
انين السهر
•
حلووووو ربي يسعدكم استفدت كتير انا افضل زيت الزيتون

مسالخير
خواتي
الطبخ زيت زيتون. اصحك تستخدمين غيره وترى الي يقول انه اذا تسخن يتحول مدري ايش
ترى كذب
القلي اي زيت ونستخدم الزيت مرتين ونرميه
الزبده المرااااعي يختي عليها
والله مدري ويني عنها زمان
والسمن المراعي خرااااااافي روعه مشالله لا قوة الا بالله
كمان فيه سمن خلاني استغني عن مرقة ماجي
وهو سمن ابو خروفين الفرنسي اي اكله تحتاج ماجي أحط ملعقه سمن فرنسي وملعقه صغيره ثوم مطحون
ويعطيني نكهه احسن من الماجي
تحذير السمن النباتي ماده مصنعه كميائيه مضرررره لااااااتستخدمونها
خواتي
الطبخ زيت زيتون. اصحك تستخدمين غيره وترى الي يقول انه اذا تسخن يتحول مدري ايش
ترى كذب
القلي اي زيت ونستخدم الزيت مرتين ونرميه
الزبده المرااااعي يختي عليها
والله مدري ويني عنها زمان
والسمن المراعي خرااااااافي روعه مشالله لا قوة الا بالله
كمان فيه سمن خلاني استغني عن مرقة ماجي
وهو سمن ابو خروفين الفرنسي اي اكله تحتاج ماجي أحط ملعقه سمن فرنسي وملعقه صغيره ثوم مطحون
ويعطيني نكهه احسن من الماجي
تحذير السمن النباتي ماده مصنعه كميائيه مضرررره لااااااتستخدمونها

زيت الطبخ = عافيه ..
زيت القلي = العربي ..
سمن = شوكه وملعقه >>> نكهه ممييييييزه جدا جدا ... سمن فارم يجيب الحرقااان ..
سمن = احيان سمن بلدي بالكيلو ..
زبده = زبده لورباك مافيها ريحه بقر وزنخه..
زيت القلي = العربي ..
سمن = شوكه وملعقه >>> نكهه ممييييييزه جدا جدا ... سمن فارم يجيب الحرقااان ..
سمن = احيان سمن بلدي بالكيلو ..
زبده = زبده لورباك مافيها ريحه بقر وزنخه..

بدأ العالم الغربي منذ الستينيات في تصنيع السمن النباتي من الزيوت النباتية المهدرجة، كبديل لل.د الطبيعي المرتفع الثمن، حتي أثبتت الدراسات والأبحاث الأضرار الخطيرة للسمن النباتي علي الصحة، بسبب عملية الهدرجة التي يتحول بها الزيت إلي سمن نباتي، وتؤدي إلي تحويل بعض الأحماض الدهنية إلي ما يعرف بـ«دهون ترانس» التي ثبت أن لها علاقة مباشرة بالإصابة بأمراض القلب والشرايين، والأورام السرطانية ومرض السكر والسمنة.
وقد نشرت «الأمريكان جورنال للتغذية الطبية» أن الدهون الموجودة في الزيوت المهدرجة تتسبب في وجود 000.30 حالة موت مبكر علي الأقل كل عام في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها، وأنها تزيد من خطر التعرض لأمراض القلب والشرايين بنسبة 53%، وقد ألزمت منظمة الأغذية والأدوية الأمريكية شركات الأغذية بكتابة نسبة «دهون ترانس» علي غلاف منتجاتها المجهزة والمصنعة، والتي حددت منظمة الصحة العالمية نسبتها بألا تتجاوز 1% من نسبة الدهون الكلية في المنتج.
وقد حل زيت النخيل في الصناعات الغذائية محل الزيوت المهدرجة، و هو يتميز بوجوده في الحالة الصلبة في درجة حرارة الغرفة، ولكن بالرغم من ذلك نجد في كل المحال المصرية بعض المنتجات التي يتناولها الصغار والكبار علي حد سواء من البسكويت والشيكولاتة والكرواسون المغلف المحلي الصنع، وبعض المنتجات المستوردة أيضا من الحلويات، بل وبعض منتجات الدواجن المجهزة نصف المقلية، تدون الشركات المنتجة لها علي عبواتها أنها تحتوي علي نسبة كبيرة من الزيوت المهدرجة.
