غناء الروح
غناء الروح
انا غير متزوجة
الدورة لسبب واحد او لهدف واحد
اني اتكلم بالتون البطيئ و الواطي جدا
للأسف أمي و أبوي بيحكو عني عصبية
لكن كل شخص بيتعامل معاي عمره ما قال عني عصبية ؟؟
يا دكتورة انا فعلا مستاءة من هالوضع جدا جدا لأنه لما يكون حد جنبي (من امي او أبوي)و الثاني عالتلفون و انا بكلم اللي بالتلفون بيقولي اللي عالتليفون ليه معصبة علي و لما انا اسأل اللي جنبي لو اني عصبت او لاء بيقولي باستغراب لاء
المهم حابة أتحسن
النتيجة InFJ 11
تغاريد دندونه
بارك الله جهودك وجزاك الفردوس،،وبإذن الله نستفيد من هالدوره
متزوجه وعندي أطفال ولله الحمد والفضل
هدفي//التخلص من العصبيه قبل أن أخسر صحتي،،كثير أنفعل وأعصب وخاصه
من اللامبالاه في وقت الجد،،أعصب أنقهر وأحترق كنت أفجر كل شي في اللي أمامي بس بعدها أندم ،،وصرت أكتم بس الكل يشعر بعصبيتي من نبره صوتي ووجهي،،
ماذا أريد أن أخرج به؟؟أريد أن أتعلم كيف أسيطر ع إنفعالاتي حتى لاأفقد صحتي بدايه ومن حولي ثانيا،، ولاأكون قدوه سيئه لاأطفالي ،،أريد أن أتعلم فن الاريحيه والهدوء و كيف أوصل للشخص اللامبالي رساله بخطئه دون أن أجرحه،، ولا اخفيك كنت ناويه أبحث عن حلول للعصبيه وكيف أسيطر ع غضبي وناويه أكلم إستشاريين
أذا لم أجد،،لاني بديت أتدمر من عصبيتي ،،ويااااارب نستفيد منك ولك الاجر
النتيجه1
//ESFJ
النتيجه 2// 11
سوفت كوين
سوفت كوين
السلام عليكم... انا اول وحده ارد ... انا متزوجه وعندي بنتين الله يحفظهم الاولى سنتين ونص و الثانيه 10 شهور انا احس اني مررررره عصبيه اهلي وزوجي كمان يقولو عني كدا .... بس صحباتي وكل من شافني يقول عني هاديه وباااارده والله احس العصبيه كتير اثرت فيا .... يعني الكل يمدح فيا بس يكره فيا العصبيه ... امي وابويا وزوجي وجدتي .... الله يهديني.. احسها وراثه المهم النتايج طلعت الاول ISFP الثاني 12 والله يعطيكي العافيه ويجزاكي خير
السلام عليكم... انا اول وحده ارد ... انا متزوجه وعندي بنتين الله يحفظهم الاولى سنتين ونص و...
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يحفظهم لك اختي

نتيجة الاختبار الأول ISFP

هي شخصية المؤلف أو الفنان صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

إنطوائي وانعزالي في تعامله مع الناس.
يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.
يستخدم عاطفة في إتخاذ قراراته.
ومتساهل في أداء عمله.
نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:
المؤلف حالته الرئيسية داخلية حيث يتعامل مع الأمور وفقاً لشعوره حولها أو كيفية اندماجها مع نظام القيم الخاص به. الحالة الثانوية هي خارجية، ومن خلالها يتعامل مع الأمور ويعالجها باستخدام حواسه الخمس أو بالظاهر الملموس. يعيش المؤلف في عالم من الإحتمالات المحسوسة، وهو يندمج ويستوعب مذاق، شكل، طعم، رائحة، وصوت الأشياء. وأيضاً يقدر جمال الفن لحد كبير، وغالباً ما يكون المؤلف فنان في جانب ما، لأنه يمتلك موهبة مبدعة في دمج وخلق أشياء تبهر الناظر، المستمع أو المتذوق لها. لديه مجموعة من القيم والتي يسعى جاهداً في حياته للإتزام بها وإتباعها. المؤلف يعيش حياته وهو يسير وفقاً لما يشعر أنه صحيح، وسوف يتمرد على ما يتعارض مع ذلك. ومن المرجح أن يعمل في مجال يتيح له تحقيق هذه القيم والأهداف الشخصية.

يميل المؤلف لأن يكون متحفظاً وهادئاً، ومن الصعب فهمه بشكل جيد. ويخفي أفكاره وآرائه عن الأشخاص إلا أولئك المقربين منه. غالباً مايكون المؤلف لطيف، محترم، وحساس في تعامله مع الآخرين. ويميل المؤلف للمساعدة في جعل الناس يشعرون بالرفاهية والسعادة، وسيضع الكثير من الجهد والطاقة في أي عمل يؤمن به.

