ياسمين🌹.
ياسمين🌹.
دايم التحجيره ها الله يسعدك اقول جاوبي ولا يكثر هههههههههههههههههههههه انتم تزوجون من الاقارب عادي يعني ولدك تاخذين له بنت اختك
دايم التحجيره ها الله يسعدك اقول جاوبي ولا يكثر هههههههههههههههههههههه انتم تزوجون من...
ههههههههههه
حبيت اتطمن على الغاليه وأولادها💝

عيلة زوجي بحبوا يتزوجوا من أقاربهم

أما نحنا لا من كل قطر أغنيه 😂😂😂
غربوا النكاح
صفحة البياض
صفحة البياض
ضد زواج الأقارب وضد الزواج المبكر
ضد زواج الأقارب وضد الزواج المبكر
معها
زائرة
زائرة :
مابتلقين جواب مثالي 😂كل وحدة وظروفها
مابتلقين جواب مثالي 😂كل وحدة وظروفها
صادقه عيون نفس اللي كنت ابي اقوله
🌹أشا🌹DZ
🌹أشا🌹DZ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا

السن المناسب للزواج




السؤال:هذا السائل من جمهورية مصر العربية -سماحة الشيخ- يقول: ما حكم نظر الشرع في نظركم يا سماحة الشيخ! في الزواج المبكر؟ وما هو السن المناسب للزواج بالنسبة للفتاة والفتى؟




الجواب:



النبي ﷺ قال: يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء فالتبكير بالزواج إذا تيسر أفضل والمبادرة؛ لأن الإنسان متى بلغ الحلم، عرضة للخطأ، فالمشروع له البدار إذا استطاع -البدار بالزواج- من حين يبلغ الحلم، إذا بلغ خمسة عشر سنة، فأكثر، وإن بلغ قبل ذلك وأحس بحاجته للنساء، قبل الخمسة عشر إذا بلغ بإنزال المني؛ فلا بأس يتزوج.
المقصود: أنه إذا بلغ ولو بغير الخمسة عشر، وهو يستطيع الزواج، يشرع له المبادرة.
وهكذا البنت، إذا بلغت تسعًا فأكثر، إذا تيسر الزواج تزوج، بنت تسع، بنت عشر، بنت إحدى عشر؛ لا حرج، عائشة تزوجها النبي ﷺ وهي بنت سبع، ودخل بها وهي بنت تسع رضي الله عنها. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم يا شيخ.