وتقول الدكتورة فريال زاهر أستاذة بقسم الزيوت والدهون بالمركز القومي للبحوث: يتم تحويل الزيت إلي سمن صناعي بعملية كيمائية تسمي الهدرجة يستخدم فيها ال.ل كعامل مساعد، وإذا لم تراع الظروف المناسبة لإجراء عملية الهدرجة فقد يتعارض المنتج مع الاشتراطات الصحية كمادة غذائية، فعلي سبيل المثال إذا تبقت آثار من العامل المساعد في المنتج، وإذا ارتفعت نسبة أحماض ترانس المعروفة بتأثيرها السلبي علي الصحة أثناء عملية الهدرجة فهذا يضر بصحة المستهلك، لذا يجب أن يوضع علي أغلفة المنتجات الغذائية جميع مكوناتها بالتفصيل، مثل المحتوي الحراري ونسبة الكربوهيدرات والبروتين والدهون «مع توصيف أنواعها ونسبتها في المنتج».
ويضيف الدكتور فوزي الشوبكي أستاذ التغذية بالمركز القومي للبحوث أن الدهون تعتبر من العناصر الغذائية المسؤولة عن توليد الطاقة في الجسم، إضافة إلي أنها تؤدي وظائف أخري فهي تحتوي علي فيتامينات مثل «أ، د، هـ، ك» التي تلعب دوراً مهماً في العمليات الحيوية في الجسم، إضافة إلي الكوليسترول الذي يعتبر نواة لتكوين الكثير من الهرمونات الضرورية لتنظيم العمليات الحيوية في الجسم، ويحتاج الإنسان البالغ إلي 2400 سعر حراري يومياً، وتشكل الدهون حوالي 10-15% من هذه الكمية أي حوالي من 240 -300 سعر، ويحتوي كل جرام دهن علي 9 سعرات حرارية، ولذا فمعدل الاستهلاك الطبيعي الذي يحتاجه الإنسان البالغ من المواد الدهنية يتراوح ما بين 30 و430 جم يوميا، ومن أسس التغذية الصحيحة أن تشتمل الوجبة الغذائية علي الثلث من مصادر حيوانية أو زيوت مشبعة والثلثين من مصادر نباتية ودهون غير مشبعة، وتؤكد البحوث أن تناول الدهون التي نحصل عليها من مصادر حيوانية أو زيوت مشبعة تؤدي إلي خلل في المواد الدهنية بداخل الجسم والإصابة بتصلب الشرايين وأمراض القلب.
وقد نشرت «الأمريكان جورنال للتغذية الطبية» أن الدهون الموجودة في الزيوت المهدرجة تتسبب في وجود 000.30 حالة موت مبكر علي الأقل كل عام في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها، وأنها تزيد من خطر التعرض لأمراض القلب والشرايين بنسبة 53%، وقد ألزمت منظمة الأغذية والأدوية الأمريكية شركات الأغذية بكتابة نسبة «دهون ترانس» علي غلاف منتجاتها المجهزة والمصنعة، والتي حددت منظمة الصحة العالمية نسبتها بألا تتجاوز 1% من نسبة الدهون الكلية في المنتج.
وقد حل زيت النخيل في الصناعات الغذائية محل الزيوت المهدرجة، و هو يتميز بوجوده في الحالة الصلبة في درجة حرارة الغرفة، ولكن بالرغم من ذلك نجد في كل المحال المصرية بعض المنتجات التي يتناولها الصغار والكبار علي حد سواء من البسكويت والشيكولاتة والكرواسون المغلف المحلي الصنع، وبعض المنتجات المستوردة أيضا من الحلويات، بل وبعض منتجات الدواجن المجهزة نصف المقلية، تدون الشركات المنتجة لها علي عبواتها أنها تحتوي علي نسبة كبيرة من الزيوت المهدرجة.
