهي أيضاً ليس خطأ سببه المدافع. ومشكلة شائعة يواجها المدافعين، وهي بأن المدافع لا يبدأ بالحديث والتعبير عن رأيه إلا عندما يجبر ويدفع للحديث، عندها ينفجر المدافع وينطق بكلام سيتمنى لاحقاً لو أنه لم يقله. يمكن الحد من هذا الإنفجار بالتعبير عن الأراء بشكل أكثر انتظاماً، بدل حبسها في صدر المدافع.

بوجه عام، عادة ما يكون المدافع شخصاً تقليدياً، يحب تكوين الأسرة والحفاظ عليها، ويضع راحة زوجه وأسرته قبل كل شيء في الحياة. ويمكن الإعتماد عليه بتوفير الإحتياجات اليومية للأسرة، والرعاية والمحبة العميقة لأفرادها والذي يندر وجوده في اصناف الشخصيات الأخرى. ويستثمر المدافع الكثير في سبيل إنجاح العلاقة الزوجية، ويسعى جاهداً لجعل الأمور تسير بسلاسة. المدافع عاشق يمكن الإعتماد عليه.



الشخصية كوالد/والده:

يرى المدافع الأبوة أو الأمومة على أنها واجب طبيعي. سيوفر المدافع الاحتياجات العملية الأساسية لأبناءه، وسيحاول تعليمهم القواعد والملاحظات التي ستساعدهم ليكبروا ويكونوا أبناء مستقلين ومسؤولين في المجتمع.

قد يجد المدافع مشكلة في فرض العقوبات وتأديب أبناءه، على الرغم من أنه قد يستطيع التغلب على ذلك لو شعر أن غرس القيم والأخلاق في أبناءه يكون هو الأولى في علاقته معهم. ولأنه شخص يقدر النظام والترتيب، غالباً ما يقوم بإيجاد حدود وأدوار تحكم علاقته مع أبناءه ويتصرفون من خلالها.

سيشعر المدافع بتأنيب الضمير إذا كبر أحد أبناءه ليكون راشداً ولكنه ليس خلوقاً أو كثير المشاكل، كون المدافع يرى أنه هو السبب، كونه لم يبذل الجهد الكافي ولم يعمل بجد في تربية ذلك الابن. قد يكون ذلك صحيحاً وقد يكون خاطئاً، ولكنه لا يهم. المدافع عادة ما يضع الكثير من الجهد والوقت، ولا يعطي لنفسه فضل على تلك المجهودات.

من نواحي عديدة، المدافع هو الوالد أو الوالدة المثالية. أبناءه لن يفتقدوا للنظام، ولا للمبادئ التوجيهية، ولا للحنان والتشجيع. يتذكر الأبناءه والدهم المدافع بأنه كان حنوناً بالطبيعة، وبأنه يبذل الكثير من الجهد في صالح أبناءه.

الشخصية كصديق:

على الرغم من أن المدافع يضع عائلته قبل أصدقاءه في الأولوية، إلا أنه يستمتع بصدق في قضاء الأوقات مع أصدقاءه وزملائه. وفي الحقيقة، يفضل المدافع أن يناقش القضايا والمشاكل مع أصدقاءه قبل أن يتخذ قراراً حولها. بعض المدافعين، يفضلون مناقشة تلك الأمور مع الأصدقاء عوضاً عن مناقشتها مع العائلة.

المدافع يستمتع بقضاء الوقت مع أي صنف من أصناف الشخصيات. يحب مراقبة ردود فعل الناس وعواطفهم في حالات مختلفة، ويحب أن يكون لديه أصدقاء من كافة أصناف الشخصيات. المدافع يفضل أن يبقى متحفظاً ولا يكشف للناس عن نفسه بكثرة. ولكن، ولإنه يحب الحديث عن الأشياء ليتخذ قراراً حولها، فإنه في الواقع يحتاج لبعض الأصدقاء المخصصين في حياته. ويفضل المدافع في هؤلاء الأصدقاء أن يكونوا “حسيين”، “عاطفيين”، “صارمين”. المدافع أيضاً يحترم “الحدسيين”، “العاطفيين”، ولكنه من المرجح لن يكون معهم علاقة قوية.

أصدقاء المدافع يحترمونه لعطفه، امكانية الاعتماد عليه، وفهمه العميق لمشاعرهم.

