ام لينا وريما
•
لالااااااااااااااااالالالالا الف لا انا عندى وحده نفس الشى لسانها طويل وترد وتكيد الله يصبرنا عليها وتنتهى مدتها ونسفرها وناويه على السيلانيه والله يستر منها الله يكفينا شرهم ويرد كيدهم فى نحورهم
الله يعطيكم العافيه
شفتوا وش صار للأندونيسيه اللي سووا الصجه هذي كلها عشانها
الله ياخذ عمرها
بس احسن يستاهلون بسسسسسسسسسسسسسس خوفي بعد هذا يفتحون الاستقدام
بليييييييييييييييييييييييز نبغى اصوات
(((( منقول من جريده الجزيره بتاريخ السبت 28 ربيع اول ----- 7 مايو )))))
درفي إيضاح جديد لإمارة الرياض حول قضية العاملة الإندونيسية نور مياتي:
العلَّة المرضية وراء غرغرينا يد الخادمة وليست نتيجةً مباشرةً للضرب
* الرياض - واس:
إلحاقاً لما سبق نشره حول قضية العاملة الإندونيسية (نور مياتي) وتعرُّضها للتعذيب على يد كفيلها السعودي وزوجته، وأن ذلك أدَّى إلى إصابتها بغرغرينا في أطرافها، وتم بتر بعض أصابعها بعملية جراحية في المستشفى، وادِّعائها على كفيلها وزوجته بأنهما المتسبِّبان في تلك الإصابات التي تعرَّضت لها نتيجة تعدِّيهما عليها بالضرب دون سبب معين، وقولها: إنهما كانا يستخدمان الحديد والخشب في تعذيبها، أوضحت إمارة منطقة الرياض أن القضية أُحيلت لهيئة التحقيق والادِّعاء العام التي قامت بالتحقيق مع كفيل العاملة المنزلية الذي أُوقف بتاريخ 11-2-1426هـ وحُقِّق معه وأنكر قيامه بالاعتداء عليها أو ضربها أو حتى تعذيبها بأي وسيلة من وسائل التعذيب، وأنه لا يعرف سبب الإصابات التي في العاملة المنزلية، كما أكد أنه لم يعتدِ على المذكورة أحدٌ من عائلته، سواء زوجته أو أبناؤه، وبرَّر عدم ذهابه بالمذكورة إلى المستشفى عندما كانت تظهر عليها علامات المرض بأنها كانت ترفض الذهاب، وأنه عندما لاحظت زوجته ما بها قام بإحضارها إلى المستشفى.
كما تم التحقيق مع زوجته التي أنكرت قيامها بالاعتداء على المذكورة، وأكدت أنها لا تعرف سبب الإصابات التي بها، سوى أن الخادمة أخبرتها أنه سبق أن سقط عليها دولاب ملابس، وربما هو ما تسبَّب في ذلك.
كما جرى استجواب ابن الكفيل البالغ عمره 15 سنة، وأفاد أن علاقة العاملة المنزلية مع والديه طبيعية، وأنهما لم يقوما بضربها، وأنه لاحظ في آخر وقت وجودها في المنزل أنها تقوم بلبس القفازات.
وقد تضمن تقرير اللجنة الطبية المُشكَّلة بأمر سمو أمير منطقة الرياض من عدد من المختصين من وزارة الصحة تضمَّن في نتيجته النهائية أن المذكورة عانت من إهمال كبير من الناحية الصحية والغذائية قبل وصولها إلى المستشفى، وأنها تعرَّضت لعنف جسدي أدَّى إلى حدوث كدمات وسحجات وجروح عديدة في جسمها على فترات زمنية مختلفة، بعضها قُبيل دخولها المستشفى بفترة وجيزة، وأن الغرغرينا التي حصلت في أصابع المذكورة لا يمكن أن تحدث نتيجة مباشرة للضرب، ومن المرجح أنها حدثت نتيجة علة مرضية كامنة موجودة لدى المريضة، على الرغم من عدم وجود دليل على مرض الأنسجة الضامة لديها، وأن الإصابة التي في وجه المريضة كدمة وسحجة بالخد الأيسر وجرح تحت العين اليمنى وجرح بالشفة العليا وسحجات بأعلى الصدر تتطلب مدة شفائها أسبوعين فقط.