زواج الاقارب في ميزان الشرع سؤال: حذر الطب من الزواج من الأقارب مثل: بنت العم، وبنت الخال، وبنت الخالة، حيث قالوا: إنه يسبب انتقال الأمراض الوراثية، ما حكم الشرع في مثل هذا؟ نرجو أن تتفضلوا بالإجابة جزاكم الله خيراً، مع أن الإسلام حدد المحارم وحرمها علينا، - كما يقول أخونا في رسالته -؟ لا ينبغي للمؤمن أن يلتفت إلى أقوال الأطباء أو غيرهم في كل ما يخالف الشرع المطهر ، فالشرع مقدم على الأطباء وعلى غير الأطباء ، والزواج من الأقارب أمرٌ مطلوب وفيه فائدة كثيرة في صلة الرحم ، في تقارب الأقارب ، وتعاونهم على الخير ، وكثرة النسل فيهم ، فلا ينبغي أن يلتفت إلى هؤلاء ، لكن من كان من الأقارب سيئ السيرة هذا له بحث آخر ، إذا كان سيئ السيرة أو البنت سيئة السيرة ، أو هناك أمراض يخشى منها في نفسه في الأسرة التي يريد الزواج منها فلا مانع من اختياره غيرها والاحتياط ، أما مجرد النهي عن نكاح الأقارب فهذا غلط لكونه يدعى أن الزواج من الأقارب أمرٌ مرغوب عنه ، فهذا غلط ومنكر ، فقد تزوج النبي - صلى الله عليه وسلم - من أقاربه ، ومن بنات عمه ، فأم حبيبة بنت أبي سفيان ابنة عمه ؛ لأن أم حبيبة بنت أبي سفيان – صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف جد النبي - عليه الصلاة والسلام - وعائشة كذلك بنت الصديق ابنة عمه ، فإن كانت في جد أعلى من ابن عبد مناف وكذلك حفصة بنت عمر كلهم من بنات العم من الأقارب ، وهكذا سودة. فالمقصود أن القول بالتزوج من الأقارب أمرٌ مرغوب عنه هذا قول باطل لا ينبغي أن يلتفت إليه بالكلية إلا لعذر شرعي من سوء السيرة ، أو مرض بالمرأة أو مرض بأهلها يخشى منه فهذا له وجه. المقدم: جزاكم الله خيراً..أخونا يذكر أن الإسلام حرم المحارم وبين هنا لنا وحرم علينا النكاح بهن لا أدري ما مدعاة هذا شيخ عبد العزيز؟ الشيخ: هذا لحكمة بالغة ، الله حرم بعض الأقارب ، ما هم كل الأقارب ، حرم المحارم المعروفين : الأمهات والجدات والبنات والأخوات والعمات والخالات وبنات الأخت وبنات الأخ هؤلاء لقربهن ، وقال جمع من أهل العلم ومن حكمة ذلك أنه قد يطلق فيكون بينهم سوء الاتصال ، وقطيعة الرحم بسبب ما جرى من الطلاق والوحشة ، فمن رحمة الله أن حرم المحارم حتى تبقى المودة والمحبة والصلة بينهم ، والتعاون على الخير ، فلو أبيحت الخالة أو الأم أو البنت أو العمة أو الأخت أو بنت الأخ أو بنت الأخت لربما جرى طلاق، وسوء نزاع بينهما فيفضي إلى القطيعة المستمرة ، وعدم الصلة للرحم ، وكذلك في الأم والبنت هي الأخرى كونها ابنته أو أمه ، كونه يفترسها ويجعلها كالخادم ، وهي أمه من حكمة الله - جل وعلا - أن حرمها وحرم الجدات لعظم حقهن ، ولأن في ذلك إساءة لهن لو أمرهن بما لا ينبغي أو أساء عشرتهن أو غير ذلك. فالحاصل أن ربك حكيم عليم ، لله الحكمة البالغة في تحريم ذوات المحارم ، لحكم عظيمة ، ومنها ما يبين للعبد ، ومنها ما لا يبين للعبد ، لكن مما يظهر للعباد أن من حكمة ذلك أن الطلاق قد يسبب سوء الصلة ، وحصول القطيعة بعد الطلاق لو طلقها ؛ لأن الوئام قد لا يحصل بين الرجل وبين قريبته ذات المحرم لو كانت حلالاً لها ، فمن رحمة الله أن حرم هؤلاء القريبات حتى تبقى المودة والمحبة والصلة والتعاون على الخير بين الأقرباء ، ولا يكون هناك وسائل تفضي إلى النزاع والقطيعة ، وقد تكون هناك حكم أخرى الله أعلم بها ، كما قد يظهر فيما قد يتعلق بالأم والبنت ولاسيما الأم بوجه أخص والجدات فإن حقهن عظيم فمن رحمة الله أن حرم عليهن وعلى أولادهن النكاح أن ينكحهن أولادهن لما في ذلك مما قد يقع من الإساءة إليهن وحقهن عظيم. جزاكم الله خيراً.
من موقع الشيخ بن باز رحمه الله
مع مع
وفقنا الله لما يحب ويرضى
ورود الفرح
ورود الفرح
مع الزواج المبكر الي يسبقه تربيه وتأهيل نفسي وجسدي لتحمل المسؤليه سواء للولد والبنت
مع زواج الأقارب اذا كان الاب والأم غير اقرباء ب الدرجة الاولى
اذا كان الدين والمبادئ والحاله الماديه ممتازه
يعني قبول مشروط بمواصفات ومميزات 😅