الشخصية في العمل:

الصفات الرئيسية المدافع في مكان العمل:

يمتلك مخزون واسع وغني بالمعلومات يجمعها المدافع عن الناس.
وعي ويقظ لمشاعر الناس وردود فعلهم.
ذاكرة جيدة للمعلومات التي تهمه.
على إنسجام مع محيطه، وشعور جيد بالأدوار والفضاء.
يمكن الإعتماد عليه لمتابعة عمل حتى الإنتهاء منه.
سيعمل بجد ولمدة طويلة حتى يرى أنه أدى المهمة المطلوبة منه.
مستقر، عملي، متواضع. يكره العمل على النظريات والأفكار المجردة.
يكره العمل على مهام لا يفهمها أو لا يرى سبباً لقيامه بها.
يقدم الأمن، التعايش السلمي، والتقاليد.
خدوم، يركز على مايريده الناس ويحتاجونه.
لطيف ويهتم بالآخرين.
غالباً ما يضع حاجات الآخرين قبل حاجاته.
يتعلم أفضل بالتطبيق العملي.
يستمتع بوضع النظام والهيكلة.
يأخذ مسؤولياته بجدية.
يكره الخلافات والصراعات والمواجهة.
الأعمال التي تناسب الشخصية:

مهندس ديكور.
مصمم.
ممرض.
إداري أو مدير.
مساعد مدير.
رعاية الأطفال، تنمية الأطفال في المراحل المبكرة.
عامل أو مستشار إجتماعي.
داعية أو مرشد ديني.
الإقتصاد المنزلي.
مسجل حسابات.
مدير محل تجاري.
تطوير النفس:
لتطوير نفسك لو كان تصنيفك المدافع:

تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.


_______________

نتيجة الاختبار الثاني

إذا كان مجموع نقاطك من 5 إلى 11 نقطة :
أنت متحكم تماماً في أعصابك ، تتحاشى الخناقات والاصطدامات ، يراك الناس هادئاً ومسالماً لا يمكن أن يضايقك شيء أو تشترك في مشادات في المنزل أو عراك مع أصدقائك و زملائك في المدرسة .
نصيحة : لا يمكن أن تلغي تماماً عاطفة غضبك وأن تتحاشى أن تختلف مع الآخرين وتعترض على بعض أفعالهم وأقوالهم ، الغضب طبيعي ومن الخطأ أن تكبت غضبك وعصبيتك بداخلك ..



الاختبار الاول خطأ تاكدي من الحروف

نتيجة الاختبار الثاني

إذا كان مجموع نقاطك من 5 إلى 11 نقطة :
أنت متحكم تماماً في أعصابك ، تتحاشى الخناقات والاصطدامات ، يراك الناس هادئاً ومسالماً لا يمكن أن يضايقك شيء أو تشترك في مشادات في المنزل أو عراك مع أصدقائك و زملائك في المدرسة .
نصيحة : لا يمكن أن تلغي تماماً عاطفة غضبك وأن تتحاشى أن تختلف مع الآخرين وتعترض على بعض أفعالهم وأقوالهم ، الغضب طبيعي ومن الخطأ أن تكبت غضبك وعصبيتك بداخلك ..



نتيجة الاختبار الأول

وهي شخصية المدافع أو الممرض صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

إنطوائي أو انعزالي في تعامله مع الناس.
يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.
يستخدم عاطفة في إتخاذ قراراته.
وصارم في أداء عمله.

نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:

المدافع حالته الرئيسية داخلية، ومن خلالها يأخذ موقف من الأشياء بإستخدام حواسه الخمس وبطريقة ملموسة. أما الحالة الثانوية فهي داخلية وفيها يتعامل المدافع مع الأمور وفقاً لشعوره حولها، وكيفية إندماجها في نظام القيم الخاص به. يعيش المدافع حياة مليئة باللطافة والإهتمام بالآخرين. فهو بصدق حنون وطيب القلب، ويحب أن يرى الأفضل في الناس. يقدر المدافع الإنسجام والتعاون، وفي الغالب يكون شديد الحساسية تجاه مشاعر الآخرين. يحب الناس المدافع لتقديره لمشاعرهم وفهمه لوجهات نظرهم، وقدرته على إظهار أفضل ما فيهم بواسطة إيمانه بقدرتهم على أن يكونوا أفضل.

