استغفر الله العظيم من كل ذنب اذنــبــــتـــه ... استغفر الله العظيم من كل فرض تركـــــتــه
استغفر الله العظيم من كل انسان ظلـمـتــــه ... استغفر الله العظيم من كل صالح جـفــوتــــه
استغفر الله العظيم من كل ظالم صاحـــبتــه ... استغفر الله العظيم من كل بـــر أجـــــلتـــــه
استغفر الله العظيم من كل ناصح أهنــتـــــه ... استغفر الله العظيم من كل محمود سئـمــتـــه
استغفر الله العظيم من كل زور نطقت بــــه ... استغفر الله العظيم من كل حق أضــعــتـــــه
استغفر الله العظيم من كل باطل إتبعــتـــــه ... استغفر الله العظيم من كل وقت أهــــدرتــــه
استغفر الله العظيم من كل ضمير قـــتلــــته ... استغفر الله العظيم من كل سر أفشـــيـــــتـــه
استغفر الله العظيم من كل أمين خدعــتـــــه ... استغفر الله العظيم من كل وعد أخلــفـــــتـــه
استغفر الله العظيم من كل عهد خــــــنتــــه ... استغفر الله العظيم من كل امرئ خذلــــــتـــه
استغفر الله العظيم من كل صواب كتمــــته ... استغفر الله العظيم من كل خطأ تفوهــت بـــه
استغفر الله العظيم من كل عرض هتكتــــه ... استغفر الله العظيم من كل ستر فضــــحـــتــه
استغفر الله العظيم من كل لغو سمعــــتــــه ... استغفر الله العظيم من كل حرام نظرت إليـــه
استغفر الله العظيم من كل كلام لهوت بـــه ... استغفر الله العظيم من كل إثــم فـعـــــلتــــــــه
استغفر الله العظيم من كل نصح خالفتـــــه ... استغفر الله العظيم من كل علم نـســيــتـــــــــه
استغفر الله العظيم من كل شك أطعـــــتـــه ... استغفر الله العظيم من كل ظن لازمــــتــــــــه
استغفر الله العظيم من كل ضلال عرفتـــه ... استغفر الله العظيم من كل ديــن أهمــلــتـــــــه
استغفر الله العظيم من كل ذنب تبت لك به ... استغفر الله العظيم من كل ما وعــدتـــك بـــــه
ثم عدت فيه من نفسى ولم أوفى به
استغفر الله العظيم من كل عمل أردت به وجهك فخالطنى به غيرك
استغفر الله العظيم من كل نعمة أنعمت على بها فاستعنت بها على معصيتك
استغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته فى ضياء النهار أو سواد الليل او فى ملأ أو خلا أو سراً أو علانية
استغفر الله العظيم من كل مال إكتسبته بغير حق
استغفر الله العظيم من كل علم سُـئـلـت عنه فكتمته
استغفر الله العظيم من كل قول لم أعمل به و خالفته
استغفر الله العظيم من كل فرض خالفته ومن كل بدعه إتبعتها
استغفر الله العظيم من جميع الذنوب كبائرها وصغائرها
استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
استغفر الله العظيم على النعم التي انعم علي بها ولم اشكره
استغفر الله العظيم من الرياء والمجاهره بالذنب وعقوق الوالدين وقطع الرحم
استغفر الله العظيم لي وللوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
وصلي اللهم على محمد وعلى آله وصحبه الى يوم الدين
اطبعوه حبيباتي وخلي الورقه عندك بعد كل صلاه وبأي وقت استغفري
ادعولي يابنات اختكم ام فروسي2

ام فروسي2 @am_frosy2_1
عضوة فعالة
استغفـــــــــار مهم جـــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــامع لكل شيء بإذن الله
7
553
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الورده هدى
•
الله يجزاك خير



لا ياقلبي
هذا الإستغفار لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم
والنبي اوتي مجامع الكلم
شوفي هذي الفتوى للشيخ عبدالرحمن السحيم
لا يجوز إحداث عبادة ترتبط بوقت مُعيّن أو بِزمان مُعيّن لم يَأتِ في الشريعة تحديده بذلك .
فإن فَعَل ذلك فاعل فقد شابَه الطريقة الشرعية وضاهاها ، وهذا يجعل ذلك الفعل مِن لبِدع المذمومة ، ولا يُتقرّب إلى الله إلا بِما شَرَع .