ونظراً إلى الغموض الذي يكتنف عبارة (العنف الجسدي) الواردة في تقرير اللجنة الطبية النهائية فقد جرى مخاطبة اللجنة الطبية لإيضاح هذا الغموض، والتفصيل في لفظة (العنف الجسدي) وما يُقصد بها، فوردت إجابة اللجنة الطبية متضمنة أن جسم المريضة تعرَّض لقوى راضَّة بأداة أو أدوات راضَّة غير حادة مهما كان نوعها، وتتماشى طبيعة هذه الإصابات وطريقة توزُّعها في الجسم مع إمكانية حدوثها من تكرار الضرب على أنحاء مختلفة من جسم المصابة، وفي أوقات مختلفة، ولا يُمكن من الناحية الفنية الجزم: هل ضُربت من قِبل شخص أو أشخاص آخرين، أو قامت هي بضرب نفسها؟
وعند ذلك جرى إعادة استجواب الأول، وأصرَّ أيضاً على أقواله، فتمت مواجهته بالثالثة (العاملة المنزلية)، فأصرَّ كلٌّ منهما على أقواله، ولوحظ ارتباك كلا الطرفين. وأشارت الإمارة إلى أنه بإعادة استجواب الزوجة أقرَّت أنها بالفعل قامت بضرب الخادمة بحذائها على وجهها، وذلك بعد ملاحظتها انحلال أخلاقها، وذلك من حيثُ الملبس.
كما جرى إعادة استجواب العاملة ومواجهتها بما ورد في أقوالها السابقة، وما ورد في ادِّعائها، وما جاء في أقوالها من تناقضات، وعدم استقرارها على إجابات معينة، وما ورد في التقارير الطبية، وأقرَّت أنها بالفعل لم تتعرَّض للضرب من قِبل كفيلها، وأن سبب إصابة يديها وقدميها هو إحساسها بالألم والمرض، وكذلك حصول حكَّة في يديها وقدميها؛ لكثرة استخدامها للمنظفات الكيميائية، وأنها لم تطلب من كفيلها الذهاب بها إلى المستشفى إلا عندما تفاقم الأمر، وأنه لم يَقُمْ أحد بتعذيبها أو تربيطها أو حبسها أو منعها من الأكل أو خلافه، وأن الإصابة التي في وجهها هي بالفعل من زوجة كفيلها بعد اختلافها معها عندما شاهدتها الزوجة وهي تسير في المنزل بدون ملابس داخلية.
وقالت إمارة منطقة الرياض أنه براءةً للذمة فقد جرى إعادة استجوابها ومواجهتها بما أقرَّت به، إلا أنها أصرَّت على إقرارها، وذكرتْ أن ما أقرَّت به هو الحقيقة. وبمواجهتها بما ورد في التقرير النهائي الصادر من اللجنة الطبية المتضمن أنها عانت من إهمال كبير من الناحية الصحية والغذائية، وتعرضت لعنف جسدي، نَفَتْ وكرَّرت كلامها أنها لم تتعرض لأي نوع من أنواع التعذيب.
وقد انتهى التحقيق إلى صدور قرار الاتهام من هيئة التحقيق والادِّعاء العام المتضمن ما يلي:
- عدم إدانة الكفيل بالضرب أو التعذيب للعاملة المنزلية.
- توجيه الاتهام إلى الكفيل وزوجته بإهمال رعاية مخدومتهما من الناحية الصحية والغذائية.
- قيام الزوجة بضرب الخادمة على وجهها؛ مما تسبَّب في إصابتها بشفتها العليا.
- مخالفة الكفيل للأنظمة والتعليمات المتعلقة بإصدار رخصة الإقامة لعاملات المنازل.