يمتلك المدافع عالم داخلي لا يسهل على مراقبيه ملاحظته أو فهمه. وبإستمرار يجمع المدافع معلومات عن الأشخاص والمواقف التي تهمه ويخزنها في ذاته. هذا المستودع من المعلومات غالباً ما يكون دقيقاً جداً، لأن المدافع يمتلك ذاكرة حادة يخزن فيها الأشياء والأمور التي تهم نظام القيم الخاص به. ولذلك لن يكون مستغرباً إن تمكن المدافع من تذكر حادثة بتفاصيلها الدقيقة بعد سنوات من حدوثها إن كان لها تأثير على المدافع أو تركت إنطباعاً عنده.

المدافع يملك وجهة نظر حول الكيفية التي يجب أن تتم عليها الأشياء، وغالباً ما يسعى لتحقيق ذلك. وهو يقدر الأمن واللطافة، ويحترم القانون والعادات والتقاليد. يؤمن المدافع بأن النظم والقوانين موجود لأنها أثبتت فعاليتها. وبالتالي، لن يحاول أو يقبل المدافع بتغير الطريقة المتعارف عليها لأداء شيء ما، إلا في حالة أن أثبت له وبشكل ملموس أفضلية الطريقة الجديدة.

يتعلم المدافع بشكل أفضل عندما يمارس أو يحاول، قراءة الشروحات أو محاولة تطبيق النظريات غالباً لا تساعده على التعلم بسرعه. ولهذا السبب لن يكون من المرجح تفوق المدافع في المجالات التي تتطلب الكثير من التحليل النظري أو التعامل مع النظريات. وهو يقدر التطبيق العملي. طرق التعليم التقليدية في الجامعات، والتي تتطلب الكثير من التنظير والتجريد، ستكون صعبة على المدافع. سيتعلم المدافع بسرعة عندما يرى التطبيق العملي لما يراد تعليمه. وعندما يتعلم المدافع طريقة أداء المهمة وأهميتها، سيعمل المدافع بكل أخلاص وجهد لإتمامها. فالمدافع شخصية يمكن الإعتماد عليها لدرجة كبيرة.

يمتلك المدافع حس متطور للفراغ، الأدوار، وجمالية الأشياء. ولهذا السبب، من المحتمل أن يمتلك المدافع منزلاً عملياً وجميلاً. ومن الغالب أن يكون مبدعاً في مجال التصميم الداخلي والديكور. هذه القدرة بالإضافة إلى وعيه بمشاعر الآخرين ورغباتهم، يجعله من أفضل من يختار الهدايا، أو إختيار الهدية المناسبة التي ستقابل بالتقدير من المتلقي.

أكثر من أصناف الشخصيات الأخرى، يمتلك المدافع وعياً بمشاعره الداخلية، وكذلك مشاعر الآخرين. وغالباً لا يعبر المدافع عن مشاعر ويفضل أن يحبسها داخله. إذا كانت هذه المشاعر سلبية، فغالباً ما ستتراكم في داخله إلى أن يأتي الوقت الذي يطلقها بشكل أحكام ضد أشخاص من المستحيل التراجع عنها متى ما أطلقت. بعض المدافعين يتعلمون كيف يعبرون عن أنفسهم ويخرجون هذه العواطف والمشاعر بشكل معتدل.

وكما أنه لا يحب التعبير عن مشاعره، المدافع لن يحاول التعبير عما يعتقده من مشاعر الآخرين. ومع ذلك، سوف يتحدث المدافع عندما يرى أن شخصاً ما بحاجة لمساعدة، في تلك الحالة سيتمكن المدافع من مساعدة الآخرين بجعلهم يفهمون مشاعرهم ويتعاملون معها.

المدافع يمتلك حس قوي بالمسؤولية والواجبات. وهو يحتمل مسؤوليته بكل جدية، ويمكن الإعتماد عليه في متابعة سير العمل. ولذلك يميل الناس للإعتماد على المدافع. وهو يجد مشكلة في قول كلمة “لا” عندما يطلب منه شيء، وبسهولة يصبح مثقلاً بالأعباء. في تلك الحالات، المدافع لن يعبر عن الضغوطات التي يواجهها للآخرين، لأنه يكره الصراعات ويفضل تقديم إحتياجات الآخرين ومصالحهم على نفسه. المدافع يحتاج لأن يتعرف، يقيم، ويعبر عن حاجاته الخاصة، إذا كان يرغب بأن لا يتم إستغلاله أو إغراقه بالأعمال والواجبات.