الفنان غالباً ما يكون على صلة ومحبة بالجمال والفن. قد يكون من محبي الحيوانات، ويقدر جمال الطبيعة. المؤلف أصيل ومستقل، ويحتاج لأن يحصل على لحظات خلوة.

يقدر المؤلف الناس الذين يأخذون وقتهم لفهم نظرته، والذين يدعمونه ليحقق أهدافه معتمداً على ذاته وطريقته الخاصة. الذين لا يفهمون المؤلف قد يرون أسلوب حياة المؤلف كنوع من الطيش أو انعدام المسؤولية، ولكن المؤلف في الحقيقة يأخذ الحياة دائماً بشكل جدي، وبإستمرار يجمع المعلومات وينقلها إلى نظام القيم الخاص به، وهو يفعل ذلك سعياً لفهم أوضح وإزالة الغموض الذي يشوب الأشياء.

الفنان بطبيعته هو إنسان عملي. هو المنفذ، عادة لا يرتاح للنظريات والمفاهيم المجردة، مالم يرى التطبيق العملي لها. يتعلم الفنان أفضل عندما يمارس ويطبق، وبالتالي قد لا يستغرب أن يشعر المؤلف بالملل بسرعه من أنظمة التعليم التقليدية التي تركز على التفكير المجرد. يكره المؤلف التحليل العقلاني الخالي من الجانب الإنساني، ويكره تطبيق أو اتخاذ القرارت الصارمة التي تبنى على المنطق. نظام القيم القوي الخاص به يدعوه لأن ينظر ويقيم الأشياء بناءاً على ما معتقداته الخاصة، وليس بإستخدام القوانين و الأنظمة.

المؤلف شديد الفهم والإدراك للآخرين. بإستمرار يقوم بجمع المعلومات عن الناس من خلال النظر في تصرفاتهم وردود فعلهم، ويحاول أن يجد معاني لهذه الأفعال. وعادة ما يكون مصيباً في نظرتة للأخرين.

وهو أيضاً حنون وعطوف. يهتم بإخلاص وصدق للناس، ويتبع أسلوب تقديم المساعدة والخدمة في سبيل إرضاء الآخرين. ويكن المؤلف للمقربين منه الكثير من الحب والعطف، ومن المرجح أن يعبر المؤلف عن هذا الحب بالفعل أكثر من القول.

لا يميل الفنان للقيادة أو السيطرة على الآخرين، وبالقدر ذاته لا يحب أن تتم قيادته أو السيطرة عليه. قد يكون ذلك مصدره أن الفنان يرى حاجته لمساحة خاصة ووقت للخلوة لا يقاطعه فيه أحد يقوم فيه بتقييم الأوضاع التي يمر بها ويقيسها على نظام القيم الخاص به، وكذلك يرى أن الآخرين يستحقون هذه المساحة والخلوة.

من المحتمل أن المؤلف لا يرى عظمة المهارات والأمور التي يتقنها. نظام القيم الخاص به يدعوه في بعض الحالات لأن يكون باحثاً عن الكمال، ولهذا السبب قد يحاسب الفنان نفسه بدرجة فيها كثير من القسوة التي لا حاجة لها.

المؤلف لديه الكثير من المهارات التي يقدمها للعالم، خصوصاً في مجال خلق الحس الفني، وإيثار تقديم الخدمات للآخرين. من الغالب أن الحياة لا تكون سهلة للفنان، لأنه يأخذ حياته محمل الجد، ولكنه لديه الكثير من الأدوات التي تجعل حياته وحياة الآخرين من حوله مليئة بالمغامرات والخبرات الغنية والرائعة.

نقاط القوة لهذه الشخصية:
عطوف، ودود، ومشجع بالفطرة.
متفائل.
مستمع جيد.
جيد في التعامل مع مسائل الحياة اليومية.
مرن ومتساهل، عادة ما يتسامح مع أقرانه.
حبه للجمال وتقديره للعملية يجعله من الغالب يمتلك منزلاً جذاباً ومميزاً.
يأخذ إلتزاماته محمل الجد.
غالباً ما يعطي الآخرين مساحة فلا يتدخل في شئونهم، ويكن الكثير من التقدير والإحترام لهذه الحرية.
غالباً ما يحب إظهار تقدير وحبه للآخرين من خلال الأفعال والإعمال.
حسي وعملي متواضع.
نقاط الضعف:
ليس جيداً في التخطيط طويل المدى، المالي والتخطيط لأمور الحياة.
يكره بشدة الخلافات والصراعات والنقد.
يركز على الإستمتاع باللحظة، قد يرى بأنه كسول في بعض اللحظات.
يحتاج لمساحة خاصة به، ويكره أن يتدخل أحد في هذه المساحة.
قد يكون بطيئاً في التعبير عن المودة بالكلمات.
يميل لأن يحتفظ بأفكاره ومشاعره لنفسه، مالم يفرض عليه التعبير عنها.
الشخصية كزوج/زوجة:
المؤلف إنسان حنون ومعطاء، يمتلك عاطفة عميقة قد لا يلاحظها أو يفهمها البعض ولكنها واضحة للذين يعرفونه ويفهمونه. هو إنسان عميق، ويعبر عن عاطفتها بذات العمق. على الرغم من أنه قد يرى غير جاد في علاقته، ولكنه جاد جداً فيما يقدم عليه ويأخذ إلتزاماته بشكل جدي.