وذلك لأن من شرط قبول العمل مُتابعة النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك العمل ، لِقوله عليه الصلاة والسلام : مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ فِيهِ فَهُوَ رَدٌّ . رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية لمسلم :
مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ . رواه مسلم .
أي : فهو مردود عليه ، غير مُتقَـبَّل .
وقد نص العلماء على أن المتابعة لا تتحقق إلاَّ بِسِـتَّـة أمُور :
الأول : سبب العبادة
الثاني : جنس العبادة
الثالث : قَدْر العبادة
الرابع : صِفة العبادة
الخامس : زمان العبادة ( فيما حُدِّد لها زمان )
السادس : مكان العبادة ( فيما قُيّدت بمكان مُعيّن )
فإذا حُدِّدَتْ عِبادة بِزمان أو مكان لم يُحَدِّده الشارع ، فهو مِن قَبِيل البِدَع .
ثالثا : وَرَد الأمر بالاستغفار والحثّ عليه ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يُكثر من الاستغفار .
ففي صحيح مسلم من حديث الأغر المزني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنه لَيُغَان على قلبي وإني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة .
وفي حديث ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا أيها الناس توبوا إلى الله ، فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة . رواه مسلم .
وقال ابن عمر رضي الله عنهما : إِنْ كُنَّا لَنَعُدُّ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَجْلِسِ الْوَاحِدِ مِائَةَ مَرَّةٍ : رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ . رواه أبو داود والترمذي ، وصححه الألباني .
قال الحسن : أكثِروا من الاستغفار في بيوتكم ، وعلى موائدكم ، وفي طُرقكم ، وفي أسواقكم ، وفي مجالسكم أينما كُنتم ؛ فإنَّكم ما تدرون متى تنْزل المغفرة .
ويُشرع الإكثار من الاستغفار ، إلاّ أنه لا يُقيّد بِزمن مُعين وعدد مُعيّن لم يَرِد في السنة .
الرابط
http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=2555
الله يوفقك للخير ياااااارب
هذا الإستغفار لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم
والنبي اوتي مجامع الكلم
شوفي هذي الفتوى للشيخ عبدالرحمن السحيم
لا يجوز إحداث عبادة ترتبط بوقت مُعيّن أو بِزمان مُعيّن لم يَأتِ في الشريعة تحديده بذلك .
فإن فَعَل ذلك فاعل فقد شابَه الطريقة الشرعية وضاهاها ، وهذا يجعل ذلك الفعل مِن لبِدع المذمومة ، ولا يُتقرّب إلى الله إلا بِما شَرَع .
وذلك لأن من شرط قبول العمل مُتابعة النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك العمل ، لِقوله عليه الصلاة والسلام : مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ فِيهِ فَهُوَ رَدٌّ . رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية لمسلم :
مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ . رواه مسلم .
أي : فهو مردود عليه ، غير مُتقَـبَّل .
وقد نص العلماء على أن المتابعة لا تتحقق إلاَّ بِسِـتَّـة أمُور :
الأول : سبب العبادة
الثاني : جنس العبادة
الثالث : قَدْر العبادة
الرابع : صِفة العبادة
الخامس : زمان العبادة ( فيما حُدِّد لها زمان )
السادس : مكان العبادة ( فيما قُيّدت بمكان مُعيّن )
فإذا حُدِّدَتْ عِبادة بِزمان أو مكان لم يُحَدِّده الشارع ، فهو مِن قَبِيل البِدَع .
ثالثا : وَرَد الأمر بالاستغفار والحثّ عليه ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يُكثر من الاستغفار .
ففي صحيح مسلم من حديث الأغر المزني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنه لَيُغَان على قلبي وإني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة .
وفي حديث ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا أيها الناس توبوا إلى الله ، فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة . رواه مسلم .
وقال ابن عمر رضي الله عنهما : إِنْ كُنَّا لَنَعُدُّ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَجْلِسِ الْوَاحِدِ مِائَةَ مَرَّةٍ : رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ . رواه أبو داود والترمذي ، وصححه الألباني .
قال الحسن : أكثِروا من الاستغفار في بيوتكم ، وعلى موائدكم ، وفي طُرقكم ، وفي أسواقكم ، وفي مجالسكم أينما كُنتم ؛ فإنَّكم ما تدرون متى تنْزل المغفرة .
ويُشرع الإكثار من الاستغفار ، إلاّ أنه لا يُقيّد بِزمن مُعين وعدد مُعيّن لم يَرِد في السنة .
الرابط
http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=2555
الله يوفقك للخير ياااااارب
الصفحة الأخيرة