شكرااااااااااااااااااااااااااكثير
رائحة الورد-
نبض
رهووووفة
بصراحة ريحتوني كثيرالله يريح بالكم
بالمناسبة رهووووفة انا وزني فوق السبعين وطولي 154 يعني تقريبا 20 كيلو ا لازم انحف
وبصراحة الارادة معدومة خاصة لما ازعل اصير اكل بشراهه غير طبيعية واصير احس بالجوع
ففكرت اني اسوي الابر لانها قد تمنع الشهية يمكن تجيب مفعول معي واسكت هالفم
ههههههههههههههههههههههه
المهم يعني اللحين لو اروح لهم بيحطونها باذني 14 يوووم بصراحة انا شفتها بصورها وخايفة منها اخاف اتعور ولا اسوي حركة كذا ولا كذا
لاني حاطة باذني ماشاء الله اليمين 4 واليسار 3 (حلق) ما شاء الله
الله يستر
نبض انتظر ردك من الطبيب
شكرا جميعا
غرووووووووووووووب

غرووووب
•
الصفحة الأخيرة
أما فى حالات السمنة الناتجة من وجود خلل فى النظام الهرمونى بالجسم فالإبر الصينية تكون هنا إجراء ضرورياً لعلاج هذا الخلل إلى جانب اتباع نظام غذائى محدد.
وكما هو معروف فإن العلاج بالإبر الصينية يستخدم فى الكثير من الحالات المرضية بشكل عام وأن الأسس العلمية التى تقوم عليها هذه المدرسة العلاجية تختلف بالكامل عما هو معروف فى الطب التقليدى.
وهناك أنواع عديدة من الإبر الصينية:
الإبر الصغيرة:
لمنطقة الأذن أو اليد، ويتم توصيلها بتيار كهربائى خارجى بسيط جداً.
الإبر الكبيرة:
لمنطقة البطن وباقى مناطق الجسم الكبيرة، ويتم أيضاً توصيلها بتيار كهربائى خارجى بسيط.
وهذان نوعان يتم تثبيتهما أثناء الجلسة "لمدة تتراوح من 15 - 20 دقيقة" ويقوم الطبيب برفعهما بعد الجلسة، ويتم تحديد عدد الجلسات فى الأسبوع حسب تقدير الطبيب.
الإبر الميكروسكوبية:
وهى إبر متناهية فى الدقة ويتم تثبيتها بشكل ثابت لمدة تتراوح بين 10 - 14 يوماً، ولا تحتاج للتوصيل بأى تيار كهربائى خارجى. وتعتمد الإبر الصينية على فكرة وجود صلة بين النقاط فى منطقة الأذن أو اليد أو البطن ومراكز الإحساس بالجوع والشبع، بل وحتى بالعصب الحائر المسئول عن حركة المعدة وإفرازاتها، وبالتالى فإنه عن طريق تثبيت هذه الإبر فى تلك النقاط المحددة وتنشيطها بواسطة التيار الكهربائى أو بالضغط عليها فقط "فى الأنواع الميكروسكوبية" يمكن التقليل من الإحساس بالجوع والحصول على الإحساس بالشبع من أقل كميات ممكنة من الطعام.
ويلاحظ أن استخدام الإبر الصينية يعتبر مجرد عامل مساعد للالتزام بالبرنامج الأساسى للتخفيف من الوزن والذى يعتمد أساساً على:
النظام الغذائى المحدد + ممارسة النشاط الرياضى بشكل مناسب منظم" ويجب التنبيه دائماً على أن استخدام الإبر الصينية فى حد ذاته لا يعتبر علاجاً للسمنة.
الإبر الصينية بين الحقيقة.. والوهم
مازال العلاج بالإبر الصينية يثير تساؤلات كثيرة فى عقول الكثيرين.. البعض يؤكد فعاليتها فى علاج الأمراض، والبعض الآخر يشكك فى هذه الفعالية ويرى أن الشفاء عن طريق الإبر ما هو إلا وهم لا أساس له من الصحة، لذلك كان لابد من التوجه إلى أحد المتخصصين فى العلاج بالإبر الصينية لسؤاله عن ذلك
اختلال التوازن بين اليانج والين
فى البداية يقول الدكتور ماهر إسكندر أخصائى العلاج بالإبر الصينية وعضو الجمعية الفرنسية للعلاج بالإبر الصينية:
إن السبب الرئيسى وراء 99 % من سمنة الشرقيين يرجع إلى اختلال التوازن بين "اليانج" مركز النشاط الذهنى، و"الين" مركز النشاط النفسى.. وفى تلك الحالة تكون الطريقة المثلى لعلاج ذلك الخلل عن طريق الإبر الصينية. أما القول بأن الإبر المستخدمة فى العلاج تعمل بالإيحاء فهذا خطأ، لأن هذه الإبر تستخدم فى العمليات أيضاً وليست لها أعراض جانبية إلا عند ممارسة التكنيك بشكل خاطئ.
وأكد الدكتور ماهر على مدى فاعلية التخسيس بواسطة الإبر الصينية ولكن يجب في البداية معرفة السبب وراء السمنة، فإذا كان التوتر مثلاً، يتم علاج أسباب التوتر مع اتباع نظام غذائى معتدل مع الإبر الصينية، التى تثبت فى الأذن لإحداث تأثير متواصل على مراكز الشهية والشبع لتضعف هذه المراكز.
من ناحية أخرى ترى الدكتورة راضا بهنوس أن العلاج بالإبر الصينية أثبت فعاليته فى علاج السمنة، وذلك عن طريق تقليل الشهية ومساعدتها على إعادة توازن الدهون.. إلا أنها تؤكد على ضرورة استخدام الإبر الصينية بجانب اتباع نظام غذائى للمساعدة في إنقاص الوزن، بالإضافة إلى مزاولة رياضة المشى يومياً على الأقل نصف ساعة للوصول إلى الهدف المنشود، ألا وهو الوزن المثالى.
بينما يرى الدكتور حسن فكرى منصور مدير معهد تغذية ابن سينا أن العلاج بالإبر هو نمط علاجى جديد على مجتمعنا المصرى والعربى، ولكن اكتشاف الإبر يعود لأكثر من ستة آلاف سنة وأخذ فى التطور حتى انتشر الآن فى معظم بلدان العالم.
وأشار إلى أنه هناك اعتقاد خاطئ فى أذهان الكثيرين بأنه بمجرد استخدام الإبر وبدون أى ريجيم أو ممارسة رياضة سوف يتم القضاء تماماً على السمنة، ولكن الحقيقة أن الإبر تساعد مع الريجيم والرياضة على علاج السمنة والتخلص من الكرش.
ويقول الدكتور حسن إنه لو كانت الإبر الصينية لها آثار جانبية أو تسبب أمراضاً خطيرة، لما كانت منظمة الصحة العالمية قد اعترفت بها وانتشرت كذلك فى دول أوروبا وأمريكا، ولما زاد عدد المترددين بهذا الشكل الكبير.
كما أكد أنه ليس للإبر الصينية أى آثار جانبية أو مضاعفات، ولا تسبب أى أمراض.
وأشار إلى أنه لا يوجد أى بحث علمى من أى مؤسسة علمية أو من أى جامعة فى العالم يثبت أن للإبر الصينية آثاراً جانبية أو تسبب أى مرض خطير.
تحياتي