- توجيه الاتهام إلى العاملة المنزلية (نور مياتي) بالإدلاء بأقوال وادِّعاءات غير صحيحة تسبَّبت في تضليل التحقيق والجهات ذات العلاقة، وتسبَّبت في إيقاف الكفيل طوال فترة التحقيق. ورأت هيئة التحقيق والادِّعاء العام إطلاق سراح الكفيل بالكفالة وفقاً للمادة 120 من نظام الإجراءات الجزائية، وصدر الأمر بإطلاق سراحه بتاريخ 24-3-1426ه، وإحالة المذكورين إلى المحكمة الجزئية وفقاً لما انتهى إليه التحقيق؛ للنظر في الحقَّيْن العام والخاص وفقاً للمادتين 126- 148 من نظام الإجراءات الجزائية، وكذلك إحالة الكفيل إلى الجوازات لمعالجة موضوع مخالفته للأنظمة والتعليمات بشأن عدم استصدار إقامة لمكفولته وفقاً لما رأته الهيئة.وأرجعت إمارة منطقة الرياض التأخير في إيضاح هذه القضية إلى عدم اكتمال إجراءات التحقيق التي تتطلب الوقت الكافي لإتمامها، وأكدت أهمية دور الإعلام في إيضاح ونشر حقيقة مثل هذه القضايا للمواطنين وبيان تطوراتها.
شفتوا وش صار للأندونيسيه اللي سووا الصجه هذي كلها عشانها
الله ياخذ عمرها
بس احسن يستاهلون بسسسسسسسسسسسسسس خوفي بعد هذا يفتحون الاستقدام
بليييييييييييييييييييييييز نبغى اصوات
(((( منقول من جريده الجزيره بتاريخ السبت 28 ربيع اول ----- 7 مايو )))))
درفي إيضاح جديد لإمارة الرياض حول قضية العاملة الإندونيسية نور مياتي:
العلَّة المرضية وراء غرغرينا يد الخادمة وليست نتيجةً مباشرةً للضرب
* الرياض - واس:
إلحاقاً لما سبق نشره حول قضية العاملة الإندونيسية (نور مياتي) وتعرُّضها للتعذيب على يد كفيلها السعودي وزوجته، وأن ذلك أدَّى إلى إصابتها بغرغرينا في أطرافها، وتم بتر بعض أصابعها بعملية جراحية في المستشفى، وادِّعائها على كفيلها وزوجته بأنهما المتسبِّبان في تلك الإصابات التي تعرَّضت لها نتيجة تعدِّيهما عليها بالضرب دون سبب معين، وقولها: إنهما كانا يستخدمان الحديد والخشب في تعذيبها، أوضحت إمارة منطقة الرياض أن القضية أُحيلت لهيئة التحقيق والادِّعاء العام التي قامت بالتحقيق مع كفيل العاملة المنزلية الذي أُوقف بتاريخ 11-2-1426هـ وحُقِّق معه وأنكر قيامه بالاعتداء عليها أو ضربها أو حتى تعذيبها بأي وسيلة من وسائل التعذيب، وأنه لا يعرف سبب الإصابات التي في العاملة المنزلية، كما أكد أنه لم يعتدِ على المذكورة أحدٌ من عائلته، سواء زوجته أو أبناؤه، وبرَّر عدم ذهابه بالمذكورة إلى المستشفى عندما كانت تظهر عليها علامات المرض بأنها كانت ترفض الذهاب، وأنه عندما لاحظت زوجته ما بها قام بإحضارها إلى المستشفى.
كما تم التحقيق مع زوجته التي أنكرت قيامها بالاعتداء على المذكورة، وأكدت أنها لا تعرف سبب الإصابات التي بها، سوى أن الخادمة أخبرتها أنه سبق أن سقط عليها دولاب ملابس، وربما هو ما تسبَّب في ذلك.
كما جرى استجواب ابن الكفيل البالغ عمره 15 سنة، وأفاد أن علاقة العاملة المنزلية مع والديه طبيعية، وأنهما لم يقوما بضربها، وأنه لاحظ في آخر وقت وجودها في المنزل أنها تقوم بلبس القفازات.
