استفدت كتير ونقلته لكم عشان حبيتكم تستفيدوي واذا عجبكم ادعولي

الملتقى العام

تجربة عمليه
هنحتاج للتجربه دي


جزر بيض حبيبات قهوة مطحونة


إملأ 3 قدور بالماء و ضع كل منها علي النار


ضع في القدر الأول جزرآ
ضع في القدر الثاني بيضآ
ضع في القدر الثالث حبيبات القهوة


إجعل القدور الثالثة تغلي علي النار لمدة 15 دقيقة


ماذا تلاحظ


كان الجزر قاسيآ و الآن أصبح لينآ


كان البيض لينآ والآن أصبح قاسيآ


القهوة المطحونة إختفت وتغير لون الماء و أصبحت رائحته رائعة


الآن فكر في الحياة :


الحياة ليست دائما سهله


الحياه ليست دائمآ مريحة


الحياه في بعض الأحيان صعبة جدآ بل قاسيه


الأشياء لا تحدث حسبما نحب


الناس لا يجعلونا نتعامل مثل ما نريد


نعمل بجد و نحصل علي نتائج بسيطة


ماذا يحدث إذا واجهتنا بعض الصعوبات



الآن فكر في القدور ........


غليان الماء مثل المشاكل في حياتنا


ممكن أن نكون مثل الجزر .... نبدأ بقوة و نشاط وجديه وصلابه وبعد ذلك نصبح لينين وضعفاء ونفقد الأمل والنشاط
لا تكن كالجزرة


ممكن أن نكون مثل البيض ... نبدأ بقلب لين وحساس وننتهي بقسوة قلب و عدم إحساس نتعارك مع بعضنا ولا نحب حتي أنفسنا و نصبح قاسين القلوب
لا تكن كالبيض


ممكن أن نكون مثل حبيبات القهوة .. الماء لم يغير القهوة المطحونة و لكن القهوة المطحونة هي التي غيرت الماء
كلما زادت حرارة الماء كلما كان الطعم أفضل و أغني



ممكن أن نكون مثل حبات القهوة مهما واجهتنا صعوبات أو مشاكل نواجهها ونصنع أشياء جديده ننمو في الخبرة نتعلم منها مهارات وفدرات جديده نستطيع أن نجعل العالم من حولنا أفضل


المشاكل و الصعوبات تعطينا الفرصة لنكون أقوي و أفضل و متحدون بقوة
ماذا نحب أن نكون عندما تسير الأمور بشكل سئ


كالجزر أم كالبيض أم كحبيبات القهوة لذا كن كحبيبات القهوة

الدرس المستفاد:

إجعل المحنه منحة .......... يتبع

73
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

وردة حزينة
وردة حزينة
سأقصّ عليكم قصة شاب ذهب إلى أحد حكماء الصين ليتعلم منه.. وسأله
"هل تستطيع أن تذكر لي ما هو سر النجاح؟"



فرد عليه الحكيم الصيني بهدوء و قال له
"سر النجاح هو الدوافع"



فسأله الشاب
" و من أين تأتي هذه الدوافع؟"



فرد عليه الحكيم الصيني
" من رغباتك المشتعلة"



وباستغراب سأله الشاب
"و كيف يكون عندنا رغبات مشتعلة؟"



وهنا استأذن الحكيم الصيني لعدة دقائق وعاد ومعه وعاء كبير مليء بالماء وسأل الشاب
هل أنت متأكد أنك تريد معرفة مصدر الرغبات المشتعلة؟
فأجابه بلهفة: طبعاً



فطلب منه الحكيم أن يقترب من وعاء الماء و ينظر فيه، و نظر الشاب إلى الماء عن قرب و فجأة ضغط الحكيم بكلتا يديه على رأس الشاب ووضعها داخل وعاء المياه
!!



