{إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البرّ الرحيم}
كم حقق الله لنا دعواتٍ في الأمس كنّا ندعوها إياه.. فنفرح بتحقيقها ونحن نتذكر ضعفنا وانكسارنا وربما دموعنا وحرقتنا حينما كنا ندعوه ونبتهل إليه
لحظات الضعف والانكسار والتذلل لله هي لحظات قوة ولحظات سعادة عند الاستجابة ..
فكلما حقق الله لي دعوة اتفكر من أنا يا الله كي تستجيب لي وأنا أمتك المذنبة .. في استجابة الله عز وجل لدعواتي أشعر أنها مصدر قوة لاجتهد أكثر بالقرب من الله عز وجل ..
وفي المقابل عندما يتأخر استجابة دعوتي هي أيضا مصدر قوة لي أن اجتهد بترك والابتعاد عن الذنوب واعلمُ جيدا ان هناك ولا بد تمحيص لي من الله عز وجل في تأخير الاستجابة ..
دائما حسن الظن بالله سبيل لكل خير قد تجدينه. .

الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ورده الجوري
•
جزاك الله خيراً



فعلا ً
يجب أن تقابل استجابة دعواتنا والتي هي من فضل الله الكريم
بمزيد من الطاعة والتفاني في العبادة
وهي مسألة قلبية تأتي تلقائياً من المؤمن الممتن لعطاء الله
الممتلئ حباً وشكراً له
لايتكلف فيها ولا تشق عليه
بارك الله بك ياغالية 🌹
يجب أن تقابل استجابة دعواتنا والتي هي من فضل الله الكريم
بمزيد من الطاعة والتفاني في العبادة
وهي مسألة قلبية تأتي تلقائياً من المؤمن الممتن لعطاء الله
الممتلئ حباً وشكراً له
لايتكلف فيها ولا تشق عليه
بارك الله بك ياغالية 🌹

الصفحة الأخيرة