يحتاج المدافع أن يسمع ردود الفعل الإيجابية من الآخرين. إذا لم تقدم له ردود الفعل الإيجابية أو تعرض لإنتقادات شديدة، قد يصاب المدافع بالإحباط أو الإكتئاب. عندما يقع تحت ضغط شديد أو يشعر بالإحباط، يبدأ المدافع بتصور أن كل الأشياء معرضة للسير في طريق خاطئ، وكل شيء مصيره الفشل، ويصبح مقتنعاً أن “كل شيء خاطئ”، و”لا أستطيع أداء أي شيء بشكل صحيح”.

المدافع شخصية دافئة وحنونة، كريمة، ويمكن الإعتماد عليها. لديه قدرات خاصة يمكنه تقديمها للآخرين، فمن حساسيته لمشاعر الآخرين، إلى قدرته على متابعة العمل ليسير بكل سهولة وإنسيابية. يحتاج المدافع لأن يتذكر أن لا يكون صارماً مع نفسه، وأن يعطيها بعض الحنان والحب الذي يعطيه للآخرين بكل راحة.

نقاط القوة لهذه الشخصية:
عاطفي، ودود، ومشجع بطبيعته.
خدوم، يعمل على اسعاد الآخرين.
مستمع جيد.
يبذل الكثير من الجهد والوقت لإنجاز واجباته وإلتزاماته.
لديه قدرة جيدة على الترتيب.
جيد في العمل على الأشياء العملية والإحتياجات اليومية.
عادة ما يكون جيداً (مع بعض التحفظ) بالشئون المالية.
نقاط الضعف:
لا يولي إهتماماً بإحتياجاته الخاصة.
يجد صعوبة في الإنسجام والدخول إلى محيط جديد.
يكره الصراع والنقد بشكل كبير.
من غير المرجح أن يصرح عن احتياجاته، وينتج عن ذلك تكدس للشعور بالإحباط بداخله.
يجد صعوبة في الخروج من العلاقات السيئة.
الشخصية كزوج/زوجة:
المدافع إنسان يلتزم بعلاقته. لديه كمية من المشاعر الجياشة، والتي لن يستطيع الآخرون ملاحظتها كونه يميل لإخفائها وكتمها في صدره، مالم يجد السبب قوي يدعوه للبوح بها. تلك المشاعر الجياشة تجعله يضع العلاقة الزوجية قبل كل شيء في الحياة. ويحب أن تكون مشاعره مخلصة لشخص واحد، يمكن الإعتماد أن المدافع سيكون مخلصاً ووفياً العمر كله، متى ما أصبح زوجاً.

يميل المدافع لأن يكون غير أناني في العلاقة الزوجية، ويضع إحتياجات الآخرين قبل إحتياجاته الخاصة. هذا قد يأتي بنتائج عكسية عليه، إذا وقع في حالة وتم استغلاله، ولم يقوم بالتعبير عن حاجاته والتنفيس عن مشاعره. في مثل هذه الحالات، سيبدأ المدافع بتجميع المشاعر السلبية، إلى أن يأخذ موقفاً من الطرف الآخر. لذلك يجب على المدافع أن يحاول تعويد نفسه على التعرف على حاجته والتعبير عنها، وتلبيتها متى ما أمكنه ذلك، وألا يضع حاجات الآخرين قبل حاجاته. فإن لم يتمكن المدافع من الإعتناء بنفسه وتلبية حاجاتها، كيف سيمكنه تلبية حاجات زوجه؟

المدافع حنون، وغير أناني. وسوف يبذل الكثير من الوقت والجهد لإنجاز ما يشعر أنه واجب عليه. وأكثر ما يجعله يشعر بالرضا عن نفسه، شكر الناس وتقديرهم له. لذلك، فإن أفضل ما يمكن أن يقدمه زوج المدافع للمدافع التعبير عن الحب والتقدير.