قد تكون مشكلة المؤلف الرئيسية في مهارة التواصل. لأن شخصيته تتميز بالإنطوائية وإتخاذ قراراته يبنى على عاطفته، يكون أكثر أصناف الشخصيات عرضة لأن يجرح شعوره. ربما لهذا السبب، يحاول دائماً أن يخفي جانب من نفسه عن الآخرين، ودائماً لا يتحدث بما يفكر أو يشعر به. يحدث هذا بصفة خاصة في حالات الخلافات والصراعات، والتي يكرهها المؤلف أكثر من أي شيء بالعالم. المواجهة والحجج صعبة على المؤلف أن يتعامل معها، فهو يشعر بالتهديد الشخصي في هذه الحالات. إذا إكتسب المؤلف عادة عدم التواصل والتعبير عن مشاعره وأفكاره مع زوجه قد يتسبب ذلك في مشاكل كبيرة على المدى البعيد.

يحتاج المؤلف للموافقة ولأن يسمع عبارات التقدير من قرينه لكي يشعر بالسعادة والرضا عن نفسه. يحتاج لأن يشاد به من وقت لآخر، ولكنه يكره كثرة المديح والإطراء ولا يشعر عندها بالراحة. وأكبر هدية يمكن أن يحصل عليها المؤلف من زوجه عبارة حب، تقدير أو إعجاب.

الشخصية كوالد/والده:
المؤلف يستمتع بدور الأبوة أو الأمومة، ويعتز كثيراً بأبناءه. بشكل خاص يبدأ هذا بالعناية والرعاية للطفل الرضيع، ويليه تكوين رابط وعلاقة من سنوات عمر أطفاله الأولى. وهو أب متساهل، وفي الغالب لا يطالب أبناءه بإنجازات أو توقعات إنتاجية عالية ومحددة. سيقوم بلطف بتوجيه سلوك أبناءه، وسيقترح عليهم السير في الطريق الذي يرى أنه الأفضل، ولكنه لن يفرض رأيه عليهم ولن يكون متطلباً لأنه بطبيعة شخصيته يحترم خصوصياتهم. من الغالب أن يعامل المؤلف أبناءه كأفراد، ويشجعهم على تنفيذ أدوراهم في الأسرة.

يحب المؤلف الإستمتاع بوقته، ويعيش للحظته الحالية. يمكن أن يقال بأن داخل كل مؤلف طفل صغير، سيحب المؤلف مشاركة أبناءه في اللعب. وحبه لجمال الطبيعة والحيوانات يقوده لأن يفضل أخذ أبناءه للعب خارج المنزل وفي الهواء الطلق.

ليس من المرجح أن يهيئ المؤلف بيئة منظمة لأبناءه. وأيضاً قد يجد مشكلة في معاقبة أو تأديب أطفاله. لطافة المؤلف وقلبه الطفولي يصعب عليه فعل ما قد يكدر الآخرين خصوصاً أطفاله. ولكن النظام والإنضباط أمر ضروري لتنشئة الطفل. وهنا يجب أن ينظر لزوج المؤلف، إن كان من النوع الذي يستطيع فرض النظام والإنضباط أو العقاب والتأديب إن دعت الضرورة لذلك، فالجمع بين خواص الزوجين ستساعد في تنشئة الأطفال. أما إن لم يكن الزوج قادراً على القيام بهذه المهام، أي أن كلا الزوجين لا يمتلكون مهارة فرض الإنضباط أو عقاب الأبناء، ففي هذه الحالة يجب أن يتنبه الوالدين. الأطفال لا يمتلكون الخبرة الكافية والتي تؤهلهم لإتخاذ القرارات الصحيحة أو التميز بين الصح والخطأ. فهم بحاجة للحواجز والإرشاد ليتمكنوا من إتخاذ القرار الصحيح.