وتقول الدكتورة فريال زاهر أستاذة بقسم الزيوت والدهون بالمركز القومي للبحوث: يتم تحويل الزيت إلي سمن صناعي بعملية كيمائية تسمي الهدرجة يستخدم فيها ال.ل كعامل مساعد، وإذا لم تراع الظروف المناسبة لإجراء عملية الهدرجة فقد يتعارض المنتج مع الاشتراطات الصحية كمادة غذائية، فعلي سبيل المثال إذا تبقت آثار من العامل المساعد في المنتج، وإذا ارتفعت نسبة أحماض ترانس المعروفة بتأثيرها السلبي علي الصحة أثناء عملية الهدرجة فهذا يضر بصحة المستهلك، لذا يجب أن يوضع علي أغلفة المنتجات الغذائية جميع مكوناتها بالتفصيل، مثل المحتوي الحراري ونسبة الكربوهيدرات والبروتين والدهون «مع توصيف أنواعها ونسبتها في المنتج».
ويضيف الدكتور فوزي الشوبكي أستاذ التغذية بالمركز القومي للبحوث أن الدهون تعتبر من العناصر الغذائية المسؤولة عن توليد الطاقة في الجسم، إضافة إلي أنها تؤدي وظائف أخري فهي تحتوي علي فيتامينات مثل «أ، د، هـ، ك» التي تلعب دوراً مهماً في العمليات الحيوية في الجسم، إضافة إلي الكوليسترول الذي يعتبر نواة لتكوين الكثير من الهرمونات الضرورية لتنظيم العمليات الحيوية في الجسم، ويحتاج الإنسان البالغ إلي 2400 سعر حراري يومياً، وتشكل الدهون حوالي 10-15% من هذه الكمية أي حوالي من 240 -300 سعر، ويحتوي كل جرام دهن علي 9 سعرات حرارية، ولذا فمعدل الاستهلاك الطبيعي الذي يحتاجه الإنسان البالغ من المواد الدهنية يتراوح ما بين 30 و430 جم يوميا، ومن أسس التغذية الصحيحة أن تشتمل الوجبة الغذائية علي الثلث من مصادر حيوانية أو زيوت مشبعة والثلثين من مصادر نباتية ودهون غير مشبعة، وتؤكد البحوث أن تناول الدهون التي نحصل عليها من مصادر حيوانية أو زيوت مشبعة تؤدي إلي خلل في المواد الدهنية بداخل الجسم والإصابة بتصلب الشرايين وأمراض القلب.

يعتقد الكثير منا عند شراء الدهون النباتية (( الصلبة )) انها افضل من الدهون الحيوانية لانها خالية من الكوليسترول
و (( كلمة خالية من الكوليسترول ))على عبوات منتجات هذه الانواع تكتب بمكان واضح و بطرق متعددة ، و الحقيقة ان الكوليسترول لا ينتج في النباتات مطلقا و انما ينتج في الحيوانات لذلك فهو مركب موجود بالدهون الحيوانية باختلاف اشكالها و مصادرها و غير موجود اصلا بالزيوت و الدهون النباتية ، لذلك نرى ان استخدام كلمة خال من الكوليسترول انما هي مصيدة للعب في عقل المستهلك و اقناعه بالشراء و اخفاء خطر محدق لا بد من التحدث عنه :
من المعلوم ان الدهون النباتية من مارغرين و سمن نباتي و زبدة نباتية تنتج بعد تعريضها لعملية الهدرجة و اشباعها بالهيدروجين لتتحول من مركبات دهنية غير مشبعة ( سائلة ) الى مركبات دهنية مشبعة ( صلبة ) و الدهون النباتية المشبعة تحسن من قوام بعض الاغذية و مظهرها و تزيد من فترة صلاحيتها لكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجد ان عملية هدرجة الدهون توؤدي الى تشكل الاحماض الدهنية المتحولة trans faty acids وهنا تكمن الكارثة
فقد اثبتت دراسة تمت قبل عامين في جامعة هارفرد ضرر هذه المركبات و انها من الاسباب الرئيسية لحدوث
السرطانات خصوصا سرطان القولون و الثدي و البروستات
و انها من المسببات القوية
لمرض السكري
و ارتفاع ضغط الدم
و امراض الشرايين
و الكارثة الاخيرة انها تسبب العقم عند النساء !!!!!!