وقد تضمن تقرير اللجنة الطبية المُشكَّلة بأمر سمو أمير منطقة الرياض من عدد من المختصين من وزارة الصحة تضمَّن في نتيجته النهائية أن المذكورة عانت من إهمال كبير من الناحية الصحية والغذائية قبل وصولها إلى المستشفى، وأنها تعرَّضت لعنف جسدي أدَّى إلى حدوث كدمات وسحجات وجروح عديدة في جسمها على فترات زمنية مختلفة، بعضها قُبيل دخولها المستشفى بفترة وجيزة، وأن الغرغرينا التي حصلت في أصابع المذكورة لا يمكن أن تحدث نتيجة مباشرة للضرب، ومن المرجح أنها حدثت نتيجة علة مرضية كامنة موجودة لدى المريضة، على الرغم من عدم وجود دليل على مرض الأنسجة الضامة لديها، وأن الإصابة التي في وجه المريضة كدمة وسحجة بالخد الأيسر وجرح تحت العين اليمنى وجرح بالشفة العليا وسحجات بأعلى الصدر تتطلب مدة شفائها أسبوعين فقط.
ونظراً إلى الغموض الذي يكتنف عبارة (العنف الجسدي) الواردة في تقرير اللجنة الطبية النهائية فقد جرى مخاطبة اللجنة الطبية لإيضاح هذا الغموض، والتفصيل في لفظة (العنف الجسدي) وما يُقصد بها، فوردت إجابة اللجنة الطبية متضمنة أن جسم المريضة تعرَّض لقوى راضَّة بأداة أو أدوات راضَّة غير حادة مهما كان نوعها، وتتماشى طبيعة هذه الإصابات وطريقة توزُّعها في الجسم مع إمكانية حدوثها من تكرار الضرب على أنحاء مختلفة من جسم المصابة، وفي أوقات مختلفة، ولا يُمكن من الناحية الفنية الجزم: هل ضُربت من قِبل شخص أو أشخاص آخرين، أو قامت هي بضرب نفسها؟
وعند ذلك جرى إعادة استجواب الأول، وأصرَّ أيضاً على أقواله، فتمت مواجهته بالثالثة (العاملة المنزلية)، فأصرَّ كلٌّ منهما على أقواله، ولوحظ ارتباك كلا الطرفين. وأشارت الإمارة إلى أنه بإعادة استجواب الزوجة أقرَّت أنها بالفعل قامت بضرب الخادمة بحذائها على وجهها، وذلك بعد ملاحظتها انحلال أخلاقها، وذلك من حيثُ الملبس.
كما جرى إعادة استجواب العاملة ومواجهتها بما ورد في أقوالها السابقة، وما ورد في ادِّعائها، وما جاء في أقوالها من تناقضات، وعدم استقرارها على إجابات معينة، وما ورد في التقارير الطبية، وأقرَّت أنها بالفعل لم تتعرَّض للضرب من قِبل كفيلها، وأن سبب إصابة يديها وقدميها هو إحساسها بالألم والمرض، وكذلك حصول حكَّة في يديها وقدميها؛ لكثرة استخدامها للمنظفات الكيميائية، وأنها لم تطلب من كفيلها الذهاب بها إلى المستشفى إلا عندما تفاقم الأمر، وأنه لم يَقُمْ أحد بتعذيبها أو تربيطها أو حبسها أو منعها من الأكل أو خلافه، وأن الإصابة التي في وجهها هي بالفعل من زوجة كفيلها بعد اختلافها معها عندما شاهدتها الزوجة وهي تسير في المنزل بدون ملابس داخلية.
وقالت إمارة منطقة الرياض أنه براءةً للذمة فقد جرى إعادة استجوابها ومواجهتها بما أقرَّت به، إلا أنها أصرَّت على إقرارها، وذكرتْ أن ما أقرَّت به هو الحقيقة. وبمواجهتها بما ورد في التقرير النهائي الصادر من اللجنة الطبية المتضمن أنها عانت من إهمال كبير من الناحية الصحية والغذائية، وتعرضت لعنف جسدي، نَفَتْ وكرَّرت كلامها أنها لم تتعرض لأي نوع من أنواع التعذيب.