يفضل المؤلف التعبير عن الحب بالأفعال لا بالأقوال، ويتمثل هذا في كثير مما يقوم به المؤلف لأبناءه. فهو سيفضل أن يقدم لهم هدية، أو أن يأخذهم في جولة أو إلى مكان للتنزه على أن يعبر لهم عن مشاعره.

المؤلف شخصيته خدومة، ويقيم نفسه بدرجة إدخاله السعادة على قلوب الناس. وهذه طبيعة الناس ذوي الشخصيات العاطفية. المشكلة المحتملة لهذا الجانب من المؤلف بالإضافة لأنه لا يعبر عن حاجاته ومشاعره. جميعها تجعل المؤلف في بعض الحالات لا يقدر ولا يشكر على الخدمات التي يقدمها للناس. إذا تكرر حدوث هذا للمؤلف، قد يجعل منه إنسان غاضب ومتحامل. لأنه يرى نفسه ضحية، وقد يضع الحواجز مع الناس الذين لم يقدروا أو يشكروه على خدماته. هذه قد تكون مشكلة كبيرة إن حدثت بين المؤلف الأب أو الأم مع أبناءه، حين يشعر أن أبناءه لم يقدروا المجهودات والأعمال التي يقوم بها من أجلهم. أفضل حل لتجنب حدوث هذه المشكلة أن يحاول المؤلف تعويد نفسه على النطق وطلب حاجاته.

المؤلف الأب أو الأم سيكون والداً مخلصاً، مكرساً ومضحياً لأبناءه إلى أن يستقل الأبناء بذاتهم. عندما يستقل الأبناء بذاته سيسعد المؤلف بقضاء الوقت لوحده وبتأدية الأعمال التي يحبها. وسيذكره أبناءه بمعزة وإفتخار.

الشخصية كصديق:
المؤلف قادر على التفاهم والإنسجام مع غالب أصناف الشخصيات، على الرغم من أنه يفضل أن يتحفظ على جزء من ذاته مع الأشخاص الذين لا يعرفهم بشكل جيد. سيستمتع كثيراً بقضاء الوقت مع من يشاركه ذات الإهتمامات، والذين يتقبلون ويتفهمون المؤلف كشخص. يحترم المؤلف مساحته الخاصة واستقلاله الذاتي، ويقدر إحترام الآخرين لذلك أيضاً.

في الغالب لا يملك المؤلف الكثير من الصبر والتسامح مع من يطلق الأحكام على أفعال وأطباع الآخرين. يعرف المؤلف أنه فريد من نوعه، وأيضاً كل فرد فريد من نوعه، ولذلك لا يفضل أن تطلق الأحكام على أطباعه أو تصرفاته أو أطباع وتصرفات الآخرين.

في بيئة العمل من الغالب أن يتوافق المؤلف مع الجميع، مالم يتدخل أحد في خصوصياته ومساحته الخاصة، حينها قد تحدث مشكلة. بشكل عام، المؤلف طيب القلب، كريم، وصديق مخلص.

الشخصية في العمل:
الصفات الرئيسية المؤلف في مكان العمل:

شديد الوعي ببيئته.
يعيش في الوقت الحاضر.
يحب العمل ببطئ، يحب أن يأخذ الوقت ليستمتع ويعيش اللحظة.
يكره التعامل مع النظريات والأفكار المجردة، إلا في حالة رؤيته للتطبيق العملي لها.
أمين ومخلص للناس والأفكار المهمة له.
مستقل، يكره أن يتبع أو يقود.
يأخذ الأمور بشكل جدي، على الرغم من أن ظاهره عكس ذلك.
لديه رابط قوي مع الأطفال والحيوانات.
هادئ ومتحفظ، إلا مع الناس الذين يعرفهم بشكل جيد.
حساس، يمكن الوثق به، ولطيف.
خدوم، طبيعته تجعله كذلك.
حس عالي للجمال.
غالباً ما يكون أصيلاً وغير تقليدياً.
يتعلم بشكل أفضل مع التطبيق العملي.
يكره أن يفرض عليه الإلتزام بالنظام أوبجدول أعمال.
يفضل أن يحصل على مساحة خاصة وحرية ليقوم بأداء العمل بطريقته الخاصة.
يكره الأعمال البسيطة والروتينيه، ولكنه سينجزهم إن احتاج لذلك.
الأعمال التي تناسب الشخصية:

فنان بشتى أنواع الفن.
مصمم.
رعاية الأطفال.
مستشار وعامل إجتماعي.
معلم.
طبيب نفسي.
طبيب بيطري.
طب الأطفال.
تطوير النفس:
لتطوير نفسك لو كان تصنيفك المؤلف:

تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.

