أم يحي مثل عادتك متواضعة بالرغم من كل ما لديك من خبرة و معلومات ...
لم تخجلي مني فنحن أخوات إن شاء الله و ما أجتمعنا هنا إلا فيما يرضى الله و للخير و الفائدة...و لاخجل بين الأخوات ...
و بالفعل كما قلتي لن نجد خير من الرسول قدوة لنا فكان صلى الله عليه وسلم فقد أكل و لعب مع الصبيان و لم يحرمهم عطفه و توجيهه ....
هل الأباء الذين لا يريدون أن يصرفوا شيئاً من أوقاتهم مع الأطفال يحملون في قلوبهم هماً أكبر من هم النبي صلى الله عليه و سلم ؟؟؟
إن مشاركة الطفل في لعبه و نشاطه بعض الوقت يمنح الطفل الثقة بالنفس و الاستقرار العاطفي و الطريقة الصحيحة للتعامل مع الأخرين و ذلك ينعكس بصورة واضحة على سلوكه و أخلاقه و احترامه لوالديه و لمن حوله ....
فياليت الأهل يهتموا بذلك و يتوقفوا عن تكرار جملة .....ضاع و قتي معهم !!!!
نيارة
•
في الحقيقة موضوع جيد ....وأود أن أشارككم ...لكن لعلي أستطيع
....أقول أن الام هي مصدر التلقي لدى الاطفال وهي مصدر التربيه لديهم
فهي تربي في كل حركه وسكنه وهدوء نعم ...لأحتكاكها بهم أكثر ..
هذه التسؤلات التي تطرح على الطفل تنمي العقل والذهن ...لكن هل هناك سن معينه
لطرح التسؤلات ...عليه ...أعتقد أنه لايربطها سن معين ...فحتى الطفل الصغير
(سنه وأشهر) بأمكانك أن تنمي هذا عنده مثلا عندم تفتحي المجلة قولي له هذا
عصفور وهذا كذا وهذا كذا ...كذلك أن تسأليه أين شعرك ....أين يدك وهكذا
فأني وجدتها تنمي المقدرة العقليه لدى الطفل....ويكون بعد سنوات لديه القدرة على الاجابه الجيدة عندما تسألينه عن أي شيء أخر ...
ثم هناك نقطه مهمه وهي اننا لانهتم لهم عندما يسألونا عن شيئ ...أو شيئ لايمكن أن يفهمونه....كثيرا من الناس من يقول لطفله انت صغير ماتفهم أو نصرفه دون
الاجابة على ذلك ....لا يجب أن نفهمه ونبسط الصورة له قدر الامكان...
هذا ماحضرني الان وقلته لكم ..
....أقول أن الام هي مصدر التلقي لدى الاطفال وهي مصدر التربيه لديهم
فهي تربي في كل حركه وسكنه وهدوء نعم ...لأحتكاكها بهم أكثر ..
هذه التسؤلات التي تطرح على الطفل تنمي العقل والذهن ...لكن هل هناك سن معينه
لطرح التسؤلات ...عليه ...أعتقد أنه لايربطها سن معين ...فحتى الطفل الصغير
(سنه وأشهر) بأمكانك أن تنمي هذا عنده مثلا عندم تفتحي المجلة قولي له هذا
عصفور وهذا كذا وهذا كذا ...كذلك أن تسأليه أين شعرك ....أين يدك وهكذا
فأني وجدتها تنمي المقدرة العقليه لدى الطفل....ويكون بعد سنوات لديه القدرة على الاجابه الجيدة عندما تسألينه عن أي شيء أخر ...
ثم هناك نقطه مهمه وهي اننا لانهتم لهم عندما يسألونا عن شيئ ...أو شيئ لايمكن أن يفهمونه....كثيرا من الناس من يقول لطفله انت صغير ماتفهم أو نصرفه دون
الاجابة على ذلك ....لا يجب أن نفهمه ونبسط الصورة له قدر الامكان...
هذا ماحضرني الان وقلته لكم ..
أم يحيى
•
شكرا نيارة مرة ثانية
أختي ريا السنين
جزاك الله خيرا على الإضافات القيمة،فعلا قيمة وفي محلها .
أختي ريا السنين
جزاك الله خيرا على الإضافات القيمة،فعلا قيمة وفي محلها .
الصفحة الأخيرة
جزاك الله خيرا على الإضافة والتوضيح ، أتشرف وأخجل من ردودك .
نعم كلامك هو ما تعلمنا في دراستنا لسيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في معاملته لأطفال الصحابة رضي الله عنهم ، كان يسألهم ويلقي عليهم الألغاز ويلاعبهم ....
وكذلك ما درسناه وتعلمناه في مادة علم النفس والتربية التي يستهزىء بها بعض الناس ويقللون من شأنها ، وأنا أحاول أن أطبق ما يتناسب مع ديننا الحنيف في تربيتي لأبنائي ، فما المانع ؟
بعض الأمهات تقول ، نحن نقرأ ونقرأ لكن وقت التنفيذ ننسى كل شيء .لا أعرف هل السبب أنها غير مقتنعة أم ماذا ؟
أختي MooN FacE
جربي ، جربي عزيزتي ولن تندمي ، ستجدين الفائدة ، والمتعة ،
ستكتشفين أبناءك ...
مقدار ذكاء كل منهم ...
طريقته في التفكير .
طريقته في الكلام .
احترامه لرأي غيره ، حيث أن بعض الأطفال عنما يتكلم مع أنه يعرف الإجابة الصحيحة لكنه لا يحسن التعبير .
وكذلك أنت ، عنما تستمعين الى أحدهم إياك أن تخطّـئيه تماما ، إذا أخطا ، ولكن قربي له الإجابة على قدر سنه .
ثم إنها لحظات ممتعه ومسلية وأفضل بديل للضوضاء والضجة خاصة في السيارة .
أختي بنت الشرق
ماشاء الله تبارك الله فكرتك رائعة ،
وأعتقد أنها تحبب الإخوة لبعضهم عندما يتذكرون حسنات كل منهم .مع أهمية أن تربط الأفعال الحسنة بالرغبة في نيل الأجر والثواب من الله تعالى ، حتى لا يكون هم الطفل أن تذكر حسناته ويشتهر بها .
جزاكن الله خيرا أخواتي على التفاعل مع الموضوع .
نسيت أن أقول : أنه بعد ذلك وبطريقة جميلة تقوم الأم بتوجيه السلوكيات والإجابات الخاطئة ليتعلم الطفل مما أخطأ به ، مع عدم الشعور بالخجل عند الوقوع في الخطأ مادام لا يتعلق بحق الله أو بحق البشر .