يجد المدافع صعوبة في التعامل مع الصراعات أو الخلافات، وسيفضل تجاهلها على التعامل المباشر معها متى ما أمكنه ذلك. في بعض الأحيان مواجهة الخلاف أو الصراع يساعد على حله، لذلك ينبغى على المدافع أن يتذكر أن العالم لن ينتهي إن تواجه في صراع، أو عبر عن رأيه تجاهه. حالة الخلاف أو الصراع ليست بالضرورة مشكلة يجب التخلص منها، وهي أيضاً ليس خطأ سببه المدافع. ومشكلة شائعة يواجها المدافعين، وهي بأن المدافع لا يبدأ بالحديث والتعبير عن رأيه إلا عندما يجبر ويدفع للحديث، عندها ينفجر المدافع وينطق بكلام سيتمنى لاحقاً لو أنه لم يقله. يمكن الحد من هذا الإنفجار بالتعبير عن الأراء بشكل أكثر انتظاماً، بدل حبسها في صدر المدافع.

بوجه عام، عادة ما يكون المدافع شخصاً تقليدياً، يحب تكوين الأسرة والحفاظ عليها، ويضع راحة زوجه وأسرته قبل كل شيء في الحياة. ويمكن الإعتماد عليه بتوفير الإحتياجات اليومية للأسرة، والرعاية والمحبة العميقة لأفرادها والذي يندر وجوده في اصناف الشخصيات الأخرى. ويستثمر المدافع الكثير في سبيل إنجاح العلاقة الزوجية، ويسعى جاهداً لجعل الأمور تسير بسلاسة. المدافع عاشق يمكن الإعتماد عليه.



الشخصية كوالد/والده:

يرى المدافع الأبوة أو الأمومة على أنها واجب طبيعي. سيوفر المدافع الاحتياجات العملية الأساسية لأبناءه، وسيحاول تعليمهم القواعد والملاحظات التي ستساعدهم ليكبروا ويكونوا أبناء مستقلين ومسؤولين في المجتمع.

قد يجد المدافع مشكلة في فرض العقوبات وتأديب أبناءه، على الرغم من أنه قد يستطيع التغلب على ذلك لو شعر أن غرس القيم والأخلاق في أبناءه يكون هو الأولى في علاقته معهم. ولأنه شخص يقدر النظام والترتيب، غالباً ما يقوم بإيجاد حدود وأدوار تحكم علاقته مع أبناءه ويتصرفون من خلالها.

سيشعر المدافع بتأنيب الضمير إذا كبر أحد أبناءه ليكون راشداً ولكنه ليس خلوقاً أو كثير المشاكل، كون المدافع يرى أنه هو السبب، كونه لم يبذل الجهد الكافي ولم يعمل بجد في تربية ذلك الابن. قد يكون ذلك صحيحاً وقد يكون خاطئاً، ولكنه لا يهم. المدافع عادة ما يضع الكثير من الجهد والوقت، ولا يعطي لنفسه فضل على تلك المجهودات.

من نواحي عديدة، المدافع هو الوالد أو الوالدة المثالية. أبناءه لن يفتقدوا للنظام، ولا للمبادئ التوجيهية، ولا للحنان والتشجيع. يتذكر الأبناءه والدهم المدافع بأنه كان حنوناً بالطبيعة، وبأنه يبذل الكثير من الجهد في صالح أبناءه.

الشخصية كصديق:

على الرغم من أن المدافع يضع عائلته قبل أصدقاءه في الأولوية، إلا أنه يستمتع بصدق في قضاء الأوقات مع أصدقاءه وزملائه. وفي الحقيقة، يفضل المدافع أن يناقش القضايا والمشاكل مع أصدقاءه قبل أن يتخذ قراراً حولها. بعض المدافعين، يفضلون مناقشة تلك الأمور مع الأصدقاء عوضاً عن مناقشتها مع العائلة.

المدافع يستمتع بقضاء الوقت مع أي صنف من أصناف الشخصيات. يحب مراقبة ردود فعل الناس وعواطفهم في حالات مختلفة، ويحب أن يكون لديه أصدقاء من كافة أصناف الشخصيات. المدافع يفضل أن يبقى متحفظاً ولا يكشف للناس عن نفسه بكثرة. ولكن، ولإنه يحب الحديث عن الأشياء ليتخذ قراراً حولها، فإنه في الواقع يحتاج لبعض الأصدقاء المخصصين في حياته. ويفضل المدافع في هؤلاء الأصدقاء أن يكونوا “حسيين”، “عاطفيين”، “صارمين”. المدافع أيضاً يحترم “الحدسيين”، “العاطفيين”، ولكنه من المرجح لن يكون معهم علاقة قوية.