و مرت عدة ثوان و لم يتحرك الشاب، ثم بدأ ببطء يخرج رأسه من الماء، و لما بدأ يشعر بالاختناق بدأ يقاوم بشدة حتى نجح في تخليص نفسه و أخرج رأسه من الماء ثم نظر إلى الحكيم الصيني
وسأله بغضب
"ما هذا الذي فعلته؟"



فردّ و هو ما زال محتفظا بهدوئه و ابتسامته سائلا
"ما الذي تعلمته من هذه التجربة؟"


قال الشاب: لم أتعلم شيئا



فنظر اليه الحكيم قائلا
لا يا بني لقد تعلمت الكثير، ففي خلال الثواني الأولى أردت أن تخلص نفسك من الماء و لكن دوافعك لم تكن كافية لعمل ذلك، و بعد ذلك كنت دائما راغبا في تخليص نفسك فبدأت في التحرك و المقاومة ولكن ببطء حيث أن دوافعك لم تكن قد وصلت بعد لأعلى درجاتها.. وأخيـراً وعندما شارفت على الغرق أصبح عندك الرغبة المشتعلة لتخليص نفسك، و عندئذ فقط أنت نجحت لأنه لم تكن هناك أي قوة في استطاعتها أن توقفك


ثم أضاف الحكيم الذي لم تفارقه ابتسامته الهادئة
:
عندما يكون لديك الرغبة المشتعلة للنجاح فلن يستطيع أحد إيقافك

الدرس المستفاد:

سر النجاح هو دوافعك............. يتبع
وردة حزينة
وردة حزينة
قيل لنابليون : كيف تولد الثقة في جيشك فأجاب كنت أرد ثلاث بثلاث

من قال لا أقدر .... قلت له حاول
و من قال لا أعرف ..قلت له تعلم
و من قال مستحيل .. قلت له جرب

الدرس المستفاد:

لا يوجد مستحيل حاول و تعلم و جرب ...يتبع
وردة حزينة
وردة حزينة
يحكى في كتب التراث أن رجلا صينيا فقد حصانه الذي يترزق من وراءه فجاء الناس يعزونه فتبسم وقال ربما وبعد أيام عاد الحصان ومعه حصان وحشي فجاء الناس يباركون له فتبسم وقال ربما بعد يومين ركب ابنه الحصان الوحشي فسقط وكسرت يده فجاء الناس يواسونه فتبسم وقال ربما وبعدها جاء الجند ليأخذوا الصبية للتجنيد فوجدوا يد ابنه مكسورة فتركوه فبارك له أصدقاءه فتبسم وقال ربما








الدرس المستفاد:

لا تتذمر من الحوادث تبسم وقل قدر الله وما شاء فعل (ربما)...يتبع
وردة حزينة
وردة حزينة
روي أن سليمان بن داود عليه السلام جلس يوماً في ساحل البحر فرأى نملة في فمها حبة حنطة تذهب الى البحر فلما بلغت اليه خرجت من الماء سلحفاة و فتحت فاها فدخلت فيه النملة و دخلت السلحفاة الماء و غاصت فيه فتعجب سليمان من ذلك و غرق في بحر من التفكر...................................... حتى خرجت السلحفاة من البحر بعد مدة و فتحت فاها و خرجت النملة من فيها و لم يكن الحنطة معها فطلبها سليمان و سألها عن ذلك فقالت:يا نبي الله ان في قعر هذا البحر حجراً مجوفاً و فيه دودة عمياء خلقها الله تعالى فيه و أمرني بايصال رزقها و أمر السلحفاة بأن تأخذني و تحملني في فيها الى أن تبلغني الى ثقب الحجر فاذا بلغته تفتح فاها فأخرج منه و أدخل الحجر حتى أوصل اليها رزقها ثم أرجع فأدخل في فيها فتوصلني الى البر فقال سليمان: سمعت عنها تسبيحاً قط؟ قالت: نعم.... تقول يا من لا ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك يا أرحم الراحمين..


الدرس المستفاد :

الله الذي خلقك لن ينساك ....يتبع
وردة حزينة
وردة حزينة
كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجاد ل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه

الرجل الذي ضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي

استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدا واحة فقررا أن يستحما.


الرجل الذي ضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي


الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟

فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله علي الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لايوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها


الدرس المستفاد :

تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر.... يتبع