و الغريب في الموضوع ان السمن النباتي نادرا ما يتواجد في الاسواق الغربية فمثلا نسبة تواجدها في الاسواق الاسترالية و النيوزيلاندية لا يتعدى خمسة بالمئة من مجمل الدهون و الزيوت الموجودة في الاسواق كما ان السمن النباتي يكاد يكون غير موجود في الاسواق الاوربية ، (( على عكس المارغرين المنتشر عندهم بكثرة ))
ايضا السمن النباتي و المارغرين و الزبدة النباتية تحتوي على منكهات و ملونات صناعية لاعطائها الوان و نكهات مقبولة و تحتوي ايضا على مواد حافظة لمنع تزنخ هذه المنتجات و يمكن لك ان تتخيل ماذا يمكن ان يحدث لهذه المركبات عند تعرضها لدرجات حرارة عالية .
أخيرا و ليس اخرا ان شاء الله
فلنحذفها اذا من مائدتنا نهائيا لنتمتع بصحة و عافية دائمتين ان شاء الله
و (( كلمة خالية من الكوليسترول ))على عبوات منتجات هذه الانواع تكتب بمكان واضح و بطرق متعددة ، و الحقيقة ان الكوليسترول لا ينتج في النباتات مطلقا و انما ينتج في الحيوانات لذلك فهو مركب موجود بالدهون الحيوانية باختلاف اشكالها و مصادرها و غير موجود اصلا بالزيوت و الدهون النباتية ، لذلك نرى ان استخدام كلمة خال من الكوليسترول انما هي مصيدة للعب في عقل المستهلك و اقناعه بالشراء و اخفاء خطر محدق لا بد من التحدث عنه :
من المعلوم ان الدهون النباتية من مارغرين و سمن نباتي و زبدة نباتية تنتج بعد تعريضها لعملية الهدرجة و اشباعها بالهيدروجين لتتحول من مركبات دهنية غير مشبعة ( سائلة ) الى مركبات دهنية مشبعة ( صلبة ) و الدهون النباتية المشبعة تحسن من قوام بعض الاغذية و مظهرها و تزيد من فترة صلاحيتها لكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجد ان عملية هدرجة الدهون توؤدي الى تشكل الاحماض الدهنية المتحولة trans faty acids وهنا تكمن الكارثة
فقد اثبتت دراسة تمت قبل عامين في جامعة هارفرد ضرر هذه المركبات و انها من الاسباب الرئيسية لحدوث
السرطانات خصوصا سرطان القولون و الثدي و البروستات
و انها من المسببات القوية
لمرض السكري
و ارتفاع ضغط الدم
و امراض الشرايين
و الكارثة الاخيرة انها تسبب العقم عند النساء !!!!!!
و الغريب في الموضوع ان السمن النباتي نادرا ما يتواجد في الاسواق الغربية فمثلا نسبة تواجدها في الاسواق الاسترالية و النيوزيلاندية لا يتعدى خمسة بالمئة من مجمل الدهون و الزيوت الموجودة في الاسواق كما ان السمن النباتي يكاد يكون غير موجود في الاسواق الاوربية ، (( على عكس المارغرين المنتشر عندهم بكثرة ))
ايضا السمن النباتي و المارغرين و الزبدة النباتية تحتوي على منكهات و ملونات صناعية لاعطائها الوان و نكهات مقبولة و تحتوي ايضا على مواد حافظة لمنع تزنخ هذه المنتجات و يمكن لك ان تتخيل ماذا يمكن ان يحدث لهذه المركبات عند تعرضها لدرجات حرارة عالية .
أخيرا و ليس اخرا ان شاء الله
فلنحذفها اذا من مائدتنا نهائيا لنتمتع بصحة و عافية دائمتين ان شاء الله
الصفحة الأخيرة