_______________

نتيجة الأختبار الثاني الخاص بالعصبية 12

إذا كان مجموع نقاطك من 12 إلى 18 نقطة :
أنت مترن متحكم في نفسك .. تعرف دائماً أن تكبت غضبك كي لا تدخل في مواجهات مباشرة .. بدون أن تتنازل عن التعبير عن رأيك .. أنت معروف ببرود أعصابك حتى في الحوارات الحامية .. شكراً على مرونتك ومقدرتك على التفاوض .. أنت تنجح دائماً في تحاشي الاصطدام .. مع عدم التساهل في موقفك أو الهرب من الصراعات التي تدخل فيها .. التي تبقى دائماً شفوية وبدون تفجرات ..


سوفت كوين
سوفت كوين
السلام عليكم متشوقة أعرف شخصيتي من الأحرف اللي طلعت عندي 1.متزوجة ولي أطفال 2. كنت عصبية الحين افضل بكثييير لكن احس العصبية بداخلي يعني من انزعج أظل في داخلي معصبة وأتكلم مع افكاري وممكن ماأنام لذلك هدفي الأول اريد اتخلص من العصبية اللي في داخلي والهدف الثاني كثير محيطين بنا عصبيين نجمع معلومات تفيدنا عنهم وكيف ننصحهم او نتعامل معهم. 3.نتيجة الأختبار الأول ESTJ نتيجة الأختبار الثاني 13 4.العصبية تحرجني في العمل
السلام عليكم متشوقة أعرف شخصيتي من الأحرف اللي طلعت عندي 1.متزوجة ولي أطفال 2. كنت عصبية...
الله يخليهم لك

نتيجة الاختبار الأول


هي شخصية المشرف أو الحارس صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

إنبساطي في تعامله مع الناس.
يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.
يستخدم عقله في إتخاذ قراراته.
وصارم في أداء عمله.
نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:
المشرف حالته الرئيسية هي خارجية ومن خلالها يتعامل مع العالم الخارجي بشكل منطقي وعقلاني. أما الحالة الثانوية فهي داخلية حيث يتلقي ويستوعب الأشياء بعد أن يختبرها بإستخدام حواسه الخمس. يعيش المشرف في عالم من الحقائق الملموسة، وهو يعيش في الوقت الحاضر ولا يغفله ذلك عن إختبار محيطه بشكل دائم ومستمر ليتأكد من أن كل شيء يسير بشكل سلس ومنتظم. يقدر الحارس العادات والتقاليد والأنظمة، ولديه معايير خاصة ومعتقدات. وكذلك يتوقع ممن هم حوله -أن يكون لديهم معايير ومعتقدات خاصة بهم-، وهو قليل الصبر ولا يستطيع فهم من يعيش بدون معتقد أو معايير. أيضاً المشرف يحترم الكفاءة والقدرة على الأداء، ويريد أن يرى نتائج سريعة لما يبذله من جهد.

المشرف يمكن القول عنه أنه من أفضل الشخصيات لتحمل المسؤولية. فهو لديه نظرة واضحة عن الطريقة التي يجب أن تكون عليها الأمور، ولذلك فهو غالباً ما يتقدم ليأخذ بزمام الأمور ويديرها. المشرف أيضاً واثق من نفسه وعدواني في بعض الحالات. ويملك المشرف قدرات عالية على وضع نظم وخطط للعمل، ولديه نظرة ثاقبة من خلالها يتعرف على الخطوات اللازمة لإتمام العمل. في بعض الحالات يكون المشرف متطلب ودقيق للغاية، ذلك لأن المشرف يملك معايير ومعتقدات ويؤمن بها بشدة، وقد يعبر المشرف عن نفسه بصراحة قد تجرح الطرف الآخر أن شعر المشرف أن الطرف الآخر لا يعمل وفقاً للمعايير التي يضعها المشرف. ولكن هذا التعبير والنقد قد يؤخذ بأنه نصيحة صريحة كون المشرف صريح وصادق.

الحارس يعرف عنه أنه مثال للمواطن الصالح، وأحد أهم دواعم المجتمع. فهو يأخذ إلتزاماته بمحمل الجد، ويتبع معاييره، معايير المواطن الصالح، بشكل كامل. وأيضاً هو يحب الإستمتاع بوقته والتفاعل مع الناس من حوله. وأكثر ما يستمع به المشرف ويتحمس للعمل والتفاعل معه، الأنشطة الإجتماعية خصوصاً تلك التي تكون عن الأسرة، المجتمع، أو محيط العمل.

المشرف يجب أن يحذر من ميله للصرامة وإهتمامه بالتفاصيل الدقيقة. وكونه يقدر ويحترم كثيراً قيمه والمعايير التي يضعها لنفسه، يجب أن لا يغفل عن آراء ومعتقدات الناس من حوله. ولو أهمل جانب العاطفة ولم يأخذ إعتباراً لمشاعر الناس، قد يجد مشكلة في الوفاء بإحتياجات المقربين منه عاطفياً، وربما قام بتطبيق المنطق والعقل في حاله كانت تستدعي بعضاً من الدعم العاطفي للطرف الآخر.