وقد انتهى التحقيق إلى صدور قرار الاتهام من هيئة التحقيق والادِّعاء العام المتضمن ما يلي:
- عدم إدانة الكفيل بالضرب أو التعذيب للعاملة المنزلية.
- توجيه الاتهام إلى الكفيل وزوجته بإهمال رعاية مخدومتهما من الناحية الصحية والغذائية.
- قيام الزوجة بضرب الخادمة على وجهها؛ مما تسبَّب في إصابتها بشفتها العليا.
- مخالفة الكفيل للأنظمة والتعليمات المتعلقة بإصدار رخصة الإقامة لعاملات المنازل.
- توجيه الاتهام إلى العاملة المنزلية (نور مياتي) بالإدلاء بأقوال وادِّعاءات غير صحيحة تسبَّبت في تضليل التحقيق والجهات ذات العلاقة، وتسبَّبت في إيقاف الكفيل طوال فترة التحقيق. ورأت هيئة التحقيق والادِّعاء العام إطلاق سراح الكفيل بالكفالة وفقاً للمادة 120 من نظام الإجراءات الجزائية، وصدر الأمر بإطلاق سراحه بتاريخ 24-3-1426ه، وإحالة المذكورين إلى المحكمة الجزئية وفقاً لما انتهى إليه التحقيق؛ للنظر في الحقَّيْن العام والخاص وفقاً للمادتين 126- 148 من نظام الإجراءات الجزائية، وكذلك إحالة الكفيل إلى الجوازات لمعالجة موضوع مخالفته للأنظمة والتعليمات بشأن عدم استصدار إقامة لمكفولته وفقاً لما رأته الهيئة.وأرجعت إمارة منطقة الرياض التأخير في إيضاح هذه القضية إلى عدم اكتمال إجراءات التحقيق التي تتطلب الوقت الكافي لإتمامها، وأكدت أهمية دور الإعلام في إيضاح ونشر حقيقة مثل هذه القضايا للمواطنين وبيان تطوراتها.
انا الآن ابغي اجمع عدد كبير من الأصوات وبذلك استطيع تنزيل الموضوع في الساحت العربيه وبذلك ان شاء الله يوصل له الموضوع
لكن بها العدد من القراءات الكبيره والردود القليله جدا لا استطيع ابدا
فكثره الردود والمعارضه تخولني ان انشر الموضوع بكل ثقه
ف بسررررررررررررررررعه قبل ما تفتح المكاتب
وجزاكم الله خيييييييييييييييييييييييييييييييير
لكن بها العدد من القراءات الكبيره والردود القليله جدا لا استطيع ابدا
فكثره الردود والمعارضه تخولني ان انشر الموضوع بكل ثقه
ف بسررررررررررررررررعه قبل ما تفتح المكاتب
وجزاكم الله خيييييييييييييييييييييييييييييييير
حووواء
•
السلام عليكم
أنا أرفض الاندونيسيه بشددددددددددددة وذلك بسبب جرايمهم مع الرجال و المراهقين وكذلك السحر عندهم شرب ماء
ولما كنت أدرس عطينا هندي يجيب شغالة إلا لأنه خدعنا وقال عطوني فقط2500
وله الحين سنتين الله يخلف علي لأني أن دافعتها من مكافاتي................ على بالها غنية
أنا أرفض الاندونيسيه بشددددددددددددة وذلك بسبب جرايمهم مع الرجال و المراهقين وكذلك السحر عندهم شرب ماء
ولما كنت أدرس عطينا هندي يجيب شغالة إلا لأنه خدعنا وقال عطوني فقط2500
وله الحين سنتين الله يخلف علي لأني أن دافعتها من مكافاتي................ على بالها غنية
الصفحة الأخيرة