أصدقاء المدافع يحترمونه لعطفه، امكانية الاعتماد عليه، وفهمه العميق لمشاعرهم.

الشخصية في العمل:

الصفات الرئيسية المدافع في مكان العمل:

يمتلك مخزون واسع وغني بالمعلومات يجمعها المدافع عن الناس.
وعي ويقظ لمشاعر الناس وردود فعلهم.
ذاكرة جيدة للمعلومات التي تهمه.
على إنسجام مع محيطه، وشعور جيد بالأدوار والفضاء.
يمكن الإعتماد عليه لمتابعة عمل حتى الإنتهاء منه.
سيعمل بجد ولمدة طويلة حتى يرى أنه أدى المهمة المطلوبة منه.
مستقر، عملي، متواضع. يكره العمل على النظريات والأفكار المجردة.
يكره العمل على مهام لا يفهمها أو لا يرى سبباً لقيامه بها.
يقدم الأمن، التعايش السلمي، والتقاليد.
خدوم، يركز على مايريده الناس ويحتاجونه.
لطيف ويهتم بالآخرين.
غالباً ما يضع حاجات الآخرين قبل حاجاته.
يتعلم أفضل بالتطبيق العملي.
يستمتع بوضع النظام والهيكلة.
يأخذ مسؤولياته بجدية.
يكره الخلافات والصراعات والمواجهة.
الأعمال التي تناسب الشخصية:

مهندس ديكور.
مصمم.
ممرض.
إداري أو مدير.
مساعد مدير.
رعاية الأطفال، تنمية الأطفال في المراحل المبكرة.
عامل أو مستشار إجتماعي.
داعية أو مرشد ديني.
الإقتصاد المنزلي.
مسجل حسابات.
مدير محل تجاري.
تطوير النفس:
لتطوير نفسك لو كان تصنيفك المدافع:

تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.

________________

نتيجة الاختبار الثاني

إذا كان مجموع نقاطك من 5 إلى 11 نقطة :
أنت متحكم تماماً في أعصابك ، تتحاشى الخناقات والاصطدامات ، يراك الناس هادئاً ومسالماً لا يمكن أن يضايقك شيء أو تشترك في مشادات في المنزل أو عراك مع أصدقائك و زملائك في المدرسة .
نصيحة : لا يمكن أن تلغي تماماً عاطفة غضبك وأن تتحاشى أن تختلف مع الآخرين وتعترض على بعض أفعالهم وأقوالهم ، الغضب طبيعي ومن الخطأ أن تكبت غضبك وعصبيتك بداخلك ..
الملكة~~
الملكة~~
متزوجة وعندى 6بنات
الهدف من الدورة ان اتخلص من العصبية التى اثرت على بيتى وبناتى
اثرت العصبية على بيتى وبناتى اصبحت اصارخ عليهن واصبحت اثور على اتفة الاسباب واحيانا خارج البيت كذلك
نتيجتى
12
enfj
اسفة ماقدرت احط شعار الدورة بس راح احاول ويارب يضبط معى
عناقيد النور
عناقيد النور
متزوجة
عندي 4 أطفال الله يصلحهم
الهدف: التخلص من العصبية والسيطرة على الانفعالات لتلافي حدوث مالا تحمد عقباه

أثرت العصبية علي أطفالي أصبحوا يرونني أما شريرة!
في ساعة غضب قُلت وجهة نظري لأشخاص فقدتهم بعدها إلى الأبد :(

اشتم أطفالي عن قيامهم بالاخطاء وهذا مالم أتوقع ان يصدر مني في يوم من الايام

نتيجة الاختبار. ENFP13
توأم روووحي
توأم روووحي
متزوجة وعندي طفلة عمرها سنة الله يهديها

ربة منزل

الهدف من الدورة اني اهدي حالي واكبر راسي من التفكير في اتفه الاسباب
عصبيه جدا علي زوجي من بعد ماولدت بنتي
احاول اكون بارده مع الاهل حتي لا يحدث صدامات لكن بيرتفع ضغطي بسهوله لما بكتم عصبيتي

نتيجة الاختبار الاول ENTP
الثاني 17