عندما يقع المشرف تحت الضغط، يشعر بأنه معزول من الناس. وقد يشعر بأنه قد تمت إساءة فهمه، لم يعطى الإهتمام المطلوب، وأن مجهوداته لم تقدر. وعلى الرغم من أن المشرف يملك قدرات لغوية ولفظية جيدة، إلا أنه تحت الضغوط قد يجد المشرف مشكلة في التعبير عن مشاعره ووضعها في كلمات ليستوعبها الآخرون.

يقدر المشرف الأمان والنظام الإجتماعي، وسيفعل كل مافي يده لتعزيز ودعم هذه الأهداف. سواء أكان ذلك على مستوى الإهتمام بنظافة بيته والشارع أمامه، المشاركة في الجميعات الخيرية، أو المشاركة بالتصويت في الإنتخابات والصدح بآراءه لمن حوله.

يضع المشرف الكثير من الجهد فيما يفعله ويعمل عليه. وسيقوم بكل ما يعتقد أنه واجب عليه في أسرته، عمله، أو مجتمعه. والمشرف شخصية مثابرة، عملية، واقعية، ويمكن الإعتماد عليها. حينما يعمل المشرف على عملية يرى أهميتها وحاجته أو حاجة المجتمع لها، فإنه سيخلص العمل عليها وسيبذل كل ما في وسعه لإتمامها. قد يتجاهل أو لا يعمل بجد على الأجزاء التي لا يرى المشرف علاقتها بالعملية الرئيسية، ولكن بمجرد أن يرى أو يلاحظ الرابط فإنه سيهتم بتلك الجزئيات التي تجاهلها سابقاً.

نقاط القوة لهذه الشخصية:

حماسي، متفائل، وودود.
مستقر ويمكن الإعتماد عليه، كما يمكن الإعتماد عليه لتوفير الحماية والأمن لأسرته.
يضع الكثير من الجهد لإنجاز واجباته وإلتزاماته.
يمكن الإعتماد عليه لأداء المهام والواجبات المنزلية اليومية.
لديه قدرة جيدة في التعامل مع المال، قد يرى البعض أنها بخل أو تحفظ.
لا يشعره النقد أو الخلاف بالتهديد.
يفضل أن يحل الخلافات والمشاكل على أن يتجاهلها.
يأخذ إلتزماته بحمل الجد، ويسعى للحصول على علاقات تستمر لوقت طويل جداً.
قادر على فرض الإنضباط عند الضرورة.
نقاط الضعف:
يميل لأن يعتقد بأنه دائماً على حق.
يميل دائماً لأن يتولى مسؤلية الإدارة.
قليل الصبر مع عدم الكفاءة والإهمال.
عادة لا يكون في تناغم مع مشاعر الناس من حوله.
عادة لا يكون قادراً على التعبير عن مشاعر وعواطفه.
قد يتسبب بغير قصد بجرح مشاعر الأخرين بما يقوله.
يميل لأن يكون مادياً.
بشكل عام لا يتعامل بشكل جيد مع التغيير، وقد يشعر بغير الراحة عند الإنتقال لمكان جديد.

الشخصية كزوج/زوجة:

عندما يقترن المشرف بعقد الزواج فإنه يأخذ جميع واجبات وحقوق الطرف الآخر بمحمل الجد، وسيبذل كل طاقته ليقوم ويوفي هذه الحقوق. وأهم ما سيلتزم به المشرف هو بحثه عن الإستقرار والأمن لأسرته، وأن هذا الرابط سيكون لمدى العمر ولا يمكن تغييره. سيرى زوج المشرف، أنه دخل في عقد الزواج مع شخصية يمكن الإعتماد عليها وجادة، وهذه العلاقة تقوم على التقاليد والأمن والإستقرار. والمشرف شخصية نشيطة، ولن يلاحظ أن المشرف قد تعب مهما كثرت الواجبات والمهمات التي يعمل عليها.

يشعر المشرف أنه دائماً على حق، وأن الطرف الآخر لو إستمع للمشرف بشكل جيد فإنه سيقتنع بوجهة نظره. هذه الثقة بالنفس، قد تساعد المشرف في مجالات عدة في حياته، ولكن، في العلاقة الزوجية قد يشعر الطرف الآخر أنه لا يشارك وأنه آراءه لا يؤخذ بها. هذا خطأ قد يقع فيه الكثير من المشرفين، لذلك يجب على المشرف أن يعلم أن هناك ما قد يقدمه الأخرون، وقد يكون ما يقدموه يستحق الإستماع، خصوصاً في العلاقة الزوجية.

بشكل طبيعي، المشرف هو الوصي والحامي. وهو يستمع بتوفير الحماية والدعم لأسرهم، وغالباً ما يكون جيداً في عمل ذلك. سيقدر زوج المشرف ذلك، ولكنه قد يستاء من ميل المشرف للتحكم والسيطرة والتي تعتبر جزء من أجزاء توفير الحماية لمن يحبهم المشرف. فالمشرف قد يوجه زوجه لكيفية التصرف في حالة ما أو كيفية إتخاذ القرار، هذه النوع من التحكم والتوجية قد لا يعجب الطرف الآخر.

وعلى العكس من ذلك، المشرف سيوافق ويؤكد على تصرف الزوج إن كان ذلك التصرف أعجب المشرف أو جعله سعيداً. والمشرف يمكن أخذ مدحه وإطراءه كما هو، فالمشرف طبيعته تجعله صريح وصادق فيما يقوله من إطراءات وكلمات الإعجاب.

المشرف بطبيعته إجتماعي ويحب تمضية الوقت لتطوير العلاقات الإجتماعية، سواء كان ذلك على مستوى الاسرة، العمل، أو الحي الذي يعيش في المشرف. ولذلك فهو قد يحفز زوجه على أن يفعل المثل.

تركيبة شخصية المشرف لا تجعله في تناغم مع مشاعر الأخرين، وقد يكون غافلاً لحد كبير عنها. قد يتسبب ذلك في مشاكل مع زوجه الذي قد يشعر بأنه لا يتلقى الإهتمام المطلوب من المشرف أو قد يصدر من المشرف كلام يجرحه. إن تمت الإشارة لها بأسلوب وبطريقة جيدة فإن المشرف سيعمل على مراعاة شعور زوجه، لكن إن لم يتم إعلام المشرف عنها بشكل واضح فإن شيئاً لن يتغير.

يسعد المشرف بتأدية واجباته الزوجية، ويحب أن يشعر بأنه مقدر لذلك. ولا شيء يفضله المشرف كتعبير عن ذلك من الإمتنان والشكر.



الشخصية كوالد/والده:

يأخذ الحارس مسؤولية الأبوة والأمومة محمل الجد، ويستمتع بالواجبات الملقاة عليه. ويرى المشرف واجب الأبوة كحالة طبيعية، ويرحب بالفرصة التي أتيحت له ليربي أطفاله ليصبحوا مسؤوليين ومستقلين ذاتياً.

يعتقد المشرف أن الأباء يجب أن يكون دائماً أباء وأن الأبناء يجب أن يبقوا دائماً أبناء. لذلك قد يكون هناك حاجز بين المشرف وأبناءه. ويتوقع المشرف أن يعامله الأبناء بقدر من الإحترام والتقدير، ولن يتسامح المشرف أن خرج الأبناء عن تلك القاعدة الرئيسية.

المشرف قليل الصبر مع قلة الكفاءة والفوضى. ويكره رؤية الأخطاء تتكرر. ولذلك سيواجه المشرف بعض المشاكل مع الأبناء الذين يحملون طبيعة حدسية في تلقى المعلومات أو الأبناء ذوي الطبيعة المتساهلة في أداء الواجبات. والمشرف إنسان عملي، ولا يفهم أو يرى قيمة لخيال أبناءه. وهو سيكون قليل الصبر أيضاً مع إنعدام النظام والترتيب في العمل، أو الأبناء ذوي الطبيعة المتساهلة. قلة الصبر هذه مع الأبناء ذوي الطبيعة الشخصية المختلفة عن المشرف قد تتسبب في الخلافات، وقد تؤدي للمشرف لأن يعبر عن غضبه بطريقة قد تحط من قدره عند أبناءه. لذلك ينبغي على المشرف أن يتذكر ذلك، وأن الطريقة التي يعمل بها المشرف قد لا تعني بالضرورة أنها الطريقة الوحيدة التي تتم بها الأمور.

ومهما كانت الخلافات التي تنشب بين المشرف وأبناءه، المشرف يرى أن أبنه يظل إبنه مهما صدر منه. وذلك لأن المشرف يرى واجب الأبوة كواجب يحمله المشرف مهما حصل.

أبناء المشرف سيتذكرون المشرف على أنه يمكن الوثوق به، يمكن الإعتماد عليه، صارم، تقليدي، وأنه كان دائماً على أتم الإستعداد للتضحية بكل ما في يديه لصالح أبناءه.

الشخصية كصديق:

على الرغم من أن المشرف يضع أهله وأسرته قبل أصدقاءه، إلا أنه يستمتع ويقدر علاقة الصداقة والزمالة. يستمتع المشرف بقضاء الوقت مع أصدقاءه خصوصاً أولئك الذين يشاركون المشرف نفس الأهداف والمصالح. أيضاً يختار المشرف أن يقضي وقته الحر في ممارسة هواية أو رياضة مع بعض أصدقاءه. وبشكل عام يفضل المشرف أن يكون أصدقاءه من عائلته أو من ذات المنظمة أو الشركة التي يعمل فيها المشرف.

عادة ما يكون المشرف مدركاً للمراكز والمناصب الإجتماعية، فهو يحترم من حقق نجاحاً في المجتمع. وعلى الرغم من أن المشرف لديه معايير للتصرف ويعرف ما هو مناسب القيام به في حالة ما، إلا أنه قد يكون أقل تحكماً إن كان في رفقة أناس من مراكز أعلى في المجتمع.

المشرف لا يتمتع بطولة البال مع الناس التافهين (الذين يعيشون بلا هدف) أو الغير تقليديين. وعلى العكس من ذلك، قد لا يُحترم المشرف من قبل الناس ذوي الشخصية التي تعيش اللحظة (أو الحسيين المتساهلين)، فهم يرونه على أنه تقليدي لحد كبير ولا يحبون صرامته. المشرف سيفضل أن يكون مع مشرفين آخرين، أو مع أناس من أية شخصية إن شاركوه ذات الميول والإهتمامات.

يميل المشرف لأن يكون متحمساً، فطن، وبارع. يحب الإستماع للنكت الجيده، وإعادة قولها. يحبه أصدقاءه لأنه يمكن الإعتماد عليه، متفائل، وسهولة دخوله في شتى الإهتمامات.

المشرف بشكل عام عنيد بخصوص وجهات نظره، ويحب الظهور وأن يكون هو المسؤول. ويمكن أن تخف هذه الحده عندما يكون المشرف مع مشرفيين أخرين يحترمهم. عندما يكون المشرف مع أشخاص من شخصيات أخرى، فإن الحدة تزيد وتجعل المشرف صريح وجارح، لدرجة تجعله بغير قصد يتدخل في أمور غيره ويجرح شعورهم.

الشخصية في العمل:

الصفات الرئيسية للحارس في مكان العمل:

قائد بطبيعته، يحب أن يكون مسؤولاً.
يقدر الإستقرار والتقاليد.
وفي.
مجتهد ويمكن الإعتماد عليه.
رياضي وصحي.
لديه مجموعة واضحه من المبادئ والمعتقدات التي يؤمن ويعمل وفقاً لها.
قليل الصبر مع انعدام القدرة أو الكفاءة.
قدرة عالية على التنظيم.
يستمتع بوضع النظام والترتيب.
دقيق جداً.
يتابع العمل على المشروع من البداية إلى النهاية.
صريح وصادق.
بطبيعته مدفوع لأداء واجباته.
الأعمال التي تناسب الشخصية:

قائد عسكري.
مدير شركة أو أعمال.
شرطي أو محقق.
قاضي.
مسؤول مالي.
مدرس.
ممثل مبيعات.
تطوير النفس:
لتطوير نفسك لو كان تصنيفك الحارس:

تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.


_______________

نتيجة الاختبار الثاني

إذا كان مجموع نقاطك من 12 إلى 18 نقطة :
أنت مترن متحكم في نفسك .. تعرف دائماً أن تكبت غضبك كي لا تدخل في مواجهات مباشرة .. بدون أن تتنازل عن التعبير عن رأيك .. أنت معروف ببرود أعصابك حتى في الحوارات الحامية .. شكراً على مرونتك ومقدرتك على التفاوض .. أنت تنجح دائماً في تحاشي الاصطدام .. مع عدم التساهل في موقفك أو الهرب من الصراعات التي تدخل فيها .. التي تبقى دائماً شفوية وبدون تفجرات ..
رؤيا جميلة
رؤيا جميلة
غير متزوجة ، وغير عاملة .


الهدف : أتمنى أن أصل إلى مرحلة الهدوء النفسي تماما ً لينعكس على تصرفاتي وحركاتي التلقائية حتى مع نفسي و أتجاوز العصبية مع نفسي في حال العزلة والبعد عن الآخرين ، ولأتمكن من تجاوز الاستفزاز من قبل الآخرين من خلال تمارين وتطبيقات عمليه .
الأثر : كان على نفسيتي وحالتي الصحية بشكل ملفت ، الحمد لله الوضع اليوم تغير لكن لا أريد العودة لما كنت عليه أبداً إن شاء الله .


نتيجة اختبار الشخصية :lsfj


نتيجة اختبار العصبية :13


جزاك الله خيراً